قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

هل سيستمر ازدياد ثمن البيتكوين في عام 2021يا ترى؟

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

أم سيتراجع لمستويات أدنى. فيما يلي سنتطرق لموقفين موقف يقوده الدببة والذين يرون بحتى البيتكوين اكتفى عبر الصعود وحان وقت التسليمات الطويلة وبين الثيران الذين يرون حتى حفلة البيتكوين بدأت للتو وحتى البيتكوين سيشق...

مرّت 17 يوم منذ وصول ثمن البيتكوين لرقم قياسي حديث فيثمانية يناير 2021، حيث وصل ثمن البيتكوين ل41940 دولار وفقا لمسقط “coingecko”.
من ساعتها لم يستطع البيتكوين الصعود مجددا وتجاوز مقاومة 40 ألف دولار، آخر مرة حاول عملها تراجع بسرعة لمستوى 34 ألف دولار وبقي متذبذب بين 32 ألف دولار و 35 ألف دولار منذ ذلك الحين.
السؤال الحاضر حاليا في أوساط مجتمع الكريبتو مفاده:
هل سيعملها البيتكوين ويرتفع مجددا ويكسر رقمه القياسي المسجل مع بداية العام أم سيتراجع لمستويات أدنى.
فيما يلي سنتطرق لموقفين موقف يقوده الدببة والذين يرون بحتى البيتكوين اكتفى عبر الصعود وحان وقت التسليمات الطويلة وبين الثيران الذين يرون حتى حفلة البيتكوين بدأت للتو وحتى البيتكوين سيشق طريقه لأرقام عالية.
البيتكوين سيهبط أكثر:
يرى الدببة حتى البيتكوين سيهبط أكثر ويقدمون أربعة مسببات كأدلة ومؤشرات على ذلك وهي:
أ- مخاوف بلوغ ذروة الشراء تدفع حاملي العملة والمتداولين لجني الأرباح:
يمكن مسامحة البائعين لجني الأرباح أو المخاطرة في هذا السوق.
مضى ثمن البيتكوين إلى منطقة مجهولة بمقدار ضعف ما كان عليه في أقل عبر شهر، مقارنة بأعلى مستوى سابق له على الإطلاق في ديسمبر 2017.
القمة المسجلة بدأت منذ ثلاثة أشهر.
حيث كان ثمن البيتكوين يقدر بثمنعشرة آلاف دولار في سبتمبر الماضي ليتضاعف بعدها بأربعة أضعاف ويصل لمستوى 41 ألف دولار في بداية شهر يناير 2021.
ما يعني حتى البيتكوين تحرك بحركات سريعة نحو بلوغ مستويات قياسية وكان بذلك عبر بين الأصول الاستثمارية القليلة التي عملت ذلك.
إلا ان الدببة يرون حتى البيتكوين وببلوغه قمة جديدة تشبعت عمليات شرائه وحان وقت البيع وجني الأرباح.
ب- انتشار الذعر والخوف عبر الإنفاق المزدوج:
في الأسبوع الماضي كانت هناك رائجات بحتى البيتكوين تعرض لهجوم الإنفاق المزدوج وبدأت الرائجات يوم الأربعاء عندما رصدت شركة “BitMEX” معاملة مزدوجة.
تعد معاملات الاستبدال برسوم جزءا طبيعيا في البلوكشين، بل في الواقع، إنها ميزة مقصودة في هندسة البيتكوين.
حيث يسمح لأصحاب المفاتيح بإعادة إرسال معاملة لم يتم تأكيدها بعد ولكن برسوم أعلى لتمر هذه المرة.
بهذه الطريقة، يمكن للمرسلين إغراء المُعدِنين للتحقق عبر صحة الطلب وتأكيده وإضافته إلى البلوكشين إذا كانت الرسوم الأصلية منخفضة جدا بحيث يتعذر تمريرها.
مثلا: محمد يود ارسال 1.3 بيتكوين لعلي ووضع رسوم بقيمة 2 دولار، انتظر محمد طويلا لكن معاملته لم تمر هنا يقرر محمد زيادة الرسوم للتأكد عبر مرورها هذه المرة فيقوم بسحب المعاملة الأولى وإضافة الرسوم مثلا لغايةثمانية دولار للتأكد عبر إدخالها في بلوكشين البيتكوين، الناظر للمعاملات يجد حتى محمد أجرى معاملتين بنفس المبلغ لكن ما يمر هي معاملة واحدة، لكن الرائجات ضخمت هذا الأمر ورأت أنها معاملة مزدوجة.
انخفض إجمالي القيمة السوقية للبيتكوين بحوالي 81 مليار دولار بعد المخاوف والشكوك بشحتى حتى هناك انفاق مزدوج.
لكن البيتكوين مصممة لمكافحة الإنفاق المزدوج.
ت- التهديدات التنظيمية:
بينما تمضي الولايات المتحدة قدما في انتنطقها إلى إدارة بايدن، يلوح عدم اليقين التنظيمي في الأفق بالنسبة للعملات المشفرة.
كانت إدارة “ترامب” معادية بشجميع علني لعملة البيتكوين والعملات المشفرة بعد حتى ظلت هادئة إلى حد كبير بشحتى صناعة التكنولوجيا المالية حتى عام 2019.
ثم في يوليو عبر ذلك العام، كسر الرئيس صمته على العملات المشفرة ليقول إنه ليس معجبا بالبيتكوين.
ذكر ترامب مشروع البيتكوين و ليبرا بالاسم، كما ربطهم بنشاط غير قانوني مثل المخدرات غير المشروعة.
رشح الرئيس “جو بايدن”، “جانيت يلين” لرئاسة وزارة الخزانة الأمريكية في نوفمبر.
كانت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي السابقة عبر منتقدي التمويل المفتوح المصدر.
تصاعدت مخاوف الصناعة عبر اللوائح الخانقة عندما كررت “يلين” موقف إدارة “ترامب” بشحتى العملات المشفرة خلال جلسة الاستماع في مجلس الشيوخ للتأكيد هذا الأسبوع.
ولكن في غضون ساعات، في ملحق مكتوب لإجاباتها، قامت بتعديل موقفها.
في غضون ذلك، أمر “بايدن” بتجميد تنظيمي لجميع المقترحات الجديدة حتى تتاح لإدارته فرصة لمراجعتها.
يتضمن ذلك اقتراحا عبر سلف “يلين” في وزارة الخزانة لتنظيم محافظ العملات المشفرة.
ينتظر مستخدمو البيتكوين لمعهدة ما سيعمله “بايدن”.
ماذا تعني إدارة “جو بايدن” الجديدة لعملة البيتكوين وسوق الكريبتو عمومايا ترى؟
ج- عدم ارتباط البيتكوين بأي أصل استثماري آخر:
من الممكن تكون أكبر مشجميعة تقابل ثمن عملة البيتكوين في الوقت الحالي هي مسألة الارتباط التي لا تزال مفتوحة.
هل البيتكوين أصل مرتبط، يرتفع وينخفض ​​مع الأوراق المالية الأخرى مثل الأسهم والسندات والسلعيا ترى؟
أو أصل غير مرتبط، وبالتالي تحوط قيم لتنويع المحافظ الاستثماريةيا ترى؟
هذا هو الدور الذي يلعبه المضى في محافظ مديري الأموال للتحوط ضد التضخم واستسلام أسواق الأسهم.
لم تكن تحركات سوق البيتكوين مرتبطة بفئات الأصول الأخرى لمعظم عام 2019.
لا بشجميع مباشر ولا غير مباشر.
ولكن خلال انهيار تقييم الأصول في جميع أنحاء العالم في مارس الماضي، تقلصت عملة البيتكوين أيضا وبشجميع حاد مثل أي شيء آخر.
لقد شجميع ذلك ضربة كبيرة لأطروحة عدم الارتباط، وهو شك لا يزال قائما حتى اليوم.
البيتكوين سيرتفع أكثر:
بعد حتى تناولنا رأي الدببة والمسببات الممكنة التي تساهم في انخفاض البيتكوين، سنتطرق لما يراه الثيران وكيف من الممكن أن على الأرجح ان يصعد البيتكوين ويرتفع أكثر:
أ- تسونامي عبر الاستثمار المؤسساتي:
على الرغم عبر الرياح المعاكسة لعملة البيتكوين، فإذا صناديق التحوط والمؤسسات الاستثمارية تضخ أموال كبيرة في سوق الكريبتو.
وذلك في مطاردة لا تنتهي لتحقيق العوائد، حيث كان على المديرين النظر خارج أسواق الأسهم والسندات مع انتمضية العام.
دخلت الكثير عبر الأسماء الكبيرة لساحة الكريبتو والاستثمار في البيتكوين مثل شركة “ميكرو ستراتيجي”، “سكوير” “غراي سكايل”…
ويرى الكثير عبر المتحمسين للبيتكوين بحتى موجة الاستثمار المؤسساتي في البيتكوين بدأت للتو.
ب- اقبال مستثمري التجزئة بقيادة المشاهير نحو سوق الكريبتو:
في الوقت نفسه، أصبح جمهور مستثمري التجزئة (الأفراد) أكثر توجها إلى البيتكوين وصناعة العملات الرقمية أكثر عبر أي وقت مضى.
يبلغ حجم دراسة “قوقل” عن “البيتكوين ” حاليا حوالي 10x عن مستواه في سبتمبر 2020.
تعمل موجة عبر موافقات المشاهير المرصعة بالنجوم على زيادة الوعي بعملة البيتكوين والعملات المشفرة للجمهور العالمي.
تعمل قنوات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع على تضخيم إشارات البيتكوين، وتسريع تبنيه بطريقة كانت محالة قبل سنوات قليلة.
ت- كسر التضخم الحاصل حول العملات الورقية:
لعل عبر بين الأمور الرئيسية التي يتغنى بها المتحمسين لعملة البيتكوين محدودية العرض مقارنة بالعملات الورقية التقليدية.
حيث حتى الأصول المقومة بعملات البنوك المركزية تضخمية حسب التصميم،بينما البيتكوين انكماشية.
لا عجب حتى التوسع النقدي غير المسبوق الذي سحق الانكماش في العام الماضي أدى إلى ازدياد ثمن عملة البيتكوين إلى ضعف ما كان عليه في عام 2017.
ج- الأساسيات القوية لعملة البيتكوين:
في ذروة فقاعة البيتكوين في عام 2017، وصف “بيتر بوكفار” كبير مسؤولي الاستثمار في مجموعة “Bleakley Advisory Group” البيتكوين بأنها مطاردة ضخمة للأسعار لا تستند إلى أي شيء.
إذا عملة البيتكوين لا تستند إلى أي شيء هي لازمة رائجة بين نقاد العملات المشفرة.
لكن البيتكوين لا يعتمد على أي شيء، بل يعتمد على المصاعب الكبيرة والنفقات لحوالي 10000 عقدة تامة حول العالم، ويتم اتخاذها لتأمين وصيانة وتحديث شبكة البيتكوين بشجميع عام.
البيتكوين هو برنامج يقدم خدمة سريعة ودقيقة ومحاسبة منخفضة الرسوم ومتاحة لأي إنسان لديه جهاز كمبيوتر والوصول إلى الإنترنت.
هذا هو نموذج العمل، والأساسيات الأساسية تكشف الكثير عن أداء البيتكوين في يناير 2021.
حتى مع انخفاض ثمن البيتكوين بحوالي 16٪ منثمانية يناير إلى 12 يناير، بقيت أساسياته أقوى عبر أي وقت مضى.
حيث حققت صعوبة تعدين البيتكوين قمة قياسية.
كما استمر الاندفاع لتعدين البيتكوين وزادت المنافسة حتى خلال حالة الذعر التي سادت هذا الأسبوع.
اقرأ أيضا:
الخدمات المصرفية والكريبتو… كيف من الممكن أن تتقدم البنوك لتبني العملات الرقمية والبلوكشينيا ترى؟
السابق
تطوير الأعمال
التالي
فوبيا فقدان الهاتف المحمول الذي لا يفارق يدي

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً