علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

قد يساعد العسل المحلّي في مقاومة الحساسية | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

مفيداً، إذ حتى النحل المحلّي يجمع حبوب اللقاح، وعندما تتعرّض للعوامل المسببة للتحسس؛ سيعتاد جسم على حتى هذه المواد آمنة. الاعتقاد بحتى هذا أمر مفيد منتشر للغاية لدرجة...

Reading Time: 3 minutes
على الرغم عبر حتى التحسس يؤثّر على أكثر حوالي 50 مليون مواطن أميركي، إلّا أنّه ليس أمراً مفهوماً تماماً. كما حتى العوامل التي تحفّز الجهاز المناعي يمكن حتى تتراوح عبر أشعة الشمس إلى البصل. وأعراض نوبة التحسس متنوّعة أيضاً. لهذا السبب؛ سنخصص عدّة أسابيع للكتابة عن التحسس: ما هو، وكيف من الممكن أن يظهر، وكيف من الممكن أن يمكن التعامل معه. مرحباً بك في «قسم الحساسية»؛ نبدأها بالكتابة عن العسل المحلّي.
العسل المحلّي وتأثيره
يظهر حتى تناول العسل المحلّي لمكافحة الحساسية يجب أنقد يحدث مفيداً، إذ حتى النحل المحلّي يجمع حبوب اللقاح، وعندما تتعرّض للعوامل المسببة للتحسس؛ سيعتاد جسم على حتى هذه المواد آمنة. الاعتقاد بحتى هذا أمر مفيد منتشر للغاية لدرجة حتى مجموعة عبر الفهماء قرروا أنّه يستحق الاختبار.
ولكن أولاً بدأ الفهماء بتجربة مفتوحة؛ أي تجربة يفهم ضمنها المشاركون ما إذا كانوا سيتلقون العلاج الحقيقي أم الوهمي. ضمت التجربة متطوعين مصابين بتحسسات محليّة، وطُلب منهم إما تناول ملعقة كبيرة يومياً، أو تناول شراب الذرة المنكّه بالعسل الاصطناعي. بلّغ هؤلاء الذين تناولوا العسل الطبيعي عن انخفاض أعراض التحسس. كانت النتائج واعدة لدرجة حتى الباحثين قرروا أنه يجب عليهم التحقق ما إذا كان تناول العسل الملحّي يساعد في مكافحة التحسس بالعمل.
لذلك؛ انتقل الفهماء إلى تجربة مزدوجة التعمّية، أي تلك التي لا يفهم فيها المشاركون ما العلاج الذي يتناولوه.
في هذه التجربة، قُسّم المشاركون إلى ثلاثة مجموعات: تناول أفراد المجموعة الأولى العسل، وتناول أفراد الثانية العسل المبستر غير المحلّي، بينما تناول أفراد المجموعة الثالثة شراب الذرة. تناول جميع المشاركين ملعقة كبيرة واحدة. إذا شعرت بحتى هذا مقرفاً للغاية، فأنت لست الوحيد. فمن بين 36 متطوعاً؛ انسحب 13 عبر التجربة لحتى العلاج كان حلواً للغاية بالنسبة لهم. بينما المشاركون الذين استمروا في تناول ملعقة واحدة عبر العسل يومياً لمدّة 30 أسبوعاً بلّغوا بشجميعٍ منتظم عن أعراض الحساسية التي شعروا بها.
عند نهاية الدراسة؛ لم يلاحظ الأفراد الذين تناولوا العسل أي فرق في أعراض التحسس مقارنة بهؤلاء الذين تناولوا شراب الذرة (إلا حتى نسب سكر الدم لديهم ازدادت).
من المحتمل بالتأكيد حتى الكمية التي تناولها المشاركون لم تكن كافية. يبيّن الفهماء في الورقة البحثية حتى التناول العوامل المسببة للتحسس عبر الفم هو أمر ثبتت فعاليته تاريخياً في تعويد الجهاز المناعي على عدم الإفراط في ردة العمل. هذا يعني حتى العوامل المسببة للتحسس والموجودة في العسل يمكن حتى تساعد في مكافحة التحسّس. ولكن إذا كان هذا الأمر سليماً، فهو ليس قابلاً للتطبيق لحتى قليلون عبر البشر مستعدّون لتناول عدّة ملاعق كبيرة عبر العسل يومياً.
عوامل مؤثرة
تشير دراسة أخرى واعدة حتى الأمر قد يتعلّق أيضاً بنوع العسل. النوع المحلّي يحتوي على عدّة أنواع عبر حبوب اللقاح، وقد لا يحتوي جميع منها على كمية عبر الميكروبات كافية لتعويد الجهاز المناعي. قرر باحثون فنلنديّون حتى يختبروا تأثير النوع الذي يحتوي على حبوب اللقاح لشجر البَتولا. حبوب اللقاح لهذا الشجر هو أحد أبرز عوامل التحسس في فنلندا، لذا، جمّع الفهماء متطوّعين يعانون عبر تحسس تجاه شجر البتولا، ووصفوا لهم إما تناول النوع العادي أو الغني بحبوب اللقاح. ضمت الدراسة أيضاً مجموعة مرجعية ثالثة لم يتناول أفرادها العسل. أظهر الأفراد الذين تناولوا العسل الغني بحبوب اللقاح أعراضاً أقل للتحسس، ومرّوا بعدد أيام أكبر دون الشعور بأي أعراض مقارنة بالأفراد الذين تناولوا العسل العادي.
المشجميعة الوحيدة في هذه الدراسة هي حتى المجموعة المرجعية لم تحصل على علاج وهمي. بل أُرشدوا ببساطة بعدم تناول أي أطعمة تحتوي على العسل خلال فترة الدراسة. على الأرجح حتى تناول جميعا النوعين تسبب في ظهور أثر وهمي فعّال. الفروق بين الأفراد الذين تناولوا العسل العادي والغني بحبوب لقاح البتولا كانت مهملة إحصائياً، لذا فقد تمثّل هذه الدراسة شذوذاً إحصائياً. أو عبر المحتمل أنقد يحدث حبوب الطلع الزائد فعّالاً. لا زلنا غير متأكدين.
بأخذ جميع هذا بعين الاعتبار، فكهل تعلم ماذا يعني الحال بالنسبة لجميع العلاجات الطبيعية الأخرى، قد تشعر بتحسّن في أعراض التحسس بعد تناول العسل المحلّي. تبرهن الدراسات السابقة حتى السبب وراء النتائج التي لوحظت هو التأثير الوهمي على الأرجح. ولكن هذا التأثير قدقد يحدث  فعّالاً. إذا كنت مقتنعاً بحتى تناول العسل سينفعك، فهو سينفعك. جميع ما يهم في النهاية هو أنّك تشعر بتحسّن، وإذا كان تناول ملعقة كبيرة منه هو أمر يساعدك على الاستمتاع بأيام الصيف في الطبيعة، فيجب عليك اتّباع هذه الطريقة.
في أسوأ الأحوال؛ ستستهلك مُحلّياً طبيعياً لا يحمل نسب سكّر الدم مثل سكر المائدة العادي. وفي أحسن الأحوال؛ ستخشىّ أعراض التحسس لديك. ليس أمراً مفاجئاً حتى هذا العلاج رائجاً للغاية.
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية عبر الموضوع عبر «بوبيولار ساينس» عبر هنا، فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: الحساسية،العسل
السابق
لماذا يوجد الآن المزيد من العملة الرقمية المستقرة "التيثر" على بلوكشين ترون أكثر من الايثيريوم؟
التالي
لزيادة الوزن في رمضان: اتبع الطريقة الصحيحة | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً