قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

شروط الجمع بين الصلاتين في المطر

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

المسلم الصلاتين وقت الصلاة الثانية؛ كأداء صلاتي الظهر والعصر وقت العصر، أو صلاتي المغرب والعشاء وقت العشاء، أمّا صلاة الفجر فلا يجوز جمعها مع غيرها عبر الصلوات، ولا بدّ عبر أدائها في وقتها، وتجدر الإشارة إلى أنّ الجمع بين الصلاتين لاقد يحدث إلّا عند وجود سببٍ يُبيحه، ولا يجوز ما لم تتحقّق المسببات. شروط الجمع بين الصلاتين في المطر يُشرع الجمع بين صلاتي الظهر والعصر، وبين صلاتي المغرب والعشاء في المطر إذا توافرت الشروط التي فصّلها... < xml version="1.0" encoding="UTF-8" >

'); }
تعريف الجمع بين الصلاتين
يُقصد بالجمع بين الصلاتين حتى يصلّي المسلم صلاتين في وقت إحداهما إمّا تقديماً أو تأخيراً، فالجمع تقديماً يُقصد به أداء الصلاتين وقت الصلاة الأولى؛ كأداء صلاتي الظهر والعصر وقت صلاة الظهر، أو أداء صلاتي المغرب والعشاء وقت المغرب، أمّا الجمع تأخيراً فيُقصد به حتى يصلّي المسلم الصلاتين وقت الصلاة الثانية؛ كأداء صلاتي الظهر والعصر وقت العصر، أو صلاتي المغرب والعشاء وقت العشاء، أمّا صلاة الفجر فلا يجوز جمعها مع غيرها عبر الصلوات، ولا بدّ عبر أدائها في وقتها، وتجدر الإشارة إلى أنّ الجمع بين الصلاتين لاقد يحدث إلّا عند وجود سببٍ يُبيحه، ولا يجوز ما لم تتحقّق المسببات.

شروط الجمع بين الصلاتين في المطر
يُشرع الجمع بين صلاتي الظهر والعصر، وبين صلاتي المغرب والعشاء في المطر إذا توافرت الشروط التي فصّلها الفقهاء القائلين بالجواز، وبيان تلك الشروط فيما يأتي:
'); }
  • - حتى ينوي المسلم نية الجمع في الصلاة الأولى، وعند بداية الصلاة الثانية أيضاً، وإذا فاتته النية في الصلاة الأولى يجوز له حتى ينوي في بداية الصلاة الثانية.
  • - حتى ينزل المطر وقت الصلاة الأولى.
  • - أنقد يحدث المطر شديداً وممّا يبلّ الثياب، ويقاسي على المسلم الذهاب إلى المسجد لأداء الصلاة في تلك الحالة.
  • - حتى تكون الصلاة في المسجد.
  • - حتى تكون هناك ظلمةٌ وطينٌ وثلجٌ وصقيعٌ وريحٌ شديدةٌ إذا كان الجمع لصلاتي المغرب والعشاء.

وتجدر الإشارة إلى أنّه لا بدّ عبر تحقّق الشروط السابقة جميعّها ليجوز للمسلم حتى يجمع صلاته، وانتفاء أي واحدٍ منها يُبطل رخصة * الجمع، وإذا سقط الشك في جواز الجمع عبر عدمه وجبت الصلاة على وقتها عبر باب الاحتياط، نطق الله تعالى: (إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا)،وإمام المسجد هو الذي يمتلك الحق في الجزم بتحقّق الشروط أم لا، روى البخاري في سليمه عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنّ الرسول -عليه الصلاة والسلام- نطق: (إنَّما جُعِلَ الإمَامُ لِيُؤْتَمَّ به)، وليس للمصلّين حق الاعتراض على قرار الإمام، سواءً كان اعتراضاً لجمع الصلاتين أو عدمه، إذ إنّه مسؤولٌ أمام الله، وعليه حتى يقدّم رضى الله -تعالى- على رضى المصلين، ففي حال تحقّقت الشروط التي تُجمع الصلاة لها جُمعت الصلاة، وإلّا فالصلاة على وقتها، إذ نطق الرسول -عليه الصلاة والسلام-: (الإِمامُ ضامِنٌ).

