قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

هل ارتداء أكثر عبر كمامة أفضل للوقاية عبر فيروس كورونايا ترى؟

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

الإصابة بفيروس كورونا أو انتشاره، لكنهم يشيرون إلى أنه ليس عبر الضروري القيام بذلك في جميع المواقف، ولكنه قد يساعد في حماية صحة عامة الناس في المواقف الأكثر خطورة. على سبيل المثال، قد يحتاج البالغون أثناء تواجدهم في الأماكن العامة المغلقة إلى ارتداء كمامتين، خصوصاً إذا كانوا أكثر عرضة لمضاعفات الإصابة...

الموضوعة باللغة الإنجليزية

هل ارتداء أكثر عبر كمامة يحمينا عبر فيروس كورونايا ترى؟
ما الذي قد يحمي أكثر عبر ارتداء كمامة واحدةيا ترى؟ الجواب واضح بعض الشيء: ارتداء كمامتين.
دأب مسؤولو الصحة العامة طوال العام الماضي على نصح الناس بارتداء الكمامات دون جدوى تذكر في بعض الأحيان. يروج الآن بعض الخبراء الطبيين لخيار ارتداء كمامة إضافية لتقليل خطر الإصابة بفيروس كورونا أو انتشاره، لكنهم يشيرون إلى أنه ليس عبر الضروري القيام بذلك في جميع المواقف، ولكنه قد يساعد في حماية صحة عامة الناس في المواقف الأكثر خطورة.
على سبيل المثال، قد يحتاج البالغون أثناء تواجدهم في الأماكن العامة المغلقة إلى ارتداء كمامتين، خصوصاً إذا كانوا أكثر عرضة لمضاعفات الإصابة بسقم كوفيد-19 شديدة الخطورة. لذا قدقد يحدث عبر الضروري توفير مستوى إضافي عبر الحماية لنفسك في أماكن مثل المتاجر ومراكز النقل والعيادات، رغم حتى هناك اعتباراتٌ أخرى تتجاوز الزمان والمكان.
إذا أردت ارتداء كمامة إضافية للحصول على المزيد عبر الحماية، ينبغي الأخذ بعين الاعتبار حتى هناك مزج معين عبر مواد الكمامات توفر حماية أكثر عبر غيرها. تقول «مونيكا غاندي»، أخصائية الأمراض المعدية في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو في هذا الصدد: «يعد استخدام الكمامة الجراحية والقماشية معاً أفضل الخيارات الممكنة بالنسبة لعامة الناس». إذ تعمل الكمامة الجراحية على تحسين الكمامة القماشية وتضيف لها طبقة عبر الترشيح، بينما تعمل الكمامة الجراحية على حجب الهباء الجوي والقطرات التي تحمل فيروس كورونا. «تعمل الكمامة الجراحية على صد الفيروس اعتماداً على خاصية الكهربائية الساكنة بالمعنى الحرفي للجميعمة. الأمر لا يتعلق بسُمك مادة الكمامة».
وتذكر جميعّ عبر غاندي و«لينسي مار» المهندسة البيئية في منطقٍ لهما نُشر مؤخراً في دورية «سيل»؛ حتى هناك خياراً آخر متاح إذا لم يكن بوسعك الحصول على كمامة جراحية، أو تبرعت به للعاملين في مجال الرعاية الصحية. حيث يقترحون ارتداء كمامة عبر القماش مكون عبر طبقتين منسوجتين بإحكام مع فلتر بينهما مصنوع عبر نوعٍ عبر البلاستيك يُدعى «البولي بروبيلين»؛ يشبه المادة التي تُ منها الكمامات الجراحية، ويُستخدم في الكثير عبر المنتجات اليومية، مثل الأكياس المفرّغة عبر الهواء.
وتضيف غاندي: «ليس هناك حاجة لارتداء كمامتين إذا كنت في الهواء الطلق؛ لحتى احتمال انتنطق العدوى أقل لحتى جزيئات الفيروس تطير بسهولةٍ بعيداً في الهواء، لذا فارتداء كمامتين قماشيتين فقط، أو كمامة جراحية هو أمر كاف». كما حتى الكمامة الإضافية غير مناسبة كثيراً للأطفال. تقول غاندي في هذا الصدد: «في الحقيقة، الأطفال ليسوا فقط أقل عرضة للإصابة بالفيروس، لكن اختيار الكمامة ولونها المناسب لأعمارهم قدقد يحدث مشجميعة بالنسبة لهم أيضاً».
بشجميعٍ عام، أحدث ارتداء الكمامات فرقاً جوهرياً أثناء الجائحة. حيث تخبرنا الكثير عبر التقارير التي تتناول تراجع عدد الإصابات بالفيروس، حتى ذلك التراجع موجود في المناطق التي تطبق ارتداء الكمامات بشجميع صارم، لذا فارتداء الكمامات ذو أبرزية قصوى. على سبيل المثال، في الولايات المتحدة، شهدت مقاطعات كانساس التي بدأت بفرض ارتداء الكمامات بعد ازدياد عدد الاصابات بفيروس كورونا خلال الصيف؛ انخفاضاً في الحالات مقارنة بالمقاطعات المجاورة التي لم تفرض ذلك الإجراء. بينما وجدت دراسة جديدة نُشرت في دورية «لانسيت» حتى الالتزام بارتداء الكمامات بين عدد كبير عبر الناس في أجزاء أخرى عبر البلاد؛ أدى بالعمل إلى الحد عبر انتشار السقم بشجميعٍ كبير في بعض المجتمعات.
ومع ذلك، فقد أثبتت الدراسات المخبرية حتى الحماية التي توفرها الكمامات تختلف عبر نوعٍ لآخر. تستند توصيات غاندي ومار حول الكمامات على نتائج التجارب التي تختبر فعالية المواد التي تُ منها، سواء عبر ناحية كمية الجسيمات التي تسمح لمرتديها بنفثها، أو الكمية التي تسمح بمرورها إلى مرتديها. وقد وجدت إحدى الدراسات حتى الكمامات الجراحية تحمي مرتديها عبر وصول فيروس الأنفلونزا المحمول في القطرات والهباء الجوي بمعدل 80%، بينما وجدت دراسة أخرى حتى الكمامات المصنوعة في المنزل تحمي بنسبة 50% عبر الجزيئات المحمولة في الهواء.
وحتى إذا لم تمنع الكمامات عبر الإصابة بالفيروس بشجميعٍ تام، فإنها تساهم في تقليل كمية الفيروسات التي تنفذ إلى الجسم، وبالتالي التخشىيف عبر حدة أعراض كوفيد-19. تقول غاندي في هذا الصدد: «جميعما انخفض الحمل الفيروسي الذي يتلقاه الجسم، قل احتمال إصابته بالسقم وبأعراضه الشديدة طالما الإصابة». أثبت الدراسات صحة هذا الافتراض في التجارب المخبرية على الحيوانات بالنسبة للعديد عبر الفيروسات، وعلى البشر بالنسبة لفيروس الأنفلونزا والفيروسات الأنفية «رينو فيروس». كما تدعم الأبحاث التي أجريت على الهامستر أيضاً -فيما يتعلق بفيروس كورونا- ذات الفرضية؛ وهذا مبرر قوي آخر يدعم الحاجة إلى ارتداء الكمامات القماشية مع مرشح، أو ارتداء كمامة إضافية، فإذا أُصبت بالعدوى، غالباً ستكون إصابتك خفيفة أو بدون أعراض حتى.
الجانب السلبي الوحيد لارتداء كمامة إضافية هي صعوبة التنفس، ولكن لا تنسَ حتى فيروس كورونا يؤدي إلى نفس النتيجة. لتكن خياراتك في النهاية حكيمة.
الوسوم: ارتداء الكمامة،الكمامة،الكمامة القماشية،الوقاية عبر فيروس كورونا،طرق الوقاية عبر كورونا،كمامة طبية