قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

الكثير عبر المتحمسين للعملات الرقمية ينصحون بعدم إنفاق البيتكوين ... لمايا ترى؟

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

شيء، فهلقد يحدث ناقدي البيتكوين على حق في أنها مجرد فقاعة يأمل الجميع في بيعها لأحمق أكبر بثمن أعلىيا ترى؟ بالتأكيد لا. فيما يلي سنتناول بشيء عبر التفصيل حول سبب كثرة النصح بعدم انفاق...

لطالما كرّر المتحمسين للعملات الرقمية النصيحة التي تدور حول عدم إنفاق البيتكوين في المشتريات اليومية، لكن لما تُقدم هذه النصيحة يا ترى؟ وما الدافع ورائها يا ترى؟
مؤخرا غرّد “دان هيلد” مدير النمو والترويج في منصة “Kraken” لتداول العملات الرقمية المشفرة  بالقول:
لما قد يرغب أي إنسان في إنفاق عملاته المشفرةيا ترى؟
في اليوم التالي، أضاف:
لا تنفقوا، واحتفظوا بالبيتكوين
إذا أنفقتم صدقوني ستندمون على ذلك.
قد يظهر هذا مُحير للغاية، فما فائدة البيتكوين إذا لم يتم استخدامها لبيع وشراء الأموريا ترى؟
كيف من الممكن أن ستعوض البيتكوين العملات الورقية إذا كانت لا تنفق يا ترى؟
والأسوأ عبر ذلك، إذا لم يتم استخدام البتيكوين في أي شيء، فهلقد يحدث ناقدي البيتكوين على حق في أنها مجرد فقاعة يأمل الجميع في بيعها لأحمق أكبر بثمن أعلىيا ترى؟
بالتأكيد لا.
فيما يلي سنتناول بشيء عبر التفصيل حول سبب كثرة النصح بعدم انفاق البيتكوين.
مالمشجميعة التي تحلها البيتكوين يا ترى؟
نطق “هيلد”:
أفكر في الأمر عبر منظور المنتج الأساسي.
عندما نبني شيئا ما، جميع ما نفكر فيه هو طريقة حل مشجميعة المستخدم.
لكن البيتكوين لا يحل مشجميعة المستخدم، إنه يحل مشجميعة للشركة.
معروف عن “هيلد” أنه ليبرالي ومتشككا في الفطنة المالية للحكومة الأمريكية، فأثناء دراسته المالية في جامعة “تكساس إيه آند إم” في 201أ-2012، اكتشف البيتكوين واعتبره اختراعا رائعا على مستوى السياسة النقدية، لا سيما سقف العرض البالغ 21 مليون بيتكوين.
انضم بعد ذلك إلى شركة “اوبر” وعمل لمدة عامين تقريبا كمدير لترويج المنتجات.
وكان هذا الفهم لطريقة عمل المنتجات، وترويجها واستخدامها، هو مادفعه نحو استخدامات البيتكوين، مؤكدا وجهة نظره بأنها لم تكن مصممة للدفعات اليومية.
في 2013، 2014 عندما بدأت شركات مثل “مايكرويفترض أنت” في قبول البيتكوين لأول مرة، كان المجتمع منتشيا.
ومع ذلك لم تفلح البيتكوين كوسيلة دفع، حيث حتى قلة عبر الناس فقط عبر أرادوا إنفاق عملاتهم الرقمية وانتهى الأمر بالكثير عبر الشركات إلى إلغاء دعم البتيكوين لعدم جدوى العملية.
أوضح “هيلد” بالقول:
إذا البيتكوين مصمم بشجميع سيئ للدفعات اليومية.
حيث لديه رسوم معاملات مرتفعة جدا، وتأكيدات بطيئة جدا، لذا فهو غير مناسب للقيام بذلك.
ويضيف:
لست بحاجة إلى تخزين معاملة القهوة الخاصة بي على بلوكشين البيتكوين.
أنا لا أبالي إذا حاولوا فرض رقابة على معاملة القهوة الخاصة بي.
إذن مالقيمة الحقيقية لعملة البيتكوين:
سؤال، الجواب عنه يحمل مربط الفرس في منطقنا.
لم يفلح البيتكوين ويثبت جدواه فيما يتعلق بالاستخدامات والمدفوعات المالية اليومية.
لكنه أثبت فعاليته فيما يخص مقابلة التضخم الحكومي، وبنجاحه في ذلك أصبح ينظر إليه على أنه استثمار وملاذ ضد التضخم الحاصل.
صرح “هيلد” قائلا:
ستتعرض لضغوط شديدة لعدم رؤية هذا في البيئة الاقتصادية الحالية.
لديك عشرات التريليونات عبر الدولارات تُطبع على الصعيد العالمي، يرى المواطنون ثرواتهم تتضاءل ولا يوجد شيء يمكنهم عمله حيال ذلك، بخلاف شراء المضى أو شراء البيتكوين.
وأشار إلى أنه عبر التاريخ، قامت الحكومات بتضخيم عملاتها الورقية، مما أضر بالقوة الشرائية والثروة التي راكمها الناس وتم معاقبتهم دون داع.
وأضاف:
يجب أنقد يحدث لجميع فرد في العالم القدرة على تخزين ثروته في شيء لا يمكن الاستيلاء عليه بسهولة بالغة، ويمكنه نقل ثروته إلى أي إنسان ولديه سياسة نقدية تقول إننا سنرفض أي تضخم.
وهذا هو المكان الذي نجد فيه القيمة الحقيقية لعملة البيتكوين.
بمعنى أنه وبدلا عبر إنفاق كميات هائلة عبر الكهرباء للحفاظ على تشغيل شبكة البيتكوين وتخزين البيانات على آلاف أجهزة الكمبيوتر حول العالم فقط لشراء كوب عبر القهوة، يمكن اعتبار البيتكوين ملجأ للحرية النقدية والقدرة على الحفاظ على الثروة بطريقة لا تستطيع الحكومات نهبها أو الوصول إليها.
وصف “هيلد” الأمر بالقول:
حرية امتلاك الأموال ونقلها إلى أي مكان ترغبه أو امتلاك متجر ذي قيمة ونقله إلى أي مكان ترغبه.
سأتعرض لضغوط شديدة لإيجاد مهمة أكبر عبر ذلك.
اقرأ أيضا:
السابق
سباب اضطراب الاكتناز وتاثيره على الصحة النفسية
التالي
سعر الجنيه الإسترليني مقابل الدولار 04 ديسمبر | تحليل الجنيه الإسترليني مقابل الدولار

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً