قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

قراصنة يتبرعون بما قيمته 20 ألف دولار عبر البيتكوين المسروق لمنظمات خيرية

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

الخيري النابع عبر الجناة عبر الإنترنت قد هجر خبراء الجرائم الإلكترونية في حيرة عبر أمرهم. حيث حتى هناك تناقض صريح بين ما يقوم به هؤلاء القراصنة فمن جهة يسرقون ويضرون بأطراف معينة عبر أجل العمل الخيري وتقديم المسروقات لجهات أخرى. تلقت المؤسستان الخيريتان والمتمثلة في جميع من: -The Water Project -Children International تبرعات بيتكوين بقيمة 10,000 دولار (0.88 BTC) لجميع منهما. أعربت منظمة الأطفال الدولية (Children International) عن اعتراضها على هذا التبرع ونطقت إنها لن تقبله. أبلغ متحدث بإسم المنظمات غير الحصول على أرباحية للمصدر سابق الذكر بالقول: إذا كان التبرع مرتبطا بعملية اختراق، فليس لدينا نية للاحتفاظ به. من الممكن فهم هؤلاء القراصنة حتى المؤسسات الخيرية لن توافق على عملية رد الجميل للمجتمع بهذه الطريقة، حيث خطوا في منشور لهم يتعلق بهذه التبرعات مفاده، ما يلي: نعتقد أنه عبر العدل حتى تمضى بعض الأموال إلى الأعمال الخيرية. بغض النظر عن مدى اعتقادك بحتى عملنا سيئ، يسعدنا حتى نفهم أننا ساعدنا...

ظهرت مؤخرا معاملات مثيرة للإهتمام تتعلق بتحويل 0.88 بيتكوين (حواليعشرة آلاف دولار) لمنظمتان خيريتان.
مبالغ البيتكوين المحولة نحو هذه المنظمات قادمة عبر تبرعات تعود لقراصنة ومجرمي الأنترنت.
يظهر حتى هؤلاء القراصنة تنكرو في هيئة “روبن هود” الذي يسرق عبر الأغنياء ليوزع على المحتاجين لجعل العالم مكانا أفضل.
القراصنة والمنح الخيرية يا ترى؟
وفقا لـنشرته الإذاعة البريطانية (BBC)، فإذا هذا العمل الخيري النابع عبر الجناة عبر الإنترنت قد هجر خبراء الجرائم الإلكترونية في حيرة عبر أمرهم.
حيث حتى هناك تناقض صريح بين ما يقوم به هؤلاء القراصنة فمن جهة يسرقون ويضرون بأطراف معينة عبر أجل العمل الخيري وتقديم المسروقات لجهات أخرى.
تلقت المؤسستان الخيريتان والمتمثلة في جميع من:
  • -The Water Project
  • -Children International
تبرعات بيتكوين بقيمة 10,000 دولار (0.88 BTC) لجميع منهما.
أعربت منظمة الأطفال الدولية (Children International) عن اعتراضها على هذا التبرع ونطقت إنها لن تقبله.
أبلغ متحدث بإسم المنظمات غير الحصول على أرباحية للمصدر سابق الذكر بالقول:
إذا كان التبرع مرتبطا بعملية اختراق، فليس لدينا نية للاحتفاظ به.
من الممكن فهم هؤلاء القراصنة حتى المؤسسات الخيرية لن توافق على عملية رد الجميل للمجتمع بهذه الطريقة، حيث خطوا في منشور لهم يتعلق بهذه التبرعات مفاده، ما يلي:
نعتقد أنه عبر العدل حتى تمضى بعض الأموال إلى الأعمال الخيرية.
بغض النظر عن مدى اعتقادك بحتى عملنا سيئ، يسعدنا حتى نفهم أننا ساعدنا في تغيير حياة إنسان ما.
اليوم أوفدنا التبرعات الأولى.
ما رأي خبراء الجرائم الإلكترونية في مثل هذه التبرعاتيا ترى؟
بالنسبة لخبراء مثل “بريت كالو” فله رأي مفاده:
إذا هذا العمل الخيري للقرصنة لم يضف شيئا.
إذا الدافع وراء توزيع بعض البيتكوين المحصل عبر برامج الفدية للجمعيات الخيرية ليس واضحا على الإطلاق.
نوايا المتسللين وراء هذا العمل ملتبسة وغير عادية.
ما يأمل المجرمون في تحقيقه عبر خلال التبرع ليس واضحا على الإطلاق.
من الممكن يساعد في تهدئة ذنبهميا ترى؟ أو من الممكن لمسببات مغرورة، يريدون حتى يُنظر إليهم على أنهم إنسانيات شبيهة بروبن هود بدلا عبر ابتزاز بلا ضمير.
مهما كانت دوافعهم، فهي بالتأكيد خطوة غير عادية للغاية وهي على حد فهمي، المرة الأولى التي تتبرع فيها مجموعة برامج الفدية بجزء عبر أرباحها للأعمال الخيرية.
القراصنة يتبرعون عبر منصة تسهل التبرعات بالعملات الرقمية المشفرة:
استفاد القراصنة عبر منصة “The Giving Block” التي تسهل التبرع بالعملات الرقمية المشفرة دون الكشف عن الهوية، حيث تسمح هذه المنصة بالتبرع بالبيتكوين والايثيريوم واللايت كوين.
تكشف البيانات حتى 67 جمعية خيرية تستخدم خدمة هذه المنصة لتلقي تبرعات البيتكوين والعملات المشفرة الأخرى.
اتضح بعد عملية التبرع الأخيرة المشار إليها في هذا الموضوع حتى منصة “The Giving Block” لم تكن على دراية بمصدر أموال البيتكوين هذه.
في لقاءة بخصوص هذا الموضوع، أكدت المنصة أنها ستعيد البيتكوين المتبرع بها إلى أصحابه الشرعيين إذا اكتشفوا حتى القراصنة هم عبر قدموا التبرعات.
حيث أبلغ متحدث بإسم المنصة بالقول:
ما زلنا نعمل لتحديد ما إذا كانت هذه الأموال قد سُرقت بالعمل.
إذا اتضح حتى هذه التبرعات تمت بأموال مسروقة، فسنبدأ من طبيعة الحال في إعادة هذه التبرعات إلى أصحابها الشرعيين.
وأضاف:
حقيقة استخدامهم للعملات المشفرة ستجعل القبض عليهم أسهل، وليس أقاسي.
شركة Chainalysis تشير إلى حتى هذه التبرعات بغرض غسيل الأموال:
علّق “فيليب جرادويل” محقق العملات المشفرة الذي يعمل مع “Chainalysis” على التبرع الأخير بالقول:
إذا التبرعات المجهولة بالكريبتو مشكوك فيها، لأنها تمهد الطريق لتفشي غسيل الأموال.
خاصة إذا كان الفاعلون السيئون يقدمون تلك التبرعات.
هذا وأعجب “جرادويل” بحقيقة حتى المسؤولين القانونيين قد طوروا عبر أدواتهم في تتبع حركة العملات الرقمية المشفرة، حيث أشار إلى ذلك بالقول:
أنت بحاجة جميع شركات العملات المشفرة إلى مجموعة تامة عبر تدابير مكافحة غسيل الأموال بما في ذلك برنامج اعهد عميلك (KYC) لإجراء فحوصات أساسية، حتى يتمكنوا عبر فهم عبر يقف وراء المعاملات التي تسهلها أعمالهم.
أما المنظمات غير الهادفة للربح، فقد كرهت فكرة تقديم القراصنة تبرعات عبر أموال غير مشروعة، وحتما  لنقد يحدثوا مرتاحين ولن يقبلوا أبدا عن فهم الأموال عبر مصادر مشبوهة وهو ما ذكروه سابقا.
اقرأ أيضا:
السابق
السوق السعودي يغلق على تراجع دون مستوى 8500 نقطة
التالي
أفضل منصات تداول العملات الرقمية من حيث سهولة الاستخدام (للمبتدئين)

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً