على الرغم مما يشهده البيتكوين عبر إهتمام بالإضافة إلى العملات المشفرة الأخرى التي نمت بسرعة، لا يزال هناك الكثير عبر الأشخاص الذين يتوخون الحذر بشأنها.

في حين يجادل المؤمنون بالعملات الرقمية ويرون حتى الخوف ناتج عن نقص الوعي بالعملات الرقمية، وقدقد يحدث هناك أيضا مسببات أخرى لانعدام الثقة في البيتكوين سنتطرق إليها بشيء عبر التفصيل في هذا الموضوع.

في الحقيقة الناس يميلون إلى توخي الحذر بشحتى جميع هل تعلم ماذا يعني حديث ويخافون منه، حيث يستغرق الأمر وقتا لأي ابتكار لإثبات موثوقيته وفائدته.

وعملة البيتكوين ليست استثناء.

عندما تم إطلاق البيتكوين في عام 2009، اهتم المهووسون بها فقط ليصبحوا فيما بعد عبر أصحاب المليارات.

ليلحق بهم عامة الناس لاحقا، فمثلما نرى في الوقت الحالي وبعد تقريبا 11 سنة عبر وجود البيتكوين، اكتسبت البيتكوين بعض الثقة عبر الجمهور الواسع، على الرغم عبر حتى بعض المستخدمين لا يزالون مترددين في تبني العملة.

فماهي مسببات عدم ثقة الناس في البيتكوين يا ترى؟

إذا نقص الوعي والفهم هو بالعمل السبب الأبرز في تجنب البيتكوين، حيث يميل الناس إلى الخوف عبر جميع شيء لايفهمونه.

وذلك نابعة عبر نفسية الإنسان منذ العصر الحجري، حيث كان الناس يظهرن خوفهم عبر ظواهر لا يمكنهم تفسيرها، ويعبدونها كآلهة.

مع مرور الوقت، دراسةت الإنسانية المبادئ الفهمية، وخمد الخوف.

وبالتأكيد، أصبح الناس أكثر ذكاء منذ العصر الحجري، لذا لن نجد إنسانا يعبد أي تقنية جديدة

لكن ذلك لم ينفي تمام الغريزة الإنسانية حيث تم استبدال الخوف بالحذر حول جميع هل تعلم ماذا يعني حديث وغير معروف.

وينطبق نفس الشيء مع جميع الابتكارات الجديدة.

بمجرد حتى يدراسة الناس كيف من الممكن أن يعملون ويرون أنه يمكن تحسين حياتهم عبر خلال هذه الإبتكارات، يتم استبدال الخوف بالتبني.

إذا تحدثنا عن البيتكوين، فإذا المشجميعة هنا هي حتى الإنسان الذي ليس لديه تعليم تقني سيجد صعوبة في فهم طريقة عمل البيتكوين.

حيث تعتمد عملة البيتكوين على خوارزميات ثابتة وقوانين رياضيات، ولكن ليس جميع الناس على إطلاع كاف بالرياضيات.

وبالنسبة لإنسان يستخدم آلة حاسبة لجميع العمليات الرياضية مثل حمع رقمين سهلين، فإذا آلية البيتكوين بالنسبة لهؤلاء هي شيء أشبه بالخيال الفهمي.

ومع ذلك، مع مرور الوقت، وتحول العالم الرقمي بشجميع متزايد، يصبح دراسة التقنيات الرقمية أمرا ضروريا، لذلك سيكون هناك المزيد والمزيد عبر الأشخاص القادرين على فهم الفوائد التي تقدمها عملة البيتكوين.

لذلك عبر المتسقط حتى يزداد مستوى الثقة في البيتكوين جنبا إلى جنب مع وعي الناس بما تقدمه هذه العملة.

بالنسبة لمسببات عدم ثقة الناس بالبيتكوين فهي كما يلي:

من بين مسببات الخوف عبر البيتكوين هو أنه لا وجود لشيء مادي يدعمه كونه رقمي بالتام.

يميل الناس إلى الاعتماد على شيء ملموس، شيء يمكنهم رؤيته ولمسه.

في حين حتى جميع العملات الأخرى مدعومة بالمضى ويتم تقديمها على شجميع عملات ورقية ونقدية، بينما لا يمكن رؤية ولمس البيتكوين، وتستند قيمته فقط على الرياضيات.

لهذا السبب، لا يزال الكثير عبر الناس يعتقدون حتى البيتكوين ليست سوى فقاعة بقيمتها التي يتم ضخها وتضخيمها بشجميع مبالغ فيه.

وهو ما يراه الكثير عبر الإنسانيات البارزة في القطاع المالي والمصرفي حيث  يقول “وارين بافيت” حتى البيتكوين ليس سوى قمار وأنه يشبه سم الفئران.

كما انتقد السيد السيد “بيل هاريس” مؤسس “بايبال”  البيتكوين  ووصفها بأنها عملية احتيال.

ومع ذلك، فهناك رائجات وبعض التسريبات تقول حتى “بايبال” عملاق الدفع سيقدم لمستخدميه عمليات شراء وبيع مباشرة للعملات المشفرة، إذا تم إطلاق المبادرة بنجاح، فقد تحول الاتجاه إلى اعتماد البيتكوين.

عندما يقبل عمالقة العالم التقليدي البيتكوين مثل شركة بايبال، فقد يعني ذلك حتى السوق يدرك قيمته على الرغم عبر عدم دعمه بأي شيء ملموس.

أحد المسببات البارزة في عدم ثقة الناس بالبيتكوين هو تقلبه، واعتماد ثمنه في الكثير عبر الأحيان على تأثير الأخبار الإيجابية أو السلبية ما يعني عدم القدرة على التنبؤ بالسوق.

عندما وصل ثمن البيتكوين إلى المستوى القياسي المسجل عند 20000 دولار في أواخر عام 2017، لم يتسقط أحد حتى ينهار بعد فترة وجيزة.

على الرغم عبر تسقط تسليم الثمن، لم يكن هناك عبر يفكر في مثل هذا الانخفاض الكبير.

في وقت سابق عبر هذا العام، شهد البيتكوين انخفاضا كبيرا آخر، عندما انهار ثمن البيتكوين إلى 3800 دولار خلال اليوم المسمى “الخميس الأسود”.

في ذلك الوقت، تكهنت الأغلبية بحتى الاتجاه الهبوطي سيستمر بسبب فيروس كورونا.

ومع ذلك، فاجأ البيتكوين المتتبعين مرة أخرى عندما انتقل وارتفع إلى أكثر عبر 6000 دولار في ظرف 24 ساعة.

بشجميع عام، يوفر تقلب الأسعار للمتداولين فرصة لكسب بعض الحصول على أرباح،  ولكي لا يتحول التداول إلى مقامرة، يجب على الإنسان فهم بعض المبادئ والاتجاهات الرئيسية في السوق.

عملى الرغم عبر عنصر عدم القدرة على التنبؤ بهل تعلم ماذا يعني قادم على ثمن البيتكوين، هناك دائما مجال للتحليل.

لكن وبالرغم عبر ذلك الناس العاديين يخافون عبر تقلب البيتكوين.

عند شراء البيتكوين، أنت بحاجة إلى تخزينها في مكان آمن، وأفضل شيء يمكن حتى تعمله هو استخدام محفظة للعملات المشفرة.

ومع ذلك، فإذا عدم فهم مبدأها يجعل الناس العاديين حذرين منها.

بشجميع أساسي، محفظة العملات المشفرة هي مجموعة عبر الشفرات تستخدم لتخزين الأموال الرقمية وإجراء المعاملات عن طريقها.

بما حتى العملة الرقمية المشفرة نفسها هي شفرة ورمز، فمن المنطقي حتى يتم استخدام رمز آخر لتخزينها.

هناك الكثير عبر أنواع محافظ العملات المشفرة، يقدم جميع منها مجموعة عبر المزايا.

عندما تشتري محفظة حقيقية لتخزين الأموال الورقية، هناك طرق قليلة لفقدان أموالك إذا كنت حذرا بما فيه الكفاية.

بتعبير أخرى، أنت مسؤول عن أمان محفظتك.

في حالة البيتكوين، يجب عليك الاعتماد على الكفاءة والصدق في الخدمة التي تقدم لك محفظة رقمية.

نظرا لأنه رمز، فهذا يعني أنه قدقد يحدث هناك تدفق وخلل فيها، مما قد يجميعفك جميع أموالك.

هذا شيء لا يمكن للمستخدم التحكم فيه.

إلى جانب ذلك، يجب حتى نذكر أيضا القراصنة الذين قد يهاجمون خدمة ويسرقون جميع الأموال التي يتم الاحتفاظ بها عليها.

كان هناك الكثير عبر الاختراقات بقيمة آلاف أو حتى ملايين الدولارات.

على سبيل المثال اختراق منصة “كريبتوبيا” التي تابعنا حيثياتها ومازالنا نغطي جميع جديدها فيما يخص إعادة أموال المستخدمين، حيث فقدت المنصة ما يقرب عبر 18 مليون دولار عبر الايثيريوم.

بالتأكيد، يمكن مهاجمة الحسابات المصرفية العادية.

حتى إذا احتفظت بمدخراتك في المنزل، فلن يضمن أي إنسان عدم سرقتها، وكذلك الحال مع العملات الرقمية لكن هناك الكثير عبر المحافظ التي يمكن حتى توفر أمان أعلى وهي المحافظ الباردة التي تحتفظ بالبيتكوين بعيدا عن الأنترنت.

على الرغم عبر حقيقة حتى استخدام البيتكوين سلاح ذو حدين يمكن حتى يستخدم في أمور قانونية وأخرى غير قانونية، إلا حتى الناس عادة ما يخافون منه، لأنه يجعلهم يعتقدون حتى العملة الرقمية شيء غير قانوني.

في الواقع، هناك بعض الحكومات المتساهلة معه وأخرى تمنعه تماما.

وسبب المنع في بعض الدول هو حتى البيتكوين يوفر إمكانية استخدامه في أغراض غير قانونية مثل غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتجارة المخدرات وما إلى ذلك بسبب عدم الكشف عن الهوية.

على الرغم عبر حتى جميع المعاملات المسجلة على البلوكشين يمكن تتبعها، إلا أنه عبر المحال تحديد أطراف المعاملة، ما لم تتوافق الخدمة التي يستخدمونها مع سياسة كشف عن العميل ومكافحة غسيل الأموال AML و KYC.

إلى جانب ذلك ، هناك كمية كبيرة عبر المخططات الاحتيالية باستخدام البيتكوين بالإضافة إلى العملات المشفرة الأخرى.

على سبيل المثال، تجاوز وتطرقنا في بيتكوين العرب حول حيلة تعد بتقديم هبة عبر العملات المشفرة مقدمة عبر “إيلون ماسك” لتتمكن هذه الحيلة عبر حصد حوالي 2 مليون دولار.

هذه الخلفية تساهم نوعا في بث المشاعر السلبية حول البيتكوين، والتي عند دمجها مع عوامل أخرى تصبح قادرة على التأثير بشجميع كبير على مستوى الثقة بها عبر عامة الناس.

في الوقت الحاضر، يلتزم العالم بشدة بالمال المادي ذي القيمة المادية.

إذا النظام الذي تم إنشاؤه لمئات السنين لا يمكن حتى ينهار خلال عقد عبر الزمان.

ومع ذلك، شهد النصف الأول عبر عام 2020 زيادة كبيرة في مستوى الاهتمام بالتقنيات الرقمية.

مع تحول الكثير عبر مجالات الحياة البشرية إلى الإنترنت، حيث أصبح الناس أكثر دراية بالابتكارات مثل العملة المشفرة.

إذا زاد الاتجاه العام للرقمنة بشجميع أكبر، فمن المتسقط حتى يزداد مستوى الثقة في البيتكوين وقد يضعف تأثير العوامل المذكورة أعلاه.