علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

هل مشاهدة التلفزيون طريقة جيدة للاسترخاءيا ترى؟

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

الضارة»). وفقاً ل«تقرير إجمالي المشاهدين» الذي أصدرته شركة «نييلسن» مؤخراً، فإذا حوالي 29% عبر الموظّفين الذين يعملون عن بُعد يشاهدون التلفزيون يومياً خلال ساعات العمل المدفوعة. تبيّن الأرقام الواردة في التقرير حتى البالغ الأميركي يقضي ما مجموعه -في المتوسط-خمسة ساعات و56 دقيقة يومياً في مشاهدة الصوت والصورةهات. وسط تحذيرات الآباء التي تنص على حتى تمضية وقت طويل في مشاهدة التلفزيون «يُفسد الدماغ»، فمن الجدير طرح السؤال: هل مشاهدة التلفزيون تساعدنا على الاسترخاء عملاًيا ترى؟ هل يمكن لهذه العادة المترسّخة حتى تساعد في...

Reading Time: 5 minutes
إذا كنت تقرأ هذا الموضوع، عملى الأرجح تعاني عبر التوتّر أو الملل. لا تخشى، فقد بحثنا عن الأدلّة الفهميّة حتّى نكشف ما يقوله الفهم حول إيجاد السّكينة والحفاظ عليها خلال الأوقات القاسية. هل ترغب حتى تجرّب التأمّليا ترى؟ أو تتعامل مع القلقيا ترى؟ مرحباً بك في «شهر الهدوء».
هي عادة مستمدّة عبر مسلسل كوميدي عبر خمسينيّات القرن الماضي: عد إلى المنزل عبر العمل، تناول العشاء، ثم استلق على الأريكة واسترخ أمام التلفزيون. لكن بدأت الحدود بين أوقات العمل وأوقات الرّاحة بالتلاشي بشجميعٍ متزايد (أو بمصطلحات الجائحة الخاصّة بالعمل عبر المنزل: «الشاشات المفيدة» و«الشاشات الضارة»). وفقاً ل«تقرير إجمالي المشاهدين» الذي أصدرته شركة «نييلسن» مؤخراً، فإذا حوالي 29% عبر الموظّفين الذين يعملون عن بُعد يشاهدون التلفزيون يومياً خلال ساعات العمل المدفوعة. تبيّن الأرقام الواردة في التقرير حتى البالغ الأميركي يقضي ما مجموعه -في المتوسط-خمسة ساعات و56 دقيقة يومياً في مشاهدة الصوت والصورةهات.
وسط تحذيرات الآباء التي تنص على حتى تمضية وقت طويل في مشاهدة التلفزيون «يُفسد الدماغ»، فمن الجدير طرح السؤال: هل مشاهدة التلفزيون تساعدنا على الاسترخاء عملاًيا ترى؟ هل يمكن لهذه العادة المترسّخة حتى تساعد في تهدئة العقل والجسميا ترى؟ الإلهاء بحد ذاته له منافعه بالتأكيد، لكن عندما يتعلّق الموضوع بمشاهدة التلفزيون بشجميعٍ خاص، فإذا القدرة على «إزالة التوتّر» تصبح مُعتمدة على ما تشاهده، والطريقة التي تشاهده فيها، وكأي مخاطر محتملة أخرى، فإذا الإكثار عبر مشاهدة التلفزيون يمكن حتى يحوّل أي أثر إيجابي أوليّ إلى سلبي، حتّى وإذا ساعدك عملاً على الاسترخاء.
من ناحية النشاط الدماغي، لمشاهدة التلفاز آثار متفاوتة، ولن تؤدّي بك على الأرجح إلى حالة «تأمّليّة نموذجيّة عبر السّكينة». يحدث الاسترخاء عندما تتغيّر موجات الدمّاغ عبر «موجات بيتا» التي تجعلك هجرّز على مشروع أو مهمّة معينة إلى «موجات ألفا» المُتعرّجة التي تحوّل جميع تجاربنا الجديدة إلى ذاكرة. وجدت إحدى الدراسات عبر سنة 1980 حول كهربيّة الدّماغ ازدياداً في في نشاط موجات ألفا خلال مشاهدة التلفاز مقارنة بأوقات القراءة. لكن بحثاً آخر أحدث نُشر في دورية «ميديا سايكولوجي»، والذي تخصص في الإعلانات التجاريّة التي صُمّمت لشد الانتباه، أشار إلى حتى المُعالجة الدماغية الصوريّة لا تنخفض أثناء مشاهدة التلفاز.
هل هناك برامج تلفزيونية محددة تساعد على الاسترخاءيا ترى؟
مشاهدة التلفزيون ضمن الظروف المناسبة يمكن حتى تساعد الدماغ على «إعادة الشحن». وجدت دراستان نُشرتا في دوريتيّ «سوشال سايكولوجي» و«بيرسوناليتي ساينس» حتى إعادة مشاهدة برامج التلفزيون المفضّلة يمكن حتى يمنح المشاهدين دفعة عقليّة. عند مشاهدة حلقة عبر مسلسل «ذا أوفيس» للمرّة الخامسة (أو العشرين) مثلاً؛ يجد المشاهد نفسه في بيئة مألوفة مع إنسانيّات محبوبة، كما أنهقد يحدث عالماً بما سيحدث. هذه الحالة عبر «الثقة» -كما يفترض مؤلفو الدراسات السابقة- تجعل الأدمغة تشعر بالأمان، مما يسمح لها بـ «إعادة الشحن».
زادت نسب تكرار المشاهدة «الحنينيّة» خلال جائحة كورونا. عثر مسح أجرته الشركات «نييلسن، بيلبورد، أم سي آر داتا» حتى 54% عبر المشاهدين أعادوا مشاهدة برامجهم المفضّلة. التعرّض المتكرّر للحبكات المألوفة يوفّر بالتأكيد درجة ما عبر الرّاحة، لكن «فيالي رايت»؛ وهي عالمة نفس سريريّة ومديرة الابتكار في مجال الرعاية الصحية في مؤسسة فهم النفس الأميركيّة، تشير إلى حتى الأمر يتعلّق أيضاً بدرجة الهجريز الذي نمنحه للأشياء التي تجاوز وشاهدناها. تقول رايت: «يمكنني حتى أُحاجج أننا لا نعير الانتباه دائماً».
أفلام الحركة (الأكشن) والرّعب والأخبار يمكن أنقد يحدث لها أثر عكسي. عدم التيقّن حول ما سيحدث تالياً يمكن حتى يحفّز استجابة «الكرّ والفرّ» في أجسامنا، مما يجعل نسب هرمونات التوتّر (مثل السيروتونين) ترتفع كثيراً. لكن تُبين رايت حتى جميع إنسان يستجيب بطريقته الخاصّة. بالنسبة للبعض، فإذا الانغماس في عوالم تخيّلية تحتوي الكثير عبر الدراما يمكن حتى يمثّل مهرباً عبر الواقع، ولو كان مؤقّتاً.
    اقرأ أيضاً: هل تعاني عبر التوتريا ترى؟ قد تساعدك ألعاب الصوت والصورة على الاسترخاء
عند أي حد تصبح مشاهدة التلفزيون مُفرطةيا ترى؟
للأسف، هناك فترة تصبح عندها مشاهدة التلفزيون مُفرطة. عند الأطفال، الإفراط في التعرّض للشاشات ربط بتأخر النمو ومشاجميع سلوكيّة. عند البالغين، المشاهدة بنهم تترافق إحصائياً مع حالات الاكتئاب واضطراب النّوم وحتّى الإدمان. على الرغم عبر أنه ليس محسوماً بعد ما المشاجميع (إذا وُجدت) التي يمكن حتى يتسبب بها، أو يُفاقمها الإفراط في التعرّض للشاشات، إلّا أنّه عبر المنطقي اعتبار الإفراط في التعرّض للشاشات أمراً سيئاً.
تقول رايت: «يمكن الإفراط في عمل أي شيء»، مشاهدة أحد المسلسلات بين الفترة والأخرى ليس مقلقاً. لكن كما تضيف رايت: «إذا كان هذا السلوك يمثّل آليّة التأقلم الوحيدة لديك، فهذه على الأرجح إشكاليّة».
وصلت مراجعة ل28 دراسة حول المشاهدة بنهم نُشرت في دورية «ذا إنترناشيونال جورنال أوف إنفايرومينتال ريسيرتش آند ببليك هليث» في يونيو/ حزيران 2020 إلى نفس الاستنتاجات التي تُبيّن حتى مشاهدة التلفزيون يمكن حتى تكون سلاحاً ذو حدّين. مشاهدة مسلسل حديث بنهم يمكن حتى تعزز التواصل الاجتماعي نتيجة لوجود اهتمامات مشهجرة بين المشاهدين، لكن تمضية ساعات أمام الشاشات يمكن حتى يتسبب بالعُزلة أيضاً. المسلسلات يمكن حتى توفّر مهرباً عاطفياً عبر مسببات التوتّر اليوميّة، لكنّها يمكن أيضاً حتى تتسبب بحالة عبر الاستثارة بعد انتهاء جلسات المشاهدة، ما يجعل المشاهدين متلهّفين للاستمرار بالمشاهدة، أو تجعلهم يعلقون في حالة عبر القلق حول ما سيحدث تالياً عندما يحاولون النوم. مشاهدة إنسانيّات المسلسلات المحبوبة تبعث على الرّاحة، لكنّها أيضاً تعرّض المشاهدن إلى خطر تشكيل روابط عاطفيّة غير صحيّة مع أشخاص تخيّليين بدلاً عبر تشكيلها مع أشخاص حقيقيين.
أي شجميع عبر المشاهدة المستمرّة المفرطة له مخاطره المحتملة الحقيقيّة. الرضا العاطفي الآنيّ الذي يترافق مع مشاهدة المسلسلات أو الأفلام لساعات طويلة يُشابه آليّات التأقلم التي نلاحظها عند الأشخاص الذين يعانون عبر الإدمان على أشكال أخرى عبر الوسائل الرقميّة، مثل ألعاب الصوت والصورة، وذلك وفقاً لما ذكره مؤلفوا الدراسات السابقة. على سبيل المثال، الأشخاص الذين يشاهدون المسلسلات أو الأفلام بإفراط يميلون لحتى يشعروا بفقدان السيطرة، ويهملوا مسؤوليّاتهم اليوميّة خلال جلسات المشاهدة، كما أنّهم يميلون للشعور بالقلق وقلّة الهجريز في الأوقات ما بين هذه الجلسات.
كيف من الممكن أن يمكن للضوضاء المحيطة حتى تزيد الهجريزيا ترى؟
يمثّل التلفزيون بالنسبة لبعض الأشخاص رفيقاً شبه دائم أكثر مما يمثّل وسيلة للهروب. كما تبيّن بيانات شركة نييلسن، فإذا تشغيل التلفزيون في الخلفية خلال أيام العمل هو أمر رائج، حتّى وإذا لم يكن الإنسان منتبهاً له. وفقاً للمسح الذي أجرته شركة نييلسن، يعترف أكثر عبر ربع الموظفّين الذين يعملون عبر منازلهم بأنّهم يشاهدون التلفزيون أثناء العمل على الأقل مرّة جميع أسبوع.
رغبتنا الكبيرة في مشاهدة برامج التلفزيون في الخلفيّة دفعت البعض لافتراض حتى بعض خدمات البث -مثل نتفليكس- تبتكر مسلسلات لم يكن الهدف منها جذب انتباه المشاهد أبداً. في عمود صحفي عبر سنة 2020، أطلق المحرر «كايل تشايكا» الذي يعمل في صحيفة نيويوركر اسم «تلفزيون الخلفيّة» على هذا النّوع الجديد عبر البرامج. يقدّم مسلسل «إيميلي إذا باريس» عبر نتفليكس كمثال. يجادل تشايكا حتى هذا المسلسل المليء بالمجازات النمطيّة والحبكات التي يمكن التنبّؤ بها لا يتطلّب عبر المشاهد إلا القليل عبر الانتباه. أما في جوهره، فإذا المسلسل يوفّر نفس الدرجة عبر الراحة التي توفّرها إعادة مشاهدة مسلسل «باركس آند ريكرياشن»، وهو مسلسل مبتذل لدرجة حتى مشاهدته لأول مرة مشوّقة مثل مشاهدة مسلسل مألوف للمرّة الثانية.
تشير بعض الأبحاث إلى حتى هذا الإلهاء المنخفض يمكن حتى يساعدك في إنجاز المهام التي تتطلّب الإبداع. يقول «رافي ميهتا»؛ وهو أستاذ مساعد في الترويج في قسم الأعمال في جامعة «إلينويز آت أوربانا-شامبين»، والذي دراسة في آثار ضجيج الخلفيّة على الإدراك: «إذا كنت مُحاطاً بأي نوع عبر الضجيج أو أشخاص يثرثرون، ولم تكن قادراً على الهجريز فيه (أي إذا كان ينبغي عليك تجاهله)، فهذا يُشتّت دماغك قليلاً، ويجعلك تفكّر عبر منظور أوسع أو بطريقة أكثر تجرّداً». في دراسة عام 2012 كان فيها ميهتا مؤلّفاً مشاركاً، أدّى المشاركون الذين تعرّضوا لأصوات عبر المحيط تقترب عبر مستوى محادثة نموذجية في مقهى بشجميعٍ أفضل في مهمة تتطلّب الإبداع (إنشاء روابط بين الجميعمات التي تبدو غير مرتبطة) عبر أولئك الذين جلسوا في بيئة هادئة.
على الرغم عبر محدودية هذا الاكتشاف، إلا أنّه يبيّن حتى بعض مسبّبات الضغط المحدّدة في أيام العمل قدقد يحدث لها آثار إيجابيّة. قد تساعد الضوضاء البيضاء الناتجة عن التلفزيون على تخشىيف العوائق العقليّة التي تثير القلق عند الأشخاص الذين يعملون في المجالات الإبداعية، ولكنها قد تعيق الانتباه أثناء أداء المهام التي تتطلّب الكثير عبر الهجريز والاهتمام بالتفاصيل؛ مثل المحاسبة.
لكن ميهتا يشير إلى حتى الإلهاء ليس بالضرورة حتى ينتج عبر التلفزيون فحسب، لكن أي صوت محيط يشابه تمتمة الأشخاص الذين يتحدثون أو يتحرّكون في الخلفية؛ يمكن أنقد يحدث له نفس التأثيرات. قنوات سبوتيفاي ومواقع الويب مثل «كوفيتيفيتي» تنشئ ضجيج يشابه الضجيج الذي يحيط بنا في مقهى مزدحم، وتسمعه مباشرة في سماعات الرأس دون الحاجة إلى تشغيل التلفزيون.
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: آثار الضوضاء،الضجيج،الضوضاء،تلفاز،مشاهدة التلفزيون،مصادر الضوضاء
السابق
ما هو العلاج الوهمي وتاثيره وتاريخه
التالي
ماهو مشروع الكريبتو Fetch.AI وعملته الرقمية FET؟

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً