علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

تحسين صحة عظام الاطفال تبدأ منذ فترة الحمل

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

لما علينا تناول المزيد...

منطقات مشابهة
  • قدقد يحدث هناك هل تعلم ماذا يعني أفضل عبر الكالسيوم للوقاية عبر كسور العظام
  • لما علينا تناول المزيد عبر فيتامين د خلال فصل الشتاءيا ترى؟
  • الطبيعة صديقة طفلك في مقابلة الحساسية
  • هذه النصائح تخبرك كيف من الممكن أن تفيد طفلك عبر الجلوس أمام الشاشات
بدعم عبر تقنيات
Reading Time: 4 minutes
الموضوعة باللغة الإنجليزية

كآباءٍ جدد، هناك الكثير عبر الأمور التي يجب معهدتها والانتباه إليها، أحد أبرزها الحرص على اكتساب أطفالنا لعظامٍ قويةٍ وسليمة. وفي هذا الصدد، يمكن أنقد يحدث للخطوات التي تضمن تغذية جيدة للطفل، منذ وجوده في الرحم إلى وقت ولادته، تأثير دائم على طريقة نموه. إذ تلعب التغذية المناسبة دوراً مهماً في الوقاية عبر الكسور والأمراض المتعلقة بالعظام في المستقبل، مثل هشاشة العظام.
تقول الطبيبة جين تراشتنبرج، الأستاذة السريرية المساعدة في طب الأطفال في جميعية إيكان للطب في ماونت سيناي: «الحفاظ على صحة عظام الطفل عبر خلال مساعدته في الحصول على التغذية المناسبة؛ أشبه بفتح حساب توفير له يقيه عبر الظروف القاسية في المستقبل».
وتوضّح جين: «يُعد اتباع نظامٍ غذائي غني بالكالسيوم والمعادن الأخرى بمثابة عامل وقاية يحد عبر فقدان العظام». تشير جين إلى حتى الأطفال الذينقد يحدث لديهم مؤشر الكتلة العظمية مرتفعاً بعد سنّ المراهقة؛ يتمتعون بفرصة أكبر في الوقاية عبر أمراض العظام في المستقبل».
تناول الأم للكالسيوم وفيتامين د أثناء الحمل ضروري جداً
تبدأ أولى المراحل لضمان صحة عظام أطفالنا منذ الحمل وبعد الولادة. تقول الدكتورة مونيكا جروفر، الأستاذة المساعدة والمديرة المشاركة لبرنامج الرعاية الصحية للعظام في مستشفى لوسيل باكارد للأطفال التابع لجامعة ستانفورد: «إذا تغذية الأم وكمية الكالسيوم وفيتامين د الذين تحصل عليهم؛ هي عوامل مهمة للغاية لضمان حصول أطفالنا على عظامٍ سليمة».
في حين تُوصى الحامل عادة بتناول 400 وحدة دولية عبر مكملات فيتامين د، إلا حتى دراسة حديثة نشرتها جمعية الحمل الأميركية على مسقطها توصي الحامل بتناول 4000 وحدة دولية عبر فيتامين (د) يومياً. لذلك تقترح جمعية الحمل الأميركية تناول مكملات الفيتامين لتعويض الفرق. لكن هناك توصياتٌ مختلفة؛ حيث توصي الجميعية الأميركية لأطباء النساء بتناول الحامل 600 وحدة دولية كحدّ أدنى عبر فيتامين د يومياً فقط.
بالنسبة للكالسيوم، توصي جميعية أطباء النساء جميع النساء البالغات فوق سن 19، سواء كنّ حوامل أم لا، بتناول 1000 ملليجرام عبر الكالسيوم يومياً. بينما توصي المراهقات بتناول ما لا يقل عن 1300 ملليجرام عبر الكالسيوم يومياً.
عند الولادة: تأكدي حتى الطفل يكتسب الوزن
حليب الأم غني بالمواد المغذية، ولكن ما زال عبر الجيد استكماله بالمكملات الغذائية أو الهجريبات المدعمة.
بمجرد ولادة الطفل، فإذا أبرز شيء تقدر القيام به لضمان صحة أسنانهم وعظامهم؛ هو الحرص على إعطائهم التغذية المناسبة والتأكد عبر أنهم يكتسبون الوزن المناسب. وكهل تعلم ماذا يعني الحال بالنسبة للأمهات أثناء الحمل، فإذا المغذيات الرئيسية التي يجب حتى يحتويها غذاء الطفل في هذه الخطوة هي فيتامين د، والذي سيضمن، إلى جانب الكالسيوم، نمو هيجميعه العظمي بشجميعٍ سليم.
تقول تراشتنبرج، وهي بالمناسبة المتحدثة الرسمية باسم الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال أيضاً: «يحتاج الأطفال إلى 400 وحدة دولية على الأقل عبر فيتامين د يومياً بدءاً عبر الولادة وحتى إتمامهم عامهم الأول. بالنسبة للأطفال الذين يعتمدون في تغذيتهم على حليب الأطفال المُدعّم حصراً، فإنهم يحصلون على حاجتهم عبر فيتامين د طالما أنهم يشربون حوالي ليتر منه. باللقاء، يحتاج الأطفال الذين يعتمدون على حليب الأم فقط، أو لا يتلقون كمية كافية عبر الحليب المدعم إلى 400 وحدة دولية عبر فيتامين د عبر المكملات الغذائية، وذلك نظراً لصعوبة امتصاص هذا الفيتامين عبر حليب الأم أو لانخفاض كميته فيه».
ووفقاً لجروفر؛ يعد ذلك ضرورياً حتى لو كانت الأم السقمعة تتناول مكملات فيتامين د أثناء الإرضاع الطبيعي. فلكي تكون الأم قادرة على نقل هذه المغذيات إلى الطفل عبر خلال حليب الثدي، يتعين عليها تناول ما بين 4000 إلى 6000 وحدة دولية عبر فيتامين د يومياً، وذلك غير رائجٍ في الواقع.
وتقول تراشتنبرج: «من المهم حتى تتأكد الأم عبر حتى حليب الطفل مُدعّم بالعناصر الغذائية الضرورية، ويمكن تعزيزه حسب التوجيهات (بخلطه مع الكمية المناسبة عبر المكملات الغذائية والماء) لضمان حصول الطفل على المستويات السليمة عبر العناصر الغذائية».
فترة الرضاعة وما بعدها: الانتنطق إلى الأطعمة الصلبة والحليب تام الدسم
السماح للطفل بتناول الطعام بأنفسهم يسمح لهم بالتحكم أكثر بوتيرة وكمية الطعام التي يتناولها
توصي الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال بالرضاعة الطبيعية حصراً خلال الأشهر الستة الأولى عبر حياة الطفل، وبعد ذلك، تقدر إدخال الأطعمة الصلبة في نظامه الغذائي. وبحلول سن 12 شهراً، يجب حتى يستهلك الطفل حوالي 1000 ثمنة حرارية في اليوم موزعة على ثلاثة وجبات رئيسية ووجبتين خفيفتين.
ولدعم صحة العظام في هذا العمر، توصي تراشتنبرج بإدخال الأطعمة الصلبة الغنية بفيتامين د والكالسيوم، مثل اللبن والجبن والسلمون والبيض والفاصوليا والخضروات الخضراء.
ضع في اعتبارك حتى تقديم طعامٍ حديث للطفل قدقد يحدث مهمة طويلة وقاسية. تقول تراشتنبرج في هذا الصدد: قد تُضطر إلى المحاولة عدة مرات قبل حتى يتقبل الطفل الأطعمة الجديدة، ولكن هناك بعض الأمور التي تقدر القيام بها لتسهيل هذه المهمة بالنسبة لك ولهم كالآتي:
  • -كن صبوراً ومتسقاً
  • -جرب طرقاً مختلفة لتحضير الأطعمة (مثل المخبوزات أو الأطعمة المهروسة أو المقلية)
  • -لا تجبر طفلك على تناول شيء لا يريده
  • -تذكّر حتى طفلك بحاجةٍ للوقت لتكوين عاداتٍ جديدة
يمكن للأطفال الانتنطق إلى الحليب تام الدسم بعد إتمام العام الأول، وهو مصدرٌ غني بفيتامين د والكالسيوم. ووفقاً لتراشتنبرج، تزداد كمية فيتامين د الموصى بها يومياً في هذا العمر إلى 600 وحدة دولية. ووفقاً للأكاديمية الأميركية لطب الأطفال، يجب حتى يستهلك الأطفال الصغار عبر حصتين إلى ثلاثة حصص عبر منتجات الألبان يومياً، مثل نصف كوبٍ عبر الحليب، أو مكعبٍ عبر الجبن بحجم بوصة واحدة، أو ثلث كوب عبر الزبادي.
وتقول تراشتنبرج: «إذا كان الطفل لا يحب الحليب تام الدسم أو منتجات الألبان عموماً، يمكنه الحصول على هذه العناصر الغذائية عبر مصادر أخرى». لكن جروفر حذرة عبر هذه الناحية وتقول: «من القاسي الحصول على حاجة الطفل عبر هذه العناصر الغذائية عبر الأطعمة النباتية لوحدها».
وتضيف جروفر: «لكي تحصل على نفس الكمية عبر الكالسيوم التي تحصل عليها عبر منتجات الألبان، يجب عليك حتى تأجميع كمياتٍ كبيرةٍ عبر البروكولي والسبانخ. إذا كان طفلك يستسيغ أجميع الخضار فقط، غالباً ما يحتاج إلى تناول المكملات الغذائية، مثل المكملات متعددة الفيتامينات التي تحتوي على فيتامين د والكالسيوم، حيث يمكن تقديم 300 – 600 وحدة دولية عبر فيتامين د، بالإضافة إلى 100-250 ملليجرام عبر الكالسيوم مع جميع وجبة.
بالرغم عبر حتى هناك بعض العوامل المتعلقة بنمو العظام والصحة لا يمكن التحكم فيها، مثل الأمراض المزمنة والعوامل الوراثية، فإذا العادات التي يبنيها الآباء خلال الفترة الأولى عبر حياة أطفالهم يمكن حتى تساعد الأطفال على إنشاء قاعدةٍ متينةٍ لصحة جيدة تستمر طوال فترة البلوغ.
الوسوم: الحمل،الطفولة،صحة الأطفال
السابق
تعرف إلى الوقود الهيدروجيني بديل البنزين والديزل والكهرباء
التالي
لماذا يعتبر مشروب حليب الشوكولا مثالياً بعد التمرين؟

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً