علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

مسببات وعوامل الإصابة بسرطان الثدي وطرق العلاج

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

ظروف العمل لتصبح أكثر أماناً. من الممكن يمكن للنساء هناك حتى يأملن، ومع النقاش الذي يجري حالياً على نطاقٍ أوسع حول حماية العمال المعرضين للخطر، بحتى تُؤخذ مخاوفهن حول عدد الإصابات المرتفع بسرطان الثدي بينهن على محمل الجد. يربط جسر أمباسادور بين ويندسور في كندا، ومدينة ديترويت في أميركا – الصورة: فليكر جسر أمباسادور عهدت جسر أمباسادور منذ طفولتي في ويندسور كملمحٍ يميّز المدينة ويعطيها رونقاً جمالياً فريداً. حيث يمتد أكثر عبر كيلومترين، ويربط مدينة وندسور الكندية بديترويت في الولايات المتحدة. ولقد أدركت مدى أبرزيته في التجارة العالمية وفي القضايا السياسية والبيئية منذ تشديد الاجراءات الأمنية، وزيادة القيود في أعقاب أحداث الحادي عشر عبر سبتمبر/ أيلول. كما يلعب جسر أمباسادور دوراً مهماً في قضايا صحية وبيئية. عملى سبيل المثال، تقابل العاملات في إدارة هذا الجسر الحدودي معدلاتٍ عالية عبر...

منطقات مشابهة
بدعم عبر تقنيات
Reading Time: 4 minutes
منطق عبر «ذا كونفيرسيشن»

يزداد الاهتمام والحديث أكثر حول المخاطر الصحية التي يقابلها الكثير عبر العمال في عملهم في خضم جائحة فيروس كورونا الحالية، الأمر الذي يبعث على التفاؤل حقاً. ويزداد الأمل، خصوصاً بالنسبة للنساء العاملات في جسر أمباسادور في وندسور/ أونتاريو، في حتى يؤدي ازدياد الوعي العام بمخاطر الإصابة بالسرطان والمشاجميع الصحية الأخرى إلى تغيير ظروف العمل لتصبح أكثر أماناً. من الممكن يمكن للنساء هناك حتى يأملن، ومع النقاش الذي يجري حالياً على نطاقٍ أوسع حول حماية العمال المعرضين للخطر، بحتى تُؤخذ مخاوفهن حول عدد الإصابات المرتفع بسرطان الثدي بينهن على محمل الجد.
يربط جسر أمباسادور بين ويندسور في كندا، ومدينة ديترويت في أميركا – الصورة: فليكر
جسر أمباسادور
عهدت جسر أمباسادور منذ طفولتي في ويندسور كملمحٍ يميّز المدينة ويعطيها رونقاً جمالياً فريداً. حيث يمتد أكثر عبر كيلومترين، ويربط مدينة وندسور الكندية بديترويت في الولايات المتحدة. ولقد أدركت مدى أبرزيته في التجارة العالمية وفي القضايا السياسية والبيئية منذ تشديد الاجراءات الأمنية، وزيادة القيود في أعقاب أحداث الحادي عشر عبر سبتمبر/ أيلول.
كما يلعب جسر أمباسادور دوراً مهماً في قضايا صحية وبيئية. عملى سبيل المثال، تقابل العاملات في إدارة هذا الجسر الحدودي معدلاتٍ عالية عبر سرطان الثدي. وقد قمت إنسانياً بإجراء لقاءاتٍ مع نساءٍ يعملن فيه، وانصتت إلى قصصهن الإنسانية أثناء حديثهن عن عوامل الخطر المعقدة التي قد تسبب سرطان الثدي. تسلط قصص هذه النساء التي لا يعهدها إلا القليل جداً الضوء على الجهود المبذولة للوقاية عبر عوامل بيئة العمل التي تسبب سرطان الثدي.
فرز الأدلة
يعتبر سرطان الثدي مشجميعة صحية عالمية، وتشير الكثير عبر الرسائل والأبحاث إلى حتى سبب سرطان الثدي يعود إلى عوامل نمط الحياة الفردية للمرأة غالباً. لكن ذلك يحرف الأنظار عن تأثير العوامل الاجتماعية والهيجميعية المهمة على سرطان الثدي، وأقصد تحديداً أثر ظروف العمل والبيئة وعدم المساواة الصحية.
لا يزال سرطان الثدي البيئي (الذي تسببه العوامل البيئية والتعرض في العمل) مثار جدلٍ بين الفهماء في نواحٍ عدة بالرغم عبر الأدلة المتزايدة على ارتباطه بمكان العمل والتعرضات البيئية، وما يزال يُعتبر سقماً مرتبطاً بنمط الحياة أو بالعامل الوراثي إلى حدّ كبير للأسف.
في الواقع، إذا ما يلفت الانتباه حول التاريخ الطويل للهجريز على عوامل الخطر القابلة للتغيير، مثل نمط الحياة والنظام الغذائي، هو حتى الرواية الرسمية حول سرطان الثدي نادراً ما تعترف بحتى هذه العوامل مسؤولة فقط عن جزء سهل عبر حالات الإصابة به.
تقول الإحصائيات حتى أ1 امرأة كندية تموت جميع يوم بسبب سرطان الثدي، وبحتى امرأة واحدة عبر بين جميعثمانية نساء سيصبن بسرطان الثدي خلال حياتهن. هناك 500 إصابة جديدة تُسجّل جميع أسبوع، ويزداد معدل الإصابات بين النساء الأصغر سناً. أما على المستوى العالمي، فقد توفي ما يقرب عبر 630 ألف امرأة بسبب سرطان الثدي العام الماضي لوحده، و70% عبر الحالات قد تكون بسبب الملوثات البيئية.
بتر اللغز المفقودة
لا تحظى عوامل الخطر البيئية والمهنية بنفس الاهتمام الذي تحظى به المخاطر الفردية (نمط الحياة، النظام الغذائي..). لمنع تزايد أعداد الإصابات بسرطان الثدي يجب حتى تأخذ استراتيجيات البحث وتجنّب المخاطر في اعتبارها دراسة عوامل الجنس والعنصرية، والمستوى الاجتماعي والعرق، والمسقط الجغرافي والبيئة والمهنة وغيرها عبر المسببات التي قد تؤدي إلى عدم المساواة في التعرض إلى المخاطر.
في الواقع، إحدى المشاجميع التي تعاني منها جهود السلطات الصحية في كندا هي عدم جمع البيانات بشجميعٍ منهجي حول العرق والإثنية عبر أجل معهدة تأثير ذلك على الإصابة بسرطان الثدي. لكي تكون سياسة الصحة العامة والوقائية الأولية فعّالة، يجب أخذ هذه العوامل بعين الإعتبار أيضاً، بالإضافة إلى نمط الحياة والعوامل الوراثية.
جرى بعض التقدم في الوعي بقضية سرطان الثدي التي تعود إلى عوامل بيئية واجتماعية. حيث بات هناك، على سبيل المثال، أبحاث حديثة تعمل على تحديد التعرّض في مكان العمل والبيئات العامة، وتتناول أثر الفوارق الاجتماعية، وتقوم منظمات اجتماعية، وحملات بالهجريز على نشر الوعي بعوامل الخطر الاجتماعية والبيئة، بالإضافة إلى الخط والأفلام الوثائقية التي تتحدث عن القضية، وبيان سياسة الجمعية الأميركية للصحة العامة بشحتى علاقة سرطان الثدي والتعرض في العمل، والشبكات العالمية التي تعمل على نشر الوعي بهدف الوقاية عبر سرطان الثدي البيئي. تقدم هذه الإجراءات مساهمة مهمة في تذليل العقبات الاجتماعية المعقدة، ونشر الوعي بهدف الوقاية عبر سرطان الثدي.
مصادر المعلومات الموثوقة
تكتسب البيانات التي أدلت بها النساء العاملات في جسر أمباسادور خلال بحثي أبرزية كبيرة. في الواقع، يتأثر فهم النساء لمخاطر الإصابة بسرطان الثدي إلى حدّ كبير بالرسائل المتعلقة بسببه والوقاية منه، والتي تبثها وسائل الإعلام الرئيسية، أو تلك المنشورة عبر الإنترنت، أو الأسرة والأصدقاء، أو الأطباء أو زملاء العمل، أو عبر الخبرات الإنسانية. وكما يُظهر البحث، فإذا الكثير عبر الرسائل المتعلقة بسرطان الثدي تتجاهل المخاطر البيئية والاجتماعية والوقاية الأولية.
لقد وصفت لي النساء العاملات في جسر أمباسادور ما يتعرضون له خلال العمل، ويعتقدن أنه السبب وراء ازدياد معدلات الإصابة بسرطان الثدي بينهن، مثل دخان سيارات الديزل، وتلوث الهواء وضغوط العمل، ونظام الورديات. في الحقيقة، تتعارض المعلومات التي أدلين بها خلال تجربتهن مع الفهم العام السائد حول سرطان الثدي. كما تُظهر قصصهن أيضاً شعورهن بالعجز في التقليل أو منع المخاطر البيئية التي تسبب سرطان الثدي، ويعتقدن أنه ينبغي إجراء تحقيق رسمي في عدد القضايا المتعلقة بهذا الأمر.
تحويل اللوم
هل ستمثل لحظة مقابلة المخاطر الصحية التي يتعرّض لها العمال في مكان العمل في ظل جائحة فيروس كورونا الحالية تحولاً جذرياً لأخذها على محمل الجد، بما فيها مشجميعة سرطان الثدييا ترى؟ هل يمكننا بناء دعم عالمي لتحسين صحة وسلامة النساء، خصوصاً لأولئك اللواتي يعملن في جسر أمباسادور، ذلك الجسر الفولاذي الذي يبلغ عبر العمر مائة عام، والذي طالما اًعتبر جسراً للتواصليا ترى؟
الظروف الاجتماعية لسرطان الثدي مهمة أيضاً، فإلقاء اللوم على العوامل الفردية في إصابة النساء بسرطان الثدي مع تجاهل المخاطر في مكان العمل والبيئة هو نهج فاشل. يجب زيادة الوعي بالمخاطر البيئية والمجتمعية التي تقف وراء سرطان الثدي ومقابلتها، ويجب على سياسات الصحة العامة تبني استراتيجية فعّالة تعمل على الوقاية الأولية عبر عوامل التعرض والإصابة بسرطان الثدي.
اقرأ أيضاً: كيف من الممكن أن يمكن للتقنية مساعدة سقمى سرطان الثدييا ترى؟
وأيضاً: سرطان الثدي في الدول النامية: أزمة مستمرة ومشاريع للمقابلة
الوسوم: مسببات وأعراض،السرطان،سرطان الثدي،مكافحة السرطان
السابق
أتلانيرسا
التالي
فيديو| «بأصول 223 مليار دولار» تفاصيل اندماج الأهلي التجاري وسامبا

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً