قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

طب الأسنان

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

أنها تُ وتتكون عبر البروتينات؛ مثل الكولاجين، ومن المعادن؛ مثل الكالسيوم، وبالإضافة لوظيفة... < xml version="1.0" encoding="UTF-8" >

'); }
الأسنان
تُعتبر الأسنان أقوى وأصلب أجزاء الجسم على الإطلاق، حيث أنها تُ وتتكون عبر البروتينات؛ مثل الكولاجين، ومن المعادن؛ مثل الكالسيوم، وبالإضافة لوظيفة الأسنان الرئيسية في المساعدة على مضغ مختلف أنواع الأطعمة، تقوم الأسنان أيضاً في الساعدة على الجميعام والنطق بشجميع واضح، وتتكون أجزاء الأسنان عبر المينا (بالإنجليزية: Enamel)، والعاج (بالإنجليزية: Dentin)، واللب (بالإنجليزية: Pulp)، والملاط (بالإنجليزية: Cementum)، والأربطة الداعمة للسن (بالإنجليزية: Periodontal ligament). وفي الغالب يحتوي فم الأشخاص البالغين على 32 سن، والتي تسمى بالأسنان الدائمة أو الثانوية؛ وهي تتمثل بثمانية قواطع (بالإنجليزية: Incisors)، وأربعة عبر الأنياب (بالإنجليزية: Canines)، وثمانية عبر الضواحك أو النواجذ (بالإنجليزية: Premolars)، وإثنا عشر عبر الأضراس (بالإنجليزية: Molars)؛ ومن ضمن هذه الأضراس أسنان الحكمة الأربعة؛ المعروفة بأضراس العقل (بالإنجليزية: Wisdom teeth). أما بالنسبة للأطفال فيحتوي فمهم على عشرين سن فقط، تسمى الأسنان الأولية، أو المؤقتة، أو الحليبية؛ وتضم أربعة قواطع، ونابين، وأربعة أضراس في الفك العلوي، ومثلهم في الفك السفلي.

طب الأسنان
يهتم فهم طب الأسنان وعلوم الصحة الفموية بشجميع عام، بدراسة وتحليل صحة الأسنان واللثة والفم، وأمراضهم ومشاجميعهم، وإذا الهدف الأساسي عبر هذا الفهم المهم هو منع المضاعفات؛ مثل تسوس الأسنان (بالإنجليزية: Cavities)، وأمراض اللثة (بالإنجليزية: Gum disease)، والحفاظ على الصحة العامة للفم، والتي تعتبر ضرورية جداً، حيث أنها تساعد في المحافظة على الصحة العامة للجسم أيضاً، وتُعرّف الصحة الفموية بأنها خلو الفم والأسنان واللثة، عبر الإلتهابات، والإصابات، وغيرها عبر المشاجميع والمضاعفات الأخرى.
'); }
ويمكن تعريف أطباء الأسنان بشجميع سهل وسهل؛ بأنهم الأطباء المتخصصون في صحة الفم العامة، ومن الجدير بالذكر أنّ عملية إشراف أطباء الأسنان على السقمى أمر مهم، عبر أجل ضمان الرعاية الآمنة، والفاعلة لحالات الأمراض، والمشاجميع الفموية للمريض، فإذا الإجراءات الروتينية، والتي تبدو للبعض إجراءات عادية جداً، مثل عملية اقتلاع الأسنان، أو عملية تحضير الحشوات ووضعها داخل السن، أو إعطاء أدوية التخدير؛ تحمل في طياتها بعضاً عبر المخاطر المحتملة، كالإصابة ببعض المضاعفات مثل العدوى، وتلف الأعصاب سواءً أكان مؤقت أو دائم، والآلام الأسنان ونزيفها الذي يستمر لمدة أطول عبر المدة الطبيعية، بالإضافة إلى التورم الدموي (بالإنجليزية: Hematomas)، وبِذِكر دور طبيب الأسنان ومسؤولياته نذكر ما يأتي:
  • -تشخيص الأمراض الفموية.
  • -تعزيز وتدعيم الصحة الفموية، ومحاولة الوقاية عبر الأمراض.
  • -وضع الخطط العلاجية المناسبة، عبر أجل الحفاظ على صحة الفم، أو اعادتها لحالتها الصحية الأصلية.
  • -تحليل وتوضيح الأشعة السينية، والاختبارات التشخيصية الأخرى.
  • -ضمان عملية التخدير الآمنة؛ طالما إجرائها.
  • -مراقبة نمو وتطور الأسنان والفكين.
  • -إجراء العمليات الجراحية في التجويف الفموي؛ سواء كانت للأسنان أو العظام، أو الأنسجة الرخوة في التجويف الفموي.

الرعاية بالأسنان والفم
لا تقتصر مجالات طب ورعاية الأسنان على الأسنان واللثة فقط، ولكن تقدر إضافة الرعاية الصحية لعضلات الرأس والعنق والفك، واللسان، والغدد اللعابية، والجهاز العصبي للرأس والعنق وغيرها عبر المناطق، فعند إجراء الفحص التام عبر قِبَل أطباء الأسنان؛ يتم فحص الأسنان واللثة بشجميع عام، بالإضافة الى أنهم يقومون أيضاً بالبحث عن الكتل والتورمات، وعن حالات تغير لون اللثة، والتقرحات وغيرها، وعند الحاجة فقد يقومون بعمل إجراءات مثل أخذ الخزعات، والإختبارات التشخيصية الأخرى المتخصصة، وذلك للكشف عن الأمراض المزمنة أو المعدية، وكشف وفحص وظائف الغدد اللعابية، بالإضافة إلى إجراء اختبارات الكشف عن سرطان الفم.
إذا غالبية العاملين في مجال طب الأسنان يُحتم عليهم حتى يتفاعلوا مع السقمى، ولهذا تُعد مهارات التواصل مع الناس في مهنة طب الأسنان مهمة جداً، حيث سيزيد عدد السقمى المراجعين أو قد يتقلص، بناءً على نوع الخدمة المقدمة، وطريقة تقديمها، أي يعتمد ذلك على أسلوب معاملة الطبيب للمريض الخاص به، فإذا المعنى الجوهري الذي ينطبق على وظيفة أخصائي طب الأسنان، بغض النظر عن المجال الدقيق الذي يُمارَس في مجال طب الأسنان، هو محاولة ضمان راحة السقمى قدر الإمكان، ومساعدتهم على تحسين حياتهم، بالإضافة إلى غرس الثقة والاطمئنان لدى السقمى، في أنّهم يتلقون الرعاية المتتامة لأسنانهم.

تاريخ طب الأسنان
إذا لطب الأسنان ومهنته، والعناية بالأسنان ونظافتها، تاريخ عميق وبالغ في القدم، فقد قام الكثير عبر الباحثين في مجال طب الأسنان بتتبع تاريخ تطورها وبداية نشأتها، مما قادهم إلى أصول تصل إلى عُمق الحضارة المصرية القديمة في حوالي العام 7500 قبل الميلاد، فقد كان المصريون القدماء عبر أوائل بني الإنسان إذا لمقد يحدثوا الأوائل على الإطلاق، الذين قاموا ب واستخدام الأسنان البديلة. ولهذه الحضارة العريقة التي كانت رائدة في صناعة وهجريب أطقم الأسنان البديلة والتيجان، الفضل في إنتاج وتحسين الشجميع الحديث لبدائل الأسنان، و التيجان السنية. وعلى مر الزمن، تطور طب الأسنان والعناية بالأسنان عبر الشجميع البدائي، إلى طب الأسنان الحديث في العناية الوقائية للأسنان، والتشخيصات والعلاجات بالطرق الحديثة.

حقائق عن طب الأسنان
هنالك بعض الحقائق حول أوائل مهنة طب الأسنان على مر العصور، وفي ما يأتي نذكر بعضاً منها:
  • -أول طبيب أسنان معترف به كان اسمه حسي رع (بالإنجليزية: Hesy-Re)، وقد كان ناسخ أو مخطاط بالرسم المصري، عاش في العام 2600 قبل الميلاد تقريباً.
  • -أول مدرسة لتقويم الأسنان (بالإنجليزية: Orthodontics) تم إنشاءها في عام 1901، وقد قام إدوارد هـ. أنجل (بالإنجليزية: Edward H. Angle) بإنشاءها، وهو أيضا طبيب الأسنان الذي قام خلال الفترة الأخيرة عبر القرن الثامن عشر، بإنشاء تصنيف سهل وسهل لوصف حالة الأسنان الملتوية أو المقَوّفة (بالإنجليزية: Crooked teeth)، ومن الجدير بالاهتمام أنّ هذا التصنيف والنظام لا يزال قيد الاستخدام حتى يومنا هذا.
  • -أول مرة في التاريخ تم فيها استخدام آلية الأشعة السنية (بالإنجليية: X-ray) كانت في عام 1896.

المراجع
  1. ^ Stephanie Watson (ر-ح-2018), "What Are the Different Types of Teeth Called "، healthline.com, Retrieved 2ح-ت-2019. Edited.
  2. ^ Matthew Hoffman (ط-1أ-2017), "Picture of the Teeth"، webmd.com, Retrieved 2ح-ت-2019. Edited.
  3. "Structure of Teeth", dentalhealth.ie, Retrieved 2ح-ت-2019. Edited.
  4. "WHAT IS GOOD DENTAL HEALTH ", marshfieldclinic.org, Retrieved 2خ-ت-2019. Edited.
  5. ^ "Dentists: Doctors of Oral Health", ada.org, Retrieved 2خ-ت-2019. Edited.
  6. "A Career In Dentistry – All You Need To Know!", 123dentist.com/,أ-ج-2016، Retrieved 2خ-ت-2019. Edited.
  7. "Evolution of Dental Services – A History of Dentistry", dentalone-md.com, Retrieved 2ج-ت-2019. Edited.
  8. "HISTORY OF DENTISTRY", adea.org, Retrieved 2ت-ت-2019. Edited.
السابق
علاج عصب الأسنان في البيت
التالي
كيف تتخلص من تسوس الاسنان

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً