علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

هل اختراق الدماغ مهمة سهلة كما يقترح «إيلون ماسك»يا ترى؟ | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

بعض التحفظات الفهمية حول الأمر، رفضها ماسك قائلاً في...

Reading Time: 4 minutes
منطق عبر «ذا كونفيرسيشن»

إذا كانت الأفكار والمشاعر والأنشطة العقلية الأخرى مجرّد إشارات كهروكيميائية تتدفق حول شبكة واسعة عبر خلايا الدماغ، فهل ربط هذه الإشارات بالأدوات الإلكترونية الرقمية ستتيح لنا تعزيز قدرات أدمغتنايا ترى؟
هذا ما اقترحه رائد الأعمال التقني «إيلون ماسك» في عرض تقديمي جرى مؤخراً لجهاز نيورالينك، وهي رقاقة دماغية مبتكرة مزروعة في دماغ الخنزير «جيرترود». ولكن ما مدى واقعية رؤية ماسكيا ترى؟ عندما أثرت بعض التحفظات الفهمية حول الأمر، رفضها ماسك قائلاً في تغريدة: «بالنسبة للكثيرين في الأوساط الأكاديمية، فمن الرائج للأسف حتى يثمّنوا قيمة الأفكار عالياً، ويقللوا عبر قيمة الجهد لتحويلها إلى واقع يؤتي ثماره. على سبيل المثال، إذا فكرة الذهاب إلى القمر فكرة سهلة، لكن تحقيق الذهاب إلى القمر يحتاج جهوداً كبيرة».
تستخدم قابلات الدماغ الأقطاب الكهربائية لترجمة الإشارات العصبية إلى أوامر قادرة على التحكم في الأنظمة الخارجية، مثل الكمبيوتر أو الذراع الآلية، وأنا استوعب طريقة خلق هذه القابلات. فقد ساهمت في عام 2005 بتطوير شريحة «نيوروشيب» التي كانت تسجيل إشارات الدماغ المعروفة بـ «جهد العمل» عبر خلايا مفردة لعدة أيام جميع مرة، ويمكنها حتى إرسال نبضات كهربائية مرة أخرى إلى جمجمة الحيوان لتحفيز بعض مناطق الدماغ. لقد كنا نستخدمها في الواقع لإنشاء اتصالات اصطناعية بين مناطق الدماغ، وإحداث تغييرات دائمة في شبكات الدماغ العصبية.
عقول فريدة
في الواقع، كان بمقدور فهماء الأعصاب الإصغاء إلى نشاط خلايا الدماغ، أو قياسه في الحيوانات المستيقظة منذ الخمسينيات. اُستخدمت الإشارات الدماغية في مطلع القرن الحادي والعشرين للتحكم بالأذرع الصناعية في تجاربٍ على القرود. وفي عام 2006، بدأ فريق «برين جيت» تجارب غرس مصفوفاتٍ مكونةٍ عبر 100 قطبٍ كهربائي في أدمغة المصابين بالشلل تمكنهم عبر التحكم بالكمبيوتر والأجهزة المساعدة بشجميعٍ محدود.
ولكني لا أقول ذلك للتقليل عبر شحتى التقدم الذي أحرزه فريق نيورالينك، فقد طوروا بالعمل قابلة دماغية ترسل الإشارات لاسلكياً، ومكونة عبر 1024 قطباً كهربائياً مزروعاً في دماغ جيرترود بواسطة روبوتٍ متطور، ويحرز الفريق تطوراً متسارعاً لتجريب هذه التقنية على البشر، وأعتقد حتى عملهم يمكن حتى يحسن أداء أجهزة القابلات الدماغية التي تساعد المعاقين.
لكن ماسك يطمح في هل تعلم ماذا يعني أبعد عبر ذلك بكثير، مثل قراءة أفكار وذكريات المرء، وحتى كتابتها في الدماغ، وتمكين التواصل التخاطري، وفي النهاية دمج الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي. طبعاً هذه الأهداف ليست «سهلة» حسب تعبير ماسك في تغريدته، ولا أعتقد أنه يمكن تجاوز العقبات التي تقف في طريقها عبر خلال التكنولوجيا لوحدها.
تستخدم معظم قابلات الدماغ اليوم نهجاً يسمى فك تشفير «المحاكاة الحيوية». وتنطوي في البداية على تسجيل نشاط الدماغ في الوقت الذي يتخيل فيه المرء أنه يحرك ذراعه إلى اليمين أو اليسار مثلاً. وبمجرد حتى نعهد أي الخلايا الدماغية تُستخدم لتوجيه الذراع في أحد الاتجاهات، يمكننا فكّ «شيفرة» الحركات اللاحقة عبر خلال بصمتها العصبية تماماً كما لو كانت أصواتاً، ولجميع صوتٍ عمل لقاء له.
في الواقع، يعمل هذا النهج بشجميعٍ مناسب مع الحركات السهلة، ولكن هل يمكن تعميمه على العمليات العقلية الأكثر تعقيداًيا ترى؟ حتى لو تمكنت نيورالينك عبر تسجيل عيناتٍ كافية عبر الإشارات العصبية عبر 100 مليار خلية في دماغي، فكم عدد الأفكار مختلفة التي يجب حتى أفكر فيها أولاً لمعايرة جهازٍ قادرٍ على قراءة العقليا ترى؟ وكم عبر الوقت سيستغرق ذلكيا ترى؟ هل يظهر النشاط الدماغي هو نفسه في جميع مرة أفكر فيها بنفس الفكرةيا ترى؟ وهل سيظهر نشاط دماغي عندما أفكر مثلاً بالذهاب إلى القمر، مثل نشاط دماغ إيلون ماسك عندما يفكر في نفس الفكرةيا ترى؟
هل يمكننا اختراق الدماغيا ترى؟
يأمل بعض الباحثين حتى يتمكن الذكاء الاصطناعي عبر تجنب هذه المشجميعات بنفس الطريقة التي تساعد عبرها أجهزة الكمبيوتر على فهم الجميعام. من الممكن، ومع امتلاك البيانات الكافية، يمكن للذكاء الاصطناعي إدراك ما تعنيه إشارات الدماغ عبر أي إنسان، لكن اللغة، على النقيض عبر الأفكار، تطورت للتواصل مع الآخرين، لذلك يتشارك المتحدثون المختلفون قواعد لغوية مشهجرة؛ مثل النحو والصرف وبناء الجمل.
وبالرغم عبر حتى الأدمغة البشرية متشابهة على المستوى التشريحي، إلا أننا جميعاً متميزون عن بعض على مستوى خلايا الدماغ الفردية. لقد بدأ فهماء الأعصاب مؤخراً في تجربة مقاييس وسيطة بحثاً عن أنماطٍ متشابهة لنشاط مجموعةٍ كبيرة عبر الخلايا الدماغية، ومن الممكن، مع تقدم الأبحاث في هذا الصدد، سنكتشف مجموعة عبر القواعد المشهجرة لعمليات التفكير بين الناس، والتي عبر شأنها تسهيل إنجاز طموح قراءة العقل مستقبلاً. لكن إدراكنا والمعلومات المتوفرة بين أيدينا حالياً لا تقدم أي ضماناتٍ بشحتى ذلك.
قد يمكننا، بدلاً عبر ذلك، استغلال ذكاء الدماغ بحد ذاته. من الممكن يجب حتى نفكر في قابلات الدماغ كأدواتٍ يجب إتقانها، مثل دراسة قيادة السيارة. عندما يرى الأشخاص نشاط خلاياهم العصبية الفردية في الوقت العملي، يمكنهم غالباً تعلّم طريقة زيادة هذا النشاط أو تقليله عبر خلال عمليةٍ تُسمى «الإرتجاع العصبي».
من الممكن يمكن للأشخاص عند استخدام قابلة نيورالينك دراسة طريقة تنشيط خلاياهم العصبية بالطريقة السليمة للتحكم في القابلة. ومع ذلك، تشير الأبحاث الحديثة إلى حتى الدماغ قد لاقد يحدث بهذه المرونة التي تخيلناها في السابق، وحتى الآن، ما يزال الذين يعانون عبر الإرتجاع العصبي يكافحون لإنتاج أنماطٍ معقدة عبر نشاط الدماغ تختلف عن تلك التي تحدث بشجميع طبيعي.
عندما يتعلق الأمر بالتأثير على الدماغ بدلاً عبر محاولة قراءته، تصبح الصعوبات أكبر. ينشط التحفيز الكهربائي الكثير عبر الخلايا حول جميع قطب كهربائي، كما ظهر واضحاً في عرض نيورالينك. ولكن الخلايا التي تلعب أدواراً مختلفة توجد مع بعضها البعض، لذلك عبر القاسي إنتاج تجربةٍ مفيدة لصعوبة الهجريز على خلايا مفردة دون التأثير على الأخرى المجاورة لها. قد يسمح تحفيز مناطق الدماغ المسؤولة عن الرؤية لدى المكفوفين بإدراك الومضات الضوئية السهلة، لكننا ما زلنا بعيدين جداً عن جعلهم يدركون حتى أبسط المشاهد البصرية. هناك تقنيات «فهم البصريات الوراثي» الذي يستخدم الضوء لتعديل العمليات العصبية باستخدام مزيجٍ عبر التقنيات البصرية والوراثية، وهي أكثر انتقائية ولكن لم تتم تجربتها بعد على الدماغ البشري.
سواء كان ماسك يستطيع –أو يجب– حتى يحقق أهدافه النهائية أم لا، فإذا الموارد التي يستثمرها هو وغيره عبر رواد الأعمال التقنيين في قابلات الدماغ ستعزز فهمنا الفهمي بالتأكيد. آمل بالعمل حتى يتعاون ماسك في أبحاث الشريحة اللاسلكية مع الكثير عبر الفهماء الذين يحاولون أيضاً كشف أسرار الدماغ.
ومع ذلك، فقد أظهرت عقود عبر البحث حتى الدماغ لا يكشف عن أسراره بسهولة، ومن المرجح حتى يقاوم محاولاتنا في اختراق العقل لعدة عقود في المستقبل.
الوسوم: إيلون ماسك،الدماغ،منطقات فهمية قصيرة
السابق
ليدار: تكنولوجيا الفضاء التي جعلت السيارات ذاتية القيادة آمنة | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم
التالي
نظرة حصرية لجهود فيسبوك في تسريع التصوير بالرنين المغناطيسي | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً