علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

جميع ما تود معهدته عن فيتامين د | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

«هارفارد هيلث»: «لقد رُوّج لفيتامين د بشجميعٍ كبير، وهو أحد أشهر الفيتامينات حالياً، لكنّه مثير للجدل بين الأكاديميين نتيجة وجود وجهتي نظر حول المستويات الصحيّة له، ودرجة حاجتنا له». إذاً؛ ما الذي يعمله فيتامين د في الجسميا ترى؟ وما هي الكمية المناسبة التي يجب حتى نتاولهايا ترى؟ ومن منا يحتاج تناول مكملات فيتامين ديا ترى؟ إليكم بما أنت بحاجةون معهدته. هل تعلم ماذا يعني فيتامين د، وما هي وظيفتهيا ترى؟ وفقاً ل«لفرانشيسكا كرو»؛ الباحثة وعالمة الأوبئة التغذويّة في جامعة برمنجهام في إنجلترا؛ فإذا فيتامين د هو فيتامين قابل للانحلال في الدسم، مما يساعد في تعزيز امتصاص الكالسيوم في الأمعاء. عندما نتناول فيتامين د؛ تحوّله أجسامنا إلى «الكالسيتريول (وهو الشجميع النشط عبر هذا الفيتامين). بعد ذلك؛ يحفّز الكالسيتريول الجسم على إنتاج مجموعة عبر البروتينات في الأمعاء، والتي وظيفتها هي نقل الكالسيوم عبر داخل الأمعاء عبر جدرانها إلى الدم. وبهذا ووفقاً لكرو؛ «يكون فيتامين د ضرورياً للغاية...

Reading Time: 7 minutes
في عام 2010؛ سمّت صحيفة «ذا نيويورك تايمز» فيتامين د بأنه أكثر مكمّل غذائي يتم الحديث عنه خلال العقد. وبعد حواليعشرة سنوات، زال هوس الناس بـ «فيتامين سطوع الشمس» كما يُدعى. كما ذكرت الصحيفة في السنة الماضية حتى الملايين يتناولون مكمّلات فيتامين د آملين في علاج الاكتئاب وحالات الإعياء، وحتّى المساعدة في مكافحة السرطان.
تقول «مونيك تيلو»؛ طبيبة في مستشفى ماس العام ومشاركة في مدوّنة «هارفارد هيلث»: «لقد رُوّج لفيتامين د بشجميعٍ كبير، وهو أحد أشهر الفيتامينات حالياً، لكنّه مثير للجدل بين الأكاديميين نتيجة وجود وجهتي نظر حول المستويات الصحيّة له، ودرجة حاجتنا له».
إذاً؛ ما الذي يعمله فيتامين د في الجسميا ترى؟ وما هي الكمية المناسبة التي يجب حتى نتاولهايا ترى؟ ومن منا يحتاج تناول مكملات فيتامين ديا ترى؟ إليكم بما أنت بحاجةون معهدته.
هل تعلم ماذا يعني فيتامين د، وما هي وظيفتهيا ترى؟
وفقاً ل«لفرانشيسكا كرو»؛ الباحثة وعالمة الأوبئة التغذويّة في جامعة برمنجهام في إنجلترا؛ فإذا فيتامين د هو فيتامين قابل للانحلال في الدسم، مما يساعد في تعزيز امتصاص الكالسيوم في الأمعاء. عندما نتناول فيتامين د؛ تحوّله أجسامنا إلى «الكالسيتريول (وهو الشجميع النشط عبر هذا الفيتامين). بعد ذلك؛ يحفّز الكالسيتريول الجسم على إنتاج مجموعة عبر البروتينات في الأمعاء، والتي وظيفتها هي نقل الكالسيوم عبر داخل الأمعاء عبر جدرانها إلى الدم. وبهذا ووفقاً لكرو؛ «يكون فيتامين د ضرورياً للغاية لصحة العظام». بما حتى الكالسيوم يساعد في النمو والحفاظ على قوّة العظام، وجدت الدراسات حتى نقص فيتامين د يمكن حتى يؤدّي إلى أمراض العظام.
بالإضافة للحفاظ على صحة العظام؛ قدقد يحدث هناك فوائد صحية أخرى لفيتامين د. على سبيل المثال، بيّنت بعض الدراسات وجود آثار إيجابية محتملة له على الأمراض القلبية الوعائية، كما يقترح بعض الخبراء أنه يمكن حتى يخفض معدّلات الأمراض التنفسية عند الأطفال والبالغين. ولكن حسب كرو، لم يتم التحقق عبر هذا بعد.
ما هي المصادر التي يجب حتى نحصل على فيتامين د منهايا ترى؟
وفقاً لإرشادات شركة «إيندوكرن سوسايتي» المتعلّقة بفيتامين د؛ فإذا التعرّض لضوء الشمس هو المصدر الأساسي بالنسبة للأطفال والبالغين. عندما تتعرّض بشرتنا لأشعة فوق البنفسجية؛ فإنها تحفّز هجريب فيتامين د عن طريق تحويل مركّب يدعى بـ «د-ديهيدروكوليسترول» -والذي تحتويه بشرتنا بشجميع طبيعي- إلى فيتامين د 3. يسافر هذا الجزيء بعد ذلك عبر الكبد إلى داخل الجميعى، حيث يُحوَّل إلى الكالسيتريول. كما يمكن حتى توفّر الأطعمة والمكمّلات أيضاً الكالسيتريول.
مع ازدياد وعي العامّة بضرر الشمس وسرطان الجلد؛ ازداد عدد الأشخاص الذين يستخدمون الكريمات الواقية عبر الشمس أيضاً (وهذا يعود بشجميعٍ أساسي إلى اختراع هذه الكريمات في سبعينيات القرن الماضي، والذي تسبب في انتشارها الواسع). وبهذا قد لا يصبح عبر السهل الحصول على ما أنت بحاجةه أجسامنا عبر فيتامين د عبر الشمس وحدها. وفقاً لدراسة أُجريت في عام 2012، استعمال كريم واقي للشمس بدرجة «إس بي إف» تعادل ال30 يقلل عبر هجريب فيتامين د بنسبة 95%. مع ذلك، ووفقاً لتيلو، على أكثر التقديرات، معظم الأشخاص لا يستخدمون هذه الكريمات، أو لا يدهنون طبقة ثانية منها كما يفترض. مما يجعل استخدامها غير ضار.
تقول تيلو حتى الأشخاص يجب حتى يعرّضوا أذرعهم وأرجلهم لأشعة الشمس لمدّة تنحصر بينخمسة و30 دقيقة مرتين أسبوعياً حتى يحصلوا على مدخول يومي كاف عبر فيتامين د. إلّا حتى هذه المدّة يجب حتى تُزاد قليلاً بالنسبة للأشخاص أصحاب البشرة الداكنة لحتى الميلانين يحجب القليل عبر أشعة الشمس.
مع ذلك؛ هذا الأمر لا يعني أنه يجب عليك الاستلقاء تحت أشعة الشمس طويلاً. فكما تقول «ريبيكا باكست»؛ عالمة الأوبئة في جميعية الطب في جامعة نيويورك: «يُركّب جسمنا فيتامين د بشجميعٍ طبيعي عندما يتعرض جلدنا لأشعة فوق البنفسجية عبر النمط بي، لكن هذه الأشعّة تتسبب في السرطان أيضاً، لذا يجب على الجميع تغطية أنفسهم واستخدام الكريمات الواقية». تبيّن وكالة المعاهد الوطنية للصحة ما يلي: «ليس هناك دراسات تحدد ما إذا كان هجريب فيتامين د المحفَّز عبر قبل الأشعة فوق البنفسجية عبر النمط بي؛ يمكن حتى يحدث دون زيادة احتمال الإصابة بسرطان الجلد».
للأسف تحتوي قلّة عبر الأطعمة على فيتامين د بشجميعٍ طبيعي. تتضمّن هذه الأطعمة الأسماك الزيتيّة مثل؛ التونة، السلمون، والماكريل. كذلك البيض، وزيت كبد سمك القد. كما تُدعّم الأطعمة الأخرى مثل؛ عصير البرتنطق، حبوب الفطور، والحليب بفيتامين د في الكثير عبر البلدان.
من طبيعة الحال تبيّن الأدلّة حتى الأنظمة الغذائية تؤثّر بالعمل على مستويات فيتامين د في جسم الإنسان. ففي إحدى الدراسات التي أجريت في 2011، والتي اختبرت تأثيرات الحميات المتنوعة -مثل التي تحتوي على اللحوم والأسماك، والحِميات النباتيّة والخُضرية- على مستويات فيتامين د؛ وجدت كرو حتى الخُضريين كان لديهم أقل نسب عبر فيتامين د في الدم.
قد يحتاج بعض الأشخاص أيضاً إلى تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على فيتامين د، ولكن هذا لا ينطبق على الجميع.
ما هي «النسب الصحيّة»يا ترى؟
هذا سؤال هام للغاية؛ ولا يزال الجواب عليه غير محسوم حتّى بين الخبراء. إذ حتى المنظّمات الطبية لديها الكثير عبر التقديرات المتنوعة للمستويات «الصحيّة» عبر فيتامين د. إحدى المسببات وراء هذا الغموض هي حتى الاهتمام بهذا الفيتامين هو حديث نسبياً. تقول تيلو: «استطعنا قياس مستويات فيتامين د في الدم بسهولة منذ 15 سنة فقط»، ومنذ ذلك الحين لم يصل الخبراء إلى رقم دقيق يبيّن المستوى الصحيّ.
على سبيل المثال ووفقاً لتقرير عبر عام 2010 نُشر عن طريق منظّمة «ذا إنستيتوت أوف ميديسن»؛ يُعتبر الأشخاص الذين لا تتجاوز نسبة فيتامين د لديهم 20 نانوجرام/ ميليلتر مصابين بنقص. استنتج الخبراء في هذه المنظّمة حتى النسبة الأخيرة (أو ما يتجاوزها) هي كمية فيتامين د التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحة العظام. في نفس الوقت؛ تبيّن إرشادات الاستخدام السريري الخاصّة بشركة «إندوكرن سوسايتي»؛ والتي أُصدرت في 2011، حتى النسب الأعلى عبر النسبة السابقة (على الأقل 30 نانوجرام/ميليلتر، ولكن يُفضّل حتى تكون 40-60 نانوجرام/ميليلتر «لضمان الفعّالية»؛ يجب تواجدها بناءً على نصائح «فرقة العمل الخاصّة بفيتامين د» التّابعة للشركة.
تقول تيلو أنّها تعتقد حتى النسب الآمنة تقع بين 20 و 30 نانوجرام/ميليلتر. بالنسبة لمعظم الأشخاص «الذين يتّبعون نظاماً غذائياً متنوّعاً ويتعرّضون للقليل عبر أشعة الشمس، ليس عبر القاسي حتى تقع مستويات فيتامين د لديهم في هذا المجال».
نتيجة لحتى معظم الأشخاص لا يتفقّدون مستويات فيتامين د لديهم؛ تبنّت بعض الحكومات والبلدان مجموعة أكثر دقّة عبر الإرشادات. على سبيل المثال، تقترح منظّمة «إنستيتوت أوف ميديسن» الأميركية حتى يعادل المدخول 400-800 وًحدة دوليّة، أو ما يقابل ر-20 ميكروجرام، وذلك بالنسبة لمعظم البالغين. (تقول تيلو حتى معظم مكمّلات فيتامين د تقدّم جرعة تبلغ 600 – 800 وحدة دولية لجميع يوم).
وفقاً لكرو؛ تنصح السلطات في إنجلترا بتناولعشرة ميكروجرام عبر فيتامين د يومياً، وخصوصاً على شجميع المكمّلات. إذ تقول: «هي كميّة قليلة، ولكن عبر القاسي بالعمل الحصول على فيتامين د عبر النظام الغذائي. لعمل ذلك، يجب تناول الأسماك الزيتيّة طيلة النهار، وهو أمر لا يجب عمله بسبب خطر التسمم بالزئبق وما إلى ذلك».
من هم الأشخاص العرضة للإصابة بنقص فيتامين ديا ترى؟
وفقاً لكرو؛ تلعب الكثير عبر العوامل دوراً في احتماليّة الإصابة بنقص فيتامين د. بعض المجموعات هي عرضة أكثر عبر غيرها، مثل كبار السن الذين يتعرضون لأشعة الشمس بنسبة أقل، والأشخاص المصابين بأمراض تجبرهم على البقاء في المنزل، والأشخاص الذين لديهم بشرة داكنة (وذلك لحتى الميلانين يقلل كمية الأشعة فوق البنفسجية عبر النمط بي التي يتعرّض لها الجلد)، وهؤلاء الذين يغطّون جزءاً كبيراً عبر بشرتهم (لمسببات دينيّة مثلاً)، والأشخاص الذين لديهم مشاجميع في امتصاص الكالسيوم، مثل هؤلاء المصابين بالدّاء البطنيّ، لأنّهم لا يستطيعون امتصاص فيتامين د أيضاً.
تقول تيلو: «هذه المجموعات يجب حتى يتناول أفرادها المكمّلات». تحثّ الإرشادات الغذائية الخاصّة بالأميركيين، والتي أُصدرت في 2005 الأفراد المعرّضين للإصابة بالنقص على تناول 25 ميكروجرام عبر فيتامين د يومياً.
وفقاً لكرو؛ فإذا الكريمات الواقية والغيوم والتلوّث هي عوامل ثؤثّر على كمية أشعة الشمس التي نتعرّض لها، لذا فالأشخاص الذين يعيشون في مدن لا تتعرّض للشمس كثيراً يمكن أنقد يحدثوا عرضة للإصابة بالنقص أيضاً.
ما يحدث للجسم عند الإصابة بنقص فيتامين ديا ترى؟
عدم الحصول على كمية كافية عبر فيتامين د يمكن حتى يتسبب بعواقب خطيرة ومخيفة بالعمل. وفقاً لكرو، يعني النقص عند الأطفال حتى «أجسامهم لا تكون قادرة على امتصاص الكالسيوم بفعالية»، وينتج النقص عند الأطفال عادة (إذا لم يتعرّضوا لأشعة الشمس على الإطلاق) عبر عدم قدرة أجسامهم على امتصاص الكالسيوم بشجميع جيّد. يمكن حتى يتسبب ذلك بالكُساح، وهي حالة وُصفت لأول مرة في القرن السابع عشر، وتتّسم بعدم قدرة أنسجة العظام على التمعدن، مما يليّن العظام، ويضعفها ويجعلها سهلة الكسر والتشوّه.
بحلول ثلاثينيّات القرن الماضي؛ أصبح الكُساح سقماً نادراً في الولايات المتّحدة بعد بدء السلطات بتعزيز الحليب بالفيتامينات الضرورية. ولكن يبقى بعض الأطفال عرضة للإصابة به. رُبط الكساح بالرضّع الذّين يرضعون حليب أمهاتهم حصراً، والذين تعاني أمهاتهم عبر نقص فيتامين د الناتج في أغلب الحالات عن فرط استخدام الكريمات الواقية عبر أشعة الشمس. يصيب هذا السقم أيضاً بعض الأطفال الذين لا تتضمّن برامج مراكز الرعاية النهارية الخاصة بهم الكثير عبر النشاطات الخارجية. كما أنّه يمكن حتى ينتج عن الاختلافات الجينية، وذلك وفقاً للمعاهد الوطنية للصحة.
وفقاً لكرو؛ عانى عدد متزايد عبر الأطفال في إنجلترا عبر الكساح في السنوات الأخيرة، إذ تقول: «هذا يعود بشجميعٍ أساسيّ لازدياد نسب الهجرة». وتضيف: «الأشخاص الذين لديهم بشرة داكنة يجب حتى يعرّضوا بشرتهم للشمس لفترة أطول عبر الأشخاص الذين لديهم بشرة أفتح بهدف الحصول على نفس الكمية عبر فيتامين د». تقول كرو أيضاً حتى الكساح يظهر بشجميعٍ متكرر عندما ينتقل الأشخاص ذوي البشرة الداكنة عبر مناطق تتعرّض للكثير عبر أشعة الشمس، إلى مناطق تتعرض لكمية أقل بكثير منها.
يمكن حتى تظهر حالة مشابهة للكساح عند البالغين تسمّى «تليّن العظام» نتيجة لانخفاض نسب فيتامين د، وتتسبب في ضعف العظام. تقول تيلو حتى هذه الحالة رُبطت أيضاً بهشاشة العظام. الكُساح وتليّن العظام هي حالات قابلة للعلاج عن طريق تناول مكمّلات فيتامين د التي تكون بمستوى فعالية المكمّلات التي توصف عن طريق طبيب.
وفقاً للشهادات الإنسانيّة؛ فإذا انخفاض نسب فيتامين د يرتبط بحالات الإعياء، النوبات، والتغيّرات في عضلة القلب. ولكن ليس هناك بيانات كافية أو دراسات لتحديد مقدار انخفاض نسب الفيتامين التي تتسبب بهذه الحالات، أو لمعهدة ما إذا كان هناك عوامل أخرى تلعب دوراً في الإصابة.
هل هناك جرعة زائدة عبر فيتامين ديا ترى؟
في حين حتى الحصول على فيتامين د عبر المصادر الطبيعية ليس أمراً ضارّاً -إذ حتى جسم الإنسان يتحكّم بالكمية التي يحصل عليها عبر هذا الفيتامين عبر الشمس والأطعمة ويمكنه حتى يخزّنها للشتاء-؛ إلّا أنه هناك أخطار حقيقية مرتبطة بتناول كميات زائدة عبر المكمّلات.
أبلغت «جينا كولاتا»؛ صحافية تعمل في صحيفة نيويورك تايمز في السنة الماضية حتى بعض الأشخاص «يتناولون جرعات عالية عبر المكمّلات يمكن حتى تكون خطيرة، إذ انّها قد تتسبب بفقدان الشهيّة، الغثيان، والقيء».
تقول تيلو أنّها شهدت هذه الحالات ضمن ممارستها للطب أيضاً: «رأيت سقمى تناولوا هذه المكمّلات بشجميعٍ يومي لأنهم ظنّوا أنّهم يعملون شيئا صحّياً لأنفسهم». ازدياد نسب الكالسيوم باعتدال -كنتيجة لارتفاع نسب فيتامين د- على مدى فترة طويلة عبر الزمن يمكن حتى يؤدي إلى آلام بطنيّة، التبوّل بشجميعٍ متكرر، وتشكّل الحصى الجميعوية. وهذا قد يضعف العظام حتى. تقول تيلو: «قد يعاني الأشخاص عبر هذه الحالات دون معهدة السبب».
هل يجب حتى تخضع لاختبار بهدف تحديد نسبة فيتامين ديا ترى؟
وفقاً لتيلو؛ فإذا قياس نسب فيتامين د ليس متضمّناً في أي مجموعة تحاليل طبية روتينّة حالياً، ومعظم الأشخاص لا يحتاجون للقلق عبر نسب هذا الفيتامين أو حول إجراء اختبارات لقياسها. في تقرير إرشادي أُصدر في 2014 عن طريق «فريق عمل الخدمات الوقائية الأميركي»، ونُشر في دورية «أنالز أوف إنتيرنال ميديسن»؛ وافقت إحدى اللجان على حتى معظم الأشخاص لا عليهم حتى حتى يفهموا ما هي نسب فيتامين د لديهم.
تأمل تيلو في حتى المجتمع الطبّي سيصل إلى إجماع حول نسب فيتامين د التي يُنصح بها بالنسبة لمجموعات مختلفة عبر البشر. وبهذا، سنصبح قادرين على الحصول على الكمية الملائمة عبر أشعة الشمس (أو المكمّلات الضرورية) التي نحتاجها.
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية عبر الموضوع عبر «بوبيولار ساينس» عبر هنا، فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: أمراض،الفيتامينات
السابق
قبل ساعات على إدراج "كوين بيس" في بورصة "ناسداك"...إليك أهم ما تحتاج معرفته
التالي
بعد "كوين بيس": ما هي شركات الكريبتو التي ستطرح للجمهور أيضا؟

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً