علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

هل ارقام الثمنات الحرارية على الأغذية حقيقيةيا ترى؟

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

تناول الطعام...

Reading Time: 2 minutes
يستند حساب الثمنات الحرارية التي نراها على ملصقات المواد الغذائية في الولايات المتحدة إلى نتائج الأبحاث القديمة التي أجراها عالم الكيمياء الأميركي «ويلبر أتواتر» منذ قرنٍ عبر الزمن. حيث بدأ عام 1887 في أبحاثه لحساب كمية الطاقة الواردة إلى الجسم؛ عبر خلال حساب القيمة الغذائية التي نحصل عليها عبر تناول الطعام عبر مختلف الوجبات، وطرح كمية الطاقة الخارجة في فضلات الجسم منها.
ومنذ ذلك الحين، اعتُمدت نتائج ويلبر واختُصرت في قاعدة ج-ز-4؛ أي جميعّ جرام عبر البروتين والدهون والكربوهيدرات يوفّر أربعة وتسعة و أربعة ثمنات حرارية عبر الطاقة؛ على التوالي. اعتمدت وزارة الزراعة الأميركية على هذه الأرقام لعقودٍ عبر الزمن، ولم تقم بتعديلها مراعاة لاختلاف أطعمةٍ محددة عبر ناحية قابلية الهضم؛ لحتى ذلك يؤثّر على كميات الثمنات التي يمكن حتى يمتصّها الجسم منها.
لكن خبراء التغذية خلال العقد الماضي طالبوا بإعادة تقييم مدخول الثمنات الحرارية والمعلومات الغذائية على الملصقات، ويشيرون إلى حتى النظام الحالي يتجاهل فرق القيمة الغذائية بين الطعام المُعالج والنيء. وفي هذا الصدد؛ يؤكّد الباحثون في جامعة هارفارد -استناداً إلى تجارب على الفئران- حتى الطعام المعالج يسهّل على الجسم امتصاصه، مما يوفّر المزيد عبر الثمنات الحرارية، وينطبق ذلك أيضاً على الأطعمة المخبوزة أو المخلوطة. حتى حتى حفنة صغيرةً عبر الفول السوداني المكسّر يوفّر ثمنات حرارية أكثر عبر نفس الكمية عبر حبوب الفول السوداني التامة السليمة.
وعلى سبيل المثال؛ عثر الباحثون في وزارة الزراعة الأميركية في دراسةٍ دعمتها صناعة المكسّرات في الولايات المتحدة؛ حتى قيمة الثمنات الحرارية الموجودة في الفستق الحلبي أقل مما تظهره ملصقات المعلومات على منتجاته بنسبة 5%. وفي عام 2012، وجدوا حتى الثمنات الحرارية الموجودة في اللوز كانت في الواقع أقلّ بنسبة 32% مما تظهره الملصقات، أو أقلّ بمقدار 40 ثمنة حرارية في جميع وجبة.
لذلك قد لاقد يحدث عليك أخذ أرقام الثمنات الحرارية الموجودة على ملصقات المنتجات على محمل الجد.
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية عبر الموضوع عبر «بوبيولار ساينس» عبر هنا، فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: أعداد المجلة،الثمنات الحرارية
السابق
نصائح لتصفية ذهنك
التالي
تعرف على أشهر الطرق الإحتيالية في سوق العملات الرقمية وكيفية تجنبها

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً