علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

أبرز أخبار كورونا: السلالات الجديدة هي التحدي أمام اللقاحات

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

كورونا عبر جميع أنحاء العالم خلال شهر فبراير/ شباط. 1. تستمر سلالات فيروس كورونا في الانتشار يراقب مسؤولو الصحة العامة في الولايات المتحدة عن كثب السلالات المتغيرة لفيروس كورونا «N.501.Y» و«B.1.1.7»؛ واللذان يُعتبران أسرع انتشاراً عبر الفيروس الأم، ومن المعروف أنهما نشآ في جنوب إفريقيا والمملكة المتحدة على التوالي، لكن الفهماء حددوا ما لا يقل عنسبعة سلالات جديدة ظهرت في الولايات المتحدة يظهر أنها تحوّرت بطرقٍ تجعلها أسرع انتشاراً عبر السلالات الأخرى، ويشير بعض باحثي الصحة...

Reading Time: 4 minutes
بدأ الفهماء العمل على لقاحات فيروس كورونا منذ أكثر عبر عامٍ تقريباً، ولكن خلال تلك الفترة الزمنية القصيرة غير المسبوقة لتطوير أي لُقاح؛ سُمح باستخدام بعض اللقاحات في جميع أنحاء العالم، وتم توزيع أكثر عبر 170 مليون جرعة منذ شهر ديسمبر/ كانون الأول وحده، وقد تجاوز هذا الرقم عدد الإصابات الإجمالي بفيروس كورونا منذ بداية الوباء، ومن المقرر حتى يزداد تدريجياً.
ومع ذلك، ما زالت آثار الجائحة تضرب في جميع مكان. إليك بعض أبرز أخبار فيروس كورونا عبر جميع أنحاء العالم خلال شهر فبراير/ شباط.
1. تستمر سلالات فيروس كورونا في الانتشار
يراقب مسؤولو الصحة العامة في الولايات المتحدة عن كثب السلالات المتغيرة لفيروس كورونا «N.501.Y» و«B.1.1.7»؛ واللذان يُعتبران أسرع انتشاراً عبر الفيروس الأم، ومن المعروف أنهما نشآ في جنوب إفريقيا والمملكة المتحدة على التوالي، لكن الفهماء حددوا ما لا يقل عنسبعة سلالات جديدة ظهرت في الولايات المتحدة يظهر أنها تحوّرت بطرقٍ تجعلها أسرع انتشاراً عبر السلالات الأخرى، ويشير بعض باحثي الصحة العامة إلى حتى هذه الظاهرة تُعهد بـ «التطور المتقارب»؛ حيث تطور الكائنات الحية غير المرتبطة ببعضها البعض خصائص متشابهة تساعدها على البقاء على قيد الحياة.
بالنسبة لفيروس كورونا؛ يظهر أنّ جميع متغيراته تطوّر طفراتٍ مماثلة تمكنها عبر الانتشار بسرعة أكبر عبر السلالات القديمة، وبالرغم عبر حتى الفهماء كانوا يتسقطون حدوث مثل هذه الطفرات؛ إلا أنها تشكّل تهديداً أكبر إذا استمرت. في الواقع، عبر القاسي على الباحثين تحديد مكان ظهور السلالات الجديدة تماماً؛ ففي الولايات المتحدة، على سبيل المثال، يجمع الباحثون معلوماتٍ عن السلالات الجديدة عبر 1% عبر عينات اختبار فيروس كورونا؛ مما يهجر خبراء الصحة العامة أمام صورةٍ ضبابية جداً.
2. يستعد مصنّعوا اللقاحات للتحرّك ضد السلالات الجديدة
بالرغم عبر القلق الذي تثيره سلالات الفيروس الجديدة، لكن اللقاحات تساعد في خفض أعداد الحالات الجديدة بالعمل، حتى في بلدانٍ مثل المملكة المتحدة التي انتشر فيها السلالة الجديدة، بينما بدأت جنوب إفريقيا -التي وصلتها السلالة المتغيرة «N.501.Y»- بحملة التطعيم الخاصة بها مستخدمةً لقاح شركة «جونسون آند جونسون»؛ لتكون بذلك أول دولةٍ تستخدمه. كانت جنوب إفريقيا قد أوقفت حملة التطعيم بلقاح أسترازينيكا عبر أكسفورد بسبب المخاوف عبر أنه قدقد يحدث غير فعّال بشجميعٍ كافٍ في وقف انتشار السلالة الجديدة.
يحاول مصنّعوا اللقاحات طوال الوقت تحسين لقاحاتهم لتتمكن عبر مقاومة السلالات الجديدة سريعة الانتشار، لكن هناك أسئلةً ملحّة أمام مصنّعي اللقاحات أو السياسات على حدٍ سواء: كيف من الممكن أن ومتى سيتم توزيع اللقاحات المُطورة التي يحتمل حتى تأخذ شهوراً عبر التخطيطيا ترى؟ قد يقدم نموذج مكافحة الإنفلونزا الموسمية؛ والتي تتغيرّ سلالاتها سنوياً عبر مختلف المناطق، مثالاً عن كيف من الممكن أن يمكن حتى يتم ذلك، لكن هذا النموذج يعتمد على تتبّع سلالات الإنفلونزا بدقة، بينما في الكثير عبر الأماكن؛ م
ثل الولايات المتحدة، ما تزال المعلومات المتوفرة عن فيروس كورونا شحيحةً للغاية.
3. ينصح مركز السيطرة على الأمراض بارتداء كمامةٍ إضافية
ارتداء أكثر عبر كمامة – مصدر الصورة: سوزانا كابرنكوفا/ shutterstock.com
انتشار هذه السلالات الجديدة دفعت مركز السيطرة على الأمراض إلى تعزيز توصياته بشحتى ارتداء الكمامات. في الحقيقة، أنواع الكمامات المتنوعة لا تؤدي ذات الفعالية في الوقاية عبر الفيروس؛ فأقنعة «إن-95» مصممةٌ
لتصفية 95% عبر الهباء الفيروسي الجوي، لكن لا تزال غير متاحةٍ سوى للعاملين في مجال الرعاية الصحية، بينما غالباً ما تكون الكمامات الرائجة التي يرتديها العامة؛ مثل الكمامة القماشية أو الجراحية، أقل فعالية؛ خصوصاً إذا لم تُستخدم بطريقةٍ سليمة.
لكن التجارب التي أجراها مركز السيطرة أثبتت أنه يمكن زيادة فعالية الكمامات الرائجة بسهولةٍ نسبياً. على سبيل المثال، يمكن لارتداء كمامةٍ قماشية فوق الكمامة الجراحية حتى يمنع حوالي 95% عبر الهباء الجوي الذي يُحتمل حتى يحتوي الفيروسات؛ أي مثل فعالية أقنعة إن-95، كما حتى إحكام إغلاق الكمامة الجراحية على الوجه يزيد عبر فعاليتها أيضاً.
اقرأ أيضاً: هل ارتداء أكثر عبر كمامة أفضل للوقاية عبر فيروس كورونايا ترى؟
4. نتائج تحقيق منظمة الصحة العالمية حول منشأ فيروس كورونا في ووهان الصينية
قضى فريق دولي عبر منظمة الصحة العالمية الأسابيع الماضية يبحث في مدينة ووهان عن نقطة الصفر للوباء. أصدر الباحثون نتائج التحقيق التي توصلو إليها؛ حيث أكدت التقارير السابقة التي أفادت بحتى فيروس كورونا نشأ في الحيوانات (الخفافيش على الأرجح) قبل حتى ينتقل إلى البشر عبر مسارٍ لم يتم تحديده حتى الآن. عبر المحتمل حتى الخفافيش التي نشأ فيها الفيروس لم تكن في ووهان، وإنما أُحضرت عبر مكانٍ ما عبر جنوب شرق آسيا.
ولكن الأمر الأبرز كان نتائج التحقيق التي دحضت نظرية المؤامرة التي تدّعي حتى فيروس كورونا قد صُنع في مختبرٍ في مكانٍ ما، ومع ذلك، ترافقت التحقيقات ببعض التوترات السياسية والدولية؛ حيث اتهم أحد محققي المنظمة السلطات الصينية بأنها غامضة وتحجب كثيراً عبر المعلومات.
5. لم يستقر رأي الباحثين حول ما إذا كانت نزلات البرد الرائجة تقي عبر أعراض كوفيد-19
افتراض حتى الفيروسات التاجية تسبب نزلات البرد بشجميعٍ عام قدقد يحدث مغرياً؛ فقد يؤيد ذلك نظام المناعة لدى بعض الناس؛ خصوصاً الأطفال، ويقيهم عبر الإصابة بفيروس كورونا، وقد دعمت بعض الأبحاث الفهمية هذه النظرية؛ حيث أشارت دراسةٌ جرت في المملكة المتحدة في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، ونُشرت في دورية «تخصصر»، إلى حتى بعض الأشخاص الذين لم يصابوا مطلقاً بفيروس كورونا يمتلكون أجساماً مضادةً يمكنها حمايتهم عبر السقم.
لكن بحثاً جديداً أُجري في الولايات المتحدة يشكك في هذه النظرية؛ حيث عثر الباحثون حتى الأجسام المضادة لم تقِ أو تخشىف على الأقل عبر أعراض سقم كوفيد-19، ولكنها مجرّد دراسةٍ واحدة وغير كافية لحسم الأمر، فمن الممكن قد أثّرت الاختلافات الجغرافية على الدراسة وأعطت نتائج متباينة، ولكنها في نفس الوقت تؤكد حتى العالم لا يمكنه الاعتماد على هذه الفكرة في مكافحة الفيروس ومنع انتشاره.
6. مستقبل فيروس كورونا: لا يمكن التمضية عليه، ولكن يمكن إدارته
كيف من الممكن أن سيكون الحال عندما يعود العالم إلى ظروف الحياة الطبيعية قبل جائحة كورونايا ترى؟ هل سيختفي فيروس كورونا تماماًيا ترى؟ يشير خبراء الصحة العامة إلى حتى ذلك مستبعد تماماً؛ فحتى الآن، لم يتمكن العالم عبر التمضية على أي سقمٍ نهائياً سوى الجدري، كما لا يزال هناك بعض الشك حول إمكانية إصابة المرء مجدداً بفيروس كورونا في المستقبل.
بدلاً عبر ذلك؛ يتسقط خبراء الصحة العامة حتى فيروس كورونا قد يتحول إلى سقمٍ أكثر اعتدلاً؛ مثل الإنفلونزا العادية. على سبيل المثال، تحوّر الفيروس الذي تسبب في جائحة الإنفلونزا الشهيرة عام 1918 إلى ما بات يُعهد بفيروس الإنفلونزا الموسمي الرائج، وبالإضافة إلى ذلك، فإننا بتنا نمتلك الآن لقاحاتٍ لمحاربة الفيروس.
ومع ذلك، يحذر بعض خبراء الصحة العامة بشدة عبر النظر إلى فيروس كورونا باعتباره يشبه الإنفلونزا؛ قائلين حتى سقم كوفيد-19 أكثر خطورةً بكثير عبر الإنفلونزا.
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية عبر الموضوع عبر «بوبيولار ساينس» عبر هنا، فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: الإنفلونزا،اللقاحات،لقاح الإنفلونزا،لقاح كورونا
السابق
أدوات تساعدك في تخفيف ألم العضلات
التالي
بهذه الطريقة تحصلت منصة "SushiSwap" على إسم النطاق "Sushi.com"

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً