علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

البقوليات والحبوب التامة: ما هي مضادات المغذيات واهميتها لغذائنا

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

غذائياً متوازناً ومتنوعاً، فلا داع للقلق عبر مضادات التغذية، وفي الحقيقة، يدرك الفهماء حتى لها الكثير عبر الفوائد الصحية بالعمل. ما هي مضادات المغذياتيا ترى؟ المواد المضادة للمغذيات هي مركباتٌ توجد بشجميع طبيعي في الأطعمة النباتية والحيوانية، ويعود سبب تسميتها إلى طريقة عملها عند تناولها. فهي تمنع أو تتداخل مع طريقة امتصاص الجسم للمغذيات الأخرى عبر الأمعاء إلى مجرى الدم، حيث تقدر استخدامها بعد ذلك. وبالتالي، قد تقلل مضادات التغذية عبر كمية العناصر الغذائية التي تحصل عليها بالعمل عبر طعامك، وهي تتداخل بشجميعٍ رائج مع امتصاص الكالسيوم والحديد والبوتاسيوم، والمغنيسيوم والزنك. لقد طورت النباتات هذه المركبات كآليةٍ دفاعية ضد الحشرات والطفيليات والبكتيريا والفطريات. على سبيل المثال، يمكن لبعض مضادات التغذية إعطاء بذور ثمار النبات طعماً مراً يجعل الحيوانات تتخلّص منها ولا تأجميعها؛ حيث يضمن النبات بذلك تكاثره في المستقبل. كما تمنع بعض مضادات المغذيات هضم البذور التي تأجميعها الحيوانات، فيطرحها الحيوان في فضلاته في مكانٍ آخر لتنمو عبر جديد. تساعد...

Reading Time: 3 minutes
قد تحاول تناول طعامٍ صحي في ظروف جائحة كورونا بهدف الحصول على الأطعمة المغذية، وتجنب السيئ منها. وقد هجرّز على تناول أشياء مثل الألياف والدهون والفيتامينات… ومضادات المغذيات.
ولكن ما هي مضادات المغذيات، وهل هناك شيء يجب حتى تقلق بشأنه حولها في نظامك الغذائييا ترى؟
أؤكد لكم، بصفتي باحثةً في مجال التغذية في مجال الصحة العامة، أنه طالما تتبع نظاماً غذائياً متوازناً ومتنوعاً، فلا داع للقلق عبر مضادات التغذية، وفي الحقيقة، يدرك الفهماء حتى لها الكثير عبر الفوائد الصحية بالعمل.
ما هي مضادات المغذياتيا ترى؟
المواد المضادة للمغذيات هي مركباتٌ توجد بشجميع طبيعي في الأطعمة النباتية والحيوانية، ويعود سبب تسميتها إلى طريقة عملها عند تناولها. فهي تمنع أو تتداخل مع طريقة امتصاص الجسم للمغذيات الأخرى عبر الأمعاء إلى مجرى الدم، حيث تقدر استخدامها بعد ذلك. وبالتالي، قد تقلل مضادات التغذية عبر كمية العناصر الغذائية التي تحصل عليها بالعمل عبر طعامك، وهي تتداخل بشجميعٍ رائج مع امتصاص الكالسيوم والحديد والبوتاسيوم، والمغنيسيوم والزنك.
لقد طورت النباتات هذه المركبات كآليةٍ دفاعية ضد الحشرات والطفيليات والبكتيريا والفطريات. على سبيل المثال، يمكن لبعض مضادات التغذية إعطاء بذور ثمار النبات طعماً مراً يجعل الحيوانات تتخلّص منها ولا تأجميعها؛ حيث يضمن النبات بذلك تكاثره في المستقبل. كما تمنع بعض مضادات المغذيات هضم البذور التي تأجميعها الحيوانات، فيطرحها الحيوان في فضلاته في مكانٍ آخر لتنمو عبر جديد. تساعد استراتيجيات البقاء هذه الأنواع النباتية على النمو والانتشار.
فيما يتعلق بالأطعمة التي يأجميعها الناس، غالباً ما توجد مضادات المغذيات بشجميعٍ طبيعي في الحبوب التامة والبقوليات.
حان الوقت للنظر إلى مضادات التغذية كمواد مفيدةٍ للصحة
بالرغم عبر أنها تبدو ضارة، إلا حتى الدراسات تُظهر حتى مضادات المغذيات ليست مؤذية ما لم تُستهلك بكمياتٍ كبيرةٍ جداً، وحتى فوائدها للصحة عديدة. في الحقيقة، تتغير صورة مضادات التغذية حالياً على غرار تغيير النظرة التي كانت سائدة للألياف النباتية في السابق. إذ كان الفهماء يعتقدون في السابق حتى الألياف تضر الجسم لأنها ترتبط بالمغذيات، وتمنع امتصاصها في الجهاز الهضمي لتُطرح أخيراً مع البراز. أدى هذا الاعتقاد إلى اللجوء إلى معالجة الحبوب في أواخر القرن التاسع عشر، وإزالة الألياف منها.
لكن الفهماء باتوا يعهدون الآن حتى الألياف الموجودة في الأغذية مهمة للغاية ويشجعون على استهلاكها بكثرة، نظراً لما لها عبر فوائد صحية، مثل تقليل مخاطر السمنة وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري وبعض أمراض الجهاز الهضمي.
وبالمثل، وبدلاً عبر حتى تُعتبر مواداً يجب تجنبها، باتت مضادات التغذية تُعتبر الآن مغذياتٍ وأطعمةٍ وظيفية تعزز الصحة نظراً لفوائدها الكثيرة. فيما يلي نعرض بعض مضادات التغذية الأكثر شيوعاً، والتي تنطوي على الكثير عبر الفوائد.
  • يمكن حتى يؤيد الصابونين -الذي يشيع في البقوليات- جهاز المناعة ويقلل عبر خطر الإصابة بالسرطان، ويخفّض نسبة الكوليسترول، ويقلل عبر استجابة الجلوكوز في الدم، كما يحد عبر تسوس الأسنان، ويقلل عبر خطر الإصابة بحصى الجميعى، ويقلل عبر فرصة حدوث الخثرات الدموية التي تسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
  • ترتبط اللكتينات الموجودة في الحبوب والبقوليات بتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري، وبعض أنواع السرطان، وزيادة الوزن أو السمنة.
  • التانينات (المواد العفصية) التي تشيع في الشاي والقهوة واللحوم المصنّعة والجبن تعتبر عبر مضادات الأكسدة، ويمكنها منع نمو البكتيريا والفيروسات والفطريات والخميرة، وقد تقلل عبر مستويات الكوليسترول وضغط الدم.
  • الفيتات التي توجد في القمح والشعير والأرز والذرة ترتبط بحمل المناعة وموت الخلايا السرطانية، بالإضافة إلى دورها في انخفاض نمو الخلايا السرطانية وانتشارها. كما تمتلك هذه المواد خصائص مضادة للأكسدة، ويمكنها تقليل الالتهاب.
  • أخيراً، الجلوكوزيدات التي توجد بكثرة في عائلة الخضروات الصليبية مثل القرنبيط، تمنع نمو الخلايا السرطانية.
تُعد الأوكسالات عبر مضادات المغذيات القليلة التي تؤثر سلباً على الجسم غالباً. وتوجد في الكثير عبر الأطعمة الرائجة مثل البقوليات والشمندر الأحمر والتوت، والعنبية حادة الخباء والبرتنطق والشوكولاتة، وجبنة التوفو ونخالة القمح والصودا، والقهوة والشاي والبيرة والخضروات ذات اللون الأخضر الداكن، والبطاطا الحلوة. تضم الآثار السلبية للأوكسالات الارتباط بالكالسيوم في الجهاز الهضمي وطرحه عبر الجسم. يمكن للأوكزالات أيضاً حتى تزيد عبر خطر الإصابة بحصى الجميعى لدى بعض الأشخاص.
إدخال مضادات المغذيات في نظامٍ غذائي صحي
بشجميع عام، تتفوّق فوائد مضادات المغذيات على سلبياتها. لذلك يجب تشجيع تناول الأطعمة الصحية التي تحتوي عليها- بشجميعٍ أساسي الفواكه والخضروات والحبوب التامة والبقوليات.
تسبب مضادات التغذية مشاجميع إذا ما تم تناولها بكمياتٍ كبيرة جداً، وهو أمر غير مرجّح غالباً بالنسبة لمعظم البالغين والأطفال في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، تُفقد نسبة كبيرة عبر هذه المواد أثناء معالجة الأطعمة وطهيها، خصوصاً عند نقعها أو سلقها للتخزين أو غليها، أو غير ذلك عبر عمليات المعالجة التي تنطوي على تعريضها لدرجات حرارةٍ عالية.
قدقد يحدث النباتيون أكثر عرضة للتأثيرات السلبية لمضادات التغذية لحتى نظامهم الغذائي يعتمد بشجميعٍ كبير على الفواكه والخضروات والحبوب التامة والبقوليات. مع ذلك، تظل الأنظمة الغذائية النباتية عبر بين الأنظمة الأكثر صحة، وترتبط بتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة والسكري وأنواع عديدة عبر السرطانات.
يمكن للنباتيين اتخاذ بضع خطوات للمساعدة في تخشىيف الأثر السلبي لمضادات المغذيات على امتصاص الجهاز الهضمي لمغذيات معينة:
  • تناول الأطعمة الغنية بالزنك والحديد بجانب تناول الأطعمة الغنية بفيتامين سي (على سبيل المثال، كرات اللحم النباتية مع صلصة الطماطم، الفلفل الحار القائم على الطماطم مع الفاصوليا).
  • نقع البقوليات قبل الطهي.
  • عدم تناول منتجات الألبان مع الأطعمة عالية الأوكسالات.
  • اشترِ منتجات الألبان المدعمة بالكالسيوم.
  • ضع في اعتبارك تناول المكملات متعددة الفيتامينات والمعادن، والتي تحتوي تقريباً على تام الجرعة اليومية الموصى عبر العناصر الغذائية كتأمين غذائي إذا كنت قلقاً، ولكن احرص على التحدث إلى طبيبك أولاً.
الوسوم: الغذاء،بقوليات،حبوب،حبوب تامة،فهم الغذاء،مستقبل الغذاء
السابق
الخدمات المصرفية والكريبتو... كيف تتقدم البنوك لتبني العملات الرقمية والبلوكشين؟
التالي
كيف تعد شركتك لما بعد كوفيد-19؟

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً