...
Reading Time: < 1 minute
منطقات مشابهة
-
هل يمكن حتى تحل «اللحوم النباتية» محل اللحوم الحيوانيةيا ترى؟
-
استبدال لحوم الأبقار بالفاصولياء قد ينقذ كوكب الأرض
-
هل التوقف عن تناول اللحوم الحمراء صحيٌّ عملاًيا ترى؟
-
هل تقدر تناول اللحوم المُنتجة مخبرياًيا ترى؟
أجرى باحثون عبر جامعة تافتس الأميركية هندسة وراثية على خلايا بقرية لإنتاج لحوم مزروعة في المختبر تحتوي على البيتا كاروتين النباتي الذي يتحول إلى فيتامين أ في جسم الإنسان؛ ونشرت في دورية «ساينس دايركت» الفهمية.
يعاني عشرات الملايين عبر الأشخاص حول العالم عبر نقص فيتامين أ الضروري لصحة العيون، ويسبب هذا النقص فقدان البصر لدى ما يصل إلى نصف مليون إنسان جميع عام. نظر الباحثون في إمكانية تحسين اللحوم المزروعة في المختبر عبر الناحية التغذوية في محاولة منهم لتعويض هذا النقص.
يوضح أندرو ستاوت، المؤلف الرئيسي للدراسة: «لا تمتلك الأبقار جينات إنتاج البيتا كاروتين، لقد صممنا خلايا عضلات البقر لإنتاجه وغيره عبر المغذيات النباتية، والتي بدورها تسمح لنا بنقل تلك الفوائد الغذائية مباشرة إلى منتج اللحوم.»
يقترح الباحثون أنه يمكن تعديل اللحوم المزروعة في المختبر مستقبلاً عبر الناحية التغذوية لنقل مجموعة متنوعة عبر الفوائد الصحية، منها الإضافات الغذائية، وإنتاج الأطعمة العلاجية عبر هذه اللحوم التي يتم تزويدها بأدوية أو مركبات يمكن حتى تعزز امتصاص الدواء.
يفترض البحث أيضاً حتى هذا النوع عبر الهندسة الوراثية قد يقلل عبر السرطنة للحوم، فقد لاحظ الباحثون انخفاضاً في مستويات أكسدة الدهون عند طهي حبيبات صغيرة عبر هذه الخلايا المنتجة للبيتا كاروتين.
لا يزال هناك الكثير عبر العمل قبل حتى يُقبل الجمهور على نطاق واسع على هذه الأنواع عبر منتجات اللحوم المستنبتة. ولا يزال إنتاج هذا النوع عبر اللحوم بكميات معقولة يمثل تحدياً، لكن وجود هذه اللحوم على رفوف المتاجر الكبيرة قدقد يحدث قريباً.
الوسوم: البيتا كاروتين،الهندسة الوراثية،صحة العيون،فقدان البصر،فيتامين أ،لحوم معدلة وراثية
0 تعليقات
أضف تعليقا