قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

إجراءات للوقاية عبر فيروس كورونا COVID-19 للأفراد والأسر

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

مع الأخذ بعين الاعتبار بأنّ الإجراءات المنزلية قد تختلف بين العائلات وذلك حسب الروتين اليومي الذي اعتادت العائلة على اتّباعه وممارسته.   '); } الإجراءات الواجب اتباعها قبل تفشي فيروس كورونا COVID-19 في المجتمع وضع خطّة منزلية -يجب التشاور مع أفراد الأسرة، والأقارب، والأصدقاء وغيرهم عبر المعنيين عند وضع الخطّة المنزلية، ويتضمّن ذلك مناقشة الآلية والطريقة التي سيتمّ على أساسها التعامل مع فيروس كورونا COVID-19 طالما تفشّيه في المجتمع. -وضع خططٍ لتقديم الرعاية للأشخاص الأكثر عُرضةً للمُعاناة عبر أية مضاعفات خطيرة عند إصابتهم بفيروس كورونا COVID-19، ويُشار إلى أنّ كبار السنّ والأشخاص الذين يُعانون عبر... < xml version="1.0" encoding="UTF-8" >
 
 
 
 
'); }
هذا الموضوع جزء عبر سلسلة الإجراءات الوقائية والأسئلة الرائجة حول كورونا المستجد COVID 19 تبعاً للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDC
الاستعداد المنزلي لفيروس كورونا COVID-19
إنّ تفشّي فيروس كورونا COVID-19 في المجتمع يحدث على مدى فترةٍ زمنية طويلة، ونظراً لذلك وضع الخبراء مجموعة عبر التوصيات - اعتمادًا على شدّة انتشار الفيروس - التي يجب اتباعها للحفاظ على صحّة أفراد المُجتمع، وتقليل خطر التعرّض لفيروس كورونا COVID-19، وإبطاء سرعة انتشاره، ومن هُنا تبرُز أبرزية إجراء خُطّة منزلية هدفُها الحفاظ على صحّة الإنسان ومن حوله طالما تفشي السقم في المجتمع، مع الأخذ بعين الاعتبار بأنّ الإجراءات المنزلية قد تختلف بين العائلات وذلك حسب الروتين اليومي الذي اعتادت العائلة على اتّباعه وممارسته.
 
'); }
الإجراءات الواجب اتباعها قبل تفشي فيروس كورونا COVID-19 في المجتمع
وضع خطّة منزلية
  • -يجب التشاور مع أفراد الأسرة، والأقارب، والأصدقاء وغيرهم عبر المعنيين عند وضع الخطّة المنزلية، ويتضمّن ذلك مناقشة الآلية والطريقة التي سيتمّ على أساسها التعامل مع فيروس كورونا COVID-19 طالما تفشّيه في المجتمع.
  • -وضع خططٍ لتقديم الرعاية للأشخاص الأكثر عُرضةً للمُعاناة عبر أية مضاعفات خطيرة عند إصابتهم بفيروس كورونا COVID-19، ويُشار إلى أنّ كبار السنّ والأشخاص الذين يُعانون عبر اضطراباتٍ صحيّة مُزمنة هم الأكثر عُرضةً لمُضاعفات الكورونا الخطيرة، وفي هذا السّياق يُشار إلى ضرورة استشارة الطبيب أو مقدّمي الرعاية الصحّية طالما وجود عوامل خطر لدى أحد أفراد الأسرة بهدف الحصول على التعليمات اللازمة للتعامل معه، ومراقبته بشجميع مستمر طالما ظهور أيّ عَرضٍ قد يرتبط بالإصابة بفيروس كورونا COVID-19.
  • -التشاور مع الجيران بشحتى خُطط الطوارئ الواجب اتباعها، وفي حال وجود صفحةٍ اجتماعيّة ما تجمع أهالي الحي يجدُر الانضمام إليها لتسهيل التواصل معهم.
  • -معهدة منظمات الإغاثة الموجودة في المجتمع، والتواصل معها عند الحاجة للحصول على أيّة معلومات، أو خدمات تخص الرعاية الصحية، كما يجب معهدة المُنظمات التي تعمل على تقديم خدمات الصّحة النفسية، والغذاء، وغيرها عبر الاحتياجات.
  • -التأكد عبر وجود قائمة لدى أفراد الأسرة تتضمّن جهات اتصال الطوارئ؛ بحيث تضم هذه الجهات: جميع أفراد العائلة، والأصدقاء، والجيران، وسائقي السّيارات، والمفهمين، ومدراء العمل، وحتى مقدّمي الرعاية الصّحية والقائمين عليها.
 
اتّباع العادات الصحيّة والتخطيط لتطبيق الإجراءات المنزلية اللازمة
يجب اتّباع الإجراءات الوقائية اليومية التي تحدّ عبر انتشار أمراض الجهاز التنفسي، مع أبرزية تذكير أفراد الأسرة بهذه الإجراءات التي تتضمّن ما يأتي:
  • -تجنّب الاتصال بشجميع مباشر مع الأشخاص السقمى.
  • -البقاء في المنزل عند الإصابة بأيّ سقم، وعدم الخروج إلّا للحصول على الرعاية الطبية اللازمة.
  • -تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطاس.
  • -تنظيف الأسطح التي تتعرّض للّمس بشجميعٍ مُتكرر خلال اليوم؛ وذلك عبر خلال استخدام المنظّف والماء، ويتضمّن ذلك تنظيف الطاولات، والأسطح المُختلفة، ومفاتيح الإضاءة، ومقابض الأبواب، ومقابض الخزانة، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّه طالما كانت الأسطح مُتّسخة فإنّ الأمر يستلزم تنظيفها بالمنظف والماء قبل استخدام المُعقم، وعند التعامل مع مُنتجات التنظيف والتعقيم يجدُر استخدام الأنواع المُوصى بها واتباع إجراءات الشركة المُصنّعة لها عند استخدامها.
  • -الحرص على غسل اليدين بالماء والصابون بشجميعٍ مُتكرر، خاصّة إذا كانت اليدان مُتّسختان، أو بعد الذهاب إلى الحمام، وقبل الأجميع، وبعد السّعال أو العطاس أو التمخط عبر الأنف، ويجب الحرص على ألا تقلّ مدّة الغسل في جميعٍّ منها عن عشرين ثانية، وفي حال عدم توافر الصابون والماء بسهولة فإنّ الأمر يستلزم استخدام منظف للأيدي بحيث يحتوي على الكحول بنسبة 60% على الأقل.
  • -تخصيص غرفة داخل المنزل لفصل أفراد الأسرة السقمى عن الأصحّاء، مع تخصيص حمّام مُنفصل للسقمى، وتجدر الإشارة إلى الأخذ بعين الاعتبار ضرورة تنظيف هذه الغُرف بحذر وبشجميعٍ مُستمر.
 
الاستعداد لاحتمالية توقّف المدرسة أو الحضانة عن استقبال الأطفال لفترةٍ مؤقتة
يجدُر التعرّف على خطّة الطوارئ التي تضعها مدرسة الطّفل أو حضانته عند تفشي فيروس كورونا COVID-19؛ فقد يوصي مسؤولو الرعاية الصحيّة بعدم إخراج الطفل عبر المنزل بهدف التقليل عبر انتشار السقم، وقد تتوقّف المدارس أو الحضانات عن استقبال الأطفال والموظفين أيضًا حرصاً على سلامتهم.
 
التخطيط للتغيرات المُحتملة في مسقط العمل
يجدُر التعرّف على خطّة الطوارئ التي وضعها مدير العمل، ومناقشة سياسات الإجازات السقمية، وإمكانية العمل عبر المنزل للسقمى أو أولئك الموظّفين الذين تتطلّب ظروفهم البقاء في المنزل لرعاية أفراد أسرتهم.
 
الإجراءات الواجب اتباعها أثناء تفشي سقم كورونا في المجتمع
الحرص على حماية الإنسان لنفسه وللآخرين
يمكن حتى يحمي الإنسان نفسه والآخرين المحيطين به عند تفشّي سقم كورونا عبر خلال اتّباع الإرشادات الآتية:
  • -البقاء في المنزل والحرص على عدم مُغادرته لأيّ سببٍ كان خاصّة إذا كان الإنسان مريضًا ويُعاني عبر أعراض الكورونا؛ كالحمّى، والسّعال، وصعوبة التنفس.
  • -الابتعاد عن السقمى.
  • -الحد عبر الاتصال بشجميع مستمر مع الآخرين قدر الإمكان.
 
البدء بتطبيق الخطّة المنزلية
يكون البدء بتطبيق الخطة المنزلية عبر خلال اتباع الآتي:
  • -البقاء على اطلاع بأبرز المُستجدات حول فيروس كورونا COVID-19، ويُنصح بالحصول على المعلومات الأكيدة عبر مراجعها الموثوقة ومن مسؤولي الرعاية الصّحية، ومن الجدير ذكره أنه يجب الاطلاع على نشاط المدارس لمعهدة إذا كانت قد توقّفت عن استقبال الطلاب؛ إذ إنّ لذلك تأثير في روتين العائلة اليومي.
  • -البقاء في المنزل طالما كان الإنسان مريضاً، أو عند ظهور أية أعراض مُرتبطة بالإصابة بفيروس كورونا COVID-19 عليه، ومن الضروريّ أيضاً البقاء في المنزل طالما إصابة أحد أفراد العائلة الآخرين بالسقم تجنّبًا لنقله لأي إنسان خارج المنزل.
  • -في حال وضغ الأطفال في حضانة خاصّة يجدُر بالأبوين الاتفاق مع مقدّمي الرعاية لهم على مراقبتهم والكشف عن ظهور أية أعراض خاصّة بالكورونا لديهم.
  • -ممارسة الإجراءات الوقائية بشجميعٍ مُستمر، بما في ذلك تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطاس، وغسل اليدين بالماء والصابون لمدةٍ لا تقل عن عشرين ثانية، وفي حال عدم توافر الصابون والماء فإنّ الأمر يستلزم استخدام منظّف الأيدي الذي يحتوي على الكحول بنسبة 60% على الأقل، ويجب أيضاً تنظيف الأسطح التي تتعرّض للمس بشجميعٍ مُتكرر خلال اليوم وذلك باستخدام المنظف والماء.
  • -الحرص على تخصيص غرفة خاصّة عبر المنزل وحمّام منفصل لأفراد الأسرة السقمى، وتجدر الإشارة إلى ضرورة الأخذ بعين الاعتبار آلية التعامل مع هؤلاء السقمى والاعتناء بهم، وتجنّب مشاركة الأدوات الإنسانية والأطعمة والمشروبات معهم، مع الحرص على تزويد جميع أفراد الأسرة بأقنعة واقية لارتدائها في المنزل، مع الانتباه للمحاذير الواجب أخذها بعين الاعتبار عند تنظيف غرفة السقمى والحمام، وتجنّب الاتصال بالإنسان المريض عبر غير ضرورةٍ أو حاجةٍ تستدعي ذلك، وفي حال كانت الأسطح مُتّسخة فإنّ الأمر يستلزم تنظيفها بالمنظّف والماء قبل استخدام المُعقم، وعند التعامل مع مُنتجات التنظيف والتعقيم فيجدُر استخدام الأنواع المُوصى بها واتباع إجراءات الشركة المُصنّعة عند استخدامها.
  • -البقاء على اتصال مع الآخرين عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني للاطمئنان عليهم، وفي حال كان الإنسان يعيش وحده بشجميع منفصل عليه الاستعانة بالآخرين لمساعدته عند إصابته بالأمراض أو مُعاناته عبر أية أعراض مُزمنة أثناء تفشي السقم.
  • -الحرص على تقديم الصّحة العاطفية والنّفسية لأفراد الأسرة؛ فقد يؤثر تفشي السقم على الحالة النفسية للأطفال والمراهقين؛ ولذلك يجب التحدث معهم ومناقشتهم بطبيعة السقم وتوعيتهم وطمأنتهم.
 
إبلاغ المسؤولين في العمل طالما وجود حاجة لتغيير جدول العمل المُعتاد
إذ يجدُر إبلاغ المسؤول في العمل طالما حاجة الموظف لإجازة سقمية، أو طالما حاجة الإنسان إلى العمل عبر المنزل، أو طالما وجود ضرورة للبقاء في المنزل لرعاية أفراد الأسرة أو البقاء مع الأطفال بسبب توقّف المدرسة عن استقبالهم حرصاً على سلامتهم.
 
اتباع الإرشادات والنّصائح لحماية الأطفال أثناء تفشي سقم الكورونا
  • -في حال إصابة الطفل بأية أمراض يجدُر بوليّ الأمر إعلام المُدرسين والمسؤولين عن الطّفل في الحضانة عن ذلك، ومعهدة الآلية التي يمكن عبرها تعويض المهام والواجبات المدرسية والأنشطة داخل المنزل.
  • -الاطلاع على أبرز المُستجدات ذات الصّلة بالمدرسة، ومتابعة وسائل الإعلام التي عبر شأنها إذاعة أيّ أخبار مُرتبطة بتعليق الدوام، ويجدُر الاعتماد على الإجراءات البديلة في سبيل رعاية الأطفال إذا ما تمّ إيقاف التدريس بشجميعٍ مؤقت.
  • -تحذير الأطفال والمراهقين عبر التجمع في الأماكن العامّة خلال فترة تعليق دوام المدرسة؛ إذ إنّ تجنّب التجمّعات عبر شأنه إبطاء انتشار فيروس كورونا COVID-19.
 
الإجراءات الواجب اتباعها بعد انتهاء انتشار فيروس كورونا COVID-19
قد يستمر تفشي فيروس كورونا COVID-19 لفترةٍ زمنيةٍ طويلة، وعليه قدقد يحدث تأثيره على الأفراد، والعائلات، والمُجتمعات كبيرًا، ولذلك حتّى بعد الإقرار بانتهاء انتشار الفيروس يجدُر بالإنسان أخذ وقتٍ في سبيل تحسين الخطّة المنزلية، والتخطيط للإجراءات المُستقبلية، والأخذ بالإرشادات التي يتمّ توجيهها، وتقييم فعالية الخطة المنزلية التي تم اتباعها عبر خلال الآتي:
  • -مناقشة الدروس المُستفادة عبر الخطّة المنزلية التي تمّ اتباعها، والتأكد عبر مدى فعاليّتها في النواحي المُختلفة بما يتضمّن المنزل، والمدرسة، والعمل، إضافةً إلى ضرورة الوقوف على المشاجميع التي تمّت مقابلتها والتّحدث حول حلولها الفعّالة.
  • -المُشاركة في جلسات النقاش المُجتمعية التي تدور محاورها الأساسية حول التخطيط للطوارئ، واطلاع الآخرين على الاستعدادات وتأثيرها، وتجدر الإشارة إلى أنّ التواصل مع المجتمع يجب ألّا ينبتر بانتهاء هذه الأزمة، بل يجب الحفاظ على خطّ تواصل مستمر مع كافة أفراد المُجتمع.
  • -يجدُر تعزيز أبرزية ممارسة العادات الإنسانية بشجميعٍ صحّي، مع أبرزية الاستمرار في ممارسة الإجراءات الوقائية اليومية، بما في ذلك البقاء في المنزل عند السقم، وتغطية الأنف والفم عند السعال أو العطاس باستخدام منديل ورقي، وغسل اليدين بالماء والصابون بشجميعٍ مستمر، إضافةً إلى الحرص على تنظيف الأسطح والأمور التي يتمّ لمسها بشجميعٍ متكرر.
  • -الاعتناء بالصحّة النفسية لأفراد العائلة، والتواصل مع العائلة الأصدقاء، ومشاركتهم الاهتمامات والمشاعر، ويجب تخصيص وقت للاسترخاء، وتذكير النّفس والآخرين بأنّ المشاعر المُرتبطة بهذه الأزمة ستنتهي وسيتمّ التغلب عليها، ومن الجدير ذكره أيضاً أبرزية أخذ فترات راحة عبر مشاهدة أو قراءة أو الاستماع إلى الأخبار حول فيروس كورونا COVID-19؛ بل يجب التواصل مع العائلة والأصدقاء. ومشاركة اهتماماتك وشعورك مع الآخرين.
  • -مساعدة الطّفل على التأقلم مع الحالة بعد انتمضية السقم، كما يجب إعطاء فرصة للأطفال للتّحدث حول تجربتهم التي مروا بها أو ما يُفكّروا به، وتشجيعهم على البوح بمخاوفهم وطرح الأسئلة المُختلفة.
 
مرجعية للأفراد والعائلات
بإمكان الأسرة الواحدة التخطيط واتخاذ القرارات التي عبر شأنها حماية الفرد وعائلته خلال تفشي فيروس الكورونا (COVID-19)، إذ إنّ الخُطّة المنزلية عبر شأنها حماية صحة الفرد والعائلة والمجتمع جميعّه، ويُمكن الاستعانة بالقائمة المرجعية التالية في سبيل تحقيق التخطيط لحماية الصّحة العامة:
 
التخطيط والتحضير
ويتضمّن ذلك ما يلي:
  • -الحصول على أحدث المعلومات حول نشاط فيروس كورونا (COVID-19) في المجتمع، مع الحرص على أخذها عبر مصدر موثوق، كمسؤولي الصّحة العامة.
  • -وضع خطّة منزلية تتضمّن ما يلي:
    • -الأخذ بالاعتبار أفراد الأسرة الأكثر عُرضة لمضاعفات الكورونا، مثل كبار السنّ والأشخاص الذين يُعانون عبر اضطراباتٍ صحيّة مُزمنة.
    • -مناقشة الأشخاص المُحيطيين كالجيران حول محاور الخطّة التي يتّبعونها.
    • -حصر المنظمات الموجودة في المجتمع، والتواصل معها طالما الحاجة للوصول معلومات مُعينة، أو خدمات الرعاية الصحية، أو الدعم، أو الموارد.
    • -العمل على إنشاء قائمة تتضمّن جهات اتصال الطوارئ، والعمل على تزويد الآخرين بها، بما يتضمّن أفراد العائلة، والأصدقاء، والجيران، وسائقي السّيارات، والمفهمين، وأصحاب المحلات، وحتّى مقدمي الرعاية الصّحية والقائمين عليها.
    • -تخصيص غرفة عبر المنزل لفصل أفراد الأسرة السقمى عن باقي أفراد الأسرة.
    • -اتخاذ إجراءات الوقاية بشجميعٍ يومي والتي تتضمّن ما يلي:
      • -غسل اليدين بالماء والصابون بشجميعٍ مستمر.
      • -تجنّب لمس العيون، والفم، والأنف.
      • -البقاء في المنزل عند السقم.
      • -تغطية الأنف والفم عند السعال أو العطاس باستخدام منديل ورقي ومن ثمّ التخلص منه فورًا.
      • -الحرص على تنظيف وتطهير الأسطح والأمور التي يتمّ لمسها بشجميعٍ متكرر.
      • -الاستعداد لأي تغيّرات قد تطرأ، كتعليق الدوام في المدارس أو التغيّرات التي قد تحدث على طبيعة العمل.
البدء بتطبيق الخطّة
في حال تفشي العدوى بفيروس كورونا (COVID-19) في المجتمع فيجدُر على الإنسان حماية نفسه والآخرين باتباع ما يلي:
  • -البقاء في المنزل، والتّحدث إلى الطبيب فورًا طالما المُعاناة عبر الحمّى، أو السّعال، أو ضيق التنفس.
  • -الانتباه للعلامات الطارئة التي تستدعي الحصول على الرعاية الطّبية الفورية، والتي تتضمّن الشعور بصعوبة أو ضيق في التنفس، أو ألم مستمر أو ضغط على الصّدر، أو الارتباك، أو عدم القدرة على البقاء يقِظًا ونشيطًا، أو ازرقاق الشفاه أو الوجه، وتجدر الإشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب حول أيّ أعراض أخرى شديدة أو عبر شأنها إثارة القلق لدى الإنسان.
  • -الابتعاد عن الأشخاص السقمى.
  • -الحد عبر الاتصال الوثيق مع الآخرين قدر الإمكان.
  • -الاستمرار في ممارسة الإجراءات الوقائية بشجميعٍ يومي.
  • -فصل أفراد الأسرة السقمى عن باقي أفراد الأسرة في الغرفة التي تمّ تخصيصها لذلك.
  • -اتباع الاحتياطات التي تمّت التوصية بها والمُتعلقة بمراقبة صحّة أفراد الأسرة الآخرين.
  • -الحفاظ على الأسطح نظيفة ومعقمة.
  • -تجنّب مشاركة الأدوات الإنسانية.
  • -الحرص على تجنّب التواصل المُباشر مع الآخرين عند السقم، والاستعاضة عن ذلك بالتواصل معهم عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني.
  • -البقاء على اطلاع بأبرز المُستجدات المُتعلقة بتفشي فيروس الكورونا (COVID-19) في المُجتمع.
  • -إخبار المدير في العمل إذا شعرت ببعض العلامات التحذيرية التي قد تعني أنك معرّض لخطر الإصابة.
  • -الاعتناء بالصّحة النفسية للإنسان نفسه وعائلته.
  • -اتخاذ احتياطات إضافية لمن هم أكثر عرضة لخطر المُضاعفات، وخاصّة كبار السنّ والأشخاص الذين يُعانون عبر اضطراباتٍ صحيّة مُزمنة، ويتضمّن ذلك ما يلي:
    • -الحرص على البقاء في المنزل بعيدًا عن الزحام.
    • -التّأكد عبر الحصول على الأدوية والمُستلزمات الضرورية بما يُغطي حاجة الفرد وعائلته لعدّة أسابيع في حالة تطلّب الأمر البقاء في المنزل.
    • -الحرص على الابتعاد عن الآخرين وتجنّب الاتصال الوثيق معهم عند الخروج عبر المنزل.
    • -الحفاظ على النّظافة الإنسانية.
  • -الحرص على حماية الأطفال أثناء تفشي السقم، ويكون ذلك باتباع الآتي:
    • -إبلاغ المدرسة إذا أُصيب الطّفل بفيروس (COVID-19).
    • -تتبع الواجبات والأمور التي قد تترتب على غياب الطّفل عن المدرسة.
    • -تحذير الأطفال والمراهقين عبر التجمع في أماكن عامّة.
ملاحظة:
إنّ ما ورد في هذا الموضوع ترجمة لما صدر عن المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، ولا تُغني الإجابات والإرشادات الواردة عن متابعة ما يصدر عن وزارة الصحة الخاصة بدولتك
للبقاء على اطلاع بآخر المُستجدّات سيتمّ تحديث الموضوع باستمرار.
السابق
الأسئلة الشائعة المتداولة بين الأفراد للوقاية من فيروس كورونا COVID-19
التالي
نصائح لمقدمي الرعاية الصحية للحد من إصابتهم بفيروس كورونا COVID-19

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً