قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

ما مدى استخدام تقنية البلوكشين عبر طرف الحكومات يا ترى؟ وكيف من الممكن أن تلبي هذه التقنية احتياجات المؤسسات العامةيا ترى؟

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

الوقت الحاضر يجب تكييف التقنية لتتلائم مع متطلبات الحكومة حيث حتى أغلب الشبكات اللامركزية في الوقت الحالي غير مصصمة وموجهة للإستخدام الحكومي. حيث يدافع مطورو البلوكشين لعدم الكشف عن الهوية والتمضية على الأطراف الثالثة، بينما الدور الحكومي يسعى بخلاف ذلك. لكي تفيد تقنية البلوكشين المواطن العادي، فإنها أنت بحاجة إلى التكيف من الممكن أن مع الهياجميع المجتمعية التي ندركها اليوم. للقيام بذلك نحتاج إلى فهم احتياجات الحكومات المختارة للتمثيل والتكيف من الممكن أن مع متطلبات هؤلاء المستخدمين المهمين بشجميع متزايد. البلوكشين الحالي ليس مصمم للحكومات: يركز تاريخ تقنية البلوكشين في الغالب على رفض سيطرة الأطراف الثالثة والحكومات. تم تطوير البيتكوين كنظام نقدي إلكتروني عبر نظير إلى نظير منذ أكثر عبر عقد عبر الزمن، والذي يسعى لبناء آلية تبادل خارج سيطرة الحكومة. لقد نما هذا النظام ليجابه نظام التمويل التقليدي عبر خلال عمليات التعرض التدريجي لأبرز الخدمات المالية آخرها ما يسمى بالتمويل اللامركزي DeFi. لكن الوضع التنظيمي للبيتكوين لايزال غير واضح. من طبيعة الحال، لتقنية...

تعد تقنية البلوكشين واحدة عبر أعظم ابتكارات القرن 21، إلا حتى القليل جدا عبر العالم يستفيد منها في الوقت الحالي.
أحد مسببات ذلك هو عدم تبني الحكومة لتقنية البلوكشين، حيث يوجد عدد قليل فقط عبر الدول ذات التفكير المتقدم التي تتبنى تقنية البلوكشين في عمليات الإنتاج والخدمات حتى الآن.
في حالة تبني المزيد عبر الحكومات لهذه التقنية القوية، فإذا التبني الجماعي عبر قبل قطاعات كبيرة عبر سكان العالم ستتبع ذلك.
ولكي تتبنى المزيد عبر الحكومات تقنية البلوكشين في الوقت الحاضر يجب تكييف التقنية لتتلائم مع متطلبات الحكومة حيث حتى أغلب الشبكات اللامركزية في الوقت الحالي غير مصصمة وموجهة للإستخدام الحكومي.
حيث يدافع مطورو البلوكشين لعدم الكشف عن الهوية والتمضية على الأطراف الثالثة، بينما الدور الحكومي يسعى بخلاف ذلك.
لكي تفيد تقنية البلوكشين المواطن العادي، فإنها أنت بحاجة إلى التكيف من الممكن أن مع الهياجميع المجتمعية التي ندركها اليوم.
للقيام بذلك نحتاج إلى فهم احتياجات الحكومات المختارة للتمثيل والتكيف من الممكن أن مع متطلبات هؤلاء المستخدمين المهمين بشجميع متزايد.
البلوكشين الحالي ليس مصمم للحكومات:
يركز تاريخ تقنية البلوكشين في الغالب على رفض سيطرة الأطراف الثالثة والحكومات.
تم تطوير البيتكوين كنظام نقدي إلكتروني عبر نظير إلى نظير منذ أكثر عبر عقد عبر الزمن، والذي يسعى لبناء آلية تبادل خارج سيطرة الحكومة.
لقد نما هذا النظام ليجابه نظام التمويل التقليدي عبر خلال عمليات التعرض التدريجي لأبرز الخدمات المالية آخرها ما يسمى بالتمويل اللامركزي DeFi.
لكن الوضع التنظيمي للبيتكوين لايزال غير واضح.
من طبيعة الحال، لتقنية البلوكشين الآن الكثير عبر الاستخدامات خارج البيتكوين، إذ حتى هناك حكومات اختارت تبني البلوكشين عبر أجل تحسين خدماتها للمواطنين.
من الممكن تكون دولة إستونيا، أفضل مثال على ذلك.
حيث شرعت الدولة في حملتها لرقمنة حكومتها في نفس الوقت تقريبا الذي ظهرت فيه البلوكشين، وكان إجرائها كرد على سلسلة عبر الهجمات الإلكترونية التي شلت الدولة.
تملك دولة إستونيا حاليا تقريبا 99٪ عبر خدماتها الحكومية على شجميع الكتروني، كما تملك إستونيا سجلات حكومية قائمة على البلوكشين للمحاكم والممتلكات والرعاية الصحية.
وليست إستونيا وحدها في هذا الشحتى حيث حتى السويد وجورجيا أمثلة أخرى على الدول التي نشرت البلوكشين ودمجته في عمليات الإنتاج لتشغيل الخدمات الحكومية.
ومع ذلك، بالنسبة لجميع هذه الأمثلة المشجعة، فإذا الحقيقة هي حتى معظم الحكومات – والأقوى منها على وجه الخصوص – لم تتبنى البلوكشين بالطريقة التي يتسقطها بعض المدافعين الأوائل عن تقنية البلوكشين.
حتى عندما تبنت هذه الحكومات تقنية البلوكشين، فقد اختارت في الغالب البلوكشين الخاص المرخص لصالح البلوكشين العام هذا الأخير الذي يفضله الكثير عبر عشاق التقنية.
هذا لحتى البلوكشين العام غير مصمم للاستخدام الحكومي.
وعادة ما يتبنى البلوكشين العام عدم الكشف عن الهوية ويرفض فكرة وجود سلطة مركزية مسيطرة، حتى لو كانت حكومة تمثيلية منتخبة.
العملات الرقمية للبنك المركزي CBDC:
الشيء الذي يمكن حتى يغير هذه الديناميكية تماهل تعلم ماذا يعني العملات الرقمية للبنك المركزي أو CBDC.
تقوم جميع دولة رائدة تقريبا الآن بتقييم إمكانية إصدار CBDC واستخدام تقنية البلوكشين للقيام بذلك.
لقد ظهر هذا الاتجاه لعدة مسببات:
أولا هناك حقيقة حتى المواطنين يختارون تدريجيا ولكن بشجميع متزايد إجراء مدفوعات رقمية على المدفوعات النقدية.
وهذا مفيد للحكومات لحتى المدفوعات الرقمية أكثر كفاءة وأسهل في التعامل معها عبر النقد، لا سيما عبر حيث الضرائب والامتثال.
ثم هناك حقيقة حتى التحرك نحو عملات البنوك المركزية الرقمية هو بلا ريب استجابة لارتفاع العملات الرقمية الأخرى.
حيث كانت هناك عملة البيتكوين فقط، والتي لا تتفق معها الحكومات عموما ولكن يمكنها على الأقل رؤية فوائدها، لا سيما على أنها سجل شفاف وقابل للتدقيق للمعاملات وتحويلات قيمة سريعة وفعالة.
بعدها ظهرت العملات الرقمية البديلة لتبرز دور تقنية البلوكشين أكثر في التحويلات المالية والقدرات والمميزات التي تملكها.
ثم اتىت العملات الرقمية الخاصة في شجميع مبادرات مثل عملة “ليبرا” عبر فيسبوك، والتي عبر المحتمل حتى تزيل جزء كبير عبر سيطرة الحكومات على النظام النقدي.
ولذلك، فإذا عملات البنوك المركزية الرقمية تعتبر منطقية للحكومات عبر منظور الفوائد والمخاطر.
هذا هو السبب في أننا نرى الكثير عبر الدول والبنوك المركزية تتدخل لهذه الصيغة عبر العملات الرقمية الجديدة.
مثلهل تعلم ماذا يعني معلوم فإذا البنك المركزي الصيني يسير بشجميع جيد في طريقه لتطوير CBDC الخاص بها والقائم على تقنية البلوكشين، على الرغم عبر حتى التفاصيل غير واضحة بعد.
نفهم أيضا حتى البنوك المركزية الرئيسية مثل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والبنك المركزي الأوروبي وبنك فرنسا وبنك اليابان تدرس طريقة إصدار عملة رقمية للبنك المركزي، كما سقط في وقت سابق عبر هذا العام، حتى أصدر بنك إنجلترا ورقة مناقشة بعنوان:
العملة الرقمية للبنك المركزي: الفرص والتحديات والتصميم.
كيف من الممكن أن يجب حتى تتكيف من الممكن أن تقنية البلوكشين مع الحكومات يا ترى؟
لفهم ما أنت بحاجةه الحكومات تماما عبر تقنية البلوكشين، نحتاج أولا إلى فهم ما يريدون تحقيقه.
تعتبر عملات البنوك المركزية الرقمية مهمة جدا في الوقت الحالي ولكن السبب في استكشافهم لهذه المبادرات هو حتى يتمكنوا عبر استخدامها لدعم الاقتصادات الرقمية المنظمة.
الفائدة العظيمة لتقنية البلوكشين هي أنها تسمح للأفراد بالتفاعل بطريقة لا مركزية ومن نظير إلى نظير.
حيث يمكنهم التفاعل بطريقة آلية بالتام عبر خلال استخدام تقنية العقود الذكية لتبادل القيمة بسرعة وسهولة.
ترغب الحكومات تبني هذا النوع عبر الابتكار ولكنها ترغب توظيفه في الاقتصاد الرقمي، حيث يتم تمكينه بنشاط والتمضية على النشاط الإجرامي.
كما ترغب الحكومات التحكم في الطبقة العليا للبلوكشين عبر خلال التحكم في العقد الفائقة التي تتواصل مع بعضها البعض عبر بروتوكول فريد عبر نوعه لإثبات الحكومة وإدارة دمج الكيانات الأخرى في النظام.
تعمل الشركات في الطبقة الثانية والأفراد في الطبقة الثالثة، على الرغم عبر حتى جميع الطبقات يمكن حتى تتفاعل مع بعضها البعض عبر التطبيقات اللامركزية القائمة على العقود الذكية، والتي تدعم الخدمات الحكومية والتجارية.
لا يعكس مثل هذا النظام الهياجميع المجتمعية التي ندركها جميعا فحسب، بل يمكّن الحكومات التمثيلية أيضا عبر تبني تقنية البلوكشين لتلبية احتياجاتهم.
مع احتضان المزيد عبر الحكومات لتقنية البلوكشين، سيتبنى المزيد عبر المواطنين هذه التقنية، وبعد ذلك سنرى القوة الحقيقية لتقنية البلوكشين لتحويل المجتمع نحو الأفضل.
اقرأ أيضا:
السابق
أسبلاط
التالي
قرد مصري

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً