علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

لما لا يمكن تسريع إنتاج لقاحات كورونا في الوقت الحالي

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

التخطيط للفترة القادمة. يأمل الكثيرون حتى هذه السياسة ستمنع احتكار اللقاح، وتساعد في إيصال اللقاح بجرعتيه إلى أكبر عدد عبر الناس. الوقت الذي يستغرقه إنتاج أعداد كبيرة عبر اللقاحات دفعةً واحدة هو أحد الأسئلة الضرورية التي يجب الإجابة عليها. نسمع عادةً حتى شركات تصنيع الأدوية؛ مثل فايزر ومودرنا، «تُسرّع إنتاج» لقاحاتها، لكن معنى هذا ليس واضحاً تماماً. ما المدّة التي يستغرقها إنتاج اللقاحاتيا ترى؟ وما مدى سهولة إنتاجها بكميّات كبيرةيا ترى؟ نحن لا نفهم جميع شيء عن طريقة تصنيع لقاحات كورونا لحتى المعلومات حول هذا الموضوع ليست متوفّرةً للناس. إليك ما نعهده بالعمل عن تصنيع لقاحات كورونا المُعتمدة على الرنا المرسال (الحمض النووي الريبوزي المرسال). كيف من الممكن أن يمكن زيادة إنتاج لقاحات الرنا المرسال بسرعةيا ترى؟ جميعا اللّقاحين؛ الموافق عليهما...

Reading Time: 5 minutes
بعد بداية قاسية؛ بدأت عملية طرح لقاحات كورونا بالتحسّن خلال الأسابيع القليلة الماضية. مثلاً في الولايات المتّحدة، حصل أكثر عبر 14 مليون مواطن على اللقاح بشجميعٍ تام ضد السقم؛ وهذا الرقم يزداد يومياً، والسرعة التي يستطيع فيها المصنعون إنتاج اللقاحات تصبح أيضاً أكثر وضوحاً. في الحقيقة؛ التزمت الحكومة الفدرالية الأميركية بضبط توقّعات حول توفّر اللقاحات تغطّي ثلاثة أسابيع حتى يتمكّن الموزّعون في جميع أنحاء البلاد عبر التخطيط للفترة القادمة. يأمل الكثيرون حتى هذه السياسة ستمنع احتكار اللقاح، وتساعد في إيصال اللقاح بجرعتيه إلى أكبر عدد عبر الناس.
الوقت الذي يستغرقه إنتاج أعداد كبيرة عبر اللقاحات دفعةً واحدة هو أحد الأسئلة الضرورية التي يجب الإجابة عليها. نسمع عادةً حتى شركات تصنيع الأدوية؛ مثل فايزر ومودرنا، «تُسرّع إنتاج» لقاحاتها، لكن معنى هذا ليس واضحاً تماماً. ما المدّة التي يستغرقها إنتاج اللقاحاتيا ترى؟ وما مدى سهولة إنتاجها بكميّات كبيرةيا ترى؟ نحن لا نفهم جميع شيء عن طريقة تصنيع لقاحات كورونا لحتى المعلومات حول هذا الموضوع ليست متوفّرةً للناس. إليك ما نعهده بالعمل عن تصنيع لقاحات كورونا المُعتمدة على الرنا المرسال (الحمض النووي الريبوزي المرسال).
كيف من الممكن أن يمكن زيادة إنتاج لقاحات الرنا المرسال بسرعةيا ترى؟
جميعا اللّقاحين؛ الموافق عليهما عبر قبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية، مُعتمدان على الرنا المرسال؛ هذا النوع عبر اللّقاحات حديث وفعّال، وعلى الرغم عبر أنّه مدعوم بسنين عبر الأبحاث، إلّا أنه لم يتجاوز المراحل النهائية عبر التجارب السريرية، ولم يُصرّح استخدامه قبل السنة الماضية. إضافةً إلى الفعّالية الهائلة لهذه اللقاحات (على الأقل في التجارب)، فإذا أحد الجوانب الإيجابية هي أنه يمكن إنتاجها بسرعة أكبر عبر أنواع اللقاحات الأخرى؛ وفقاً ل«أليسون كيلفن»؛ عالمة فيروسات في جامعة دالهاوزي.
shutterstock.com/ Elzbieta Krzysztof
لِلقاحات الرنا المرسال مكوّنان رئيسيّان: الرنا المُعدّل («خيط» واحد عبر المادّة الوراثيّة)؛ والذي يمكن هجريبه عبر الأحماض النووية الإفراديّة، وجسيم صغير عبر الدّسم لحمل الرنا بعد هجريبه، ولحمايته عبر التفكك مباشرةً. تقول كيلفن: «لا تحتوي اللقاحات على أي مكوّن بيولوجي»؛ مما يعني أنّه لا وجود لأي مكون حيّ فيها؛ مما يسرّع آلية عمل اللقاح، بينما تحتوي اللقاحات التقليدية غالباً على فيروسات حيّة أو بكتيريا يتم إضعافها أو تعطيلها، لقاحات الرنا المرسال تُنتَج عن طريق سلسلة عبر التفاعلات الكيميائية السهلة.
المعدّات التي تستخدمها شركتا فايزر ومودرنا في تصنيع اللقاحات على نطاق واسع ليست معروفةً للعوام بشجميعٍ واضح، لكن تقول كيلفن حتى معدّات الإنتاج تشبه على الأرجح تلك التي تُستخدم في المختبرات لهجريب «قليلات النيوجميعيوتيدات» (مفرد: قليل النيوجميعيوتيد)؛ وهي بتر قصيرة عبر الدنا (الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين) والرنا، لاستخدامها في الأبحاث.
وفقاً لكيلفن؛ تُصنّع المركّبات السابقة ضمن الدراسات الضيّقة عن طريق آلات في المخابر، وجميع آلة هي تعبير عن حاسوب يتّصل بجهازٍ مُركِّبٍ يحتوي على قوارير صغيرة فيها جميع مكوّن أساسي لهجريب الدنا أو الرنا.
نَقل هذه العملية عبر المختبرات إلى المصانع ليس أمراً سهلاً؛ صرّح «درو وايزمان» عبر جامعة بنسلفانيا وأحد مخترعي تكنولوجيا تصنيع الرنا المرسال، إلى وكالة أسوشييتد برس الإخباريّة أنه لم تُصنّع أي جهة الرنا المرسال على المقاييس الحالية عبر قبل، وأضاف حتى الإنزيمات التي تتطلّب العملية وجودها ليست مُجديةً في عمليات الإنتاج بكميّات كبيرة؛ كما هي في عمليات الإنتاج على نطاق أضيق.
المواد الخام الضرورية لإنتاج هذه اللقاحات هي الأحماض النووية الإفرادية، والكواشف الكيميائيّة والمواد الأخرى اللازمة للتحكّم بالتفاعلات الكيميائية التي تنتهي بهجريب اللقاح، وإلى جانب ذلك، هناك حاجة لمختلف أنواع اللوازم؛ عبر القوارير الزجاجية والملصقات، إلى أدوات التصنيع.
هناك أيضاً الجسيمات الدهنية النانوية؛ وهي تعبير عن كتل شديدة المجالّ عبر الدسم؛ والتي تعتبر ضرورية للغاية لحمل الرنا المرسال إلى جسم متلقّي اللقاح. دون وجود هذه الأغلفة الدهنية سيتفكك الرنا المرسال بسرعة قبل حتى تتسنّى له الفرصة حتى يعمل عمله. حسب «جيسون كيندراتشاك»؛ وهو عالم فيروسات في جامعة مقاطعة مانيتوبا، فإذا تخليق هذه الجسيمات هو «فهم قائم بحد ذاته». الوصول إلى المزيج المناسب عبر الدُّسُم واكتشاف طريقة لجعلها تتفاعل بشجميع ناجح مع الجدران الدهنية لخلايا جسم الإنسان هي خطوة ثانويّة مستقلّة في عملية تصنيع اللقاحات، ثم هجريب المكوّنان معاً (الرنا المرسال والأغلفة الدهنية) وتعبئتهما هي خطوة أساسية أخرى.
تقول كيلفن: جميع مكوّن يُستخدم يجب أنقد يحدث حائزاً على تصديق «جي إم پي»؛ الذي يرمز إلى «ممارسات التصنيع الجيّدة»؛ وهو تصديق ضروري يعتبر جزءاً عبر إطار العمل التنظيمي العالمي الذي يضبط عمل شركات تصنيع الأدوية، وهو إطار له معايير صارمة.
تصنيع لقاح شركة جونسون آند جونسون يستغرق الوقت
لقاح شركة جونسون آند جونسون؛ المكوّن عبر جرعة واحدة (والذي يظهر أنه سيكون اللقاح الثالث الذي سيحصل على تصريح الاستخدام الطارئ عبر إدارة الغذاء والدواء في الأسابيع التالية)، يُصنّع بطرق تقليدية أكثر.
shutterstock.com/vovidzha
هذا اللقاح ينتمي لنوع عبر اللقاحات تُدعى «لقاحات النواقل الفيروسية»؛ وهي تحتوي على شجميع مُعطّل عبر الفيروسات الغُديّة البشرية (وهي فيروسات رائجة تتسبب في الأمراض التنفسية عند البشر)؛ والتي تُستخدم لحمل الدنا الخاص ببروتين «سبايك» (يدعى أحياناً بروتين «إس») الخاص بفيروس كورونا إلى جسم متلقّي اللقاح.
تدخل النواقل الفيروسية بعد ذلك إلى خلايا الجسم التي تبدأ بدورها في هجريب نسخ عبر بروتينات «سبايك»؛ هذه البروتينات بحد ذاتها لا تتسبب بأضرار لأجسامنا، لكن وجودها يدرّب الجهاز المناعي على التعرّف عليها. بهذه الطريقة، إذا لاحظ الجهاز المناعي وجود بروتينات «سبايك» متّصلة بخلية صحيّة عبر فيروس كورونا، سيتعرّف على هذه البروتينات ويقضي عليها ويمنعها عبر الاتصال بخلايا الجسم.
لا تستطيع الفيروسات حتى تنسخ نفسها لوحدها، بل هي أنت بحاجة إلى مضيف مثل الإنسان أو الحيوانات الأخرى. في المختبرات، يستخدم الباحثون مزارع خلوية لإكثار الفيروسات ضمن أوعية تُدعى بـ «المفاعلات الحيويّة». الفيروسات الغديّة يجب هجريبها كطبقات إفرادية متّصلة بشيء آخر؛ مثل جدران القوارير الاسطوانية (والتي تشبه قوارير المياه البلاستيكية). يجب حتى تكون المنشآت التي تتم فيها هذه الفهمية نظيفةً للغاية حتّى لا تتلوّث المفاعلات الحيوية بأية ميكروبات أخرى. بعد ذلك، يجب تعطيل الفيروسات (وذلك لضمان أنها لن تتسبب في الإصابة بالسقم) وتزويدها بالدنا الخاص ببروتينات «سبايك»؛ والذي يُصنّع بطريقة مشابهة للرنا الموجود في لقاحات شركتَي فايزر ومودرنا.
حسب كيلفن؛ تستغرق هذه العملية حوالي شهر واحد ضمن ظروف المختبر، لكن مجدداً، ليس معروفاً بدقة ما تعمله الشركات الكبيرة خلال الإنتاج على مقاييس كبيرة. إحدى طرق تسريع الإنتاج هي التعاقد مع شركات أخرى مُرخّصة لإتمام بعض خطوات العملية؛ كما عملت شركة مودرنا في الخريف الماضي. زيادة القدرة التصنيعية عن طريق شراء أو تحويل المزيد عبر المصانع، أو إبرام اتفاقات مع شركات تصنيع الأدوية الأخرى –كما عملت شركة فايزر مؤخراً– هي طرق ممكنة لتسريع الإنتاج أيضاً.
من الضروري أيضاً حتى نعهد أنه على الرغم عبر حتى الآليات التفصيلية التي تتبعها الشركات لإنتاج اللقاحات غير متاحة للعوام، لكن إدارة الغذاء والدواء فحصت ووافقت على جميع التقنيات المستخدمة خلال عملية منح تصاريح الاستخدام الطارئ. يفيد مسقط الإدارة أن: «ستستخدم الإدارة جميع الوسائل والمعلومات المتاحة؛ ومن ضمنها مراجعات السجلّات والزيارات إلى المواقع وسجلّات الالتزامات السابقة بهدف تقييم امتثال الشركات لمعايير ممارسات التصنيع الجيدة».
بمرور الوقت؛ ومع اكتساب الشركات المصنّعة المزيد عبر الخبرة في إنتاج اللقاحات، فمن المرجح حتى تصبح العملية بحد ذاتها أكثر كفاءةً نوعاً ما، لكن هناك حدود للإمكانات دائماً. يقول كيندراتشاك: «يتمثّل واقع الجائحة بأننا نقابل الكثير عبر المشاجميع في الوقت نفسه»، ويضيف: «لنكن منصفين مع الشركات المصنّعة، أعتقد أنّها تعمل ما بوسعها لمواكبة الطلب».
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية من الموضوع عبر «بوبيولار ساينس» عبر هنا، فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: اللقاحات،توفير لقاح كورونا،لقاح أسترازينيكا،لقاح كورونا،لقاح مودرنا
السابق
اسباب الابتسامة اللثوية وطرق علاجها نهائيا
التالي
ارتفاع حجم تدفق البيتكوين الخارج من منصات التداول... ماذا يعني؟

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً