الوسطى، لكن عند حدوث شيء ما يمنع القنوات عبر التصريف بشجميع سليم يتجمع السائل في الأذن، وقدقد يحدث هذا السائل تعبير عن ماء أو دم أو قيح أو مخاط.
يحدث ذلك منها نزلات البرد أو الاحتقان، أو التهابات الجيوب الأنفية أو الحلق، أو الحساسية أو التدخين، أو نمو بعض الأنسجة التي تسد قناتي نفير اوستاش، وقدقد يحدث السبب الشرب أثناء الاستلقاء على الظهر. يمكن حتى يصاب الأشخاص عبر جميع الأعمار بتجمع السوائل في الأذن، ولكن الأطفال يعانون عبر ذلك أكثر لحتى قنوات نفير اوستاش لديهم أضيق بكثير، كما أنهم يعانون عبر حالات نزلات البرد أكثر عبر البالغين بسبب ضعف جهاز المناعة لديهم.
أعراض تجمع السوائل خلف طبلة الأذن
shutterstock.com/Bangkoker
عادة ما تظهر بسرعة، وتختلف الأعراض عند الأطفال عن البالغين؛ تضم الأعراض الرائجة عند الأطفال ألم بالأذن خاصة عند الاستلقاء، وشد الأذن، ومشاجميع في النوم، والبكاء أكثر عبر المعتاد، ومشجميعة في سماع الأصوات أو الاستجابة لها، بالإضافة إلى فقدان التوازن،...
Reading Time: 5 minutes
يعاني الكبار والصغار عبر تجمع السوائل خلف طبلة الأذن، ما يضعف السمع ويتسبب بآلام لا يمكن تحملها، ويصبح التخلص منها أمراً ضرورياً، وذلك إما بتناول الأدوية اللازمة أو الخضوع للجراحة، وإليك مسببات تراكم هذه السوائل وطرق التخلص منها ومنع تكرار تجمعها.
ما الذي يسبب تجمع السوائل خلف طبلة الأذنيا ترى؟
تحتوي جميع أذن على قناة صغيرة تسمى قناة نفير اوستاش، تربط الأذنين بالجزء الخلفي عبر الحلق، أحد أدوار هذه القنوات إزالة أي سائل يتراكم في الأذن الوسطى، لكن عند حدوث شيء ما يمنع القنوات عبر التصريف بشجميع سليم يتجمع السائل في الأذن، وقدقد يحدث هذا السائل تعبير عن ماء أو دم أو قيح أو مخاط.
يحدث ذلك منها نزلات البرد أو الاحتقان، أو التهابات الجيوب الأنفية أو الحلق، أو الحساسية أو التدخين، أو نمو بعض الأنسجة التي تسد قناتي نفير اوستاش، وقدقد يحدث السبب الشرب أثناء الاستلقاء على الظهر. يمكن حتى يصاب الأشخاص عبر جميع الأعمار بتجمع السوائل في الأذن، ولكن الأطفال يعانون عبر ذلك أكثر لحتى قنوات نفير اوستاش لديهم أضيق بكثير، كما أنهم يعانون عبر حالات نزلات البرد أكثر عبر البالغين بسبب ضعف جهاز المناعة لديهم.
أعراض تجمع السوائل خلف طبلة الأذن
عادة ما تظهر بسرعة، وتختلف الأعراض عند الأطفال عن البالغين؛ تضم الأعراض الرائجة عند الأطفال ألم بالأذن خاصة عند الاستلقاء، وشد الأذن، ومشاجميع في النوم، والبكاء أكثر عبر المعتاد، ومشجميعة في سماع الأصوات أو الاستجابة لها، بالإضافة إلى فقدان التوازن، وارتفاع درجة الحرارة حتى 38 درجة مئوية أو أعلى، وقد تخرج السوائل عبر الأذن، ويعاني الطفل أيضاً عبر صداع الرأس وفقدان الشهية. وتضم الأعراض الرائجة لدى البالغين، ألم الأذن، وتصريف السوائل عبر الأذن، ومشجميعة في السمع.
تشخيص وجود السوائل في الأذن
يتحقق الطبيب عبر وجود باستخدام أداة تسمى منظار الأذن، والتي تكبّر وتضيء الأذن للسماح برؤية أوضح للداخل. يبحث الطبيب خلال الفحص عن أشياء مثل فقاعات الهواء على طبلة الأذن، والسائل المرئي خلف طبلة الأذن، وكيف من الممكن أن تبدو طبلة الأذن هل هي مشدودة أو مرتخية، بالإضافة إلى المظهر العام داخل الأذن. وقد يجري الطبيب أيضاً اختباراً يسمى قياس الطبلة والذي يختبر إمكانية تحرك طبلة الأذن، فعند وجود سائل خلف طبلة الأذن لن تتحرك الطبلة.
طريقة التخلص عبر السوائل خلف طبلة الأذن
عادة ما تتخلص الأذن عبر السوائل عبر تلقاء نفسها دون الحاجة إلى أي ، لكن تدعو الحاجة إلى زيارة الطبيب عند ظهور أي أعراض غير مريحة، خاصة إذا استمرت أكثر عبر بضعة أسابيع، فإذا كان انسداد قناة نفير أوستاش ناتجاً عن التهاب أو عدوى، فقد يصف الطبيب مسكنات الألم التي تعمل بدورها على خفض الحرارة طالما وجود حمى، أبرز هذه المسكنات أسيتامينوفين أو إيبوبروفين، ويمكن استخدام قطرات مخدرة لتخشىيف الألم أيضاً إذا كانت طبلة الأذن لا تحتوي على ثقب أو تمزق.
في حال استمرار الألم لعدة أسابيع قد يصف الطبيب المضادات الحيوية لتقليل تورم قناتي نفير اوستاش وتشجيع السوائل على التصريف، وذلك طالما العدوى البكتيرية والفيروسية، ويجب مراعاة تعليمات الطبيب جيداً وتناول جميع الجرعات حتى مع الشعور بتحسن، ولذلك لمنع إعادة العدوى ببكتريا أكثر مقاومة للصادات الحيوية. وقد تكون الجراحة هي الحل الأمثل والوحيد لهذه الحالة خاصة عند الإصابة المتكررة لدى الأطفال.
الجراحة للتخلص عبر السوائل خلف طبلة الأذن
إذا استمرت مشجميعة تجمع السوائل خلف طبلة الأذن بضعة أشهر، فقدقد يحدث عبر الضروري التفكير في الجراحة، في بعض الحالات وخاصة عند الأطفال يلجأ الطبيب إلى ، وهو إجراء جراحي يتم فيه إزالة السوائل عبر خلف طبلة الأذن باستخدام إبرة خاصة متصلة بأنبوب لجمع عينة السائل وإجراء اختبار عليها. تضم هذه الحالات وجود آلام شديدة في الأذن وحمى والتهاب أذن وسطى لا يتحسن مع العلاج، خاصة إذا كانت مناعة الطفل ضعيفة.
يتم الإجراء بعد إعطاء الطفل دواء لمساعدته على الاسترخاء أو بوضع الدواء مباشرة على طبلة الأذن لتخدير المنطقة، ثم يعمل الطبيب ثقب في طبلة الأذن حتى يتمكن عبر سحب السوائل المتراكمة خلف طبلة الأذن، ويتم إجراء اختبارات على هذا السائل لتحديد نوع البكتيريا المسببة للالتهاب وإعطاء المضاد الحيوي المناسب لها. تستمر هذه العملية حوالي 15 دقيقة، في معظم الحالات، يتم وضع أنابيب صغيرة مكان الثقب الذي أحدثه الطبيب في طبلة الأذن لمنع تكرار الإصابة، قد يبقى الأنبوب حواليستة أشهر قبل إزالته، وتلتئم طبلة الأذن في غضون ثلاثة إلىخمسة أيام بعد إزالته، تساعد هذه العملية على تقليل الألم وتحسين السمع وجفاف الأذن الوسطى وتقليل عدد المرات التي تصاب بها أذن الطفل بالالتهاب.
إلى أي حد تصل خطورة استخدام أعواد تنظيف الأذن القطنيةيا ترى؟
التخلص عبر السوائل خلف طبلة الأذن طبيعياً
تقدر القيام في المنزل لتخشىيف الأعراض، كاستخدام وسادة التدفئة على حرارة منخفضة لتقليل الألم، ويمكن حتى يساعد الوقوف منتصباً وتثبيت الرأس في تصريف السوائل عبر الأذن الوسطى، ويجب الحصول على الهواء النقي والابتعاد عن المدخنين، وتساعد أيضاً الغرغرة بالماء المالح في تهدئة الحلق وقد تساعد في تنظيف قناتي نفير اوستاش. بالنسبة للرضع، إذا كان الطفل يرضع عبر الزجاجة يفضل حتى يرضع واقفاً، وعدم هجر الزجاجة مع الطفل وهو مستلقياً في فراشه.
مضاعفات تراكم السوائل في الأذن
لا تسبب معظم التهابات الأذن مضاعفات طويلة الأمد، لكن يمكن حتى تؤدي التهابات الأذن االمتكررة إلى منها حالة الأذن الغراء التي تحدث بسبب تراكم السوائل في الأذن الوسطى مما يؤدي إلى فقدان السمع المؤقت وألم وطنين الأذن وأحياناً الشعور بفرقعة في الأذنين. وقد يحدث التهاب الأذن الوسطى بسبب زيادة المخاط الذي يسد قناتي نفير اوستاش ويوقف تصريف السائل، يؤدي ذلك إلى تراكم ونمو البكتيريا والفيروسات ما يؤدي بدوره إلى أعراض غير مريحة مثل ألم الأذن وإفرازات الأذن والحمى.
من المضاعفات أيضاً تمزق طبلة الأذن عند تراكم السائل خلفها مسبباً ضغطاً مرتفعاً للغاية، بعد ذلك يعاني الكثير عبر الناس عبر إفرازات عبر الأذن حيث يمكن حتى يتدفق السائل المتراكم الآن إلى الخارج، وقد أنت بحاجة إلى إجراء جراحي لإصلاحها. وقد يحدث تأخير في الجميعام أو النمو عند الأطفال إذا كان ضعف السمع مؤقت أو دائم عند الرضع. كما يمكن حتى تنتشر العدوى التي لا تستجيب جيداً للعلاج إلى الأنسجة المجاورة، وتسبب التهاب الخشاء، وهو النتوء العظمي خلف الأذن، ما يؤدي إلى تلف العظام وتراكم القيح. ونادراً ما تنتشر عدوى الأذن الوسطى الخطيرة إلى أنسجة أخرى في الجمجمة، بما في ذلك الدماغ أو الأغشية المحيطة بالدماغ.
منع تراكم السوائل خلف طبلة الأذن مجدداً
على الرغم عبر عدم إمكانية منع حدوثها على الإطلاق، لكن أفضل طريقة لمنع تراكم السوائل في الأذن هو تجنب المواقف والظروف التي تسد قناتي نفير اوستاش، يضم ذلك الاستراحة عند الإصابة بنزلة برد وتناول مضادات الاحتقان إذا أوصى الطبيب بذلك، وتناول مضادات الهيستامين طالما المعاناة عبر الحساسية، ويساعد التثاؤب أو استهلك الماء أو مضغ امن الممكن أنكة أو مص بترة عبر الحلوى على تحريك السائل في الأذن والتخلص منه، بالإضافة إلى تجنب التدخين السلبي.
كيف من الممكن أن يضرنا الاستماع إلى الأصوات العالية عبر سماعات الأذنيا ترى؟
الوسوم: البكتيريا،الصحة،الفيروسات،الماء،جهاز المناعة،صحة عامة،طب،طبلة الأذن
0 تعليقات
أضف تعليقا