حكم الجمع بين الصلاتين في المطر
يختلف حكم الجمع بين الصلاتين في المطر في المذاهب الفقهية، وهناك شروطٌ له في جميعّ ممضىٍ، والشروط هي:
  • - الممضى المالكي: يجوز جمع صلاتي المغرب والعشاء جمع تقديمٍ إذا كان المطر شديداً بحيث يدفع الناس إلى تغطية رؤوسهم، واجتمع معه وجود الوحل الشديد والظلمة، ويجوز الجمع فقط في صلاة جماعة التي تُصلّى في المسجد، وورد عن الدسوقي المالكي أنّ المطر الذي يبيح الجمع هو المطر الكثير وليس المطر المتسقط هطوله، وتُعاد الصلاة الثانية إذا كان سبب الجمع توقّع هطول المطر، إذ نطق: "الْمَطَرُ إنَّمَا يُبِيحُ الْجَمْعَ إذَا كَثُرَ، وَالْمُتَوَقَّعُ لَا يَتَأَتَّى فِيهِ ذَلِكَ، قُلْت: يُمْكِنُ عَلِمَ أَنَّهُ كَذَلِكَ بِالْقَرِينَةِ، ثُمَّ أَنَّهُ إذَا جَمَعَ فِي هَذِهِ الْحَالَةِ وَلَمْ يَحْصُلْ الْمَطَرُ فَيَنْبَغِي إعَادَةُ الثَّانِيَةِ فِي الْوَقْتِ". واشترط المالكية حتى ينزل المطر عند ابتداء الصلاة الأولى دون اشتراط استمراره حتى الدخول في الصلاة الثانية، أمّا إذا هبط المطر بعد ابتداء الصلاة الأولى أو انبتر قبلها فلا يجوز الجمع.
  • - الممضى الشافعي: يجوز للمسلم حتى يجمع الصلاتين جمع تقديمٍ في حالة هطول المطر، ولا يجوز له جمعهما تأخيراً في وقت الثانية، على أنّ جمع التقديم لا بدّ فيه عبر عدّة شروطٍ؛ الترتيب في أداء الصلاتين، أي أداء الصلاة الأولى ثمّ الثانية، وتحقيق نية الجمع في الصلاة الأولى، والموالاة بين الصلاتين؛ أي عدم الفصل بينهما بوقتٍ طويلٍ، إضافةً إلى اليقين بأنّ الوقت يسع لأداء الصلاتين، وصحة الصلاة الأولى، ويشترط نزول المطر عند البدء في الصلاة الأولى وعند السلام منها إلى حين البدء في الثانية أيضاً، وإذا انبتر المطر أثناء الصلاة الأولى ثمّ هطل إلى حين السلام والبدء بالثانية لا يضرّ الانقطاع بالجمع.
  • - الممضى الحنفي: لا يجوز الجمع الصلاتين تقديماً أو تأخيراً بسبب المطر.
  • - الممضى الحنبلي: يُباح الجمع بين صلاتي الظهر والعصر، وبين صلاتي المغرب والعشاء تقديماً وتأخيراً بسبب المطر، إلّا أنّ هجره أفضل، ويخصّ عبر الإباحة الجمع بين المغرب والعشاء بسبب المطر الذي يبل الثياب والثلج والبرد والريح الشديدة والجليد والوحل؛ لما يترتب على ذلك عبر المشقة، ويشترط سقوط المطر وقت البدء بالصلاة الأولى واستمراره إلى حين انتهائها وافتتاح الصلاة الثانية، واشترط بعضهم حتى يبقى هطول المطر متواصلاً إلى حين الانتهاء عبر الصلاة الثانية.

والأحكام السابقة تتعلّق بالمصلّي المؤدي صلاته في المسجد، أمّا المؤدي صلاته في البيت فلا يجوز له الجمع بين الصلاتين بسبب المطر، سواءً كان منفرداً أو في جماعةٍ عند الفقهاء القائلين بمشروعية الجمع بسبب المطر، إذ إنّ المشقة منتفيةٌ في حقّه، كما لا يلحقه أي أذى أو حرجٍ بسبب المطر.

