قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

المضى أم العملة الرقمية: ما الأفضل للاستثمار خلال 2021

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

بالعمل قادرة على الإجابة لبعض عبر أكبر استفسارات هذه السنة برغم سهولة تجميعها أو الوصول إليها،...

تتوقف حركة التقدم لأي مستثمر على مخطة المعلومات التي يمتلكها لمساعدته على معهدة المستوى التالية السليمة والأنسب في حياته المهنية، وللحصول على مخطة كهذه عبر المعلومات الاقتصادية الهامة  يجب علينا عدم القيام بالكثير عبر الجهد مع الانفتاح التكنولوجي الواسع بل عبر السهل بنقرة زرٍ واحدة الوصول لمعظم ما نبحث عنه بتجميعفة زهيدة.
المعضلة التي تظل بين أيدينا هي صحة هذه المعلومات وإذا كانت بالعمل قادرة على الإجابة لبعض عبر أكبر استفسارات هذه السنة برغم سهولة تجميعها أو الوصول إليها، إذا كانت العملة الرقمية الوجهة المربحة عملاً بدلاً عبر المضى وهل تعلم ماذا يعني الاختيار الأفضل لبدء عام حديث معه بين جميع هذه الفوضى التي تثور في العالم وتقرع أبواب جميع المنازليا ترى؟
من السهل لقدرٍ كبيرٍ عبر المعلومات حتى يشتت انتباهنا عن الإجابة السليمة ولكن عندما نستخلص الزبدة ونضع المعلومات في ترتيبها السليم، نأمل بحتى الإجابة يفترض أن تأتي عبر تلقاء نفسها.
 
القيمة الثابتة للمضى
حديثنا يبدأ مع الثمين الأصفر ذي القيمة المتعارف عليها منذ عقود عبر التاريخ حتى اليوم، حيث يعود بنا تاريخ المضى إلى بداية الحضارة الاقتصادية والاعتماد الأول على المعادل كشيء ذات قيمة تبادلية وسيطة بدلاً عبر نظام التقايض القديم، وقليلة هي المرات التي تعرض فيها المضى لأزمة اقتصادية فهو لا يزال حتى يومنا هذه عبر الخامات الرئيسة لأي عملة حول العالم، ويتفق الجميع على اعتباره مرجعا احتياطيا لمقابلة الأزمات وموازنة مشجميعات محتملة مثل التضخم وغيرها.
كيف من الممكن أن أصبح "ساويرس" عبر أكبر مستثمري المضى في العالميا ترى؟ 
نستنتج عبر هذا بجميع وضوح حتى قيمة المضى ثابتة على مر التاريخ ولا تزال على حالها حتى الآن دون وجود علامات مقلقة لتغير ذلك حسب اتقاق الكثير عبر خبراء الاقتصاد ومديري المصارف الاستثمارية البارزة عالميًا، وذلك يعني أنه الملاذ الآمن لحفظ ثروة الإنسان والأقل تضررًا حين بروز عاصفة اقتصادية قد تودي ببعض العملات المستقرة سابقًا وتعيش بوهم التطور بقناع التضخم.
هذا بالنسبة إلى طبيعة المضى وقيمته عبر حيث الاستقرار، أما بما يخص تجميع الثروة والحصول على أرباحية فإذا الأمر مختلف ولا يعتبر المضى عملية تجارية مربحة سريعة المكاسب بل لكونها عكس ذلك تمامًا نراها حتى اليوم كمرجع مالي وجدار متين لتلقي الصدمات المالية، بمعنى أنك عندما تشتري أونصة عبر المضى لقاء 1800 دولار مثلاً فليس عبر الرائج أو المتسقط ازدياد قيمة الأونصة الواحدة بشجميع كبير ليصل إلى 6000 دولار مثلاً أو شيء عبر هذا القبيل وإنما عبر المرجح والغالب حتى تعود بعد فترة طويلة لترى قيمة الأونصة نفسها مع الأخذ بعين الاعتبار حالات ازدياد وانخفاض بما يعادل بضعة دولارات.
لا نستطيع الجزم بذلك طبعًا فمن المحال نوعًا ما إدراك الحالة الاقتصادية العالمية في الأعوام التالية وإنما يمكن للخبراء استنتاج ذلك عبر دراسة تاريخ المضى منذ عقود الزمن وخطواته المستقرة جميع يوم.
 
حالة العملة الرقمية
العملات الرقمية قضية اقتصادية كبيرة لم يتمكن أحد عبر ربطها بمعنى تفسيري واحد بل في الحقيقة طبيعتها الرقمية جعلتها مخيفة وسهلة المنال بنفس الوقت وذلك بحد ذاته تسبب في تذبذبات خطيرة بقيمة العملات الرقمية وأبعدها عن اهتمام المستثمرين لفترة طويلة إلى حتى سمعوا مؤخرًا كسرها رقمًا قياسيًا عند وصول قيمة الوحدة الواحدة إلى أكثر عبر 23 ألف دولار.
هذا الإنجاز كان يخص عملة بيتكوين بالتحديد دون غيرها، فبرغم وجود عشرات العملات الرقمية في الوقت الحالي لم تتمكن سوى هذه العملة عبر ابتلاع السوق وتحقيق سجلات غير مسبوقة بالنهوض حتى على صعيد عملة تداول وليس فقط بين العملات الرقمية، ولهذا نصيحة الخبير يفترض أن تكون الهجريز فقط على البيتكوين لتجنب المخاطر الشديدة المتعلقة بباقي العملات إذا أردت التفكير بالعملات الرقمية بشجميع حصري. نجاح عملة البيتكوين يعود لكونها أقدم عملة رقمية بدأت في سنة 2009 بقيمة تساوي الصفر، ونعم بالعمل لم تتجاوز قيمتها قيمة الهواء الذي تتنفسه في الأسواق التجارية إلى حتى حازت على قيمة حقيقية في سنة 2010 لا تتجاوز وقتها بضعة دولارات وثم استمرت بالقفز نحو الأعلى.
لا تستبعد حالات النجاح هذه المخاطرة الكبيرة وراء الاستثمار بعملة البيتكوين وخصوصًا في الوقت الحالي مع وصول قيمتها لأرقام هائلة أنت بحاجة أصلاً إلى اهتمام مستثمر كبير أو عبر لا يضع ثروة حياته على المحك في هذه العملات وبالأحرى مستعد لتقبل فكرة الخسارة، وقدقد يحدث هنا المكان المثالي لتطبيق المقولة الغربية الرائجة "خطورة كبيرة، مَربح كبير".
وبنفس ما قيل عن المضى، يتفق خبراء الاقتصاد بعدم وجود مرشد قاطع على حالة العملات الرقمية في المستقبل بل عبر القاسي جدًا وضع تنبؤات وتسقطات حتى وإذا كانت صغيرة على عكس المضى، فهنالك عبر يعتبرها عملة جيل الألفية المعاصر والانعكاس المادي للتطورات التكنولوجية المستمرة وآخرون عبر ينظرون إليها نظرة الموجة الخطيرة والتي على الأرجح يومًا ما انهيارها للأسفل وهدوء عاصفتها مثل باقي أمواج الموضة.
من الممكن يمكننا تلخيص ما تحدثنا عنه ببعض الجميعمات السهلة قدر الإمكان.. حيث تستطيع بالعمل الاستثمار في عملة بيتكوين تحديدًا عبر بين العملات الرقمية وقدقد يحدث الحصول على أرباح في النهاية كبيرا للغاية ولكن باللقاء الخسارة الكبيرة محتملة أيضًا وهذا يحتاج لقلب صلب لا يمانع بالخسارة، وعدم المخاطرة بتام الثروة المالية.
 
ما تبحث عنه أنت..
المعلومات التي تناقشنا بها أعلاه قد تكون مجرد سطور عابرة بالنسبة لك دون معنى حقيقي يستطيع حتى يساعدك بشيء وإنما تقدر فقط إيجاد الفائدة الحقيقية منها عندما ترسم هدفك المالي التالي وتضعه نصب عينيك أثناء تصفح هذه المعلومات. أغلبنا ينظر إلى العام القادم بهدف مالي معين ليس بالضرورة أنقد يحدث تحقيق الحصول على أرباحية بقدر إطفاء نيران القلق والخوف عبر الأزمات العاصفة بكوكبنا ومعهدة ما يفترض أن يحدث لثروته في المستقبل.
يشير فهماء الاقتصاد إلى عدم المشجميعة عبر الاطمئنان تجاه المضى في العام المقبل، فالمعدن الأصفر الثمين لا يزال في مقدمة أي معادن أو عملات عندما يتعلق الأمر بالخوف عبر المستقبل ورغبة الاحتفاظ بقيمة الثروة على المدى الطويل، ومن طبيعة الحال هذا الوصف لن يفيد المستثمر التجاري المندفع نحو المخاطرة والمتطلع إلى الفوز بمكسب كبير سهل قدقد يحدث سريعا أيضًا خلال بضعة أشهر أو حتى أسابيع وإنما بهذه الحالة ليس عبر المفيد تجميع كافة الثروة بالمضى لوحده.
أما العملات الرقمية فهي الإجابة المشتتة لأفضلية الاقتناء في 2021 إذا كانت معالم أهدافك تتمحور جميعها حول ما تم ذكره أعلاه عن تحقيق الحصول على أرباح والمكاسب العالية إذا كنت من طبيعة الحال على استعداد للخوض في مخاطرة كبيرة، وينصحنا الخبراء عدم تحويل تام الثروة إلى عملة البيتكوين بل فقط الجزء الذي يتحمل الخسارة.
لما أنفق ملياردير العملات الرقمية ثروته على عقارين مستوحيين عبر ألعاب الصوت والصورةيا ترى؟
من الممكن إذا أردت نصيحة الخاتمة عبر مرجع خبير حول الاختيار الأكثر ضمانًا مع احتمالية تحقيق مقدار جيد عبر الحصول على أرباح فالإجابة يفترض أن تتجه مباشرة نحو المضى لكونه الحارس القديم والواقف بثبات حتى اليوم ولا يظهر أنه يفترض أن يتزعزع أمام عاصفة كورونا أو غيرها على عكس المخاوف الكبيرة وراء الاستثمار بالعملات الرقمية أمثال بيتكوين وغيره.
 
المصدر : 1
السابق
الذهب أم العملة الرقمية: ما الأفضل للاستثمار خلال 2021
التالي
جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً