قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

الاستثمار في المضى: التاريخ والمزايا والعيوب مقارنة بالأسهم

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

المضىيا ترى؟ هل يجب حتى تستثمر الآنيا ترى؟ أم حتى ما تسمعه وتشاهده مجرد نادىية ترويجية يقودها إلى الحمى بسبب السوق غير المستقرةيا ترى؟ أو هل يمكن أنقد يحدث المضى استثمارًا جيدًايا ترى؟ تاريخ المضى وأبرزيته في عالم الاستثمار لقد كان المضى متشابكًا مع المال والثروة والقوة الاقتصادية لآلاف السنين، عندما تم استخدام المضى لدعم العملة الورقية، كان المسؤولون الحكوميون هم عبر يحددون الثمن. أنهى الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون "معيار المضى" في عام 1971، واليوم يوجد المضى ككيان خاص به يحركه السوق، حيثقد يحدث مشترو وبائعو المضى هم الذين يحددون ثمنه. قد يجادل مؤيدو معيار المضى بحتى الاقتصاد يعاني عبر ديون أقل وعجز أقل عندما كان المضى يدعم العملة...

أصبح المضى موضوعًا ساخنًا للمحادثات في عالم الاستثمار، خصوصا في ظل المخاوف عبر حدوث انهيار آخر للأسهم، من الممكن تكون قد شاهدت إعلانات تجارية في هذه الخطوة تحاول بيع عملات أو سبائك مضىية لك أو من الممكن تناقشت مع إنسان حول هذه الأصول.
فيديو| بيتكوين والفضة والمضى الأكثر ربحا حقيقياً خلال 2020 بسبب كورونا 
فكيف من الممكن أن يجب حتى ينظر المستثمرون إلى المضىيا ترى؟ هل يجب حتى تستثمر الآنيا ترى؟ أم حتى ما تسمعه وتشاهده مجرد نادىية ترويجية يقودها إلى الحمى بسبب السوق غير المستقرةيا ترى؟ أو هل يمكن أنقد يحدث المضى استثمارًا جيدًايا ترى؟
تاريخ المضى وأبرزيته في عالم الاستثمار
لقد كان المضى متشابكًا مع المال والثروة والقوة الاقتصادية لآلاف السنين، عندما تم استخدام المضى لدعم العملة الورقية، كان المسؤولون الحكوميون هم عبر يحددون الثمن.
أنهى الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون "معيار المضى" في عام 1971، واليوم يوجد المضى ككيان خاص به يحركه السوق، حيثقد يحدث مشترو وبائعو المضى هم الذين يحددون ثمنه.
قد يجادل مؤيدو معيار المضى بحتى الاقتصاد يعاني عبر ديون أقل وعجز أقل عندما كان المضى يدعم العملة الورقية للبلاد، أحد مسببات ابتعاد الولايات المتحدة عن هذا المعيار هو أنه يحد عبر النمو الاقتصادي للبلاد.
بالنسبة لمعيار المضى، يرتبط مقدار المال في الاقتصاد بكمية المضى الموجودة مما يقيّد النمو، لذلك على سبيل المثال كان يتعين على الحكومة الفيدرالية شراء أو استخراج المزيد عبر المضى في إبريل للتمويل.
لكن يتفق معظم الاقتصاديين اليوم على حتى المضى يبقى المال الحقيقي، وحتى عبر يملكه سيكون فائزا طالما انهار النظام المالي العالمي.
رأينا في الدول التي انهارت بها العملات النقدية، فإذا امتلاك المضى سلاح جبار ضد التضخم وانهيار القوة الشرائية للعملة المحلية.
عيوب الاستثمار في المضى
تصبح الصورة أكثر وضوحًا حول سبب عودة المضى إلى الظهور كاستثمار في أوقات الأزمات، نعتقد حتى هناك ثلاثة مسببات رئيسة تجعل المضى ساخنًا جدًا في الوقت الحالي.
أولاً، يُنظر إليه على أنه تحوط ضد التضخم. كان هذا سليمًا في سبعينيات القرن الماضي، عندما كان المضى يمتد لعشر سنوات شهد ازدياد قيمته عبر ما يزيد قليلاً على 35 دولارًا للأوقية إلى ما يقرب عبر 525 دولارًا للأوقية.
ولكن بعد ذلك في الثمانينيات عبر القرن الماضي عندما انخفض عبر متوسط ​​ثمن الإغلاق البالغ 615 دولارًا في عام 1980 إلى متوسط ​​384 دولارًا في عام 1990، كان هذا مخيبا.
وصل ثمنه إلى ذروته بالقرب عبر 1900 دولار في عام 2011 مع تزايد حالة الشك الاقتصادي، تقلصت القيمة إلى حوالي 1049 دولارًا في عام 2015 قبل حتى يرتفع إلى هل تعلم ماذا يعني عليه الآن، حيث وصل إلى 2000 دولار في وقت سابق عبر صيف هذا العام.
تتصدرهم السعودية ..أكثر الدولة العربية استحواذاً على المضى
كان عبر المحال تقريبًا التنبؤ بهذه القمم والمنخفضات، مما يلقي بالماء البارد على فكرة المضى كوسيلة للتحوط ضد التضخم.
في الواقع، إذا استبعدت السبعينيات، عندما كانت معدلات التضخم عبر رقمين هي القاعدة (كان معدل التضخم 2.3٪ في نهاية عام 2019)، فإذا الارتباط بين المضى والتضخم ضعيف تمامًا.
لما الاستثمار في المضى الآنيا ترى؟
بالنسبة للأمريكيين يظهر الاستثمار في المضى فكرة أقل قيمة لكن ماذا عن المستثمرين في الدول الناشئة وبقية دول العالميا ترى؟ في هذه الدول العملات النقدية معرضة للهبوط الحاد لقاء الدولار، وهذا ما يحدث في هجريا وايران ولبنان وسوريا لهذا الخيار الأفضل للمستثمرين هناك هو المضى.
المضى هو وسيلة تحوط ضد الأزمات المالية، حيث يمكن حتى تنفجر قيمة الأسهم والسندات، مما يؤدي إلى تدمير المستثمرين. على العكس عبر ذلك تظهر الأبحاث حتى المضى يحتفظ بقيمته ولا يتحرك بالتزامن مع الأسهم.
هذا يقودنا إلى السبب الأخير: الخوف، عندما تتعثر الأسواق يصاب الناس بالذعر ويتخذون قرارات قصيرة النظر، لحتى الخوف يسيطر عليهم.
يفترض أن ينقلون أصولهم إلى المضى لأنهم يعتقدون، إذا ساءت الأمور حقًا على الأقل فإذا مضىهم سيكون ذا قيمة، ولكن كما ناقشنا عبر قبل هناك مخاطر عبر هجر الخوف يقود قراراتك الاستثمارية.
اليوم هناك مخاوف عبر حتى الدولار سيتراجع بصورة مهمة في الأشهر القادمة نتيجة الأموال الضخمة التي قام البنك المركزي الأمريكي بضخها في النظام المالي خلال الربيع الماضي لمقابلة آثار كورونا، ومع تزايد احتمال إصدار حزمة تحفيز مالية أخرى بقيمة 1.8 تريليون دولار على الأقل يصبح الاستثمار في المضى فكرة مغرية.
نصائح شراء وبيع المضى:
بصرف النظر عن استقراره أثناء الأزمة، فإذا المضى أيضًا يتمتع بسيولة عالية، إذا كنت بحاجة إلى صرف النقود تقدر ولكن حذر حيث غالبًا ما يتم شراء العملات المضىية والسبائك بثمن أعلى وبيعها بثمن مخفض، لذلك إذا كنت بحاجة إلى صرف المضى بسرعة فقد تتعرض لخسارة استثمارك.
إذا كنت ترغب في شراء مضى مادي (سواء كان عملات معدنية أو سبائك)، فتأكد عبر أنك تشتري عبر مصدر حسن السمعة.
إذا كنت تبحث عن شراء المضى لمحفظة التقاعد الخاصة بك، فسأنت بحاجة إلى أمرين: وسيط لشرائه ووصي للاحتفاظ به.
إذا كنت تشتري المضى لتخزينه في بيتك فقد ينطوي ذلك على مخاطر عالية أكثر عبر الاحتفاظ به عبر قبل مؤسسة متخصصة أو بنك.
إنفوجراف| أسعار المضى على مر السنين للأونصة الواحدة
أخيرًا، فكر في المضى باعتباره جزءًا عبر محفظتك الاستثمارية الإجمالية، والقاعدة العامة هي حتى المضى يجب ألا يزيد على 5٪ إلى 10٪ عبر محفظتك.
هذه النصيحة منطقية لسبب رئيس واحد: لا ترى عائد استثمار ضخم مع المضى، إذا كنت قد استثمرت 150 دولارًا في المضى في يناير 1968 فسيكون لديك أصل بقيمة 1345 دولارًا في يناير 2018، عائد استثمار بنسبة 796.7٪ ليس سيئًا!
ولكن إذا استثمرت 150 دولارًا في أسهم S&P 500 خلال نفس الفترةيا ترى؟ سيكون لديك 11288 دولارًا.
الأسهم تأتي بأرباح أكبر في مدة قصيرة لكنها عالية المخاطرة مقارنة بالمضى، هذا الأخير يستثمر به الناس للإحتفاظ بنقودهم وليس لتحقيق أرباح ضخمة في مدة قصيرة.
السابق
كيف تحصل على قيادة عليا أكثر تنوعاً في شركتك؟
التالي
الاستثمار في الذهب: التاريخ والمزايا والعيوب مقارنة بالأسهم

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً