قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

الموسوعة الحرة

أومو

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

ذاتية، ومكتوب بالاعتماد على «ذكريات سهلة» لبعض تجاربه في المحيط الهادي في أربعينيات القرن التاسع عشر، وعزز سرد السيرة مرات عديدة أمام العائلة والأصدقاء ذلك. لكن اكتشف عالم عمل في أواخر ثلاثينيات القرن العشرين حتى ميلفيل لم يعتمد على ذاكرته ببساطة، وكشف الكثير عبر المصادر الأخرى التي اعتمد عليها أثناء تأليف الكتاب. أجرى الباحث هاريسون هايفورد دراسة مشروحة لهذه المصادر، وفي مقدمة طبعة عام 1969 لكتاب أومو، لخص ممارسات المحرر ليظهر حتى الكتاب إعادة لعملية مستخدمة في روايات تايبي:«غير الحقائق والتواريخ، ودرس الأحداث، وفهم المسائل الخارجية، واخترع مواقف، ونسب تجارب الآخرين إلى نفسه. لم يرتكب السرقة...
أومو: سرد لمجموعة عبر المغامرات في البحار الجنوبية هو الكتاب الثاني للمحرر الأمريكي هيرمان ملفيل، نُشر أول مرة في لندن عام 1847، وتتمة لكتابه الأول عن البحر الجنوبي تايبي (بالإنجليزية: Typee)، ويعتمد أيضًا على تجربة المحرر في منطقة جنوب المحيط الهادي. بعد مغادرة الإنسانية الرئيسية لجزيرة نوكا هيفا، تبحر على متن سفينة لصيد الحيتان تشق طريقها إلى هايتي، وتحدث ثورة بعد ذلك تؤدي إلى أسر ثلث الطاقم على جزيرة تاهيتي. عام 1949، حُولت الرواية إلى فيلم في سينما الاستغلال يحمل عنوان أومو-أومو، إله القروش.
الخلفية
في مقدمة كتاب أومو، يدَّعي ميلفيل حتى الكتاب سيرة ذاتية، ومكتوب بالاعتماد على «ذكريات سهلة» لبعض تجاربه في المحيط الهادي في أربعينيات القرن التاسع عشر، وعزز سرد السيرة مرات عديدة أمام العائلة والأصدقاء ذلك. لكن اكتشف عالم عمل في أواخر ثلاثينيات القرن العشرين حتى ميلفيل لم يعتمد على ذاكرته ببساطة، وكشف الكثير عبر المصادر الأخرى التي اعتمد عليها أثناء تأليف الكتاب.
أجرى الباحث هاريسون هايفورد دراسة مشروحة لهذه المصادر، وفي مقدمة طبعة عام 1969 لكتاب أومو، لخص ممارسات المحرر ليظهر حتى الكتاب إعادة لعملية مستخدمة في روايات تايبي:
«غير الحقائق والتواريخ، ودرس الأحداث، وفهم المسائل الخارجية، واخترع مواقف، ونسب تجارب الآخرين إلى نفسه. لم يرتكب السرقة الأدبية البحتة لأنه لطالما أعاد كتابة المقاطع التي أخذها عبر غير إذن وحسنها بشجميع طفيف. فكان يخط الحكاية بناءً على ذكرياته وقصصه الملفقة، ثم يستخدم بعض الخط كمصادر لاستخراج الفصول التي خطها، ولإغناء فصول جديدة أضافها في مواقع مختلفة عبر النص».
تاريخ النشر
نشر جون موراي الكتاب لأول مرة في لندن في 30 مارس عبر عام 1847. في الولايات المتحدة، طُبع جزء منه في 24 أبريل عبر عام 1847، في مجلة ذا ليتراري وورد، وأُطلقت نسخة تامة عبر قبل دار نشر هاربر براذرز في 1 مايو عبر العام نفسه.
تضمنت سلسلة مخطة الوطن والاستعمار، التي تم الترويج لها وبيعها في جميع أراتى الإمبراطورية البريطانية، كتابي تايبي وأومو. وُضع اسم ميلفيل فيها إلى جانب مؤلفين آخرين معروفين، واتضح حتى هذا الحدث كان مهمًا جدًا لزيادة نسبة مبيعاته وتحسين سمعته. «أكَد وجود ميلفيل في السلسلة شهرة عمليه الأولين بين جيلين أو ثلاثة عبر قراء اللغة الإنجليزية حول العالم».
روابط خارجية
  • -أومو على مسقط Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
  • -أومو على مسقط Project Gutenberg (الإنجليزية)
المراجع
  1. ^ Anderson, Charles Roberts (1939). . مؤرشف عبر الأصل فيعشرة فبراير 2020.
  2. ^ Parker p. 455
  3. ^ Miller, Perry (1956). . New York: Harcourt, Brace and Company. صفحة 203. ISBN . مؤرشف عبر الأصل في 24 فبراير 2012.
  4. ^ Parker p. 510.
مجلوبة عبر "https://ar.wikipedia.org/w/index.php title=أومو&oldid=53852421"
السابق
با
التالي
براكسيديك

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً