أكد تقرير حديث حتى تكنولوجيا البلوكشين الناشئة، ستلعب دورًا حاسمًا في إنشاء اقتصاد مترابط للغاية في المستقبل القريب، وبدأت التقنية في جذب المزيد عبر الشركات على مستوى العالم حاليًا.

وأوضح تقرير صادر عن شركة أبحاث السوق HFS Research، حتى العالم يسير نحو اقتصاد شديد الترابط، ويفترض أن توفر تكنولوجيا بلوكشين، الطريق السليم لتحقيق ذلك الأمر.

وأشار مقتطف تقرير صدر مؤخرًا عن HFS لBig Four Auditing EY، إلى حتى الأنظمة البيئية بأكملها يتم تطويرها عبر الخدمات التي تقدمها المنظمات المتنوعة.

يدعي الباحثون أنه “لا توجد منظمة واحدة تمتلك تجربة العملاء بأكملها، ويحتاج المنافسون والأقران إلى معهدة طريقة التعاون”. الأداة التي يعتقد باحثو HFS أنها ستسهل هذا التعاون على نطاق واسع هي تقنية بلوكشين:

HFS لأبحاث السوق تعدد مميزات تقنية بلوكشين المتنوعة

تعتقد HFS حتى بلوكشين لديها ست ميزات مسؤولة عن نجاحها واعتمادها في المستقبل. تضم هذه الميزات قدرتها على دفع مشاركة البيانات الموزعة، وبتر الثقة التي يحركها الإجماع، والثبات، والأمن الذي يضمنه تجزئة البيانات، والعقود الذكية، والمرونة في القدرة على استخدام أنظمة (مُدارة) أو بدون إذن (مفتوحة).

وفقًا لتقرير HFS لأبحاث السوق، تضاعف عدد المشاركات المخصصة لخدمات بلوكشين تقريبًا في عام 2019، و”وصل أكثر عبر 15٪ عبر حلول تكنولوجيا بلوكشين إلى فترة الإنتاج، بزيادة تقارب ثلاثة أضعاف عن عام 2018″.

وأصبحت تكنولوجيا بلوكشين وغيرها عبر التقنيات المتنوعة، واحدة عبر الأمور التي تهم الكثير عبر الدول في كافة المجالات الحياتية المتنوعة.

دخلت الصين مع الولايات المتحدة الأمريكية في صراع في الوقت الحالي، حول براءات الاختراع الخاصة بهذه التقنية التي يبحث عنها الجميع في كافة الصناعات.

دخلت تقنية البلوكشين في مجال الاقتصاد، الرياضة، الأدوية، المأجميع والملبس والمشرب، وكذلك في مجال الحروب والدفاعات، أثبتت بفاعلية دورها الكبير في إنجاز المهام المطلوبة منها بمنتهى السرعة الفائقة، الأمان التام، والمصداقية.