قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

تعريف تسوس الأسنان

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

في الإصابة بتسوس الأسنان: تناول وجبات خفيفة بشجميعٍ مُتكرر، أو الإكثار عبر المشروبات السّكرية، أو عدم تنظيف الأسنان بشجميعٍ جيّد، ويُعتبر التسوس عبر المشاجميع... < xml version="1.0" encoding="UTF-8" >

'); }
نظرة عامة
يُعهد تسوُّس الأسنان (بالإنجليزية: Tooth decay) أو نخر الأسنان (بالإنجليزية: Cavities) بأنَّه التلف الدائم الذي يُصيب طبقة المينا الصلبة التي تُغطِّي الأسنان، نتيجة التأثر بعوامل عدّة؛ بما في ذلك الأحماض التي تُنتجها البكتيريا الموجودة في اللويحة السنِّية المعروفة بطبقة البلاك (بالإنجليزية: Plaque) المتكوّنة على الأسنان، ومن العوامل الأخرى التي تلعب دورًا ملحوظًا في الإصابة بتسوس الأسنان: تناول وجبات خفيفة بشجميعٍ مُتكرر، أو الإكثار عبر المشروبات السّكرية، أو عدم تنظيف الأسنان بشجميعٍ جيّد، ويُعتبر التسوس عبر المشاجميع الصحيَّة التي قد تُصيب الأفراد عبر مُختلف المراحل العُمريَّة، وبالرغم عبر كوْن تسوس الأسنان عبر المشاجميع الأكثر شيوعاً بين الأطفال، إلاَّ أنَّه يُصيب اليافعين والبالغين أيضاً.

ووفقًا لما نشره مسقط الاتحاد الدولي لطب الأسنان (بالإنجليزية: FDI World Dental Federation) فإنّ أمراض الفمّ تؤثر في حوالي 3.9 مليار إنسان في جميع أنحاء العالم، بحيث يؤثر تسوّس الأسنان فيما نسبته 60-90% عبر الحالات بين طلّاب المدارس، وحوالي 100% لدى البالغين.

'); }
مراحل تسوس الأسنان
قبل بيان مراحل تسوّس الأسنان يجدر توضيح أجزاء السنّ بما يُسهّل فهم آلية تطوّر التسوّس، ففي الواقع يتكون السنّ عبر عدّة أجزاء؛ ألا وهي الجزء الخارجي الأكثر صلابة والمعروف بالمينا (بالإنجليزية: Enamel)، يلي ذلك العاج (بالإنجليزية: Dentin) والذي يُمثل نسيجًا صلبًا يحتوي على أنابيب مجهرية، ومن ثمّ اللب (بالإنجليزية: Pulp) الذي يُمثل الهيجميع الداخلي الحيّ والأكثر ليونة في السنّ، إضافة إلى أنّ السنّ يتألف أيضًا عبر الملاط (بالإنجليزية: Cementum) المتمثل بمجموعة أنسجة ضامّة تربط جذور الأسنان باللثة وعظام الفك، كما يتألف السنّ أيضًا عبر رباط الدواعم وهو مجموعة عبر الأنسجة التي تساعد على تثبيت الأسنان بإحكام في الفكّ، وفي الحقيقة يتطوّر تسوُّس الأسنان عن طريق مروره بمراحل عِدّة، يُمكن توضيحها على النّحو الآتي:
  • - تكوُّن اللُّويحة السنيَّة: تتكوَّن اللُّويحة السنيَّة نتيجة الإكثار عبر تناوُل أنواع مُعينة عبر الأطعمة؛ تحديداً النَّشويات والسُّكريات، إلى جانب عدم الحرص على تنظيف الأسنان بالشجميع الذي يضمن إزالة بقايا هذه المواد عن الأسنان، فتتغذَّى البكتيريا على هذه البقايا ممَّا يؤدِّي إلى تشكّل اللُّويحة السنيَّة على شجميع طبقة ملتصقة تُغطي الأسنان، وتزداد صلابة مع مرور الوقت بحيث تقاسي إزالتها.
  • - مهاجمة اللُّويحة السنية: في هذه الخطوة تبدأ الأحماض الموجودة في اللُّويحة السنيَّة بمُهاجمة طبقة المينا وإزالة المعادن منها، ممَّا يتسبَّب بإتلافها وإحداث الثقوب فيها، ومع استمرار تآجميع طبقة المينا تُلحق البكتيريا والأحماض الضرر بالطبقة التي تليها والتي تُعهد بطبقة العاج، حيث تحتوي هذه الطبقة على أنابيب دقيقة متصلة بشجميع مباشر مع العصب السِّني كما تمّ بيانه، الأمر الذي يُؤدِّي إلى حدوث حساسيَّة الأسنان، ويُشار إلى أنّ طبقة العاج تُعتبر أكثر رقّة وأقلّ مقاومة للأحماض مُقارنة بطبقة المينا.
  • - استمرار حدوث التدمير: تستمر البكتيريا والأحماض بتدمير السِّن، وصولاً إلى طبقة اللب الداخليَّة، وهي الطبقة التي تحتوي على الأعصاب والأوعية الدموية، فتتسبَّب البكتيريا بتهيُّج وانتفاخ طبقة اللُّب، بحيث يؤدِّي هذا الانتفاخ إلى زيادة الضغط المؤثِّر على العصب السنِّي مُسبِّباً الألم، ولا ينحصر الشعور بالألم في هذه المنطقة فحسب؛ بل قد يتعدّى ذلك ليؤثر في المنطقة خارج جذر السنّ وقد يصِل العظام.

أعراض الإصابة بتسوس الأسنان
من الأعراض والعلامات التي قد تظهر على المصاب بتسوس الأسنان ما يأتي:
  • -وجود رائحة كريهة للفم.
  • -المُعاناه عبر ألم الأسنان؛ ولكن يجدر التنبيه إلى أنّه في بعض الحالات لا يُسبب تسوُّس الأسنان الشعور بألم، ولكنَّه قدقد يحدث سبباً في حدوث ألم حادٍّ ومُتقطِّعٍ في حالات أخرى، وقد يظهر هذا الألم أيضاً على شجميع أوجاع مُستمرة، تُعيق النَّوم.
  • -الشعور بطعم غير مُستساغ في الفم.
  • -ظهور بُقع على الأسنان قد تكون بنيَّة، أو رماديَّة، أو سوداء.
  • -الإصابة بحساسية الأسنان؛ حيث يشعر المُصاب بتسوُّس الأسنان بألم أو انزعاج عند ملامسة شيء للسن لا سيّما عند تناوله المأكولات أو المشروبات الباردة، أو الساخنة، أو السكريَّة.

عوامل خطر الإصابة بتسوس الأسنان
يزداد خطر الإصابة بتسوُّس الأسنان طالما وجود عوامل مُعيَّنة، يُمكن إجمالها على النحو الآتي:
  • -اتباع نظام غذائي غير صحّي، ويتمثل ذلك بتناول كميّات كبيرة عبر السّكريات، أو الأطعمة المُصنّعة، أو المشروبات الغازية، إذ تستهلك البكتيريا الموجودة في الفم هذه السكريات وتحوّلها إلى أحماض تبدأ بإذابة مينا الأسنان.
  • -عدم الحفاظ على نظافة الفم، إذ يؤدي ذلك إلى تراكم البكتيريا الضارة التي تشجميع البلاك، ممّا قد يتسبّب بالإضرار بالفم والتسبّب بعدوى فيه، وقد يترتب على ذلك فقدان الأسنان.
  • -جفاف الفم نتيجة نقص إنتاج اللُّعاب، والذي يحدث أحياناً نتيجة تناوُل أنواع مُعيَّنة عبر الأدوية، أو التعرُّض للإشعاع في منطقة الرقبة أو الرأس، أو نتيجة الإصابة ببعض المشاجميع الصحيَّة، أو الخضوع للعلاج الكيماوي، فاللُّعاب يلعب دوراً مهمًّا في التخلُّص عبر بقايا الطعام، ومنع تكوُّن اللُّويحة السنيَّة.
  • -الإصابة باضطرابات وأمراض مُعينة؛ مثل النُهام العصبي (بالإنجليزية: Bulimia nervosa)، وفقدان الشهيَّة العُصابي (بالإنجليزية: Anorexia nervosa)؛ فقد يُعاني المصابون بهذه المشاجميع الصحية عبر التقيؤ المتكرر الذي يتسبب بإتلاف طبقة المينا نتيجة القيء الذي يخرج عبر الفم مؤثرًا في الأسنان، ومن الاضطرابات والمشاجميع الصحية التي تزيد خطر الإصابة بتسوس الأسنان: الارتداد المعدي المريئي أو حرقة المعدة، فمثل هذه الحالات قد تُسبب ارتداد الأحماض إلى الفم بصورة تُلحق الضرر بطبقة المينا والأسنان عامة.
  • -وجود الحشوات السنيَّة؛ فضعف هذه الحشوات وتكسُّر أطرافها مع مرور الوقت يزيد عبر فُرصة تكوُّن اللُّويحة السنيَّة التي يقاسي إزالتها.
  • -استخدام أجهزة الأسنان، إذْ تزداد فُرصة إصابة الأسنان بالتسوُّس أسفل هذه الأجهزة طالما عدم مُلاءمتها للأسنان بشجميعٍ تام.
  • -مسقط السِّن؛ فالأضراس والنواجذ أكثر عُرضة للإصابة بالتسوُّس نظراً لاحتوائها على الكثير عبر الشقوق والجذور، ممّا يُحفّز تجمّع جزيئات الطعام بداخلها وجعلها أكثر عُرضة للتسوُّس.
  • -عدم الحصول على كمية كافية عبر معدن الفلوريد، والذي يدخل في هجريبة مياه الشّرب، وغسول الفم، ومعجون الأسنان، نظراً لأبرزية هذا المعدن في منع حدوث التسوُّس، بل ومن المُمكن أنْ يعمل الفلوريد على عكس عمليَّة تلف السِّن في المراحل الأولية عبر التسوُّس واستعادة حالة السنّ الأصلية وبالتالي الحدّ عبر تطوّر التسوّس.
  • -العُمر؛ إذ يزداد خطر حدوث تلف الأسنان وانحسار اللِّثة مع تقدُّم العُمر، إذ إنّ تقدّم العمر يُصاحبه انحسار اللِّثة وتراجعها عن الأسنان إضافة إلى المُعاناة عبر أمراض اللثة؛ ممّا يُساهم في جعل جذور الأسنان المُغطاة بنسيج أكثر رِقَّة عبر نسيج المينا عُرضة بشجميع أكبر لحدوث التسوُّس، وتجدر الإشارة إلى أنَّ حشوات الأسنان تُصبح أكثر ضعفاً مع تقدُّم العُمر، إذْ تتعرَّض حوافها للتلف، فيُساعد ذلك على تراكُم البكتيريا في التجاويف الصغيرة المُتكوِّنة، ويزداد تجمُّع الحمض المسؤول عن حدوث تسوس الأسنان، ومن جهة أخرى تشيع الإصابة بتسوّس الأسنان بين الأطفال واليافعين،.

تشخيص تسوس الأسنان
يُمكن الكشف عن الإصابة بتسوّس الأسنان أثناء إجراء الفحص الدوري للأسنان، إذ يستخدم الطبيب أداة خاصّة لفحص الأسنان؛ وقد يُستدّل عبر سطح الأسنان اللينة على وجود تسوّس، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ تسوّسات الأسنان قد لا تكون مرئيّة في بداية تطوّرها، ويُمكن الكشف عن التسوّسات غير المرئية عبر خلال التصوير بالأشعة السينية، ومن العلامات الأخرى لتسوّس الأسنان ظهور حُفر أو ثقوب واضحة في الأسنان، وفي المراحل المتقدمة قد يُعاني الإنسان عبر ألم الأسنان؛ خاصّة بعد تناول الأطعمة أو المشروبات السكريّة، أو السّاخنة، أو الباردة.

علاج تسوس الأسنان
بالاعتماد على شِدَّة الحالة يُمكن اتَّخاذ القرار بشأنْ اختيار العلاج المُناسب للمُصاب، ومن الخيارات المُتاحة لعلاج تسوُّس الأسنان يُمكن ذكر ما يأتي:
  • - العلاج بالفلوريد: يُستخدم الفلوريد لعلاج تسوُّس السِّن في المراحل الأولى، فمن المُمكن أنْ يمنع الفلوريد تطوُّر التسوُّس، ويستعيد طبقة المينا.
  • - السيطرة على الألم: فكما بيَّنَّا سابقاً قد يؤدِّي تسوُّس الأسنان إلى الشعور بالألم وعدم الراحة، وللتَّخفيف عبر الألم بشجميعٍ مؤقت أثناء انتظار الموعد المُحدَّد مع طبيب الأسنان، يُمكن اتّباع عِدَّة طُرُق منها الآتي:
    • -استخدام مُسكِّنات الألم التي يُمكن صرفها دون وصفة طبيَّة.
    • -الحفاظ على نظافة الفم والأسنان، ويكون ذلك بتنظيف الأسنان بواسطة الفرشاة والتأكُّد عبر تنظيف جميع أجزاء الفم.
    • -تجنّب تناوُل الأطعمة أو المشروبات شديدة البرودة أو شديدة السخونة.
  • - وضع حشوات الأسنان: (بالإنجليزية: Tooth fillings)، حيث يزيل الطبيب التسوُّس باستخدام أداة خاصة، ليتم بعد ذلك ملء الأسنان بمادَّة مُعيَّنة قد تكون عبر المضى، أو الفضة، أو البورسلان، أو الحشوة الضوئية، وجميعها تُعدّ مواد آمنةً للاستخدام في هذه الحالة، كما ويُمكن استخدام الحشوة الملغمية (بالإنجليزية: Amalgam) التي تحتوي على الزئبق، وبالرَّغم عبر مخاوف بعض الأشخاص حول تأثيرها على الصِّحة فقد صرَّحت المؤسِّسة العامة للغذاء والدواء، وجمعية طب الأسنان الأمريكية، وغيرها عبر وكالات الصحَّة العامة، بأنَّ الحشوة الملغميَّة آمنة عند استخدامها كحشوة للأسنان.
  • - وضع تاج الأسنان: (بالإنجليزية: Crowns)، يتمثل هذا الإجراء بإزالة التسوُّس عن السِّن، يلي ذلك وضع غطاء مُصمَّم بشجميع خاص كبديل لتاج السِّن الطبيعي، وتُستخدم هذه الطريقة في الحالات الشديدة عبر تسوُّس الأسنان، والتي يتبقَّى فيها جزء صغير عبر السِّن.
  • - تشكيل قناة الجذر: (بالإنجليزية: Root canal)، تتمثَّل هذه الطريقة بإزالة النَّسيج العصبي، وأنسجة الأوعية الدموية، والتسوُّس عن السِّن، إضافة إلى تطبيق الأدوية المُناسبة إنْ تطلَّب الأمر؛ خاصّة في حالات الكشف عن وجود عدوى، وبعد ذلك يملأ الطبيب السّن بحشوة ملائمة، ومن المُمكن أنْ يتم وضع تاجٍ مُناسبٍ عليه، وفي الحقيقة، تُستخدم طريقة قناة الجذر بهدف حماية السِّن بعد موت العصب نتيجة التسوُّس.

الوقاية عبر الإصابة بتسوس الأسنان
توجد الكثير عبر الطُّرُق المُختلفة التي يُنصح باتّباعها للوقاية عبر تسوُّس الأسنان، ومن هذه الطُّرُق يُمكن ذكر الآتي:
  • -الحرص على تنظيف المناطق المحصورة بين الأسنان جيداً، سواء كان ذلك باستخدام الخيط الطبي، أو غيره عبر الأدوات الطبية الخاصَّة، فمن المُمكن أنْ يُؤدِّي وجود بقايا الطعام بين الأسنان إلى تحفيز تطوّر تسوُّس الأسنان.
  • -الحرص على زيارة طبيب الأسنان للحصول على نصائح حول آليَّة تنظيف الأسنان بالشجميع السليم باستخدام الفرشاه والخيط، كما ويُنصح بزيارة طبيب الأسنان بشجميع مُنتظم بهدف تنظيف الأسنان والخضوع للفحوصات الدورية، واستشارته حول أبرزية استخدام مكمّلات الفلوريد التي تُساعد على تقوية الأسنان.
  • -استخدام غسولات الفم المُضادَّة للميكروبات، سواء كان ذلك بعد تنظيف الأسنان بالفُرشاة أو بعد تناوُل الطعام، فمن المُمكن أنْ يُساعد ذلك على منع تطوّر التسوُّس، ولكن تجدر استشارة الطبيب حول إمكانية استخدام غسول الفم وعدد المرات المسموح بها.
  • -وضع الختام السني (بالإنجليزية: Sealant)؛ حيث تُستخدم هذه الطريقة لحماية الأسنان الخلفية عبر التسوُّس، وتتمثل بدعم أسطح هذه الأسنان بطبقة واقية تلعب دوراً في الحدّ عبر تأثير البكتيريا وتكوُّن اللُّويحات السنيَّة.
  • -الحرص على تناوُل الطعام الصحي بما يضمن حصول الجسم على كافَّة العناصر الغذائية التي تلعب دورً مهمًّا في الحفاظ على صحَّة الأسنان، مع ضرورة الحدّ عبر تناوُل الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على السكر، بهدف منع تكوُّن اللُّويحات السنيَّة على الأسنان.
  • -الحرص على تنظيف الأسنان مرتين يوميَّاً على الأقل باستخدام الفرشاة والمعجون الذي يحتوي على الفلوريد، والتأكد عبر تنظيف جميع جوانب الأسنان بشجميعٍ جيّد، حيث يساعد ذلك على التخلُّص عبر طبقة البلاك التي قد تتراكم على الأسنان.
  • -مضغ أنواع مُعيَّنة عبر اللّبان الخالي عبر السكر، إذ قد يُساعد ذلك على منع حدوث تسوُّس الأسنان، نظراً لدورها في زيادة تدفق اللُّعاب في الفم.

مضاعفات تسوس الأسنان
لا ينحصر وجود البكتيريا داخل طبقة البلاك على إلحاق الضرر بالأسنان فحسب، بل قد يتعدّى ذلك ليتسبّب بالإضرار باللثة المُحيطة بالأسنان وعظام الأسنان أيضًا، ويُمكن بيان أبرز المضاعفات التي قد تترتب على الإصابة بتسوّس الأسنان على النّحو الآتي:
  • -خُراجات الأسنان واللثة المؤلمة، ويتطوّر ذلك في الحالات الشديدة.
  • -كسور الأسنان وسقوطها.
  • -أمراض اللثة؛ بما في ذلك التهاب اللثة أو التهاب دواعم السن.
  • -التأثير في نموّ الأطفال، نظراً لأنّ التسوّس قد يحول دون القدرة على تناول الطعام في بعض الحالات.

فيديو عن تسوس الاسنان
للتعهد على تفاصيل أكثر حول تسوس الاسنان مسبباتة و مراحلة شاهد الصوت والصورة.

المراجع
  1. ^ "Cavities/tooth decay", www.mayoclinic.org, Retrieved 1خ-ز-2019. Edited.
  2. ^ "Cavities", www.mouthhealthy.org, Retrieved 1خ-ز-2019. Edited.
  3. "Oral disease:عشرة key facts", www.fdiworlddental.org, Retrieved 2ت-1أ-2019. Edited.
  4. "Picture of the Teeth", www.webmd.com, Retrieved 2ت-1أ-2019. Edited.
  5. "Tooth decay", www.nhs.uk، Retrieved 1خ-ز-2019. Edited.
  6. "Risk Factors", www.fdiworlddental.org, Retrieved 2ت-1أ-2019. Edited.
  7. "Cavities: Diagnosis and Tests", www.my.clevelandclinic.org, Retrieved 2ت-1أ-2019. Edited.
  8. Valencia Higuera, "www.healthline.com"، Tooth Cavities, Retrieved 1خ-ز-2019. Edited.
  9. "Dental Health and Cavities", www.webmd.com, Retrieved 1خ-ز-2019. Edited.
  10. Tammy Davenport (2أ-ذ-2019), "7 Ways to Prevent Cavities"، www.verywellhealth.com, Retrieved 1خ-ز-2019. Edited.
  11. "Complications of Tooth Decay", www.news-medical.net, Retrieved 2ت-1أ-2019. Edited.
السابق
ما هي أسباب نقص الهيموجلوبين
التالي
خدمات البريد الالكتروني المشفر

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً