قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

مخاطر تناول الطعام في المطاعم اثناء جائحة كورونا

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

تناول الطعام في الأماكن المغلقة، ومشيرين -في ولاية نيويورك مثلاً- إلى بيانات تبيّن حتى المطاعم والحانات تسببت في 1.4% فقط عبر الحالات في هذه الولاية، وهذه نسبة أقل بكثير عبر التجمّعات الخاصّة. سألناخمسة خبراء في الصحة حول ما إذا كانوا مستعدّين لتناول الطعام في مطعم أم لا. كان جواب أربعة منهم «لا»، وواحد كان له جواب مفاجئ. 1. ليس خياراً مناسباً تقول «لوري أركبالد-بانون»، أستاذ مساعد في الطب، جامعة فيرجينيا: لا، وتضيف: آخر...

الموضوعة باللغة الإنجليزية

في وقتٍ سابق عبر الخريف الماضي، فتحت الكثير عبر المطاعم أبوابها في الولايات المتّحدة والعالم أمام الزبائن، ليتناولو الطعام في الداخل، وتحديداً مع ازدياد برودة الطقس في بعض المناطق. الآن، ومع انفجار حالات كوفد-19 عبر البلاد، منعت بعض المدن والبلدات تناول الطعام في الأماكن المغلقة، بينما سمحت به أخرى تحت قيود محددة. مع ذلك، بعض المناطق لم تمنع ذلك قط.
أصحاب الأعمال الخاصة بالمطاعم وأماكن الاستضافة استجابوا بشجميعٍ عنيف، رافعين دعوات قضائية ضد منع تناول الطعام في الأماكن المغلقة، ومشيرين -في ولاية نيويورك مثلاً- إلى بيانات تبيّن حتى المطاعم والحانات تسببت في 1.4% فقط عبر الحالات في هذه الولاية، وهذه نسبة أقل بكثير عبر التجمّعات الخاصّة.
سألناخمسة خبراء في الصحة حول ما إذا كانوا مستعدّين لتناول الطعام في مطعم أم لا. كان جواب أربعة منهم «لا»، وواحد كان له جواب مفاجئ.
1. ليس خياراً مناسباً
تقول «لوري أركبالد-بانون»، أستاذ مساعد في الطب، جامعة فيرجينيا: لا، وتضيف:
آخر مرّة تناولت فيها الطعام في مكان مغلق في مطعم كانت في 21 مارس/ آذار الماضي. وعندها، كانت لدينا تخوّفات سهلة، لكن تغيّر الكثير ذاك الأسبوع. غيّرت جائحة كوفد-19 الكثير عبر مناحي الحياة الطبيعية، وبالنسبة لي، تناول الطعام داخل المطاعم كان أحدها.
كنت أحب تناول الطعام خارج المنزل، وكنت أعمل ذلك بشجميعٍ اعتيادي ثلاثة مرات أسبوعياً (وأحياناً أكثر). لكن عبر فهمي لطريقة انتشار سقم كوفد-19، أشعر حتى تمضية الوقت في مكان مغلق دون قناع (حتى ولو لتناول الطعام فقط) ليس خياراً مناسباً لي. أعتقد بثقة أننا يجب حتى ندعم مجتمعنا خلال هذه الأوقات القاسية، لذا ما زلنا نحصل الطلبيّات عبر مطاعمنا المفضّلة على الأقل ثلاثة مرات في الأسبوع (وأحياناً أكثر)، لكن سيستغرق الأمر وقتاً قبل حتى أعود لتناول الطعام داخل المطاعم.
2. مخاطرة كبيرة
يقول «توماس إيه. روسو»، رئيس قسم الأمراض المعدية في جميعية الطب وعلوم الطب الحيويّة في جامعة بوفالو: «لا، وهذا كان الجواب عبر البداية» ويضيف:
«لدينا معلومات إضافية الآن، لكن ما قلته في الربيع لم يتغير عملاً. الخطر الأكبر الذي يساهم في الإصابة بفيروس كورونا هو التواجد في أماكن مغلقة دون استعمال الكمامات في جميع الأوقات. عند التواجد بقرب إنسان ما يتجميعم، فإذا القطيرات التنفسية الكبيرة ليست عامل الخطر الوحيد، لكن جزيئات الهباء الجوي الصغيرة التي تكون معلّقة في الهواء هي أيضاً عبر العوامل المهمّة».
«ما يزيد الأمر خطورة هو التهوية السيئة في الكثير عبر المطاعم. الفروق الحاسمة بين تناول الطعام في الأماكن المغلقة والتسوّق في متجر كبير هي:
1. المتاجر الكبيرة تكون مهوّاة بشجميع أفضل وتحتوي على مساحات كبيرة لتحرّك الهواء.
2. يمكن للجميع ارتداء الكمامات في جميع الأوقات.
3. لن تكون مقيّداً بالتواجد في مكان واحد، لذا، إذا رأيت أحداً يرتدي وشاحاً فقط أو كمامة تحت مستوى الأنف، تقدر الابتعاد عنه.
4. أخيراً، عبر المفترض حتى يستغرق التسوّق وقتاً أقل عبر تناول العشاء في المطعم. عندما تكون في المطعم، ستكون ملتزماً بطاولتك، وإذا انخرطت مجموعة عبر الأشخاص قربك في محادثة حيويّة، يمكن حتى يولّدوا الكثير عبر المفرزات التنفسيّة».
نظرت بعض الدراسات المثيرة للاهتمام في تدفّق الهواء والتيارات الهوائية في المطاعم وعلاقتها بالأماكن التي أصيب الناس بها بالعدوى. في إحدى هذه الدراسات، كان إنسان يبعد حواليستة أمتار عبر مصدر العدوى لمدّةخمسة دقائق فقط، لكنّه كان في وجه تيار الهواء مباشرة وأصيب بالعدوى. هذا يجب حتى يذكّرنا بما كنا نقوله عبر قبل، ألا وهو حتى الحفاظ على مسافة مترين تقريباً ليس حلّلاً سحرياً. الانتشار الواسع للسقم في الكثير عبر المجتمعات حالياً يزيد احتمال أنقد يحدث أحد الزبائن في المطعم مصاباً. إذا مللت عبر الطبخ واحتجت فترة عبر الراحة، فطلب الطعام عبر المطاعم هو الطريقة المثلى.
3. ثقة ممزوجة بالحذر
يقول «سو ماتيسون»، عميد وأستاذ في جامعة الصيدلة وعلوم الصحة في جامعة دريك: «نعم» وتضيف:
«بصفتي اختصاصية في علوم الأوبئة، قد يظهر ردّي مفاجئاً أو منافقاً: فأنا أتناول الطعام في المطاعم المحلية، ولكن فقط لأنه في أبريل/ نيسان الماضي، ومثل أكثر عبر 17 مليون أميركي منذ ذلك الوقت، أُصبت بسقم كوفد-19 وشُفيت. وفقاً لأحدث الأدلة، أعتقد حتى لدي مناعة في الوقت الحالي، ومن الممكن تدوم فترة أطول. لكنني لست أخاطر حالياً».
«لدي قائمة عبر أربعة مطاعم أتناول فيها الطعام. أنا أثق في هذه المطاعم لأنها قللت بشجميعٍ كبير عبر عدد الطاولات وفصلت بينها بمسافة حوالي مترين على الأقل، كما حتى الجميع بالداخل حريصون على ارتداء الكمامات. أنا وزوجي نطلب الكثير عبر الوجبات السريعة. ومع ذلك، عبر المهم إعادة التأكيد على حتى الأدلة تشير إلى حتى المطاعم مصدر كبير للعدوى، ويجب على أولئك الذين لم يتعافوا عبر كوفد-19 الامتناع عن تناول الطعام في المطاعم حتى يتمكن المجتمع عبر التعامل بشجميع أفضل مع انتشار العدوى».
4. تضحيات قصيرة الأمد
يقول «رايان هويرتو»، طبيب في أمراض العائلة وباحث في الخدمات الصحيّة، ومحاضر سريري في جامعة ميشيغن: «لا» ويضيف:
«أوصي بشدة بعدم تناول الطعام في الأماكن المغلقة، على الرغم عبر أنني أفهم حتى هناك الكثير عبر العوامل المتعلّقة بتناول الطعام في الأماكن المغلقة، مثل تبعات العزل الاجتماعي على الصحة العقلية، وفرصة دعم الشركات الصغيرة وبرودة الطقس».
«خطر الإصابة بسقم كوفد-19 عبر الأنشطة الداخلية أكبر بكثير عبر خطر الإصابة به عبر الأنشطة الخارجية التي يقوم بها الأشخاص وهم على مسافات بعيدة عبر بعضهم. عبر المحتمل أنقد يحدث الارتفاع الأخير في عدد الإصابات والوفيات ونقص الأسرّة في غرف العناية المركزة؛ مرتبطاً بالتجمعات الداخلية خلال الأعياد والمناسبات».
«في 22 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بُلّغ عن 201,674 إصابة و3239 حالة وفاة بسبب كوفد-19. يقابل عدد الوفيّات هذا ما يقرب عبر تحطّم 20 طائرة بوينج 737 في يوم واحد. حتى مع الموافقة على لقاح كوفد-19، فإذا البقاء في المنزل والتباعد الجسدي وارتداء الكمامات، ونظافة اليدين لا تقل أبرزية عن أي وقت مضى. فكّر في هذه الممارسات على أنها تضحيات قصيرة الأجل للمساعدة في حماية أصدقائك وعائلتك وجيرانك والعاملين في الخدمات الأساسيّة».
بدلاً عبر تناول الطعام في الأماكن المغلقة، يرجى التفكير في بدائل أكثر أماناً بشجميعٍ كبير مثل خدمات توصيل الطعام».
5. المطاعم تشكّل خطورة كبيرة
تقول «كاثلين سي. براون»، أستاذ مساعد في مجال الممارسة ومدير برنامج الصحّة العامّة في جميعيّة التعليم والصحة والعلوم الإنسانية في جامعة تينيسي تقول: «لا» وتضيف:
«أفادت وكالة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها حتى السقمى الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس كانوا أكثر عرضة بمرتين لأنقد يحدثوا قد تناولوا الطعام في مطعم في الأيام ال14 السابقة للاختبار؛ أكثر عبر أولئك الذين ثبت أنهم غير مصابين. أنا أطلب الطعام عبر المطاعم بشجميع منتظم، ولكن لا أتناول الطعام فيها».
«ما لا أستطيع السيطرة عليه يشكّل خطراً. أقيم محادثات صريحة وصادقة مع العائلة والأصدقاء حول المكان الذي كنا فيه ومع عبر تخالطنا. ولهذا، تكون المخاطرة واضحة جداً ولكنها ليست غائبة. جميعما زاد عدد الأشخاص الذين تخالطت معهم، زادت المخاطر. لا يمكنني تقييم المخاطر التي يشكّلها الزبائن الآخرون أو الموظفون في المطعم. جميع إنسان في هذا المطعم لديه شبكة عبر الأشخاص الآخرين الذين يخالطهم تزيد مجتمعة عبر خطر إصابتي بالسقم. حالياً، ولاية تينيسي، حيث أعيش، هي الولاية الثانية الرائدة في عدد الحالات لجميع 100000 إنسان، مما يعني حتى الانتشار المجتمعي مرتفع».
«بلغة واضحة، هذا يعني حتى هناك احتمالاً متزايداً حتى أخالط إنساناً مصاباً إذا أجميعت داخل مطعم، سواءً كان يُظهر أعراضاً أم لا. حالياً، سأستمر في طلب الطعام».
الوسوم: ارتداء الكمامة،الأجميع،الإصابة بفيروس كورونا،التباعد الاجتماعي،الطعام،مطاعم