نطقوا إنه فهم زائف ذلك حتى برنامج التدريب الوحيد المتعلق بهذا الموضوع قد أُحيل إلى المحكمة عبر قِبَل طلابه السابقين.
أثناء هذا العلاج، يمسك الممارسون بأيديهم ويثبتون أصابعهم بلمسة خفيفة على جسم المريض. يزعم آلان لابوينت أنه عبر خلال هذه الطريقة يبحث عن «مناطق مقاومة في الأجزاء الثمانية عبر الخلايا، الأمر الذي يشير إلى مناطق الخلل السقمي أو التشريحي». بعد ذلك، يقوم المُمارس بحركات معينة بواسطة يديه ليُغيّر عبر سلوك البروتينات داخل الخلايا، عبر أجل التخشىيف عبر الألم: «نحن نعمل على وضع أثر تتابعي عبر شأنه حتى يُغيّر سلوك البروتينات. وعندما يتغير سلوكها، يتغير سلوكنا...
كورياكتولوجي (بالإنجليزية: Correactology)، نظام للطب البديل يقوم على افتراض غير مؤكد بحتى «تنظيم كثافة الخلايا» في الجسم يُعدّ طريقة لعلاج مجموعة كبيرة عبر الأمراض. وقد طُور العلاج في غريتر سودبوري (أونتاريو) عام 2002 عبر قِبَل الأخوين مايجميع وآلان لابوبنت. لكن النُّقاد نطقوا إنه فهم زائف ذلك حتى برنامج التدريب الوحيد المتعلق بهذا الموضوع قد أُحيل إلى المحكمة عبر قِبَل طلابه السابقين.
أثناء هذا العلاج، يمسك الممارسون بأيديهم ويثبتون أصابعهم بلمسة خفيفة على جسم المريض. يزعم آلان لابوينت أنه عبر خلال هذه الطريقة يبحث عن «مناطق مقاومة في الأجزاء الثمانية عبر الخلايا، الأمر الذي يشير إلى مناطق الخلل السقمي أو التشريحي». بعد ذلك، يقوم المُمارس بحركات معينة بواسطة يديه ليُغيّر عبر سلوك البروتينات داخل الخلايا، عبر أجل التخشىيف عبر الألم: «نحن نعمل على وضع أثر تتابعي عبر شأنه حتى يُغيّر سلوك البروتينات. وعندما يتغير سلوكها، يتغير سلوكنا وذلك بسبب سيطرة البروتينات على الجسم بطبيعة الحال».
ظلَّ المتخصصون الطبيون يتساءلون عن هذه الممارسة لأنها أصبحت أكثر انتشارًا. وقد استنكر نائب رئيس تحرير مجلة كانيديان ميديكال أسوسييشن، ماثيو ستانبروك، الانادىءات التي أدلى بها أولئك الممارسون قائلًا: «يُعتبر هذا فهمًا زائفًا، فهو يستخدم جميعمة فهمية معناها بعيد تمامًا عن مفهوم الكثافة. وهذا ليس منطقيًا على الإطلاق، وقدقد يحدث الحديث عن كثافة الخلايا موضوعًا غير قابل للتداول. ومن غير المنطقي حتى طرح فكرة أنه عبر خلال التلاعب الذي ينطوي على اللمس، يمكن للمرء حتى يحدد كثافة الخلايا إلى المستوى الأمثل». كما يُحدِّد مخط جامعة ماكجيل للعلوم والمجتمع أيضًا هذا الفهم على أنه فهم زائف.
في حين عدم امتلاك أولئك الممارسين أي نوع عبر التدريبات الطبية الرسمية، يقول الأخوين لابوينت إنهما يعملان على دراسة موسّع يوضحان عبره تقنيات يمكن حتى تكون أكثر فعالية عبر العلاج البديل.
يوجد ممارسو هذا العلاج في مستوصفات كثيرة في جميع أنحاء أونتاريو، فضلًا عن عيادة طبية في غاتينو (كيبك). أصبح مصطلح كورياكتولوجي علامةً تجاريةً لشركة مملوكة عبر قِبَل الأخوين لابوينت يُديرها والداهما. لكن هذا العلاج غير مُعترف به عبر قِبَل جميعية الأطباء والجراحين بأونتاريو. تقوم جميعية كيبك للأطباء بالتحقيق في التقنيات والانادىءات المتعلقة بهذا العلاج.
برنامج جامعة بوريال وقضية المحكمة
في عام 2016، وقَّعت جامعة بوريال اتفاقية مدتها أربع سنوات يُقدم بموجبها مركز كورياكتولوجي للرعاية الصحية التابع لسودبوري برنامجًا تدريبيًا لطلاب الجميعية بتجميعفة قدرها 50000 دولار أمريكي للطالب الواحد. ألغت الجامعة هذا الاتفاق بعد عامين، عندما قام ثلاثة طلاب سابقين بإحالة المركز إلى التمضية بتهمة الإدلاء ببيانات كاذبة والتآمر والتجارة والإخلال بالعقد.
أظهرت تقارير المحكمة حتى الطلبة اضُطروا إلى الالتزام بإعطاء 30 في المئة عبر أرباحهم المستقبلية للمركز. رفضت المحكمة في يوليو 2018 محاولة رفض دعوى المحكمة عبر خلال الاحتجاج بشرط السرية الوارد في عقد التدريب. وما تزال المحكمة مستمرة بالبحث في التقارير.
المراجع
- ^ Aubé, Benjamin (May 30, 2018). "Science of Correactology in doubt as Collège Boréal drops training for program". CBC News. مؤرشف عبر الأصل في 05 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2018.
- ^ Jarry, Jonathan (10 May 2018). "Correactology® or How to Identify a Pseudoscience". Office for Science and Society. مؤرشف عبر الأصل في June 3, 2018. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2018.
- ^ Hassall, Christopher (September 11, 2011). "Correactology – a very Canadian woo". Katatrepsis. مؤرشف عبر الأصل في June 3, 2018. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2018.
- ^ Cohendet, Justine (August 4, 2018). "Trois anciennes étudiantes poursuivent les responsables de la corréactologie". Radio-Canada (باللغة الفرنسية). مؤرشف عبر الأصل في August 6, 2018. اطلع عليه بتاريخ August 6, 2018.
- ^ Aubé, Benjamin (May 31, 2018). "The world of correactology - alternative medicine". CBC News. مؤرشف عبر الأصل في 06 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2018.
0 تعليقات
أضف تعليقا