يخط الأطباء يومياً وصفات طبية لعلاج مختلف أنواع الأمراض التي تصيب سقماهم، حيث تقدم هذه الوصفات للناس عندما يصابون بالسقم. وفي مسعى لمحاولة إيقاف السقم قبل حتى يبدأ، يدفع بعض الباحثين لتطبيق سياسات وبرامج تجعل الأطباء قادرين على إصدار وصفات علاجية تتضمن الأغذية الصحية، وتوفّر شركات تأمين لتغطّي تكاليف هذه الوصفات. يساعد ذلك السقمى بشجميعٍ فعال في الانتنطق إلى نظام غذائي معزز للصحة.

هذا النوع عبر البرامج نافعة. فهناك الكثير عبر البرامج الغذائية، مثل ميديكير وميديكيد، تضع في قائمتها الفواكه والخضراوات والأغذية الصحية الأخرى حيث تساعد هذه البرامج في الوقاية عبر ملايين الحالات والوفيات المتعلقة بالأمراض القلبية الوعائية، وذلك وفقاً لنموذج جديد. كما حتى هذه الأغذية تقي عبر مئات الآلاف عبر حالات سقم السكري، وتوفّر مليارات الدولارات عبر تكاليف الرعاية الصحية.

يقول «داريوش موزافاريان»، مؤلف للدراسة وعميد مدرسة فريدمان لعلوم وسياسات التغذية في جامعة تافتس: «إذا قدرة الغذاء الدوائية تصبح أوضح بشجميع متزايد». وفقاً لـ«ريتا نجوين»، مسؤول مساعد في شؤون الصحة في إدارة سان فرانسيسكو للصحة العامة، فإذا فكرة التعامل مع الطعام كعامل رئيسي في الرعاية الصحية تلقى رواجاً عبر المجتمع الصناعي للرعاية الصحية. تقول نجوين: «بدأ الناس بفهم بديهية الموضوع. نحن ننفق الكثير على الرعاية الصحية، وعواقب هذا وخيمة. إذ أننا لا نستثمر في الإجراءات الوقائية».

وفقاً لنجوين، فإذا الغذاء كدواء لا يعني حتى الأطعمة يمكن استخدامها لعلاج حالات أو أمراض محددة، بل يعني حتى النظام الغذائي الصحي يساعد في السيطرة على الأمراض. على سبيل المثال، إذا عامل الخطر الرئيسي المتعلق بالأمراض القلبية الوعائية هو النظام الغذائي السيئ. تقول: «مع انعدام الأمن الغذائي، فإذا علاج إنسان عن طريق تزويده بالغذاء يحسن الصحة. بالنسبة لهؤلاء الذين يتمتعون بالأمن الغذائي، فإذا تزويدهم بنظام غذائي صحي ساعد في إدارة الصحة».

نموذج الطعام الجديد للوقاية عبر الأمراض

النموذج الجديد حلل آثار خيارين متعلقين بالسياسات: في الأول، تُغطّى 30% عبر تكاليف الفواكه والخضراوات عبر قبل برامج ميديكير وميديكيد. وفي الثاني، تُغطى تكاليف الفواكه والخضراوات وبعض الأطعمة الصحية الأخرى مثل الحبوب التامة والأطعمة البحرية. تضمّن النموذج جوانب مثل الهجريبة السكانية الاقتصادية الاجتماعية، وعوامل الخطر المتعلقة بالصحة للأشخاص الذين تغطيهم برامج ميديكير وميديكيد، والبيانات حول الطريقة التي يغير فيها انخفاض الأسعار في سلوكيات شراء الأطعمة الصحية، وتكاليف الدعم.

وجد الفريق الذي أجرى الدراسة حتى دعم (التغطية المالية) الفواكه والخضراوات سيقي عبر 1.93 مليون سقط متعلق بالقلب والأوعية مثل النوبات القلبية، إضافة إلى 350000 وفاة. دعم الفاكهة والخضروات وبعض الأطعمة الصحية الأخرى سيقي عبر 3.28 مليون سقط متعلق بالقلب والأوعية، ومن 620000 وفاة، و120000 حالة إصابة بالسكري. كما سيوفر برنامج الفواكه والخضروات ما يقرب عبر 40 مليار دولار عبر تكاليف الرعاية الصحية، وإضافة أنواع أخرى عبر الأطعمة الصحية سيوفّر أكثر عبر 100 مليار دولار.

يقول موزافاريان: «هذا البرنامج سيجميعف المال، لكن معظم هذا المال يقابله انخفاض في تكاليف الرعاية الصحية. عندما ننظر إلى التجميعفة التي تم توفيرها لجميع سنة عبر الحياة، فإذا جميع التدخلات كانت فعالة للغاية عبر حيث التجميعفة». كما يفيد بحتى دعم الأطعمة الصحية فعال عبر ناحية التجميعفة بنفس قدر فعالية شراء الأدوية للوقاية عبر أمراض ضغط الدم.

تقول نجوين: «الكثير منا يريد شركات التأمين الصحي حتى تدرك قيمة الطعام، وسبب هذا ليس أننا ليبراليين متعصبين، بل هو موقف مبني على الفهم. عندما تعطي الناس الطعام، والصحي منه أيضاً، فهذا يوفر المال».

في حين حتى النموذج الجديد يوفر نظرة عامة على الأثر الوطني لبرنامج مثل هذا، إلا حتى الجهود الواقعية باتجاه تطبيق تدخلات مشابهة هي حاسمة في فهم أثر دعم الأطعمة والوصفات والغذائية. تُجرى حالياً دراسات في هذا الموضوع، وهناك دراسات في طور التخطيط أيضاً: في دراسة جميعفتستة مليون دولار في ولاية كاليفورنيا، قُدّمت وجبات مصممة طبياً لمجموعة عبر السقمى، وتضمّن قانون 2018 الزراعي تمويلاً لإجراء دراسات تجريبية استطلاعية حول الوصفات، بلغ 25 مليون دولار.

يقول موزافاريان: «هذه المقاربات للأطعمة والأدوية تكتسب شعبية حقيقية. إذا طُبّقت دراسات تجريبية استطلاعية، واتضح حتى الوصفات الغذائية فعالة، فهناك فرصة حقيقية حتى يستطيع الأطباء في المستقبل القريب حتى يخطوا للسقمى وصفات غذائية، وحتى تدفع شركات التأمين جزءً عبر التجميعفة».

المحادثةات حول دعم الأطعمة الصحية يبين أيضاً حتى العوائق التي تقف في وجه البرنامج هي مالية بشجميع عام. تقول نجوين: «الأمن الغذائي هو مسألة مالية،» وتضيف: «إذا كنت تملك المال، فتقدر الحصول على الأطعمة الصحية». على الرغم عبر حتى الصحارى الغذائية (المناطق الشحيحة بالأطعمة الميسورة والصحية) هي مسائل هامة، إلا أنها ليست أولوية. وتبين الأبحاث حتى بناء متاجرٍ للبنطقة ببساطة لا يزيد استهلاك الناس للأطعمة الصحية أو يحسن صحتهم. تقول نجوين: «هذا لا يعني حتى الولوج إلى الطعام الصحي ليس مشجميعة، ولكن غالباً، فهو ليس المشجميعة الرئيسية في المجتمعات ذات الأفراد منخفضي الدخول».

الوصفات الغذائية وبرامج دعم الأطعمة الصحية التي تقلل النفقات يمكن حتى تساعدنا. إذا أنها مصممة لإزالة مشاجميع الرعاية الصحية وتكاليفها. تقول نجوين: «إذا لم تتعاون بُنانا الاجتماعية لدعم الأشخاص في تحصيل حاجاتهم الأساسية التي يحتاجونها لتعزيز صحتهم، فسنكون قد اخترنا حتى ندفع تكاليف هذا بطرق مختلفة. وسنجد انعكاسات أسوأ على الصحة».

بجميعمات أخرى، إذا كنا قلقين حول ازدياد نسب السكر في الدم، فالتدخلات الغذائية قد تكون أفضل عبر زيارات الأطباء والطب عالي التقنيات. و وفقاً لنجوين، إذا ركزنا بشجميع أساسي على التأكد عبر حتى الناس يتحققون عبر نسب السكر في دمهم بشجميع منتظم، فسيكون قد فات الأوان. وتقول: «الولوج إلى الرعاية الصحية لن يزيل السقم».