يا ترى؟
التفاؤل في الحياة هو شعور داخلي رائع...
< xml version="1.0" encoding="UTF-8" >
الفهرس
في ظل تعقد الحياة ووسط الكثير عبر المشجميعات التي قد نتعرض لها في حياتنا، خصوصاً مع صعوبة الأوضاع الاقتصادية أو روتين قاتل في حياتنا، قد يحتاج جميع فرد منا إلى هذا الموضوع: منطق يفهمك كيف من الممكن أن تشعر بالتفاؤل .
من الممكن كنت تقرأ للتو هذه المقدمة وشعرت أنها تتحدث عن حالك، إذا كان الأمر كذلك، رائع! فقط تابع قراءة هذا الموضوع وحتى النهاية، لكي تتعهد على أبرز الفوائد التي تتجلى في حياتك إذا دراسةت لقاءة الحياة بالتفاؤل، وكذلك النصائح التي يمكن حتى تساعدك للوصول إلى هذه النتيجة.
ماذا يعني التفاؤل يا ترى؟
التفاؤل في الحياة هو شعور داخلي رائع يبعث على الراحة النفسية والفرح الداخلي العميق، هو حالة عبر الارتياح التي يشعر بها الفرد لإيمانه بأنه دوماً هناك طريقة للخروج عبر المشجميعات طالما حدوثها ، ولا زالت الفرص متاحة لتحقيق الأهداف والأحلام والارتقاء بمستوى المعيشة والتحول إلى إنسان ناجح في الحياة.
إذاً، بعبارات أخرى، حتى تكون متفائلاً يعني حتى ترى النور وسط الظلام، ان تشعر أنه رغم جميع المشجميعات والمصاعب والآلام والمشاجميع لا زال هناك ما نحبه في الحياة وهو جميل ويستحق حتى نعيش ونناضل ونكافح لتحقيقه والوصول إليه.
التفاؤل هو عكس التشاؤم والانكسار واليأس والاحباط، هو القوة الدافعة بداخلك لمواصلة السعي، بجميع نشاط يبهر عبر حولك وينقل لهم رسالة واضحة حتى الحياة لازالت مستمرة وأمامك الفرصة للفوز إذا آمنت بقدراتك التي ولدت بها.
في الحقيقة يمكننا اعتبار التفاؤل أول بوادر النصر والنجاح، هو أول فترة فيه، ويمثل براعم النجاح والتفوق. يمكن تشبيهه بشجرة لوز ظهرت عليها الأزهار البيضاء الجميلة وكأنها تعد بحصاد وافر.
شاهد هذا الصوت والصورة (الذي عثرنا عليه عبر على اليوتيوب) والذي يقدم لك معلومات رائعة عن معنى التفاؤل:
مصدر الصوت والصورة:
13 نصيحة لتدراسة كيف من الممكن أن تشعر بالتفاؤل
بعد حتى بدأت تشعر بالحماس لتعهد أكثر عن الموضوع، اقرأ 13 نصيحة نقدمها لك:
الفهرس
أ- راقب مراحل حياتك السابقة وتذكرها دوماً
ب- نظم أمورك وخصص لجميع نشاط وقته
ت- حافظ على التواصل مع الآخرين
ج- افهم مشاعرك وفكر فقط عندما تشعر بالهدوء
ح- دراسة دوماً التفكير الإيجابي
د- انصت إلى نصائح الآخرين عبر حولك
ذ- دراسة حتى تعيش التحدي بمتعة
ز- دراسة كيف من الممكن أن تقلب لحظات الفشل إلى عزيمة على مواصلة الطريق
ر- مارس الهوايات التي تحبها
1أ- مارس بعض التمارين الرياضية اليومية
ش- تناول المأكولات والمشروبات التي تحبها، خصوصاً وقت اليأس والإحباط
ص- حاول حتى تنظر للمستقبل وتخطط دوماً له
أ- راقب مراحل حياتك السابقة وتذكرها دوماً
لما أتحدث عن الماضييا ترى؟ ولما وضعت هذه النصيحة أول النصائح لكي تدراسة كيف من الممكن أن تشعر بالتفاؤل يا ترى؟
في الحقيقة يؤثر ماضينا كثيراً فينا، في قوتنا وحماسنا واندفاعنا إلى الأمام، وكذلك في جعلنا نشعر سريعاً بلحظات عبر الحنين والسعادة لتلك اللحظات التي كنا فيها سعداء ، أو مررنا بصعوبات وصمدنا في وجهها بصبر إلى حتى تغلبنا عليها…
لهذا السبب عندما تشعر بحالة عبر الإحباط ليس هناك أجمل عبر حتى تتذكر مثل هذه اللحظات السابقة، ويفترض أن ترى سريعاً تبدلاً في مزاجك، خصوصاً طالما كنت تحتفظ ببعض الصور على حاسوبك أو هاتفك الننطق، سارع إلى فتحها وتذكر تفاصيلها وشاهد الأشخاص الذين كانوا بصحبتك في تلك الفترة…
عندما ندراسة عبر الماضي و ننظر إلى الأيام التي مضت بحلوها ومرها تزداد لدينا العزيمة على مواصلة ومجابهة الحاضر، إيماناً منا بأنه ليست هذه هي المرة الأولى التي نشعر بالضعف فيها، وكما انتصرنا في السابق يمكننا الشعور بالتفاؤل ومواصلة السعي والفوز في الحاضر.
ب- نظم أمورك وخصص لجميع نشاط وقته
عندما تكون حياتك مليئة بالأعمال والمهام ولا يوجد أي نوع عبر الترتيب والتنظيم في حياتك، تشعر بالثقل والإحباط وتنفخض طاقاتك و، لهذا يجب حتى تنتبه كثيراً إلى هذه الناحية ولا تفسح أي مجال لمزيد عبر اليأس والاحباط…
يجب أنقد يحدث لجميع شيء وقته، ضع قائمة بالأعمال التي لديك يومياً، حدد لها وقت، وقت للبداية و النهاية، واهجر لك فترة كافية للاستراحة… فكر بحكمة وتروٍ. تقدر الاعتماد على أجندة مواعيد ورقية أو على حاسوبك، اليوم تقدر الاعتماد على الكثير عبر التي تخدمك في هذا المجال.
لكي لا تشعر بالضغط أو الملل، يجب حتى تعهد كيف من الممكن أن تفصل بين حياتك الإنسانية وحياتك المهنية وظروف العمل، لا يجب أنقد يحدث أي شيء على حساب شيء آخر، عبر الضروري وجود التوازن في حياتك لتشعر بالراحة النفسية والحماس والتفاؤل بغد أفضل.
ت- حافظ على التواصل مع الآخرين
الإنسان اجتماعي بطبعه، يحب الأجواء الحافلة بالناس، يشعر باكتفاء وتفاؤل وقوة بوجوده بالقرب عبر جنسه عبر البشر، لهذا السبب يجب عليك إشباع حاجاتك الاجتماعية والاختلاط بالناس، ليس فقط بشجميع مكاني والتواجد في مكان واحد فهذا ليس الشجميع الوحيد للتواصل، بل على أيضاً.
عندما يتفاعل الإنسان مع أصدقائه، أقاربه، رفاقه ومعارفه، ويتعهد على أناس جدد، تتوسع مداركه وينشط ذكاؤه الاجتماعي، تتوسع قدراته على مقابلة المشجميعات ويشعر بمزيد عبر التفاؤل والفرص، وكأنه لازال أمامه الوقت متاح لإثبات ذاته وإحراز نصر ساحق في حياته يشاركه مع محيطه الاجتماعي بفرح وسرور.
إذاً عندما تشعر بضغط أو تشاؤم، بادر إلى وسائل التواصل الاجتماعي وتحدث مع الناس لتخرج عبر عزلتك، عبر دون حتى أنت بحاجة للخروج عبر منزلك.
ج- افهم مشاعرك وفكر فقط عندما تشعر بالهدوء
نفهم تماماً حتى المشاعر تتبدل باستمرار وأننا محكومون بمزاج يتغير على الدوام، وأحياناً في نفس اليوم، لهذا السبب عبر الضروري لتدراسة كيف من الممكن أن تشعر بالتفاؤل حتى تدراسة كيف من الممكن أن تتحكم بمشاعرك وعواطفك، : أرصد نقاط القوة لديك ونقاط الضعف، تعلّم كيف من الممكن أن تسيطر على مشاعرك وانفعالاتك…
هذه النقطة مهمة جداً ولها دور كبير في مساعدتك على التفكير الراجح، اختر اللحظة الملائمة للتفكير في ظروفك، ولا تتسرّع وتنطلق بأفكار متسرّعة فقط لأنك تشعر بالرغبة بالتخلص مما أنت فيه، ننصحك بالتزام الهدوء، غيّر الغرفة التي تجلس فيها، افتح النافذة، انصت لموسيقى هادئة تحبها، اشرب فنجان عبر الشاي الأخضر أو البابونج وعندها تجد نفسك في حالة استرخاء أكبر.
إذاً عندها فقط جرب حتى تفكر في مشجميعتك وستجد أنك قادر على إبداع الأفكار والبدائل عبر خلال مشاعر عبر التفاؤل والتصميم على الفوز.
ح- دراسة دوماً التفكير الإيجابي
التفكير بصورة إيجابية ومتفائلة يساعدك على تحرير الطاقات الكامنة بداخلك، أمر مفيد صحياً وذهنياً.
يُنطق حتى التفكير بصورة إيجابية يساعد على تحريك جميع عوامل وطاقات الأرض لتلبية رغباتك!! “تفاءلوا بالخير تجدوه”، مثل يصح تماماً في هذه المواقف، إذا لم تكن في الوقت الحاضر قادراً على قلب واقعك، فلم يفترض أن تفكر بسوداويةيا ترى؟ نفهم حتى الأمر يختلف كثيراً عبر إنسان لآخر، لكن احترم طبعك وطبيعتك وحاول تدريب ذاتك على هذه العادة الجيدة.
حاول دوماً حتى تحسب جميع المواقف لحتى هذا ضروري جداً، لكن ركّز فقط على النواحي الإيجابية، فعندما تفكر بشجميع إيجابي تتحرر عبر الضغط والقلق الذي تمر بهما، وتشعر بأنك قادر حقاً على التفكير بصورة إيجابية، بحرية وهدوء وصفاء ذهني، وهذا يساعدك على رؤية بدائل أكثر للمشجميعة، والتفكير والتكتيك كما يجب.
خ- شاهد المحاضرات التحفيزية TED
التفاؤل جميل جداً، لكن أحياناً تشعر أنك بحاجة إلى أحد ما يرشدك إلى هذا الطريق، أحد لديه خبرة في علوم النفس والاجتماع، أو أحد مر بتجربة في هذا المجال قادته إلى نتائج مذهلة وتحول إلى سيرة نجاح واقعية successful case.
هل سمعت عبر قبل بالمحاضرات التحفيزية يا ترى؟
شاهد هذا المثال عبر محاضرات الTED ويظهر فيها السيد (محمد حمدان) مثال عبر أمثلة النجاح عبر عالمنا العربي، يشرح فيه تجربته الإنسانية وكيف من الممكن أن عانى عبر سقم السرطان وكيف من الممكن أن تغلب عليه عبر خلال التفاؤل والإصرار والعزيمة.
مصدر الصوت والصورة:
عندما تنصت إلى تجارب وقصص غيرك، بالتأكيد ستشعر بالمزيد عبر الحماس والتفاؤل، والعزيمة على مواصلة كفاحك ونضالك لتحقيق أهدافك.
د- انصت إلى نصائح الآخرين عبر حولك
كما ذكرنا، الدراسة عبر تجارب الآخرين هو أمر رائع ومفيد، كذلك يجب عليك حتى تستفيد عبر الإطار الاجتماعي الذي تثق به عبر حولك، ونقصد بذلك: أهلك، وأخوانك، أصدقاءك المقربين وأساتذتك…
خذ برأي مَن تثق به، اشرح له المشجميعة واطلب مشورته، خزن هذه الأفكار لديك وفكر فيها بعمق، ومدى إمكانية حتى تأخذ بإحداها أو تستند عليها في .
فكر بعمق، ولا تتسرّع في الحكم، لا تناقش مَن قدّم لك رأيه، بل على العكس، اشكره، واطلب منه حتى يواصل نصحك، أنت لست مضطراً إلى الإفصاح له بأنك ستأخذ برأيه، تذكّر أنك أنت مَن يقرر ماذا يعمل، فقط اشكره وخذ الوقت الكافي للتفكير في البدائل، مركزاً دوماً تفكيرك على المشاهد الإيجابية لتشعر بالتفاؤل أثناء التفكير والتخطيط.
ذ- دراسة حتى تعيش التحدي بمتعة
أحياناً نشعر بالإحباط فقط لأننا نتعامل مع الوقائع والأمور عبر حولنا بأسلوب مغلوط… إحدى هذه الأمثلة هي أسلوب التعامل مع التحديات challenges التي تظهر في حياتنا.
بالنسبة للبعض، مجرد وجود تحدي قاسي في حياتهم، فإذا ذلك أمر يدعو إلى القلق، الشعور بالإحباط واليأس… لكن الأمر ليس كذلك… تعلّم عبر اليوم فصاعداً حتى تتعامل مع التحدي على أنه فرصة للنمو، فرصة للتعلّم، فرصة للمقابلة الممتعة، فرصة للنضج أكثر والتعلّم عبر الحياة.
تذكّر حتى جميع شيء في هذه الحياة يمكن تعويضه، الحياة ذاتها تقدم لك الكثير عبر الفرص، لكن الأمر الوحيد الذي لا يمكن تعويضه هو الصحة… لذلك لا تهتم، لا تخشى، فكر بتفاؤل، بأمل، بإيجابية، حلل الأمور عبر حولك، ارسم الخطط، استعن بمَن حولك، انتظر اللحظة الملائمة للتصرف ولا تتردّد أبداً في التقدم عندها. التحدي يعني التصرف بحكمة، التصرف بأسلوب مدروس جيداً…
ز- دراسة كيف من الممكن أن تقلب لحظات الفشل إلى عزيمة على مواصلة الطريق
الإنسان معرّض في أي وقت للهزيمة، للفشل، وليس هذا نهاية العالم، أليس كذلكيا ترى؟ إذا تأملت في البيئة عبر حولك، تجد حتى الشمس تتابع شروقها عبر الشرق وغروبها عبر الغرب، تتعاقب الفصول والحياة ستستمر… لذلك لا تدع الزمن يسبقك وأنت لا زلت تفكر في الماضي والحزن والفشل…
من الطبيعي حتى تشعر ببعض اليأس والحزن، لكن لا تفسح المجال لمثل هذه المشاعر حتى تسيطر عليك طويلاً، انتفض وانهض بعزيمة وقوة وتفاؤل، استعد قواك وهجريزك، سجّل الدرس الذي دراسةته وتذكّره دوماً كي لا تقع فيه مرة أخرى، بهذا تكون على أول الطريق الذي يجعلك تحول الضعف والفشل إلى قوة ونصر، وعندها تستعيد عزيمتك وثقتك بنفسك.
تذكّر حتى الحياة أمامك، لازال أمامك الكثير عبر الفرص التي تقدر استغلالها، متسلحاً بالمعهدة والخبرة التي اكتسبتها عبر تجاربك الفاشلة، فالفشل هو ما يقود إلى النجاح.
ر- مارس الهوايات التي تحبها
الهوايات هي أمور وأنشطة ممتعة نقوم بها بحماس وفرح وتفاؤل، هي تساعدنا على تعديل مزاجنا بسرعة ونتخلص عبر المشاعر السلبية التي تعترينا.
هذه النصيحة مفيدة جداً لك لكي تدراسة كيف من الممكن أن تشعر بالتفاؤل ، إذا كانت لديك هواية في الرسم، الموسيقى، الغناء، المطالعة وغيرها لا تتردد أبداً في إضافة مثل هذه الأنشطة إلى برنامجك الأسبوعي، جميل جداً حتى تهجر مثل هذه اللحظات المفيدة موجودة في أسبوعك لتشعر بالترفيه والتخلص عبر الروتين الذي تعيش فيه.
عندما تمارس هواية تحبها، تتحرر عبر مشاعر اليأس والاكتئاب والإحباط التي قد تنتابك وتعوض طاقاتك وتشعر بمزيد عبر التفاؤل والقدرة على مواصلة السير نحو تحقيق أهدافك.
1أ- مارس بعض التمارين الرياضية اليومية
الرياضة كذلك هي أسلوب مفيد: (العقل السليم في الجسم السليم)، عبر المعلوم حتى ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة تساعد الجسم على تحرير هرمونات تتدفق في الدم وتزيل جميع مشاعر الاكتئاب وتجعل المرء يشعر بالسعادة والحيوية والنشاط…
لهذا ما رأيك في تخصيص وقت محدد لممارسة بعض التمارين السويدية أو التمارين الخفيفةيا ترى؟ حتى لو كان ذلك عبر باحة منزلك أو النادي…
ربع ساعة أو نصف ساعة يومياً وستجد الفرق، يفترض أن تشعر بالحماس والنشاط والإيجابية والتفاؤل وعندها تقدر الاستفادة عبر يومك بشجميع أفضل.
ش- تناول المأكولات والمشروبات التي تحبها، خصوصاً وقت اليأس والإحباط
الشعور بالسعادة هو أمر ضروري و هو إحدى الطرق التي تساعد بالعمل على الشعور بالتفاؤل، لهذا السبب، حاول حتى تقوم بجميع ما يجعلك سعيداً، إحدى الطرق التي يمكن حتى تكون فعالة هي تناول الوجبات والأطعمة والمشروبات المفضلة لديك في لحظات الاكتئاب أو التعاسة أو الإحباط…
عندما نتناول وجبات نحبها نشعر بالسعادة، نستمتع بجميع لحظة ونتخلص عبر الروتين لدينا، الطعام يزيل الروتين والتعب، يجدد نشاطنا، تناول الشوكولا مثلاً يساعدك على التخلص عبر مشاعر الإكتئاب، تقوّي القلب وتمنحك الشعور بالنشاط.
نصيحة مفيدة: قم بإعداد قائمة عبر الوجبات والمشروبات المفضلة لديك وضعها في مكان ظاهر في مطبخك، وجميعما شعرت بالتشاؤم أو الملل، قم بتحضير إحداها ويفترض أن تشعر بالفرق.
ص- حاول حتى تنظر للمستقبل وتخطط دوماً له
لقد تحدثتُ في النصيحة الأولى عن فائدة وأبرزية العودة إلى الماضي وتذكر الماضي بجميع تفاصيله لأنه دافع للتقدم إلى الأمام…
لكن باللقاء يجب ألا يتحول ذلك إلى أمر يكبّل ويمنع تقدمك و يعيق ذلك، يجب أنقد يحدث الهجريز الأكبر موجهاً إلى الحاضر والمستقبل، والاتكال على تجاربك في الماضي للتقدم ومقابلة الصعوبات والعقبات التي ستظهر والتغلب عليها.
النظرة إلى المستقبل تشجميع بداية الأمل والتفاؤل، بداية لحياة جديدة ونصر جديد، لذلك يجب حتى هجرز دوماً وتضع نصب أعينك المستقبل وليس الماضي بالدرجة الأولى.
ما هي فوائد التفاؤل في حياتكيا ترى؟
هناك الكثير عبر ، منها يمكننا حتى نذكر:
- عندما تدراسة كيف من الممكن أن تشعر بالتفاؤل تصبح حياتك صحية أكثر، تتمتع بصحة جيدة ومناعة قوية لأنك تتحرر عبر القلق والذي يعتبر عبر العوامل الرئيسية التي تضعف مناعة الإنسان.
- تشعر بالمزيد عبر السعادة والفرح والارتياح الداخلي وهذه سمات تعزز المناعة أيضاً.
- تقوّي علاقاتك على الصعيد الاجتماعي لأنك تتعامل مع المجتمع بانفتاح واندفاع وهذه صفات تجذب إليك الناس ويرونك مميزاً.
- تصبح أكثر نضجاً للتعامل مع الأمور غير الثابتة والتحديات الجديدة، وهذه صفات تجذب إليك الفرص في الترقية وكذلك في اعتلاء المناصب الجيدة ومناصب الإدارة.
- تتحول إلى محط إعجاب بين الزملاء ويرون فيك المثل الأعلى والرائع وتتحول إلى مضرب مثل وعامل محفز للآخرين.
- تزداد أرباحك والمكاسب التي تجنيها لأنك ستكون قادراً على التأقلم مع الأوضاع القاسية التي تقابلها وستحاول دوماً اعتبارها مراحل مؤقتة يمر بها الإنسان للوصول إلى النجاح.
- عندما تدراسة كيف من الممكن أن تشعر بالتفاؤل تنشر طاقة إيجابية عبر حولك تلفت نظر الناس في محيطك فيشعرون بالثقة والراحة في التعامل معك.
خاتمة
كما رأيت في هذه الموضوعة، مما لا غنى عنه لحياة أفضل ومليئة بالإنجازات حتى تدراسة كيف من الممكن أن تشعر بالتفاؤل وتتغلب على الشعور بالإحباط واليأس وعدم الثقة.
ما رأيك بهذا الموضوعيا ترى؟ هل مررت بمراحل قاسية في حياتك كنت فيها بحاجة لاستعادة قوتك العاطفية والنفسية والتحلي بالتفاؤل لمواصلة الدرب وإثبات ذاتكيا ترى؟ حدثنا بذلك أو اطرح تساؤلاتك عبر مساحة التعليقات أسفل الموضوع ونتحاور معاً فندراسة معاً.
في الختام، نهجر لك منطقاً يتحدث عن موضوع هام:
جميع التوفيق لك وإلى اللقاء في تدوينة أخرى ومنشور آخر
أهجرك الآن لتنصت لهذه الموسيقى الجميلة التي تبعث التفاؤل فيك: للمطربة الراحلة المخضرمة صباح: “ساعات ساعات، أحب عمري وأعشق الحياة“. (من يوتيوب).
مصدر الأغنية:
والسلام عليكم
Ahdate al Saate
ماشاءالله تبارك الرحمن #مركز شاهين لتجليس ودهان جميع انواع السيارات# #بولش نانو سراميك#Mashae Allah tabarak Allah #Shaheen Center for painting and painting all kinds of cars# #Nano-ceramic polish#
ماشاءالله تبارك الرحمن #مركز شاهين لتجليس ودهان جميع انواع السيارات# #بولش نانو سراميك#Mashae Allah tabarak Allah #Shaheen Center for painting and painting all kinds of cars# #Nano-ceramic polish#
ماشاءالله تبارك الرحمن #مركز شاهين لتجليس ودهان جميع انواع السيارات# #بولش نانو سراميك#Mashae Allah tabarak Allah #Shaheen Center for painting and painting all kinds of cars# #Nano-ceramic polish#
ما هي العملة الرقمية Shiba Inu (SHIB)؟ ولماذا أنفجر سعرها؟
0 تعليقات
أضف تعليقا