علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

نصائح لتناول الأطعمة المحلّاة دون حتى تؤذي صحتك | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

في الإصابة بأمراض مثل: السكري، السمنة، وأمراض القلب. لذلك قد تتسائل؛ هل هناك طريقةٌ ما لتناول الأطعمة المحلاة والحلويات بحيث لا تؤثّر على صحتكيا ترى؟ تشير الدراسات الحديثة -في هذا الصدد- إلى أنه قدقد يحدث هناك بعض الحيل لتناول طعامٍ صحي لا ينطوي على تقليل كمية السكر. في البداية؛ يجب حتى دراسة أنه لا يوجد مبرر لاستبعاد السكر نهائياً عبر نظامك الغذائي. تقول «ليزلي بونسي»؛ أخصائية التغذية الرياضية المسجلة: «من القاسي جداً استبعاد الأطعمة المحلّاة عبر نظامنا الغذائي، فمن غير المرجح حتى يلتزم الكثيرون بنظام غذائي خالٍ عبر السكر. لدى الجميع رغبة في تناول...

Reading Time: 4 minutes
لا تعتبر الأطعمة المحلّاة عبر الأطعمة الصحية، لكنها قد تكون جزءاً عبر نظام غذائي صحي. بالنسبة لي، لا يمكنني تخيّل يومي بدون تناول الكعك المُحلّى على الفطور عبر حينٍ لآخر، أو تناول السكاكر أثناء مشاهدة الأفلام. لا ريبّ أنّ معظم الأميركيين يوافقونني الرأي، بما فيهم الأطباء وخبراء التغذية. لكن تشير الدراسات إلى حتى تناول السكّر بكميات زائدة يمكن حتى يلعب دوراً في الإصابة بأمراض مثل: السكري، السمنة، وأمراض القلب. لذلك قد تتسائل؛ هل هناك طريقةٌ ما لتناول الأطعمة المحلاة والحلويات بحيث لا تؤثّر على صحتكيا ترى؟
تشير الدراسات الحديثة -في هذا الصدد- إلى أنه قدقد يحدث هناك بعض الحيل لتناول طعامٍ صحي لا ينطوي على تقليل كمية السكر.
في البداية؛ يجب حتى دراسة أنه لا يوجد مبرر لاستبعاد السكر نهائياً عبر نظامك الغذائي. تقول «ليزلي بونسي»؛ أخصائية التغذية الرياضية المسجلة: «من القاسي جداً استبعاد الأطعمة المحلّاة عبر نظامنا الغذائي، فمن غير المرجح حتى يلتزم الكثيرون بنظام غذائي خالٍ عبر السكر.
لدى الجميع رغبة في تناول الأطعمة المحلاّة، وتختلف هذه الرغبة عبر إنسانٍ لآخر. ولكن لذلك سببٌ وجيه، إذ يزودنا السكر بالطاقة التي نحتاجها. لذا قدقد يحدث أثر الاعتماد على نظامٍ غذائي خالٍ عبر السكر مدمراً عبر الناحية النفسية. بدلاً عبر ذلك؛ عبر المفيد أكثر التفكير في طريقة تناول الحلويات والأطعمة الغنية بالسكر بحيث لا تؤثّر على صحتنا قدر الإمكان».
ماذا يعمل السكر بالجسم عند تناول الأطعمة المحلّاةيا ترى؟
هل السكر مضرٌ حقاًيا ترى؟ غالباً ما يكتسب السكر سمعته السيئة كوننا نتناوله كمادةٍ مستقلة تُضاف إلى الصودا أو الحلوى، أو مخلوطاً مع كربوهيدراتٍ أخرى كما في الكثير عبر المخبوزات. تحتوي هذه الأطعمة على الكربوهيدرات السهلة، لذلك يرتفع مستوى السكر في الدم في الجسم عن مستوياته الطبيعية عند تناولها. عندئذٍ يحاول الجسم ضبط مستوى السكر مجدداً عبر خلال إفراز الهرمونات الخافضة للسكر مثل الأنسولين والأنترتين. إذا زادت مستويات السكر كثيراً؛ تتوقّف آلية العمل عن القيام بوظيفتها بشجميعٍ سليم، مما قد يؤدي للإصابة بسقم السكري عبر النوع الثاني.
تقول بنوسي: «لكن هناك طرقاً للوقاية عبر ذلك. يمكننا ببساطة تقليل كمية السكر التي نتناولها في البداية، أو تناوله مع أطعمةٍ أخرى لتجنّب هجره يصبح مكوّن الوجبة الرئيسي. في الواقع؛ أفضل الأطعمة التي يمكننا تناولها إلى جانب السكر هي الأطعمة البروتينية؛ إذ يؤدي تناولها إلى إفراز هرمون الغلوكاغون (هرمون هام لأيض الكربوهيدرات)، والذي يعمل على استقرار مستويات الأنسولين في الجسم. لذلك يمكن لتناول البروتين والسكر معاً تنظيم بعضهما البعض. ستكون أجسادنا ذكية بهذه الطريقة».
من الطرق المثالية لتطبيق هذه الطريقة هو استهلك القهوة الصباحية (ما لم تكن تشربها عبر دون سكر من طبيعة الحال)، ولكن بدلاً عبر إضافة السكر، يمكن إضافة الحليب على شجميع لاتيه أو كابتشينو. بذلك نحصل على مزيجٍ مثالي عبر السكر والبروتين (ممثلاً بالحليب)، مما يؤدي إلى توازن مستويات الهرمون والجلوكوز.
تشير بعض الأبحاث الحديثة إلى حتى علينا تناول جميع الكربوهيدرات -بما في ذلك السكر- في نهاية الوجبة. إذ تُظهر الأبحاث التي تناولت مستويات الجلوكوز والأنسولين في الجسم بعد تناول الوجبة لدى المصابين بسقم السكري عبر النوع الثاني؛ أنّ الترتيب الذي نتناول عبره أنواعاً مختلفة عبر الأطعمة مهم جداً. في أحدث هذه الدراسات، والتي أجريت في سبتمبر/ أيلول عام 2017، كان على المشاركين -جميعهم كانوا يعانون عبر سقم السكري عبر النوع الثاني- تناول نفس مكونات الوجبة تماماً في ثلاثة أيام مختلفة، ولكن بترتيب مختلف. على سبيل المثال؛ تناول الكربوهيدرات في بداية الوجبة، ثم تناول البروتين والخضراوات بعدعشرة دقائق في اليوم الأول. ثم تناول البروتين والخضروات أولاً، وتناول الكربوهيدرات بعدعشرة دقائق في اليوم التالي، وتناول جميع مكونات الوجبة معاً في اليوم الثالث.
ثم قام الباحثون بقياس مستويات الجلوكوز والأنسولين والغلوكاغون في الدم بعد الوجبات مباشرةً، وبعد مرور 30 دقيقة خلال الساعات الثلاث التالية. وجدو الباحثون بحتى ذروة مستويات الجلوكوز عند تناول الكربوهيدرات في آخر الوجبة كانت أقلّ بنحو 50% مما كانت عليه عند تناولها في بداية الوجبة. بينما كانت مستويات الجلوكوز أعلى بنحو 40% عند تناول جميع المكونات معاً مقارنةً بتناول الكربوهيدرات في نهاية الوجبة.
يتبين مما تجاوز أنّ هذه الفروق كبيرة جداً. وفقاً للدراسة؛ فإذا تأثير ترتيب تناول الأطعمة على مستويات الجلوكوز والهرمونات بعد الوجبة يشبه أثر الأدوية المنظمة لجلوكوز الدم. في الواقع؛ يطلب الكثير عبر الأطباء عبر سقمى السكري الحد عبر تناول الكربوهيدرات والسكريات المضافة، لكّن هذا البحث يشير إلى أنّ إجراء تغييرٍ سهل بترتيب تناول مكونات الوجبة المتنوعة قدقد يحدث بفعالية الحدّ عبر تناولهم للكربوهيدرات عملاً.
وفي حين حتى الدراسة قد أُجريت على سقمى السكري وكان الهدف منها إيجاد أفضل الممارسات الغذائية لهؤلاء السقمى، إلا حتى معدّ الدراسة «لويس أرون»؛ أستاذ أبحاث التمثيل الغذائي في مركز ويل كورنيل الطبي يقول: «يمكن للجميع الاستفادة عبر النتائج التي خرج بها البحث. وأعتقد أنه سيكون عبر الأفضل لنا بشجميعٍ عام تناول السلطة والخضروات والأطعمة البروتينية في البداية، ثم تناول الحلوى بعد ذلك».
تضيف بونسي بحتى هذه الطريقة يمكن حتى تساعدك عملياً على تناول كميات أقل عبر الحلوى أو الكربوهيدرات بشجميعٍ عام. كما ستقلّ شهيتك بالعمل عند تناول الأطعمة الأخرى، وخصوصاً الخضروات الغنيّة بالألياف، في البداية، ولن تميل لتناول كمياتٍ زائدة عبر الحلوى.
من الممكن تعد نفسك بألّا تتناول أي حلوى في موسم الأعياد المقبل، فقد لا ينفع ذلك. بدلاً عبر ذلك، حاول حتى تتناول الأطعمة الغنية بالبروتين والألياف أولاً، ثم الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، ومن ثم املأ الفراغ المتبقي في معدتك بالحلوى اللذيذة التي تعدها والدتك.
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية عبر الموضوع عبر «بوبيولار ساينس» عبر هنا، فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: الأطعمة،نصائح صحية
السابق
الملخص الأسبوعي لأخبار العملات الرقمية: البيتكوين لن يتراجع
التالي
هكذا تتخلص من الزوائد الجلدية بدون ألم | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً