قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

علوم الأرض والفلك

الكواكب والأفلاك في الأرض المسطحة

الكواكب والأفلاك في الأرض المسطحة

- جميع الافلاك من شمس وقمر وكواكب تدور عكس عقارب الساعة في مداراتها الخاصة بها.. ما عدا النجوم التي هي ثابتة الفلك
- الكواكب لها حركات رجعية في ((مدارها)) وهذا ثابت بالرصد والجميع منذ القدم متفق ولاحظ هذا. وهذا مذكور في القران وهي (((الخنس الجواري الكنس))) 

الخنس : الرجوع في مدارها ثم تعود في جريانها الطبيعي.
الكنس : بحسب الحضيض والأوج اي ان تختفي احيانا.
المشتري : 4331.87 يوم
المريخ : 686.971 يوم
عطارد : 87.97 يوم
نبتون : 60189 يوم
بلوتو : 90797يوم
زحل : 10760 يوم
اورانوس : 30685 يوم
الزهرة : 224.70 يوم
[مدار القمر : 27.321582 يوم ..مدار الشمس : 365.242189 يوم]

هذه الارقام ↑ ثبتت بالرصد لمن بفهم معنى الرصد وكان القدامى قد حسبوا هذه الازمنة وليست ناسا هي من تملي علينا ما نقول.. ادوات الرصد في وقتنا متطورة جدا وبإمكان اي شخص ان يرصد ويحسب ما يشاء.. مو أجلس امام الجهاز والمكيف 40 وفمي مليان بطيخ واتهم الناس. يقولون (حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا) لا نريد التغيير الى الافضل..على كل حال نحن نعلم بالرصد وانا اتابع واشاهد بنفسي ان جميع الكواكب تدور دورة حول الارض في ((مسارها)) وليس مدارها خلال تقريب يوم مثلهم مثل الشمس والقمر اي اكثر بقليل من دوران النجوم.
إذن تابع ↓
------------------
جاء في كتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم.
[الدَّوْرُ]: واحد أدوار العمامة والحبل والفَلَك وغيرِ ذلك. وأدوار الكواكب عند العلماء بالنجوم معروفة، فدور الشمس في الفلك سنة شمسية. ودور القمر شهر واحد. ودور زحل ثلاثون سنة، ودور المشتري اثنتا عشرة سنة، ودور المريخ سنتان إِلا شهراً واحداً، ودور الزهرة وعطارد مثل دور الشمس
[زُحَل]: نجم من الكواكب العُلوية في الفلك السابع من الخُنَّسِ يقطع الفلك لثلاثين سنة.
[المشتري]: أحد الكواكب العلوية في الفلك السادس، يقطع الفلك لاثنتي عشرة سنة، لكل برجٍ سنة
[الشَّمْس]: معروفة، وهي في الفلك الرابع، تقطع الفلك في سنة، لكل برجٍ شهر.
[القَمَر]: في الفلك الأدنى يقطع الفلك لشهر.
[عُطارِد]: كوكب من الكواكب السفلية في الفلك الثاني لا يزال قريباً من الشمس، يقطع الفلك في ستة وثمانين يوماً وعشر ساعات إلّا خُمسي ساعة.
[المرِّيخ]: نجمٌ في الفلك الخامس، من الخنس، يقطع الفلك في سنتين إِلا شهراً بالتقريب، في كل برج بحسابه من ذلك؛ ويقال له: بهرام أيضاً
أن لكل واحد من أجرام الشمس والقمر والكواكب، سيرا خاصا بطيئا من المغرب إلى المشرق وسيرا آخر سريعا بسبب حركة الفلك الأعظم، فالحق سبحانه خص جرم الفلك الأعظم بقوة سارية في أجرام سائر الأفلاك باعتبارها صارت مستولية عليها، قادرة على تحريكها على سبيل القهر من المشرق إلى المغرب
------------------
الانواء في مواسم العرب لابن قتيبة
الكواكب الخنس
قال الله جل ثناؤه: «فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس»
وهى زحل، والمشترى. والمريخ، وعطارد، والزهرة. وهذه سيارة فى البروج. كما تسير الشمس والقمر، غير أن بعضها أبطأ سيرا من بعض. وكل ما كان منها فوق الشمس، فهو أبطأ من الشمس. وما كان دون الشمس، فهو أسرع من الشمس. ويقال إن زحل أعلاها؛ ثم المشترى، ثم المريخ، ثم الشمس. ودون الشمس، الزهرة. ودون الزهرة، عطارد. ودون عطارد، القمر.
وانما سميت هذه الكواكب خنسا لأنها تسير فى الفلك ثم ترجع. بينا ترى أحدها فى آخر البرج كر راجعا الى أوله. ولذلك لا ترى الزهرة فى وسط السماء أبدا؛ وانما تراها بين يدى الشمس أو خلفها. وذلك انها اسرع من الشمس، فتستقيم فى سيرها حتى تجاوز الشمس فتصير من ورائها. فاذا تباعدت عنها، ظهرت بالعشيات فى المغرب. فترى كذلك حينا، ثم تكر راجعة نحو الشمس بالغدوات حتى تجاوزها فتصير بين يديها، فتظهر حينئذ فى المشرق بالغدوات. هكذا هى أبدا. فمتى ما ظهرت فى المغرب فهى مستقيمة. ومتى ما ظهرت فى المشرق. فهى راجعة. وكل شىء استمر. ثم انقبض. فقد خنس. ومنه سمى الشيطان خناسا.
مكث الخنس والشمس والقمر فى البروج :
أعلاها زحل. ومسيره فى كل برج اثنان وثلاثون شهرا. ثم يليه المشترى، ومسيره فى كل برج سنة. ثم يليه المريخ، ومسيره فى كل برج خمسة وأربعون يوما. ثم تليه الشمس، ومسيرها فى كل برج شهر. ثم تليها الزهرة، ومسيرها فى كل برج سبعة وعشرون يوما. ثم يليها عطارد، ومسيره فى كل برج سبعة أيام. ثم يليه القمر، ومسيره فى كل برج ليلتان وثلث ليلة.
الشمس : تقطع السماء فى سنة، وتقيم فى كل برج شهرا. وفى كل منزل من المنازل التى ذكرت، ثلاثة عشر يوما.
القمر : يقطع السماء فى كل شهر، ويقيم فى كل برج ليلتين وثلثا. وفى كل منزل ليلة.
------------------
المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار
والذي أدرك منها الحكماء بالرصد ألف كوكب وتسعة وعشرون كوكبا، وهي على قسمين: سيارة، وثابتة. فالسيارة سبعة وهي: زحل، والمشتري، والمرّيخ، والشمس، والزهرة، وعطارد، والقمر.
وقيل لها: الخنس لاستقامتها في سيرها ورجوعها، وقيل لها: الكنس لأنها تجري في البروج ثم تكنس أي تستتر كما يكنس الظبي، وقيل: الكنس والخنس منها خمسة وهي: ما سوى الشمس والقمر سميت بذلك من الانخناس وهو الانقباض.
وفي الحديث: «الشيطان يوسوس للعبد فإذا ذكر الله خنس» أي انقبض ورجع فيكون الخنس على هذا في الكواكب بمعنى الرجوع
ويقال لهذه الكواكب المتحيرة لأنها ترجع أحيانا عن سمت مسيرها بالحركة الشرقية وتتبع الغربية في رأي العين فيكون هذا الارتداد لها شبه التحير، وهذه الأسماء التي لهذه الكواكب يقال: إنها مشتقة من صفاتها.
ويقال: لما عدا هذه الكواكب السبعة من بقية نجوم السماء الكواكب الثابتة. سميت بذلك لثباتها في الفلك بموضع واحد.
------------------
تفسير الخازن
قوله عز وجل إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً هي: المحرم، وصفر، وربيع الأول، وربيع الآخر، وجمادى الأولى، وجمادى الآخرة، ورجب، وشعبان، ورمضان، وشوال، وذو القعدة، وذو الحجة، وهذه شهور السنة القمرية التي هي مبنية على سير القمر في المنازل وهي شهور العرب التي يعتد بها المسلمون في صيامهم ومواقيت حجهم وأعيادهم وسائر أمورهم وأحكامهم وأيام هذه الشهور ثلاثمائة وخمسة وخمسون يوما والسنة الشمسية عبارة عن دور الشمس في الفلك دورة تامة وهي ثلاثمائة وخمسة وستون يوما وربع يوم فتنقص السنة الهلالية عن السنة الشمسية عشرة أيام فبسبب هذا النقصان.
بِالْخُنَّسِ الْجَوارِ الْكُنَّسِ: قيل هي النّجوم الخمسة زحل، والمشتري، والمريخ، والزهرة، وعطارد، تخنس في مجاريها، أي ترجع وراءها في الفلك، وتنكس، أي تستر وقت اختفائها.
------------------
تفسير ابن جزي
لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ المعنى لا يمكن الشمس أن تجتمع مع القمر بالليل فتمحو نوره، وهكذا قال بعضهم، ويحتمل أن يريد أن سير الشمس في الفلك بطيء، فإنها تقطع الفلك في سنة وسير القمر سريع، فإنه يقطع الفلك في شهر، والبطيء لا يدرك السريع.
الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ أي يجريان في الفلك بحسبان معلوم وترتيب مقدر.
فالشهب الراجمة منفصلة من نار الكواكب ، لا أن الراجمة هي الكواكب أنفسها لأنها ثابتة في الفلك. قال قتادة: خلق الله النجوم لثلاثة أشياء زينة السماء ورجوم الشياطين ويهتدى بها في ظلمات البر والبحر.
بِالْخُنَّسِ الْجَوارِ الْكُنَّسِ يعني الدراري السبعة وهي ((الشمس والقمر))" وزحل وعطارد والمريخ والمشتري والزهرة وذلك أن هذه الكواكب تخنس في جريها أي تتقهقر، فيكون النجم في البرج ثم يكرّ راجعا وهي جواري في الفلك، وهي تنكنس في أبراجها.
------------------
تفسير الرازي
وأما الأفلاك الخارجة المركز فإنها تتحرك في كل يوم هكذا: زحل (ب أ) المشتري (دنط) المريخ بدلالة الشمس (لاكر) الزهرة (نط ج) عطارد (نط ح) والقمر (يج يج مو)
------------------
معجم البلدان
قالوا: الدرجة قدر ما تقطعه الشمس في يوم وليلة من الفلك.
------------------------------------
على العموم توجد عندي مئات المصادر القديمة التي سانقلها لكم لاحقا بخلاف المصادار الحديثة
أراكم لاحقا في منشور الغد

إلهنا ما أعدلك ... مليك كل من ملك
لبيك قد لبيت لك ... لبيك إن الحمد لك
والملك لا شريك لك ... والليل لما أن حلك
والسابحات في الفلك ... على مجاري المنسلك
_________
بقلم  أ.م ريان مبارك



السابق
دوران الأجرام فوق الارض المسطحه - بحث للأستاذ ريان مبارك
التالي
معلومات عن القمر

تعليق واحد تعليقات

أضف تعليقا

  1. alsayyaad

    قال:
    أحسنتم وبارك الله فيكم استمروا وفقكم اللهمعي سؤالين:١.ماحقيقة أقمار المشتري وزحل وهل هن أقمار حقا ويدُرْنَ حول المشتري وزحل؟٢.هل نجمة الشمال أو الجدي.تحركت عبر القرون؟

اترك تعليقاً