الجمع بسبب السفر
اختلف الفهماء في حكم الجمع بين الصلاتين بسبب السفر، وبيان خلافهم فيما يأتي:
  • - المالكية: يجوز الجمع في السفر إذا كان براً فقط لا بحراً، سواءً أكان السفر لمسافاتٍ طويلةٍ أم قصيرةٍ، بشرط ألّاقد يحدث المسافر عاصياً في سفره *.
  • - الحنابلة: يجوز الجمع في السفر الطويل إذا كان في غير أمرٍ محرّمٍ أو مكروهٍ، وأنقد يحدث لمسافة يومين؛ فالجمع عبر الرخص الثابتة لدفع المشقة والحرج.
  • - الحنفية: لا يجوز الجمع في حالة السفر، ورد في كتاب الدر المختار الحنفي: "ولا جمع بين فرضين في وقتٍ بعذر سفرٍ ومطرٍ".
  • - الشافعية: يجوز الجمع للسفر إذا كان السفر طويلاً.

الجمع في عهدة ومزدلفة
اتّفق الفهماء على أنّ جمع الصلاتين في الحجّ سنةٌ متفقٌ عليها، فيجمع الحاج جمع تقديمٍ في عهدة بين صلاتي الظهر والعصر، ويجمع جمع تأخيرٍ في مزدلفة بين صلاتي المغرب والعشاء.

من الرخص الشرعية المرتبطة بالشتاء
المسح على الخفين
يعرّف الخف بأنّه نعلٌ مصنوعٌ عبر الجلد يُرتدى في القدمين ويغطّي الكعبين، وهما العظمتان الناتئتان في القدم، وفيما يأتي بيان بعض الأحكام المتعلّقة به:
  • - مشروعية المسح على الخفين: أجمع أهل الفهم على جواز المسح على الخفين لمن تطهّر وارتداهما ثمّ أحدث، وذلك ما ورد في السنة السليمة المتواترة عن النبي -عليه الصلاة والسلام-، ومن الأدلة على ذلك ما رواه الإمام البخاري في سليمه عن المغيرة بن شعبة -رضي الله عنه- أنّه نطق: (كُنْتُ مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في سَفَرٍ، فأهْوَيْتُ لأنْزِعَ خُفَّيْهِ، فَنطقَ: دَعْهُمَا، فإنِّي أدْخَلْتُهُما طَاهِرَتَيْنِ، فَمَسَحَ عليهمَا)، فيجوز للمسلم حتى يمسح على الخفين بعد الحدث الذي يُوجب الوضوء، بشرط أنقد يحدث قد ارتدى الخفّين وهو على طهارةٍ.
  • - مدة جواز المسح: تختلف مدة المسح باختلاف حال الإنسان فيما إذا كان مقيماً في البلاد أم مسافراً، وتجدر الإشارة إلى أنّ مدة المسح يبدأ احتسابها بعد الحدث، وبيان تفصيل المدة فيما يأتي:
    • -يجوز للمقيم حتى يمسح على الخف لمدة يومٍ وليلةٍ.
    • -يجوز للمسافر حتى يمسح على الخف لمدة ثلاثة أيامٍ مع لياليهما.
    • -من كانَ مقيماً في بلدٍ ما ثمّ سافر قبل انتهاء اليوم والليلة يعامل معاملة المسافر، وبالتالي يمسح لمدة ثلاثة أيامٍ ولياليهما.
    • -من كان مسافراً ثمّ أقام وكان قد مسح يوماً وليلة أو أكثر، عمليه حتى ينزع الخفين ويتوضأ بشجميعٍ تامٍ، وإذا لم يتم اليوم والليلة فيجوز له حتى يتمّهما.
  • - طريقة المسح على الخفين:قد يحدث المسح على ظاهر الخفين بدءاً عبر أصابع القدم باتجاه الساق، وتجدر الإشارة إلى أنّ جميعّ ما ينقض الوضوءقد يحدث سبباً في نقض المسح.
  • - شروط المسح: تشترط عدة أمورٍ للمسح على الخفين، وهي:
    • -لا يجوز المسح على الخف الذي فيه خرقٌ كبيرٌ يقدّر بثلاثة أصابع، أمّا إذا كان الخرق أصغر عبر ذلك فلا بأس في المسح.
    • -لا يجوز المسح على الخفّ في حالة وجوب الغسل.
    • -يجوزالمسح على الحذاء إذا لُبس فوق الخف.
    • - يجوز المسح على الجبيرة التي تغطي الكسور في الجسد حتى إذا وُضعت على غير وضوءٍ.
    • -ينتقض المسح على الخفين بما ينتقض به الوضوء، إضافةً إلى نزع الخفين ومضي مدة المسح المقرّرة.

التيمم بسبب برودة الماء
شُرع التيمم في الكتاب والسنة والإجماع، نطق تعالى: (فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ)، كما روى الإمام البخاري في سليمه عن الصحابي عمران بن حصين -رضي الله عنه- أنّه نطق: (أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رَأَى رَجُلاً مُعْتَزِلاً لَمْ يُصَلِّ في القَوْمِ، فَنطقَ: يا فُلَانُ ما مَنَعَكَ أنْ تُصَلِّيَ في القَوْمِيا ترى؟ فَنطقَ يا رَسولَ اللَّهِ: أصَابَتْنِي جَنَابَةٌ ولَا مَاءَ، نطقَ: عَلَيْكَ بالصَّعِيدِ فإنَّه يَكْفِيكَ)، وقد أجمع الفهماء على مشروعية التيمم، ويتحقّق بمسح الوجه واليدين بشيءٍ عبر تراب الأرض كما ورد عبر عمل النبي -صلّى الله عليه وسلّم- فيما رواه عمار بن ياسر -رضي الله عنه- بقوله: (فَضَرَبَ بكَفِّهِ ضَرْبَةً علَى الأرْضِ، ثُمَّ نَفَضَهَا، ثُمَّ مَسَحَ بهِما ظَهْرَ كَفِّهِ بشِمَالِهِ أوْ ظَهْرَ شِمَالِهِ بكَفِّهِ، ثُمَّ مَسَحَ بهِما وجْهَهُ).

واختلف الفهماء في جواز التيمم بدل الوضوء بسبب برودة الماء إذا خاف المسلم وقوع الضرر على نفسه عبر الماء البارد، ولم يستطع تسخين الماء، وفيما يأتي بيان أقوال الفقهاء في ذلك:
  • - قول المالكية: يجوز للمسلم حتى يتيمم إذا خاف على نفسه عبر البرد.
  • - قول الحنابلة: يجوز التيمم في البرد إذا تعذّر تسخين الماء، وانعدمت وسيلة التدفئة، وخاف المسلم عبر تلف عضوٍ ما.
  • - قول الشافعية: يجوز التيمم إذا تعذّر تسخين الماء، وتحقّق الخوف عبر تلف الأعضاء الظاهرة.
  • - قول الحنفية: يجوز التيمم بسبب برودة الماء في حالة الخوف عبر الموت، أو الخوف عبر تلف الأعضاء، أو الخوف عبر السقم، وذلك إذا كان المسلم على جنابةٍ، وانعدمت وسيلة تسخين الماء، أمّا في حالة الحدث الأصغر* فلا يجوز للمسلم التيمم بسبب البرد.

للمزيد عبر التفاصيل عن جمع وقصر الصلاة الاطّلاع على الموضوعات الآتية:
  • - ((طريقة أداء صلاة الجمع والقصر)).
  • - ((طريقة الجمع والقصر للمسافر)).
  • - ((شروط جمع الصلاة)).

_____________________________________________________________________________
الهامش
*الرخصة: تحوّل الأمر الأصلي إلى يُسرٍ وتخشىيفِ، ومثالها صلاة السفر، وورد لفظ الرخصة في قول النبي -صلّى الله عليه وسلّم-: (إنَّ اللهَ يحبُّ حتى يُؤْخَذَ برُخَصِه، كما يكرَه حتى تُؤْتَى معصيتُه). *سفر المعصية: كالسفر لبتر الطريق، أو التجارة في الخمر والمحرّمات، وغير ذلك عبر المحرّمات في الشريعة الإسلامية. *الحدث الأصغر: هو الأمر الذي يُبطل الطهارة عبر غير الجنابة، ومثاله: خروج الريح والغائط وغير ذلك عبر نواقض الوضوء، ويجب على المسلم الوضوء عبر الحدث الأصغر لا الغسل.

المراجع
  1. عبد الرحمن الجزيري (2003)، كتاب الفقه على المذاهب الأربعة (الطبعة الثانية)، بيروت: دار الخط الفهمية، صفحة 43ذ-442، جزء 1. بتصرّف.
  2. ^ "قرار رقم: (135) (15/ 2009) شروط الجمع بين الصلاتين بعذر المطر"، www.aliftaa.jo، 2ج-0ت-2014، اطّلع عليه بتاريخ 3أ-ر-2019. بتصرّف.
  3. سورة النساء ، آية: 103.
  4. رواه البخاري، في سليم البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 733، سليم.
  5. رواه الألباني، في سليم الجامع، عن أبي هريرة وأبي أمامة، الصفحة أو الرقم: 2787، سليم.
  6. عبد الرحمن الجزيري (2003)، الفقه على المذاهب الأربعة (الطبعة الثانية)، بيروت : دار الخط الفهمية، صفحة 43ذ-442، جزء 1. بتصرّف.
  7. د. محمد رفيق مؤمن الشوبكي (1أ-ذ-2015)، "الجمع بين صلاتين في المطر والثلج والبرَد"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ ص-1أ-2019. بتصرّف.
  8. "الخط المعتمدة في المذاهب الأربعة"، www.islamqa.info، 1د-ح-2017، اطّلع عليه بتاريخ ذ-1أ-2019. بتصرّف.
  9. "مذاهب الفهماء في الجمع بسبب المطر والوحل والسيل"، www.islamweb.net، 2ز-أ-2013، اطّلع عليه بتاريخ ذ-1أ-2019. بتصرّف.
  10. د. محمد رفيق مؤمن الشوبكي (ض-ز-2015)، "جمع الصلوات في البيت بسبب المطر"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ ص-ش-2019. بتصرّف.
  11. ^ وهبة الزحيلي، كتاب الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي، صفحة 37ت-381، جزء 2. بتصرّف.
  12. ^ "ممضى الحنفية في قصر وجمع الصلاة"، www.islamweb.net،2ز-ر-2009 م، اطّلع عليه بتاريخ ذ-1أ-2019. بتصرّف.
  13. ^ د. محمد رفيق مؤمن الشوبكي (ش-ح-2015)، "المسح على الخفين تعريفه ومشروعيته"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ ذ-1أ-2019. بتصرّف.
  14. رواه البخاري، في سليم البخاري، عن المغيرة بن شعبة، الصفحة أو الرقم: 206، سليم.
  15. ^ القدوري، كتاب مختصر القدوري، صفحة 1د-18. بتصرّف.
  16. سورة المائدة، آية: 6.
  17. رواه البخاري، في سليم البخاري، عن عمران بن حصين، الصفحة أو الرقم: 348، سليم.
  18. رواه البخاري، في سليم البخاري، عن عمار بن ياسر، الصفحة أو الرقم: 347، سليم.
  19. الشيخ صلاح نجيب الدق (2ذ-ب-2017)، "أحكام التيمم"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ ب-1أ-2019. بتصرّف.
  20. وهبة الزحيلي، كتاب الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي، صفحة 575، جزء 1. بتصرّف.
  21. رواه الألباني، في الإيمان لابن تيمية، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 45، إسناده سليم.
  22. "معنى رخصة في الشرع"، www.almaany.com، اطّلع عليه بتاريخ 14/11/2019. بتصرّف.
  23. "فصل لا تباح الرخص في سفر المعصية"، islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 1ذ-1أ-2019. بتصرّف.
  24. "معنى الحدث الأكبر والحدث الأصغر"، www.islamweb.net، ط-1أ-2011 ، اطّلع عليه بتاريخ ط-1أ-2019. بتصرّف.
السابق
كيفية سجود السهو
التالي
الصلاة في مسجد قباء

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً