علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

ما هي فوائد واضرار البكتيريا وتأثيرها علي جسم الانسان

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

الواسع، إلا أننا لم نكتشف وجودها حتى عام 1590 حين اختُرع المجهر، ومنذ ذلك الحين ونحن ندراسة المزيد عن أنواع هذه الكائنات الحية الدقيقة، وأضرارها و منافعها. ماهي البكتيريايا ترى؟ ؛ هي كائنات حية دقيقة أحادية الخلية عبر بدائيات النوى، أي حتى خلاياها لا تحتوي على نواة، ويعيش أعداد ضخمة عبر أفرادها معاً في مجموعات تسمى المستعمرات، ويبلغ حجم الخلية البكتيرية الواحدة بضعة ميكرومترات، ولا ترى إلا بالمجهر، وتعيش في جميع البيئات. البكتيريا لها أشكال مختلفة، هناك ذات الشجميع الكروي تسمى المكورات، وذات الشجميع العصوي تسمى العصيّات، وأخرى لها شجميع حلزوني تسمى البكتيريا الحلزونية.  فوائد البكتيريا  إذا أول ما يتداول إلى أذهاننا عند سماع جميعمة البكتيريا، هو أنها كائنات تسبب السقم؛ لكن ليست جميع أنواع البكتيريا ضارة، وإنما للبكتيريا حيث توجد في الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي وتساعد على الحفاظ...

Reading Time: 5 minutes
من الينابيع الحارة إلى القطب المتجمد الجنوبي، ومن أعالي الجبال إلى أعماق البحار، ومن أكثر البيئات برودة إلى أكثرها سخونة، ومن أعلى طبقات الهواء إلى أدنى طبقات التربة، ومن النبات إلى الحيوان إلى جسم الإنسان، نجد البكتريا في جميع مكان، حتى الأماكن التي لا يستطيع أي كائن آخر العيش بها أو الوصول إليها، وعلى الرغم عبر انتشارها الواسع، إلا أننا لم نكتشف وجودها حتى عام 1590 حين اختُرع المجهر، ومنذ ذلك الحين ونحن ندراسة المزيد عن أنواع هذه الكائنات الحية الدقيقة، وأضرارها و منافعها.
ماهي البكتيريايا ترى؟
؛ هي كائنات حية دقيقة أحادية الخلية عبر بدائيات النوى، أي حتى خلاياها لا تحتوي على نواة، ويعيش أعداد ضخمة عبر أفرادها معاً في مجموعات تسمى المستعمرات، ويبلغ حجم الخلية البكتيرية الواحدة بضعة ميكرومترات، ولا ترى إلا بالمجهر، وتعيش في جميع البيئات.
البكتيريا لها أشكال مختلفة، هناك ذات الشجميع الكروي تسمى المكورات، وذات الشجميع العصوي تسمى العصيّات، وأخرى لها شجميع حلزوني تسمى البكتيريا الحلزونية. 
فوائد البكتيريا 
إذا أول ما يتداول إلى أذهاننا عند سماع جميعمة البكتيريا، هو أنها كائنات تسبب السقم؛ لكن ليست جميع أنواع البكتيريا ضارة، وإنما للبكتيريا حيث توجد في الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي وتساعد على الحفاظ على الجهاز المناعي وهذا لحتى وجودها يعمل على عدم تكون البكتيريا الضارة في الجسم، وأيضا توجد البكتيريا النافعة داخل الأمعاء، ، الذي يلعب دوراً رئيسياً في منع تجلط الدم، كما تساهم في الحماية عبر العدوى المعوية، وتساعد في عمليات التمثيل الغذائي.  
وتساعد بكتيريا أيضاً في التعهد على الإصابة ببعض الأمراض، ففي إحدى الدراسات عثر الباحثون نوع عبر البكتيريا موجودة بكثرة عند سقمى التهاب المفاصل الروماتويدي، وبكميات أقل ممن لا يُعانون عبر السقم. وتقول دراسة اخرى، حتى استخدام أحد أنواع بكتيريا الأمعاء قد يساعد على الحد عبر انتشار السرطان. كما حتى بكتريا الأمعاء ، عن طريق المساعدة في خلق الناقلات العصبية في القناة الهضمية، مثل «السيروتونين» الذي يعتقد الباحثون أنه مسؤول عن اضطرابات النوم.
لا تقتصر فوائد البكتيريا على الإنسان فقط، بل تتعدى ذلك بكثير، على سبيل المثال، يوجد بكتيريا على جذور النباتات البقولية كالفول والترمس، تسمى ، تشجميع عقداً آزوتية، تمد هذه البكتيريا النبات بالآزوت الضروري لهجريب البروتينات، وفي اللقاء يقدم النبات المسكن والمواد الغذائية لهذه البكتريا. كما تساهم البكتيريا الرمية الموجودة في التربة في تفكيك بقايا الكائنات الميتة، وتحويلها إلى مركبات سهلة، تُغني التربة بالمواد العضوية التي يمكن للنباتات الاستفادة منها، وبالتالي تمنع البكتيريا تراكم الجثث والبقايا على كوكبنا.
وعندما اتجهنا إلى السماء، وجدنا البكتريا في الغيوم، فإذا نوع عبر بكتيريا «البسودوموناس» يمتلك قوة خارقة تمكنها عبر في الغيوم، وذلك يحفز هطول الأمطار أو ندف الثلج.
فوائد وتطبيقات البكتيريا في الصناعة
لبعض أنواع البكتيريا دور مهم في د، فبعضها يحوّل السكريات إلى الإيثانول، وأُخرى تحول الكحول إلى حمض الخل، كما حتى بعضها يستخدم في تصنيع مواد عضوية كالأسيتون والأيزوبروبانول، كما يستخرج عبر بكتيريا المطثيات الوشيقية، مادة «توكسين البوتولينيوم»، المعروفة تجارياً باسم المستخدم في عمليات التجميل.
أما في صناعة الأغذية، فقد استخدم البشر البكتريا في صناعة مختلف مشتقات الحليب، كاللبن والجبن والزبدة، حتى دون حتى يدركوا وجود البكتيريا وأنها هي العامل المسبب لعملية التحويل هذه. يختلف المنتج المصنوع باختلاف نوع البكتيريا الداخلة في عملية التحويل، وتسمى هذه البكتيريا .
تدخل البكتيريا أيضاً في الصناعات الطبية، فقد توصل فهماء الهندسة الوراثية إلى تعديل بكتيريا العصيات القولونية وراثياً لتنتج المستخدم في علاج سقم السكري، وهذا عن طريق حقن البكتيريا بالحمض النووي المنتج للانسولين عند الإنسان، ثم توضع البكتيريا في أوساط مناسبة للتكاثر وانتاج المزيد عبر الانسولين. كما تُنتج أنواع أخرى تسمى البكتيريا الشعاعية «الأكتينومايسس»، مركبات تستخدم في صناعة المضادات الحيوية وأشهرها المضاد الحيوي «الستربتومايسين»، الذي يستخدم ضد بكتيريا السل.
أيضاً استطاع فريق عبر الباحثين إيجاد طريقة مبتكرة لاستخدام نوع عبر البكتيريا الزرقاء «السيانوبكتيريا» في صناعة البناء الصديقة للبيئة، تعيش البكتيريا الزرقاء في الماء وت غذائها بنفسها، وعند استخدام هذه البكتيريا في الخرسانة، تصبح الخرسانة قادرة على معالجة نفسها عبر التصنادىت. 
تدخل البكتيريا فيما يُعهد بصناعة الفضاء، حيث يُعنى الباحثون بدراسة، كما استطاع فهماء الفلك الاستفادة عبر البكتريا في الدراسات الفلكية، ففي إحدى الدراسات تمكن الفهماء عبر دراسة ، بسبب قدرتها على تحمل الظروف القاسية في الكون. 
ولعل أحدث فوائد البكتيريا في الصناعة هي التخلص عبر التلوث البلاستيكي، فقد تمكن باحثون عبر الاستفادة عبر نوع عبر ال، في الحصول على أنزيم فائق يمكنه تفكيك المخلفات البلاستيكية التي تسبب التلوث البيئي، وإعادة تدويرها، وتقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. 
الفرق بين البكتيريا والفيروسات 
في بنيتها وشجميعها وحجمها، فالفيروس أصغر حجماً عبر البكتيريا بكثير، ويتكون في أغلب الأحيان عبر غلاف بروتيني، يحيط بالمادة الوراثية التي تتكون عبر «RNA أو DNA» فقط، والفيروسات غير حية خارج الخلايا المضيفة، فهو يحتاج إلى وسيط حتى يتكاثر، لذا تعد جميع أنواع الفيروسات مضرة، للإنسان والحيوان والنبات وحتى للبكتيريا.
وعند النظر في بنية البكتيريا نجد أنها مكونة عبر جميع عضيات الخلايا الحية الأخرى، إلّا حتى مادتها الوراثية توجد ضمن سيتوبلاسما الخلية وليست ضمن نواة، كما حتى خلاياها تحتوي على جميعا الحمضين النوويين «DNA و RNA» معاً، ويمكنها العيش والتكاثر خارج خلايا المضيف، عند توفر الوسط والبيئة المناسبة لها، حسب نوعها، كما أنها ليست جميعها مضرة كما ذكرنا سابقاً. 
أضرار البكتيريا
على الرغم عبر أعداد البكتريا الهائلة والمنتشرة في جميع مكان، إلا حتى 1% منها فقط تسبب الأمراض للإنسان، فبعضها يصيب الفم وتسبب تسوس الأسنان، والمكورات السحائية تصيب أغشية الدماغ وتسبب السحايا، كما تصيب المكورات الرئوية الجهاز التنفسي وتسبب الالتهابات وذات الرئة، و المطثية الغازية تصيب الجلد وتسبب تآجميع أنسجته ومن ثم الغرغرينا، وقد تصل البكتيريا إلى الدم، عن طريق الحقن الملوثة غالباً، وتسبب تجرثم الدم والتهاب شغاف القلب، كما تسبب السالمونيلا التهاب المعدة والأمعاء، ويوجد أيضاً بكتريا تسبب أمراض الجهاز التناسلي مثل النيسيريا البنية التي تسبب ، واخرى تسبب التهابات الجهاز البولي، وتطول قائمة الأمراض التي تسببها البكتيريا للإنسان، لكن أغلبها يمكن علاجه والسيطرة عليه بالمضادات الحيوية.
لا تقتصر الأضرار التي تسببها البكتيريا على أمراض الإنسان فقط، فهي تسبب الأمراض للحيوانات ونفوقها، كما تصيب النباتات أيضاً وتضر بالمحاصيل، وتسبب فساد الأغذية عبر خضار وفواكه ولحوم ومعلبات وغيرها، وتؤدي بمن يتناولها إلى التسمم الغذائي. 
طرق الوقاية عبر البكتيريا
تقدر عبر الإصابة بالبكتيريا الضارة عن طريق الاهتمام بقواعد النظافة العامة، عبر تنظيف الأسنان، وغسل اليدين باستمرار، غسل الجروح جيداً وتضميدها، والتأكد عبر استخدام الأدوات الطبية المعقمة، وتجنب الاقتراب عبر السقمى بعدوى بكتيرية، بالإضافة إلى غسل الخضار والفواكه جيداً قبل تناولها، والتأكد عبر رائحة ولون وقوام اللحوم والمعلبات والمنتجات الغذائية الأخرى، والابتعاد عن العلاقات الجنسية غير المشروعة لتجنب العدوى بأمراض الجهاز التناسلي. 
وعندما تظهر عليك أعراض الإصابة بعدوى بكتيرية، عليك تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال، واطلب الرعاية الصحية المختصة، وابتعد عن الآخرين كي لا تنقل لهم العدوى. 
الوسوم: البكتيريا،البكتيريا الضارة،البكتيريا المفيدة،البكتيريا النافعة،الجراثيم،الفيروسات،الوقاية عبر البكتيريا،بكتيريا الأمعاء،صناعة البكتيريا
السابق
نظرية جون ل. هولاند
التالي
كيف تختار الهيكل الوظيفي الأنسب لشركتك الناشئة؟

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً