علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية تساهم في رسم مستقبل التقنيات في السعودية | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

والجاهزية لما قد تحدثه هذه النقلات عبر تغيرات اقتصادية واجتماعية، وليس بالضرورة حتى تكون هذه التغيرات سلبيةً دائماً، بل قد تكون في كثير عبر الأحيان تغيراتٍ إيجابيةً، إلا حتى الاستعداد المبكر لها قدقد يحدث عاملاً  أساسياً في الاستفادة منها على نحو مناسب، كما يمكن استشراف المستقبل عبر القدرة على الاستثمار في هذه التقنيات في وقت مبكر؛ بهدف تحقيق الميزة التنافسية لبقية الدول. آفاق المستقبل في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية الصورة: مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية السعودية «كاكست» درست المدينة التقنيات المتقدمة الحالية والمستقبلية ذات التأثير المتسقط على عدد عبر القطاعات الحيوية، يقول رئيس المدينة الدكتور أنس بن فارس الفارس: «ساهمت التقنية في تكوين العالم بشجميعه الحالي؛ فمن المتسقط أنقد يحدث ذلك بشجميع أكبر في المستقبل؛ مما يستدعي وجود جهات متخصصة تعنى باستشراف التقنيات المستقبلية».  تصدى مركز الاستشراف التقني بالمدينة لرصد التقنيات المستقبلية، وأعد تقريره الدوري الأول للاستشراف التقني بعنوان «آفاق التقنيات المستقبلية للمملكة العربية السعودية 2021»؛...

Reading Time: 3 minutes
المستقبل ليس ذلك الزمان المجهول، بل هو ما نسعى إليه ليصبح واقعنا في الغد، قد يظهر رسم المستقبل وتسقطه أمراً سهلاً على مستوى الأفراد، لكنه قاسيٌ على مستوى الدول والقطاعات الحيوية. 
حققت هذه المعادلة القاسية، وساهمت في رسم مستقبل التقنيات في المملكة العربية السعودية؛ عبر تقرير جميعي يمكن أنقد يحدث نواةً لرسم مستقبل التقنيات، ليس في المملكة فحسب، بل وغيرها كذلك عبر دول العالم.
 أبرزية الاستشراف التقني
تنبع أبرزية الاستشراف التقني عبر كونه أداةً جوهريةً لاستبصار المستقبل، ومعهدة النقلات النوعية التي تحدثها التقنيات؛ وذلك لأهداف عدة؛ منها الاستعداد والجاهزية لما قد تحدثه هذه النقلات عبر تغيرات اقتصادية واجتماعية، وليس بالضرورة حتى تكون هذه التغيرات سلبيةً دائماً، بل قد تكون في كثير عبر الأحيان تغيراتٍ إيجابيةً، إلا حتى الاستعداد المبكر لها قدقد يحدث عاملاً  أساسياً في الاستفادة منها على نحو مناسب، كما يمكن استشراف المستقبل عبر القدرة على الاستثمار في هذه التقنيات في وقت مبكر؛ بهدف تحقيق الميزة التنافسية لبقية الدول.
آفاق المستقبل في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية
الصورة: مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية السعودية «كاكست»
درست المدينة التقنيات المتقدمة الحالية والمستقبلية ذات التأثير المتسقط على عدد عبر القطاعات الحيوية، يقول رئيس المدينة الدكتور أنس بن فارس الفارس: «ساهمت التقنية في تكوين العالم بشجميعه الحالي؛ فمن المتسقط أنقد يحدث ذلك بشجميع أكبر في المستقبل؛ مما يستدعي وجود جهات متخصصة تعنى باستشراف التقنيات المستقبلية». 
تصدى مركز الاستشراف التقني بالمدينة لرصد التقنيات المستقبلية، وأعد تقريره الدوري الأول للاستشراف التقني بعنوان «آفاق التقنيات المستقبلية للمملكة العربية السعودية 2021»؛ والذي يتناول أبرز التقنيات المستقبلية التي تهم المملكة خلال ال20 عاماً القادمة في الكثير عبر جوانب الحياة.
وفي افتتاحية التقرير، عبّر الدكتور أنس الفارس عن التقرير بقوله «صُمم التقرير بما يتناسب مع توجهات الوضع الراهن في المملكة العربية السعودية، فقُسمت التقنيات إلى عدة مجالات حسب الجهات الحكومية ذات الصلة، كما نظر التقرير في الاستراتيجيات القطاعية المعلَنة عبر هذه الجهات، وأخذها في الحسبان في تحديد التقنيات المستقبلية المهمة للمملكة، وهدفت المدينة إلى إحاطة الجهات المعنية بالتقنيات التي قد تؤثر على مستقبلها على المستويين المتوسط والبعيد؛ وذلك إما للأخذ بزمام المبادرة في تطوير هذه التقنيات، أو للاستعداد لها وتخشىيف المخاطر المحتملة عبر ظهور هذه التقنيات. 
وتأمل المدينة أنقد يحدث هذا التقرير أداة عون في رسم السياسات المستقبلية للمملكة؛ التي يمكن حتى تتأثر بالتقنيات المستقبلية كسياسات وأولويات البحث الفهمي وتطوير رأس المال البشري، وتغيير الأطر التنظيمية المتعلقة ببعض القطاعات والبدء في بناء شراكات دولية مع الدول المتقدمة في هذه التقنيات؛ بهدف نقل وتوطين التقنية والاستثمار في الشركات الواعدة في هذه التقنيات».  
تقرير يرسم للمستقبل ملامحه
الصورة: تقرير مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية السعودية «كاكست»
شارك في إعداد التقرير 112 خبيراً سعودياً، و 15 خبيراً عالمياً، عبر 20 جهة محلية ودولية عبر مختلف المجالات؛ منهم خبراء عبر مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، وخبراء دوليون عبر جامعات عريقة؛ مثل هارفارد، وكامبريدج، ومعهد ماساتشوستس للتقنية، وأكسفورد وأريزونا، وكاليفورنيا بيرجميعي. 
ضم التقرير سبعة مجالات رئيسية فيما يُعهد باسم «كوكبة الاستشراف التقني»؛ وهي: الفضاء والطيران، والبيئة والمياه والزراعة والطاقة والمواد والإنتاج، والصحة والتحول الحضري والخدمات اللوجستية، والتقنيات الرقمية.
ويعد هذا التقرير في منهجيته و أسلوبه؛ الأول عبر نوعه في المملكة، وتهدف المدينة إلى أنقد يحدث ضمن سلسلة تقارير دورية، على غرار ما تعمله الكثير عبر الدول المتقدمة التي بدأت في إصدار هذا النوع عبر التقارير منذ عقود طويلة.
منهجية التقرير
الصورة: تقرير مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية السعودية «كاكست»
التقرير يمثل وجهة نظر شاملة عن التقنيات الواعدة التي قد تطلق إمكانات هائلة عبر الكثير عبر المجالات والقطاعات على مدى العشرين عاماً المقبلة، وركز على أفقين زمنيين؛ الأول منهما في مسار الاستشراف الذي يتطلع إلى مستقبل التقنيات على مدى الأعوام الخمسة إلى العشرة المقبلة، والثاني في مسار الاستبصار الذي يتطلع إلى أبعد عبر ذلك؛ ببُعدٍ زمني يصل إلى عشرين عاماً.
اتبع التقرير منهجيةً فهميةً رصينةً بعيدةً عن الانحياز، واستشرف التقنيات المستقبلية على ثلاث مراحل؛ حيث حصر في الخطوة الأولى عدداً كبيراً عبر التقنيات ذات المستقبل الواعد بمشاركة الخبراء المتخصصين في المجالات، وفُرزت هذه التقنيات في الخطوة الثانية بحسب المنهجية المتبعة في التقرير؛ والتي اتخذت منهج جذب السوق والدفع التقني لدراسة الجاذبية العالمية للمجالات التقنية، وقدرتها على تحقيق أكبر المكاسب الاقتصادية والاجتماعية،. وفي الخطوة الثالثة والأخيرة، قيم التقرير هذه التقنيات عبر ناحية أبرزيتها وتأثيرها على مستقبل المملكة.
إذا كنت مهتماً بالموضوع فتقدر الاطلاع على المزيد عبر ، المعد عبر قبل مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية. 
السابق
شرح عملة بتكوين كاش Bitcoin Cash
التالي
الخوارزمية: كيف تعرف أجهزة الكمبيوتر ما يجب فعله بالبيانات؟ | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً