قَالَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ و تَعَالَىٰ:
- {۞وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِۚ وَمَا ((تَسْقُطُ)) مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ}
- {أَوْ ((تُسْقِطَ)) السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا}
- {((فَأَسْقِطْ)) عَلَيْنَا كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ}
- {أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَىٰ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِۚ إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ ((نُسْقِطْ)) عَلَيْهِمْ كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ}
- {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ ((تُسَاقِطْ)) عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا}
- {وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا مِنَ السَّمَاءِ ((سَاقِطًا)) يَقُولُوا سَحَابٌ مَرْكُومٌ}
{حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِۚ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا ((خَرَّ)) مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ}
- {قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ ((فَخَرَّ)) عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ}
- {فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُۖ فَلَمَّا ((خَرَّ)) تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ}
لمن يسأل عن الشمس والقمر والكواكب والنجوم لماذا لا تسقط ؟
إقرأ قَولهُ سُبْحَانَهُ و تَعَالَىٰ: {وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِۗ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ}
مقال للأستاذ - ريان مبارك
0 تعليقات
أضف تعليقا