قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

ما حقوق اليتيم في الإسلام

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

نطق -تعالى-: (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا)، نطق القرطبي في تفيسر الآية السابقة: "أي يطعمون الطعام على قلّته وحبّهم... < xml version="1.0" encoding="UTF-8" >

'); }
اليتيم
اتىت التشريعات الإسلامية لحفظ حقوق الإنسان بشجميعٍ عامٍ، وورد التأكيد على رعاية وحفظ حقوق الفئة الضعيفة في المجتمع، ومن أبرزها الأيتام، فقد أكّد القرآن الكريم على العناية باليتيم وحفظ حقوقه، ومدح الله -عزّ وجلّ- في القرآن الكريم المجتمع المسلم بإكرامه لليتيم إلى درجة الإيثار على النفس رغم الفقر والحاجة، نطق -تعالى-: (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا)، نطق القرطبي في تفيسر الآية السابقة: "أي يطعمون الطعام على قلّته وحبّهم إياه وشهوتهم له".

حقوق اليتيم في الإسلام
اهتم القرآن الكريم باليتيم وبيّن أبرزية رعايته وحفظ حقوقه في أوائل الآيات التي نزلت على الرسول -عليه الصلاة والسلام-، نطق تعالى: (أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ * فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ * وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ)، ويدل النص القرآني الكريم على أنتار سلوك عبر يسيء إلى اليتيم وينتقص عبر كرامته، ورُبط ذلك بالدين؛ دلالةً على خطورة الأمر، ومن عظيم اهتمام القرآن الكريم باليتيم حتى ذكره في معرض الحديث عن أركان الإيمان؛ دلالةً على أبرزية البر باليتيم، نطق -تعالى-: (لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ)، وقد ورد ذكر اليتيم في القرآن الكريم ثلاثاً وعشرين مرةً في مواضع مختلفةٍ، ومن حقوق اليتيم التي نصّت عليها الشريعة:
'); }

الإحسان إليه
الرحمة والإحسان إلى اليتيم عبر الأمور المقرّرة في كافة الخط والرسالات السماوية، نطق -تعالى-: (وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ...)، والإحسان إلى اليتيم له عدّة مجالاتٍ، أحد أبرزها:
  • - تنمية مال اليتيم وحفظه عبر التعدّي والضياع والهدر، والتحذير عبر أجميعه بالباطل، نطق -تعالى-: (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا).
  • -رعاية الأنثى اليتيمة، وحفظ كافة حقوقها، وعدم التعدّي على أي حقٍ عبر حقوقها المتعلقة بالزواج حين بلوغها سن الزواج، نطق -تعالى-: (وَمَا يُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَن تَقُومُوا لِلْيَتَامَىٰ بِالْقِسْطِ...).
  • - الإحسان إلى اليتيم في الأقوال والأفعال، وتجنّب قهره أو ذلّه أو التعدّي عليه.
  • -مراعاة الجوانب الإنسانية لدى اليتيم وتنشئته تنشئةً سويةً كريمةً، وتربيته على القيم والأخلاق الفاضلة، وتعويضه بالقدر الكافي عما فقده عبر الحب والحنان بموت أبيه، ويترتّب على ذلك الثواب العظيم ومرافقة النبي -صلى الله عليه وسلم- في الجنة، نطق -عليه الصلاة والسلام-: (أنا وكافِلُ اليَتِيمِ في الجَنَّةِ هَكَذا وأَشارَ بالسَّبَّابَةِ والوُسْطَى، وفَرَّجَ بيْنَهُما شيئًا).
  • -الحرص على تعليمه وتربيته وتهذيبه، ولا يتعارض ذلك مع أبرزية توجيهه وتعديل سلوكه وردعه عن الانحراف السيّئ إذا سقط منه في القول أو العمل.

وتجدر الإشارة إلى أنّ بعض النفوس قد انحرفت عن الفطرة وجادّة الصواب، فيغلب عليها القسوة والشدة في التعامل مع اليتيم، والطمع والجشع في أمواله، ممّا يقودهم إلى ظلمه وتجاوز حقوقه والاعتداء عليه وإذلاله وإهانته، لذلك حذّر الإسلام عبر ذلك أشدّ تحذيرٍ، وعاب على المعتدين على اليتيم سلوكهم المشين، نطق -تعالى-: (كَلَّا بَل لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ).

الاهتمام به اجتماعياً
يحتاج اليتيم للتربية الصالحة كما يحتاج للطعام واللباس والمسكن وغيرها عبر الاحتياجات، وعلى المجتمع المسلم حتى يتعاون في تأمين تلك المتطلّبات لينشأ اليتيم نشأةً سليمة، وقد بيّن الله -عزّ وجلّ- بعض وجوه التكافل بما أنعم به على نبيّه محمد -صلّى الله عليه وسلّم- في يتمه، نطق -تعالى-: (أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَىٰ * وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ * وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىٰ)، فالآيات السابقة تشير إلى أبرز أوجه رعاية اليتيم اجتماعياً، وهي:
  • -الحرص على مبادلة الحب والعطف والحنان مع اليتيم ليكون بذلك إنساناً صالحاً في المجتمع بحيث لا تؤثّر عليه حالته في حياته الاجتماعية، وبذلك لا يُمكن حتى ينشأ وحيداً ولن تتسبّب الوحدة في انحراف سلوكه عن باقي أفراد المجتمع الصالحين الذين نشأوا بوجود والدهم.
  • -إيواء اليتيم بالمسكن المناسب، ويمكن تحقيق ذلك بإنشاء مؤسساتٍ اجتماعيةٍ خاصةٍ بالأيتام تقوم على أمورهم وشؤونهم.

الاهتمام به مالياً
نطق -تعالى-: (وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا)، فقد ارتبطت الآية السابقة الدالة على حفظ أموال الأيتام ثمّ دفعها لهم بعد رشدهم بما قبلها عبر الآيات في سورة النساء التي تأمر بوجوب تقوى الله -عزّ وجلّ-، وإيتاء المال لليتيمقد يحدث بصورةٍ تامةٍ دون نقصٍ منه أو تبديله، والتبديل الوارد في الآية السابقة يحتمل تفسيرين؛ أولهما: عدم استبدال الأموال الحلال بأموال اليتامى المحرّمة على غيرهم، وثانيهما: عدم استبدال الأموال الردئية وغير الطيبة بأموال اليتامى الطيبة الجيدة، ثمّ بيّن الله -تعالى- في الآية أنّ ذلك التصرّف إذا سقط فيعدّ إثماً وذنباً عظيماً، ومن الأقوال الواردة في ذلك قول سعيد بن جبير: "إنّ رجلاً عبر غطفان كان معه مالٌ كثيرٌ لابن أخٍ له يتيم، فلما بلغ اليتيم طلب ماله، فمنعه عنه، فخاصمه إلى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- فنزلت الآية السابقة"، وخلاصة القول المستفاد عبر الآية:
  • -وجوب المحافظة على مال اليتيم وتنميته، ووجوب إعطاؤه ماله حين بلوغه ورشده.
  • -حُرمة أجميع مال اليتيم بغير حقٍ، وحرمة استبداله أو ضمّه إلى أموالٍ أخرى إلّا إذا تحقّقت مصلحةً لليتيم عبر ذلك، إذ يجوز ضمّ مال اليتيم إلى أموالٍ أخرى بقصد تنميتها والمحافظة عليها وغير ذلك عبر المقاصد، مع الحرص على توثيق ذلك والإشهاد عليه، وتجدر الإشارة إلى أنّ أخذ مال اليتيم عبر كبائر الذنوب،.

وقد أفتى الفهماء بحُرمة أجميع مال اليتيم، وأنّ عبر يأجميعون أموالهم بلا حقٍ فإنّما يأجميعون مالاً حراماً، وقد أمر النبي -صلّى الله عليه وسلّم- باجتناب السبع الموبقات، وذكر منها أجميع مال اليتيم، وقد نهى الله -عزّ وجلّ- عن ذلك، إلّا أنّ المقصود جميعّ أنواع التعدي، وعلى ذلك أجمع فهماء الأمة، ويُدفع المال لليتيم عندما يبلغ السن التي تؤهّله لذلك، نطق تعالى: (وَابْتَلُوا الْيَتَامَىٰ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ)، والمقصود بالرُشد القوة العقلية وحسن التصرف بالمال، وانتهاء الفترة العمرية التيقد يحدث فيها الإنسان جاهلاً يتصرف بسفهٍ وطيشٍ وتبذيرٍ، فهذا هو مناط دفع المال لليتيم ليتصرّف به.

أمّا عبر حيث جواز أجميع الوصي عبر مال اليتيم، فقد أشار القرآن الكريم إلى ذلك بقوله -تعالى-: (وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ)، فصنّفت الآية الكريمة الأوصياء إلى صنفين:
  • - الوصي الغني: ورد الأمر الإلهي بأنّ يستعفف ويستغني بماله ولا يأجميع عبر مال اليتيم، وحتى يبتغي بكفالته ورعايته وجه الله -تعالى- ونيل رضوانه.
  • - الوصي الفقير: وهو عبر كان محتاجاً ولا يملك مالاً يُغنيه ويسدّ حاجته، كما أنّه منشغلاً بالمحافظة على مال اليتيم وتنميته، فأباح له الشرع الأخذ عبر مال اليتيم لقاء ما يقدّمه عبر عملٍ وجهدٍ في رعاية اليتيم وحفظ ماله، على حتى يأخذ بالمعروف دون إسرافٍ ولا تبذيرٍ، وقد حذّر القرآن الكريم عبر التعدّي والتجاوز فنطق: (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا).

تعريف اليتيم
تعريف اليتيم لغةً
يُقصد باليُتم في اللغة الانقطاع والانفراد، ويُراد به انقطاع الصغير عن أبيه وانفراده عنه، ويُنطق للصبي: يتيم، وللأنثى: يتيمة، وتطلق صفة اليتم على مَن هو دون سن البلوغ.

تعريف اليتيم اصطلاحاً
اليُتم في الاصطلاح يُقصد به انقطاع وانفصال الصغير عمّن يرعاه ويدبّر أموره ويقضي حوائجه، إذ إنّ حاجة الصغير لمن يرعاه حاجةً ضروريةً لا بدّ منها.

واليتيم عند الفقهاء يطلق على عبر فقد أباه دون بلوغه فترة الحُلُم، وتزول صفة اليُتم عنه بمجرّد الحُلُم، وإذا اتّصف عبر بلغ الحُلُم باليتم فيكون إطلاقاً مجازياً، وذلك باعتبار حاله الذي كان قبل الحُلُم، كما أُطلق على النبي -صلّى الله عليه وسلّم- وهو كبيرٌ: يتيم أبي طالب؛ إذ إنّ أبا طالب عبر قام على تربيته، وكما ورد في قول الله -تعالى-: (وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)، فأُطلقت صفة اليتيم على البالغ والكبير؛ إذ إنّهم لا يمجميعون التصرّف في أموالهم قبل ذلك.

آداب التعامل مع اليتيم
إذا للتعامل مع اليتيم الكثير عبر الآداب التي يُحسن التحلّي بها حين التعامل معه، يُذكر منها:
  • -ملاطفته والبشاشة في وجهه، ولين الجانب والمزاح معه، وإدخال السرور إلى قلبه.
  • -تعزيز الجوانب الإيجابية وغرس الثقة في نفس اليتيم، وتنمية القدرات والإبداعات لديه.
  • -التربية الإيمانية السليمة، وتعميق فهم العقيدة السليمة، وتنمية القيم والأخلاق الفاضلة لديه، وزيادة حبّه وتمسّكه بكتاب الله وسنة رسوله -صلّى الله عليه وسلّم-، وعرض بعض القصص القرآنية عليه التي تبيّن قدرة الله -تعالى- ورحمته، والقصص النبوية التي تجعله قدوةً لغيره في المجتمع.
  • -التوجيه والإرشاد وتعديل السلوكات الخاطئة بالتي هي أحسن ما أمكن ذلك.
  • -تحفيزه لأداء الأعمال النافعة والثناء عليه بعد أدائه لها، وترغيبه بالاستمرار والمداومة على الخير والبرّ والوصول إلى الدراجت الرفيعة.
  • - التواضع لليتيم وعدم التعالي عليه بأي عملٍ أو قولٍ، والتحلّي بالأخلاق التي تحلّى بها الرسول -عليه الصلاة والسلام-.

فضل كفالة اليتيم
بيّن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- حتى كفالة اليتيم بابٌ عظيمٌ عبر الأجر والثواب، وحملة شأنٍ لمن يقوم به، ولا أدلّ على ذلك عبر أنّه رفيق رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في الجنة، فقد نطق: (وَأنا وكافِلُ اليَتِيمِ في الجَنَّةِ هَكَذا وأَشارَ بالسَّبَّابَةِ والوُسْطَى، وفَرَّجَ بيْنَهُما شيئًا)، نطق الحافظ ابن حجر: "نطق بن بطال: حقٌ على عبر سمع هذا الحديث حتى يعمل به ليكون رفيق النبي في الجنة، ولا منزلة في الآخرة أفضل عبر ذلك"، وكفالة اليتيم تكون بضم الكافل اليتيم إلى بيته، أي ضمّه إلى أسرته ليعيش مع أبنائه، ويقوم على تأديبه وتربيته حتى يبلغ، وهذه هي الصورة المثالية والأفضل والأعلى درجةً لكفالة اليتيم، والشجميع الآخر للكفالة تكون بدفع مبلغٍ عبر المال بشجميعٍ دوريٍ بما يكفي للإنفاق على اليتيم الذي يعيش في مكانٍ آخرٍ بعيداً عن سكن الكافل وأسرته، وهذا الشجميع عبر الكفالة وإذا كان أدنى درجةً عبر الصورة الأولى إلّا أنّه يترتب عليه عظيم الأجر وينال الكافل به أجر الكفالة، ومن فضائل كفالة اليتيم:
  • -يُضاعف أجر وثواب كفالة اليتيم إذا كان عبر الأقارب.
  • -ترقيق القلب وإزالة القسوة منه.
  • -بناء مجتمعٍ متراحمٍ أفراده متعاونون فيما بينهم.
  • -تزكية المال وتطهيره، والبركة لصاحبه به.
  • -امتثال الأخلاق العظيمة التي حثّ عليها الإسلام.
  • -دلالةٌ على الفطرة السليمة النقية التي فطر الله -سبحانه- الناس عليها.

المراجع
  1. سورة الإنسان، آية: 8.
  2. ^ خالد النجار، "مع المصطفى صلى الله عليه وسلم - ارحم اليتيم"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ ر-1أ-2019. بتصرّف.
  3. سورة الماعون، آية: أ-3.
  4. سورة البقرة، آية: 177.
  5. سورة البقرة، آية: 83.
  6. عبد الله العوضي (6/8/2018)، "الإحسان إلى اليتامى: أبرزيته وفضله وأثره"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 1أ-1أ-2019. بتصرّف.
  7. سورة النساء، آية: 10.
  8. سورة النساء، آية: 127.
  9. ^ رواه البخاري، في سليم البخاري، عن سهل بن سعد الساعدي، الصفحة أو الرقم: 5304، سليم.
  10. سورة الفجر، آية: 17.
  11. حسين وهدان (25/6/2009)، "حقوق اليتامى في الإسلام"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 1أ-1أ-2019. بتصرّف.
  12. سورة الضحى، آية: خ-8.
  13. ^ مختار محمد (5/7/2009) "تربية اليتيم في ضوء القرآن"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 1أ-1أ-2019. بتصرّف.
  14. سورة النساء، آية: 2.
  15. ^ سليمان اللاحم (2003)، حقوق اليتامى كما اتىت في سورة النساء (الطبعة الأولى)، السعودية - الرياض: دار العاصمة، صفحة ح-13. بتصرّف.
  16. ^ صالح بن حميد، عبد الرحمن بن ملوح (2014)، موسوعة نظرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم، السعودية- جدة: مؤسسة دار الوسيلة للنشر والتوزيع، صفحة 326أ-3264. بتصرّف.
  17. فتوى رقم 8423 (30/5/2001)، "عقوبة آجميع مال اليتيم"،www.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 11/11/2019. بتصرّف.
  18. سورة النساء، آية: 6.
  19. صالح المغامسي، القطوف الدانية، صفحة 4، جزء 4. بتصرّف.
  20. سورة النساء، آية: 6.
  21. سورة النساء، آية: 10.
  22. محمد البركتي (2003)، التعريفات الفقهية (الطبعة الأولى)، لبنان - بيروت: دار الخط الفهمية، صفحة 244. بتصرّف.
  23. صالح المغامسي، القطوف الدانية، صفحة 3، جزء 4. بتصرّف.
  24. سورة النساء، آية: 2.
  25. محمد الدخيل (1/4/2009)، "فن التعامل مع اليتيم"، www.islamstory.com، اطّلع عليه بتاريخ 1أ-1أ-2019. بتصرّف.
  26. حسام الدين عفانة، "كفالة اليتيم- فضلها وصورها"، archive.islamonline.net، اطّلع عليه بتاريخ 1أ-1أ-2019. بتصرّف.
السابق
كيف يوزع النذر
التالي
من هم آل البيت

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً