قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

طريقة علاج برد المعدة

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

خاصّةً في فصل الشتاء، وهو سقمٌ معدٍ، ويُمكن حتى يَحدثَ في أيّ وقتٍ عبر السنة، ولكن يجب معهدة أنّه ليس سقماً واحداً بل عدّة أمراض مجتمعة، ولا يوجد فيروس واحد يتسبّب بحدوثه؛ بل هناك عدة فيروسات تؤدّي الى الإصابة به مثل النورو فيروس (بالإنجليزية: Norovirus)، والروتا فيروس (بالإنجليزية: rotaviruses)، والأدينو فيروس (بالإنجليزية: adenoviruses). من الممكن حتى تستمر الأعراض الناتجة عن برد المعدة إلى ثلاثة أيام، ويُمكن حتى تطول وتصل إلى عشرة أيّام وتختفي... < xml version="1.0" encoding="UTF-8" >

'); }
برد المعدة
برد المعدة هو مُصطلحٌ رائجٌ يُستخدم في التعبير عن التهابِ المعدة والأمعاء، وتوجد الكثير عبر المسببات التي تؤدّي إلى الإصابة به، ولكنّ العدوى الفيروسية تُعدّ هي أكثر المسببات الرائجة المُسبّبة لهذا الالتهاب. برد المعدة مَرضٌ كثير الحُدوث خاصّةً في فصل الشتاء، وهو سقمٌ معدٍ، ويُمكن حتى يَحدثَ في أيّ وقتٍ عبر السنة، ولكن يجب معهدة أنّه ليس سقماً واحداً بل عدّة أمراض مجتمعة، ولا يوجد فيروس واحد يتسبّب بحدوثه؛ بل هناك عدة فيروسات تؤدّي الى الإصابة به مثل النورو فيروس (بالإنجليزية: Norovirus)، والروتا فيروس (بالإنجليزية: rotaviruses)، والأدينو فيروس (بالإنجليزية: adenoviruses).

من الممكن حتى تستمر الأعراض الناتجة عن برد المعدة إلى ثلاثة أيام، ويُمكن حتى تطول وتصل إلى عشرة أيّام وتختفي حتى دون تدخّلٍ طبيّ أو علاج، لكنّ الأيام الأولى هي الأسوأ؛ لذا برد المَعِدة هو سقمٌ غير خطير لكن عبر المُمكن أنقد يحدث خطيراً عندما يُصيب الأشخاص وهم في عُمرٍ حرج كسنّ الطفولة والشيخوخة، أو عندما يُصيب الأشخاص ذوي المناعة المُنخفضة.

'); }
مسببات برد المعدة
ليس هناك أشخاص بعينهم عبر سنّ مُعيّن أو عِرقٍ مُعيّن مُعرّضون أكثر عبر غيرهم للإصابة ببرد المعدة؛ فالكبار والصغار يُمكنهم حتى يُصابوا ببرد المعدة، لكن هناك مسبباتٌ تؤدّي إلى إصابة أشخاصٍ بِعينهم بهذا السقم منها:
  • -عدم غسل اليدين بعد استخدام المِرحاض أو بعد تغيير حفاضات الأطفال؛ فعموماً غسل اليدين هو أحد أبرزّ مسببات الوقاية عبر أيّ سقمٍ معدٍ، فيعدّ الحرص على غسل اليدين باستمرار خاصة قبل بدء الشروع بتناول الطعام أمراً في غاية الأبرزيّة للوقاية عبر الأمراض.
  • -تناول الطعام الملوّث أو غير المَعروف مصدره أو غير المطهوّ بطريقةٍ سليمة؛ لأنّ الطعام المُلوّث يَحمل الكثير عبر الجراثيم والفيروسات التي قد تُسبّب انتنطق العدوى للإنسان، بالإضافة إلى أنّ الحرارة عند طهو الطعام بطريقةٍ جيدة تقتل الكائنات الدقيقة وبالتالي الوقاية عبر الأمراض.
  • -شرب الماء المُلوّث.
  • -التعامل عن قُرب مع الأشخاص المُصايبن بالفيروس؛ لأنّ هذا يؤدّي إلى انتنطق الفيروس الذي يُسبّب السقم إلى الأشخاص السليمين.

الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة ببرد المعدة
يُمكن حتى يُصاب ببرد المعدة أيّ إنسانٍ مهما كان عمره، فهناك فئاتٌ عمريّة مُعرّضة أكثر عبر غيرها للإصابة بالفيروسات التي تؤدي إلى برد المعدة منها:
  • - الصغار في السن: في هذا العمر لاقد يحدث جهاز المناعة مُكتملاً فيكون الأطفال فرائس سهلة لفيروسات برد المعدة خاصّةً إذا كانوا في الحضانات ورياض الأطفال ويتعاملون بكثرة مع غيرهم عبر الأطفال فتكون نسب حدوث العدوى كبيرة.
  • - الكبار في السن: إنّ الإنسان عندما يتقدّم في العمر يضعف جهاز مناعته، خاصّةً إذا كان الكبار في السن يعيشون في دور رعاية خاصة فيها اكتظاظ فنسبة حدوث العدوى تكون إلى جانب ضعف جهاز المناعة كبيرة.
  • -أيّ مكانٍ فيه تَجمُّعٌ سكّاني أو تعليميقد يحدث فيه التعامل البشري عن قرب مثل: الطلاب في المدارس؛ حيث إنّ العدوى تحدث بكثرةٍ هناك بسبب الاكتظاظ وقرب الحَيّز المكاني حين التعامل مع الأشخاص الآخرين.
  • - أيّ إنسان جهاز مناعته ضعيف؛ كسقمى الإيدز، أو الأشخاص الذي يَتعالجون كيميائياً.

يَجب التنويه إلى أنّ الفيروسات هي ليست فقط المُسبّب الوحيد لبرد المعدة؛ فهناك مسببات أخرى عديدة تؤدّي إلى التهاب المعدة وهي مسببات غير مُعدية؛ مثل حساسية الطعام والسموم، والطفيليات والسموم، حتى إنّ هناك أعراضاً جانبيّة لبعض الأدوية تؤدّي إلى حدوث أعراض برد المَعِدة أو التهاب المَعِدة والأمعاء، ولحسن الحظ الرّضاعة الطبيعية وحليب الأم لا يُعدّ مُعدياً للطفل إذا كانت الأم المُرضعة مُصابة ببرد المعدة.

أعراض برد المعدة
يُمكن لبرد المعدة حتى يُسبّب الأعراض والعلامات السقميّة الآتية:
  • - ارتفاع في درجة الحرارة.
  • -الشعور بالغثيان.
  • -التقيؤ.
  • -حدوث تشنّجات وألم في منطقة البطن.
  • - إسهال مائي، عادةً في حالة برد المعدة لاقد يحدث الإسهال يُصاحبه دم، لكن إذا صاحبه دم فهذا يعني أنّ الالتهاب شديد ويحتاج إلى رعايةٍ طبيّة.
  • - صداع.
  • - الشعور بألمٍ في العضلات.

تشخيص برد المعدة
برد المعدة أو التهاب المعدة والأمعاء يتمّ تشخيصه عادةً عن طريق معهدة الأعراض التي يُعاني منها المريض، والمدّة التي صاحبته فيها الأعراض ومتى بدأت وكيف من الممكن أن بدأت، ثمّ الفحص السريري للمريض، ومعهدة أماكن الآلام وتحديد شدّتها، ويُمكن تأكيد التشخيص عن طريق عمل فحص البراز لمَعهدة نوع الكائن الدقيق المُسبّب لالتهاب المعدة والأمعاء لتحديد العلاج المناسب؛ لأنّه إذا كان سبب برد المعدة فيروسيّاً فلا حاجة للمضاد الحيوي؛ لكن إذا كان سببه بكتيريّ فيجب إعطاء مضادٍ حَيويّ للمريض.

علاج برد المعدة
سيفقد المريض المصاب ببرد المعدة الكثير عبر سوائل جسمه لأنّ الإسهال عبر الأعراض التي يعاني منها؛ لذا يجب تعويض الفاقد عبر السوائل عن طريق تزويد السقمى بسوائل تُعطى عن طريق الوريد؛ حيث إنّ إعادة السوائل المفقودة للجسم تُعدّ المستوى الأولى لعلاج برد المعدة الذي يختاره أغلب الأطباء، ويُمكن تعويض السوائل المفقودة فقط وعدم استعمال أيّ أدويةٍ أخرى؛ حيث ستختفي أعراض السقم عبر تلقاء نفسها، وباقي العلاجات المستخدمات تكون للتخشىيف عبر الأعراض، مثلاً لعلاج الاستفراغ؛ يمكن أخذ أدوية لعلاجه والتخشىيف عبر حدّته مثل دواء بروميثازين (بالإنجليزية: Promethazine)، أما عن استخدام مضاد حيوي لعلاج برد المعدة؛ فلأنّ برد المعدة غالباً سَببه فيروسي فالمضاد الحيويّ لا يُجدي إلا طالما كان سبب الالتهاب بكتيريّاً.

الوقاية عبر برد المعدة
توجد عدّة أمور يُمكن للإنسان القيام بها للوقاية عبر سقم برد المعدة، مثل:
  • -غسل اليدين باستمرار خاصّةً بعد استخدام المِرحاض وقبل الشروع بتناول الطعام، واستخدام الصابون لغسل اليدين وليس فقط الماء وذلك لقتل الجراثيم التي عبر المُمكن حتى تنتقل للإنسان حتى مع غسل اليدين بالماء وحده.
  • -الابتعاد عن أيّ إنسانٍ مُصاب عبر أفراد العائلة أو عبر الأصدقاء والزملاء، وعَدم استخدام مِرحاض واحد مع الأشخاص المُصابين أو استعمال حاجاتهم الإنسانيّة.
  • -يُنصح عند التسوّق بمسح مقابض العربات لمنع انتنطق العدوى؛ حيث إنّ اليدين هي أكثر الأعضاء التي تنقل العدوى للإنسان لأنها تلمس جميع الأسطح ولأنها العضو الذي يلمس الطعام الداخل إلى البيئة الداخلية للجسم.
  • -غسل ملابس وأغطية أسرّة الإنسان المريض حتى معافاته عبر السقم، وتطهير الأسطح الصلبة في البيت ومقابض الأبواب التي عبر المُمكن حتى تكون حاملةً للجراثيم عن طريق عُطاس السقمى.

نصائح للعلاج المنزليّ
يُمكن للعلاج في المنزل عبر برد المعدة أنقد يحدث كافياً ومُناسباً للعديد عبر السقمى، ولأنّ برد المعدة يؤدّي إلى فقدان المريض الكثير عبر سوائل جسمه عن طريق الاستفراغ والإسهال يُنصح المَريض بتَناول العَديد عبر السوائل لتعويض الفاقد، لكن ليست جميعّ أنواعِ السوائل مُلائمةً في حالة التهاب المعدة والأمعاء؛ مثلاً لا يُنصَح بتَناول الشاي والقهوة والمُنبّهات لأنها تؤثّر على نوم المريض وذلك سيؤثّر على راحته، أيضاً لا يُنصح بِتَناول الكُحول التي تؤدّي إلى خسارة المَزيد عبر السوائل عن طريق إدرار البول إلى جانب أضراره الكثيرة الأخرى، لذا يُنصح بشربِ كميّاتٍ كبيرةٍ عبر المياه والعَصائر الغنيّة بالفيتامينات والأعشابِ المفيدة.

بالنّسبة للطعام المُناسب الذي يُنصح بتناوله إذا كانت بعضُ الأطعمةِ تجعل المَريضَ يَشعر بالغثيان لا يجب حتى يُجبر المَريض نفسه على تناول الطعام، ويُمكن تناول أطعمة سَهلة الهضم مثل الموز؛ لأنّ الموز فاكهةٌ غنيّةٌ بالبوتاسيوم الذي عبر المُمكن خَسارته مع السوائل التي خسرها المريض، كما أنّه عبر المُفيد تناول عصير التفاح أو التفاح لمَرضى برد المعدة؛ لأنه غنيّ بالطاقة ومُفيد لمحاربة الإسهال، كما أنّه عبر الجيد تناول أطعمة غنيّة بالألياف مثل تناول الأرز، والخبز الأبيض؛ لأنّه أسهل للهضم عبر الأرز والخبر الأسمر، ولا يُنصح بِتناول مُنتجات الألبان لأنها قاسية الهضم على المَعدة المريضة أصلاً، والمُصابة بالالتهاب الفيروسيّ، ومن المهم جداً أخذ قسطٍ كافٍ عبر الراحة؛ لأنّ الجسم يحتاج إلى جميعّ طاقته لمُحاربة الفيروسات، ولإصلاح الضرر الحاصل.

فيديو ما علاج برد المعدةيا ترى؟
يُطلق مصطلح برد المعدة أو إنفلونزا المعدة على التهاب المعدة والأمعاء الفيروسيّ، وهو سقم شديد العدوى! فكيف من الممكن أن يمكن علاجهيا ترى؟ :

المصادر
  1. ^ "Diarrhea and the Stomach Flu", WebMD.
  2. Amanda Gardner, "The Truth About Stomach Flu"، WebMD.
  3. ^ Mayo Clinic Staff, "Viral gastroenteritis (stomach flu)"، Mayo Clinic.
  4. "Gastroenteritis (Stomach 'Flu')", WebMD.
  5. "Protect the quality and safety of your food"، FAO.org.
  6. Charles Patrick Davis (2خ-ز-2016), "Is the Stomach Flu (Gastroenteritis) Contagious "، medicinenet.com, Retrieved 30-أ-2017.
  7. ^ Charles Patrick Davis (2أ-1أ-2016), "Stomach Flu (Gastroenteritis )"، medicinenet.com, Retrieved 30-أ-2017.
  8. ^ Mayo Clinic Staff, "Viral gastroenteritis (stomach flu)"، Mayo Clinic.
  9. ^ Tricia Kinman (2ذ-د-2016), "Stomach Flu Remedies"، Health Line, Retrieved 30-أ-2017.
السابق
كيف يمكنك كتابة محتوى احترافي للسوشيال ميديا
التالي
ما هي أسباب الغازات في البطن

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً