قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

أرباب الأعمال يعتمدون على هذه الطريقة للتوظيف مع إعادة فتح الاقتصاد

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

الفوز على كورونا. ونظرًا إلى سياسات إعادة فتح الاقتصاد في البلاد المتنوعة ومتطلبات العمل الجديدة الناتجة عن انتشار الفيروس، فيوجد مجموعة عبر التعديلات التي يجب تطبيقها، خاصة وحتى عملية التوظيف ستتغير كثيرًا عبر الآن وصاعدًا. ماذا عمل الوباء بالعالميا ترى؟ أضرار فيروس كورونا والعزل الصحي على الاقتصاد | إنفوجراف أعداد مهولة عبر الطلبات أصبح المسؤولون عن التوظيف وأرباب العمل أمام تحدٍ أكبر وأكثر صعوبة، فبعدما كانوا يبحثون عن الإنسان المناسب لملء مكان... < xml version="1.0" encoding="UTF-8" >

تتساءل الشركات عن طريقة توظيف أفضل المواهب لإعادة تنظيم نفسها وتشغيل المؤسسات مع اتخاذ قرارات بتخشىيف القيود المفروضة، وفتح الاقتصاد بعد أسابيع عبر الإغلاق في إطار احتواء انتشار فيروس كورونا المُستجد.
نطق عدد عبر الخبراء والباحثين إذا انتشار الفيروس التاجي سيغير عبر شجميع الممحرر والعمل في المؤسسات إلى الأبد حتى بعد انتهائه، ويقول بعض المسؤولين عن التوظيف إذا الإدارات ستعيد التفكير في الأعداد الكبيرة التي اتخذت قرارا بتسريحها عن العمل، وستجد أنها لا أنت بحاجة إليهم جميعًا، لذلك على الأشخاص الذين سرحوا عبر العمل الكف عن التفكير في إنهم سيعودون إلى محل عملهم بعد الفوز على كورونا.
ونظرًا إلى سياسات إعادة فتح الاقتصاد في البلاد المتنوعة ومتطلبات العمل الجديدة الناتجة عن انتشار الفيروس، فيوجد مجموعة عبر التعديلات التي يجب تطبيقها، خاصة وحتى عملية التوظيف ستتغير كثيرًا عبر الآن وصاعدًا.
ماذا عمل الوباء بالعالميا ترى؟ أضرار فيروس كورونا والعزل الصحي على الاقتصاد | إنفوجراف
أعداد مهولة عبر الطلبات
أصبح المسؤولون عن التوظيف وأرباب العمل أمام تحدٍ أكبر وأكثر صعوبة، فبعدما كانوا يبحثون عن الإنسان المناسب لملء مكان مُعين، سيتسلمون أعدادا مهولة عبر طلبات التقديم للوظائف خاصة مع فقدان أعداد ضخمة عبر الموظفين لوظائفهم في ظل الإغلاق وما ترتب عليه عبر أزمة اقتصادية.
ومن بين التحديات الأخرى التي تقابلها الشركات خلال توظيف أشخاص جُدد أثناء تفشي فيروس كورونا وبعد انتهاء هذه الأزمة هي أنهم لنقد يحدثوا قادرين على الالتقاء بهم في المخط، ما يؤكد إمكانية حدوث تحول كبير للغاية في عملية التوظيف.
الاتجاه إلى العمل عن بعد
حتى بعد انتهاء الأزمة يفترض أن يزداد الاتجاه إلى العمل عن بعد، أدركت الشركات الآن أنه لا يفترض بالموظفين التواجد في المخط طوال الوقت كيقد يحدثوا مُنتجين، لذا ستوافق المؤسسات والشركات على تعيين موظفين لا يعيشون في نفس المنطقة أو من الممكن خارج البلد، وفي الوقت نفسه ستوفر الشركات الكثير عبر النفقات الخاصة بتهيئة الممحرر الخاصة بالموظفين وكذلك المال الذي يُنفق على لقاءات التوظيف، والتي سيتم استبدالها بلقاءات افتراضية.
الاعتماد على اللقاءات الافتراضية
ومن المتسقط حتى يعد المسؤول عن التوظيف مبتر فيديو عبر الإنترنت يطرح فيه الأسئلة الأساسية للقاءة العاملة، ثم يتسلمها الباحث عن الوظيف ويُجيب على هذه الأسئلة باستخدام برنامج الصوت والصورة، دون التواصل مع مسؤول عن التوظيف أو مسؤول موارد بشرية فقط يتحدث مع جهاز كمبيوتر أو هاتف محمول خاص به كي يُنشئ مبتر الصوت والصورة الخاص به.
البحث عن مهارات مُختلفة 
ومن المرجح حتى يُطلب عبر المُتقدم للوظيفة التحدث عن مهاراته الفنية والتحدث عن طبيعة عمله السابق وتجاربه المتنوعة، وكذلك وصف استخدام هذه المواهب في العمل، على حتى يتحدث عن خبراته السابقة دون حتى يزيد طول الصوت والصورة على  20 دقيقة فقط.
وهنا على المُتقدم للوظيفة مراعاة ما يقول خاصة وحتى لا أحد يتحدث معه، لن تُجري اللقاءة على سكايب أو زووم أو فيس تايم، لا يوجد إنسان حي يشارك في اللقاءة، لذلك أظهر اهتمامك وحماسك للوظيفة أثناء الرد على الأسئلة القليلة المطروحة عليك.
ويُفضل قبل تسجيل مبتر الصوت والصورة حتى تستعد جيدًا حتى تحضر نفسك وتفكر في طريقة تفاعلك، والجميعمات التي تستخدمها، والإجابة النموذجية لجميع سؤال، ولا تنسى حتى تبتسم، وكُن محُترفًا وارتدِ ملابس مناسبة.
بسبب كورونا.. كم سيخسر الاقتصاد العالمييا ترى؟ 
البحث عن الاستقرار
سيبحث أرباب العمل والمسؤولون عن التوظيف عن مُرشحين أكثر استقرارًا، وفي اللقاء يستغل الباحثون عن الوظائف الفرصة جيدًا ولن يفرطوا فيها أبدًا نظرًا إلى ما مروا به عبر مصاعب في العثور على وظائف وما فقدوه خلال الأزمة.
وعلى المُتقدمين للتوظيف التحدث عن خبراتهم السابقة وإبراز مواهبهم وما يمكن القيام به خاصة خلال فترات الأزمات، خاصة وحتى أصحاب العمل والمسؤولين عن التوظيف سيبحثون عن الأشخاص الذين يتمتعون بالقدرة على الدراسة والنمو، ويتسمون بالمرونة الشديدة والتي تسمح لهم بالتعامل مع الظروف المتنوعة.
وكان المُنتدى الاقتصادي العالمي قد أشار إلى حتى أصحاب العمل والموظفين سيبحثون عن موظفين يملكون قدرات تضم التفكير النقدي، والقدرة على الإبداع والتعاون الجماعي والذكاء العاطفي، واتخاذ القرارات، وفوق جميع ذلك حل المشجميعات المعقدة، والاستعداد لدراسة مهارات جديدة، بالإضافة إلى دراسة مهارات تقنية.
السابق
39 مليون عاطل أمريكي بسبب جائحة فيروس كورونا.. تفاصيل
التالي
أفكار عن محتوى رقمي للبيع : أقوى دليل شامل لتبدأ مباشرة بشكل عملي

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً