قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

الموسوعة الحرة

هلال ونجمة

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

قبل الميلاد) في مملكة البنطس ومملكة بوسبوران ومدينة بيزنطة. عندما غزت جيوش العثمانيين آسيا الصغرى والأناضول وضع الهلال على فهمهم، ولاحقا أصبح الهلال ونجمة رمزا...
نموذج رائج لرمز هلال ونجمة
تصميم قديم لرمز الهلال والنجمة كان رائج الاستخدام في مدينة بيزنطة خلال القرن الأول قبل الميلاد.
الهلال والنجمة أو النجوم هو رمز أو ضمن رموز استخدمت منذ زمن في بلدان في شرق البحر المتوسط وآسيا الوسطى. وكان عبر بين الرموز الرائجة خلال العصر الهلنستي (من القرن الرابع حتى الأول قبل الميلاد) في مملكة البنطس ومملكة بوسبوران ومدينة بيزنطة.
عندما غزت جيوش العثمانيين آسيا الصغرى والأناضول وضع الهلال على فهمهم، ولاحقا أصبح الهلال ونجمة رمزا للدولة العثمانية، استمر ذلك بعد اعلان الجمهورية الهجرية، كما ظلت بلدان كانت ضمن الدولة العثمانية في تبني الرمز على أعلامها بعد الاستقلال في العصر الحديث مثل: أذربيجان (1918)، تونس (1956)، الجزائر (1958) وليبيا في (1951) ثم (2011). نفس الرمز استخدم في أعلام وطنية لبلدان حديثة الوجود في عهدها مثل باكستان (1949)، ماليزيا (1948) وموريتانيا (1959).
تاريخيا كان الهلال مرتبطا بالقسطنطينية حتى على زمن فيليب المقدوني. بينما غالبا ما ترمز النجمة إلى كوكب الزهرة التي كثيرا ما تشاهد بالقرب عبر القمر. في سبعينيات القرن العشرين اتخذت بعض الجماعات والأحزاب المرتبطة بها، أعلام ادخلت بها الهلال ومنها حركة أمة الإسلام في الولايات المتحدة.
الأعلام ذات الهلال أو النجوم
أعلام دول معاصرة
أعلام دول سابقة
أعلام كيانات
انظر أيضًا
  • -راية العقاب
  • -النسر الجمهوري
مراجع
  1. ^ Edward E. Curtis, Black Muslim religion in the Nation of Islam, 1960-1975 (2006), "Nation+of+Islam"+crescent+flag&source=bl&ots=hzMvulHS36&sig=VTO6UgKnCpwL4hC__hW7Agqk1xc&hl=en&ei=AI3zTNmdE4vOswb2yb2WCw&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=10&ved=0CF0Q6AEwCQ#v=onepage&q="Nation%20of%20Islam"%20crescent%20flag&f=false p. 157. نسخة محفوظة 15 يونيو 2013 على مسقط واي باك مشين.
مجلوبة عبر «https://ar.wikipedia.org/w/index.php title=هلال_ونجمة&oldid=54315258»
السابق
سومبور
التالي
بيرسبيكتا

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً