قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

4 طرق لاتّخاذ القرارات: ما هي الطريقة الأنسب لكيا ترى؟

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

مع الموقف الحادث. 4 طرق أساسية لاتّخاذ القرارات في كتاب "Crucial Conversations" يعرض المؤلف أربعة طرقًا أساسية لاتّخاذ القرار. تصنّف جميع طريقة عبر حيث درجة المخاطرة والوقت اللازم لتطبيقها، والعلاقة بينهما عكسية. إذ أنّ جميع طريقة تضمن مخاطرة أقل، ستتطلب وقتًا أكبر. هذه الطرق كالتالي: أ- طريقة الأمر: هو الخيار الأسرع لاتّخاذ القرار، إذ تقدر عبره اتّخاذ القرار دون إشراك أحد معك في العملية، فلاقد يحدث هناك وقت نتيجة الحاجة إلى الاستماع للآراء أو مناقشة الحلول مع الآخرين. يناسب هذا الخيار حالات الطوارئ. يستخدم الأشخاص...

هل نستمر في الإنتاج أم نفكّر في بديل جديديا ترى؟ هل نبحث عن مورد آخر أم نتفاوض مع المورد الحالييا ترى؟ يوميًا هناك الكثير عبر القرارات التي أنت بحاجة إلى اتّخاذها. يمثل بعضها قرارات مصيرية ت فارقا في حياة الشركة.
من ناحية أخرى، لا يمكن دائمًا اتّخاذ القرارات بالطريقة ذاتها. إذ إنّ فاعلية القرار في واحدة عبر المرات، لا يعني بالتبعية استمرار الفاعلية في المواقف اللاحقة. لذا، يجب التعامل مع اتّخاذ القرار على أنّها عقلية لا بد عبر اكتسابها، ومعهدة المنهجيات الخاصة بها، ومتى تكون جميع منهجية متوافقة مع الموقف الحادث.
4 طرق أساسية لاتّخاذ القرارات
في كتاب "Crucial Conversations" يعرض المؤلف أربعة طرقًا أساسية لاتّخاذ القرار. تصنّف جميع طريقة عبر حيث درجة المخاطرة والوقت اللازم لتطبيقها، والعلاقة بينهما عكسية. إذ أنّ جميع طريقة تضمن مخاطرة أقل، ستتطلب وقتًا أكبر. هذه الطرق كالتالي:
أ- طريقة الأمر: هو الخيار الأسرع لاتّخاذ القرار، إذ تقدر عبره اتّخاذ القرار دون إشراك أحد معك في العملية، فلاقد يحدث هناك وقت نتيجة الحاجة إلى الاستماع للآراء أو مناقشة الحلول مع الآخرين. يناسب هذا الخيار حالات الطوارئ.
يستخدم الأشخاص الذين يعملون في أدوار تطبيقية أو قيادية هذه الطريقة أكثر عبر غيرهم. كما ينتج عنها خطورة، إذ لا تُوضع البدائل الأخرى في الاعتبار، نتيجة هجريز الإنسان على رغبته في اتّخاذ القرار سريعًا.
ب- طريقة الاستشارة: تستخدم هذه الطريقة عندما تطلب عبر الآخرين المشاركة بالمدخلات، لكن في النهاية تتخذ القرار النهائي بذاتك. من طبيعة الحال يحتاج ذلك إلى المزيد عبر الوقت، لبحث آراء الآخرين والاستماع إلى البدائل المقترحة، لكن هذا يجعل القرار أقل في الخطورة.
تعد هذه الطريقة ذات فاعلية لكي تجعل الأشخاص يشعرون بأنّهم جزء عبر القرار، حتى إذا كنت تنوي اتّخاذ القرار بمفردك، أو من الممكن اتّخذت القرار عملًا. بالتالي، تكسب الأشخاص دون تأثر القرار، مع الاستفادة عبر إمكانية إدارة المخاطر نوعًا ما، والتأكد عبر صواب القرار.
ت- طريقة التصويت: تحدث هذه الطريقة عندما تُناقش المقترحات مع المجموعة، وبعد ذلك يُجرى تصويت على الخيار المناسب. في هذه الحالةقد يحدث الخيار المتّخذ هو الأكثر ملاءمة لأغلب الأفراد، مع مشاركة الجميع في خلق القرار.
تتناسب هذه الطريقة مع القرارات التيقد يحدث هناك حاجة لتطبيقها بواسطة المجموعة، بالتالي يشهجر الأفراد في تحمل المسئولية. أنت بحاجة هذه الطريقة إلى وقت أكثر عبر الطرق الماضية، لكنّها تنتج قرار بخطورة أقل. لضمان عدم ضياع الوقت، فمن الممكن تحديد فترة النقاش والتصويت، فيلتزم الجميع بها، ويتّخذ القرار بشجميع أسرع قدر الإمكان.
كيف من الممكن أن تستخدم المجموعات المركزة في اتّخاذ القراراتيا ترى؟
ج- طريقة الإجماع: تتطلب هذه الطريقة إجماع جميع الأفراد على الرأي المتّخذ في النهاية. من طبيعة الحال يستغرق ذلك وقتًا طويلًا للوصول إلى الإجماع، نتيجة لاختلاف الأفراد المشاركين ودوافعهم، بالتالي قد يحدث حالة عبر عدم الاتفاق، فتستمر المناقشة حتى الوصول إلى الحل النهائي.
يمكن التحكم في ذلك عبر خلال تحديد فترة للنقاش، حتى يعهد المشاركون بضرورة الإنجاز ومحاولة الوصول إلى اتفاق. من طبيعة الحال عندما يحدث الاتفاق، فإنّ هذه الطريقة هي الأقل خطورة، وتنتج قرارًا أكثر فاعلية مصدق عليه عبر جميع الأفراد.
كيف من الممكن أن تتخذ أنسب طريقة لاتّخاذ القراريا ترى؟
يتحكم الموقف في اختيار الطريقة الأنسب للقرار. لكن في الوقت ذاته، هناك أربعة أسئلة رئيسية يجب التفكير بها قبل اتّخاذ القرار، لأنّها تسهّل الوصول إلى القرار المناسب طبقًا لمتطلبات الموقف. هذه الأسئلة الأربعة كالتالي:
  1. - من يهتم بالقراريا ترى؟: عند اتّخاذ قرار معين، لن يهتم الجميع به بالدرجة ذاتها. وبالتالي، فلا يستحق الأمر إشراك الأشخاص الذين لن يؤثر عليهم القرار، لأنّه لنقد يحدث لديهم الرغبة في بذل مجهود صادق للتفكير في القرار.
  2. - من يمتلك المعهدةيا ترى؟: حتى مع اهتمامهم بالقرار، لكن لا يمتلك الجميع المعهدة الكافية التي تسمح له بالتفكير في القرار السليم. من طبيعة الحال جميعّما زادت معهدة الإنسان، أصبح بالإمكان تضمينه كجزء عبر عملية اتّخاذ القرار.
  3. - من يجب حتى يوافقيا ترى؟: تتطلب بعض القرارات موافقة لأشخاص بعينهم، لذا الأنسب هو سؤالهم عن رأيهم قبل اتّخاذ القرار. في الحقيقة إهمال مشاركتهم قد يؤدي إلى حدوث مشجميعة لاحقًا، مثل إلغاء القرار أو حتى انسحابهم نتيجة عدم تضمينهم كجزء عبر القرار.
  4. - كم إنسانا يجب حتى يشارك في القراريا ترى؟: من طبيعة الحال الأفضل هو مشاركة أقل عدد عبر الأشخاص في اتّخاذ القرار، لأنّ هذا يساعد في ضمان جودة القرار، دون تضييع للوقت في الخلافات بين العدد الكبير الحاضر. بالتالي، فكّر في الأشخاص الذين أنت بحاجة إلى مشاركتهم دونًا عن غيرهم، واطلب منهم المشاركة.
كيف من الممكن أن تتغلّب على معوقات عملية اتّخاذ القرار في الشركاتيا ترى؟
أيًا تكن الطريقة التي تنوي استخدامها في اتّخاذ القرارات، فمن المهم مشاركتها مع الفريق المسئول عن ذلك، إلى جانب الحرص على إبلاغ الأشخاص المتأثرين به حول طريقة اتّخاذه. يساعد هذا في فهم المسببات عبر القرار، والأشخاص الذين شاركوا في صنعه، بالتالي يضمن الموافقة عليه وسهولة تطبيقه.
 
المصادر:
1
السابق
4 طرق لاتّخاذ القرارات: ما هي الطريقة الأنسب لك؟
التالي
ماهو مشروع "Celsius Network" وعملته الرقمية CEL؟

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً