علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

طفرة جينية قد تساعد في التقليل عبر الإصابة بنوبة قلبية

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

حتى حامليها لديهم مستويات منخفضة عبر الدهون الثلاثية في الدم؛ وهو الأمر الذي يفتح أفقاً جديداً لتطوير أدويةٍ جديدة تمنع حدوث النوبات القلبية. في تفاصيل الدراسة؛ حلّل الباحثون 13 ألف جين عبر 200 ألف مريض على مدار أربعة سنوات، بحثاً عن الارتباطات بين الطفرات وسقم الشريان التاجي؛ الذي يسبب انسداد الأوعية الدموية الرئيسية المؤدية إلى القلب؛ الأمر الذي يمكن حتى يتسبب بحدوث النوبة القلبية. عثر الباحثون حتى نسبة النوبات القلبية لدى السقمى الذين يحملون طفرةً في جينٍ يُدعى «ANGPTL4» أقل بكثير؛ نظراً لانخفاض مستويات الدهون الثلاثية في...

Reading Time: 2 minutes
تحدث النوبة القلبية فجأةً، لكنها لا تحدث عبر دون سبب؛ فالنظام الغذائي السيئ، وعدم ممارسة التمارين الرياضية بشجميعٍ كافٍ هي عوامل مؤهبة لحدوثها. تبيّن للفهماء خلال السنوات القليلة الماضية أنه من الممكنقد يحدث هناك دورٌ للجيناتٍ أيضاً في حدوث ذلك؛ فقد اكتشفوا في دراسةٍ نُشرت في دورية «نيو إنجلاند جورنال ميديسن» عام 2016، حتى هناك طفرة جينية يمكنها تقليل خطر الإصابة بنوبةٍ قلبية لدى حامليها بنسبةٍ تصل إلى 50%، وقد تبين حتى حامليها لديهم مستويات منخفضة عبر الدهون الثلاثية في الدم؛ وهو الأمر الذي يفتح أفقاً جديداً لتطوير أدويةٍ جديدة تمنع حدوث النوبات القلبية.
في تفاصيل الدراسة؛ حلّل الباحثون 13 ألف جين عبر 200 ألف مريض على مدار أربعة سنوات، بحثاً عن الارتباطات بين الطفرات وسقم الشريان التاجي؛ الذي يسبب انسداد الأوعية الدموية الرئيسية المؤدية إلى القلب؛ الأمر الذي يمكن حتى يتسبب بحدوث النوبة القلبية. عثر الباحثون حتى نسبة النوبات القلبية لدى السقمى الذين يحملون طفرةً في جينٍ يُدعى «ANGPTL4» أقل بكثير؛ نظراً لانخفاض مستويات الدهون الثلاثية في الدم؛ إذ أنه عبر المعروف ارتباط مستويات الدهون الثلاثية العالية بأمراض القلب.
القلب والدورة الدموية. الطفرة المكتشفة التي تقلل عبر خطر الإصابة بنوبة قلبية قد تساعد الباحثين على تطوير أدوية للحدّ عبر حدوثها. – الصورة: بريان براندنبورغ/ ويكيميديا كومنز
يعتقد الباحثون أنه إذا كان جين ANGPTL4 يعمل بشجميعٍ سليم؛ فإنه يثبّط أنزيم الليباز المُسمى «ليبوبروتين – LPL»؛ المُستخدم لتفكيك الدهون الثلاثية الموجودة في الدم، أما إذا كان الجين لا يعمل بشجميعٍ سليم، فإنه يتوقّف عن تثبيط أنزيم LPL ليستمر الأنزيم نتيجةً لذلك بتفكيك الدهون الثلاثية؛ مما يحدّ عبر تراكمها في الشرايين، ويقلل بالتالي عبر احتمال حدوث نوبة قلبية.
بالنسبة للممارسة السريرية، خرج الباحثون عبر هذه الدراسة باستنتاجين مهمين. أولاً: لقد قلل الأطباء في السابق أحد أبرزية الدهون الثلاثية كمؤشر لخطر الإصابة بالنوبة القلبية؛ فقد كانوا يركزون على مشجميعة الكوليسترول فقط، ودفع السقمى في دوامة التمييز بين الأطعمة الحاوية على الكولسترول الحميد والسيئ، بينما تُبين هذه النتائج أبرزية تشجيع السقمى على خفض مستويات الدهون الثلاثية لديهم لتخشىيض خطر الإصابة بنوبة قلبية.
ثانياً: يمكن أنقد يحدث جين ANGPTL4 هدفاً جديداً للأدوية؛ فوفقاً للباحثين، لا يحتاج الجسم إلى الجين مطلقاً، لذلك يمكن تطوير أدويةٍ جديدة توقف عمله تماماً لمساعدة السقمى المعرضين لخطر النوبات القلبية. هناك حاجةٌ لإجراء المزيد عبر الدراسات لإثبات حتى جين ANGPTL4 غير ضروري حقاً، رغم حتى هناك أبحاثاً جينية على الحيوانات تؤكّد ذلك. إذا صحّت تسقطات الباحثين؛ يمكن حتى تساعد الأدوية الجديدة المُتسقط تطويرها على توفير المزيد عبر أنزيم LPL في الدم لدى السقمى؛ بالتالي خفض مستويات الدهون الثلاثية؛ مما يعني بالمحصلة تقليل خطر إصابتهم بنوبة قلبية.
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية عبر الموضوع عبر «بوبيولار ساينس» عبر هنا، فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: أمراض القلب،أمراض القلب والأوعية الدموية،صحة القلب
السابق
فوائد ممارسة التمارين الرياضية في مجموعات
التالي
جنون الرموز الغير قابلة للاستبدال NFT مستمر...حجم مبيعات NFT في فبراير يتجاوز حجم 2020 ككل

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً