علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

علم الجينات - دراسة علمية: إكتشاف أقدم جينات لسكان أصليين في شمال إفريقيا.. الأمازيغ ليسوا أقدم سكانها، والعرب والامازيغ من أصل واحد مشترك

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

جينات الأمازيغ وعلاقتها بجينات العرب المشارقة - le lien génétique entre les ARABES et BERBERES

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

العمل عبر شبكة الانترنيت، طرق الكسب والربح من الانترنيت عبر ثلاث مجالات مختلفة

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الذكرى 99 لملحمة "أنوال" التاريخية.. وعبقرية الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

الإقتصاد الإسلامي: تغريدات وجيزة في إيضاح المعالم الرئيسية

قناة علوم عظيمة على اليوتيوب

أخرى

الولادة القيصرية وتاثيرها على الرضع

هذا المقال يخضع للمعالجة الالية من طرف كشًاف، إذا كانت لديك أي ملاحظات عليه لا تتردد في مراسلتنا.

وتدرس ميكروبيوم الرضّع: «كنا نفهم مسبقاً صحة هذه النتائج في بعض النواحي، لكن هذه الدراسة تثبتها بطريقة أفضل». كانت الدراسة واسعة بشجميعٍ خاص؛ إذ أنّها ضمت قرابة 600 رضيع، واستُخدمت فيها تقنيّات سَلسَلة وراثيّة متقدّمة لتحليل البكتيريا الموجودة في أمعاء الرضّع. كيف من الممكن أن سرت الدراسةيا ترى؟ جمّع الباحثون القائمون على الدراسة عيّنات عبر ميكروبيوم الأمعاء...

Reading Time: 3 minutes
وفقاً لدراسة حديثة؛ فإذا الرضّع المولودين بعملية قيصرية يمتلكون في مراحل حياتهم المبكرة هجريبةً بكتيريةً معويةً مختلفةً عن أولئك المولودين بولادة طبيعية؛ فبدلاً عبر حتى يكتسبوا البكتيريا عبر أمهاتهم، فهم يكتسبونها عبر بيئة المستشفى.
تؤكّد نتائج الدّراسة؛ التي نُشرت في دورية تخصصر، مكتشفات أبحاث سابقة حول أساليب الولادة، وآثارها على ميكروبيوم الرُضّع. تقول «ميجان أزاد»؛ باحثة فهميّة في معهد أبحاث مستشفى الأطفال في مقاطعة مانيتوبا في كندا، وتدرس ميكروبيوم الرضّع: «كنا نفهم مسبقاً صحة هذه النتائج في بعض النواحي، لكن هذه الدراسة تثبتها بطريقة أفضل». كانت الدراسة واسعة بشجميعٍ خاص؛ إذ أنّها ضمت قرابة 600 رضيع، واستُخدمت فيها تقنيّات سَلسَلة وراثيّة متقدّمة لتحليل البكتيريا الموجودة في أمعاء الرضّع.
كيف من الممكن أن سرت الدراسةيا ترى؟
جمّع الباحثون القائمون على الدراسة عيّنات عبر ميكروبيوم الأمعاء خلال نقاط مختلفة، عبر الشهر الأول عبر حياة 314 رضيع مولود بولادة طبيعية، و282 رضيع مولود بعملية قيصريّة، ثم سلسلوا الأنواع المتنوعة عبر البكتيريا التي وجدوها. تفاوتت أنواع البكتيريا بشجميعٍ كبير بين الرضّع، وتغيّرت بشجميعٍ متكرر خلال الأسابيع الأولى عبر حياة المولود، وكانت طريقة الولادة العامل الأكثر أساسيّةً في الهجريبة البكتيريّة خلال المراحل المبكّرة عبر الحياة، وكان لها التأثير الأكبر في اليوم الرّابع بعد الولادة.
الرضاعة الطبيعية أيضاً كانت إحدى العوامل المؤثرة؛ ولكن بدرجة أقل، وكذلك كان التعرّض للمضادات الحيوية. جميع العوامل الثلاثة؛ طريقة الولادة وطريقة الرضاعة والتعرّض للمضادات الحيويّة، تَبيّن حتى لها تأثير على ميكروبيوم الأمعاء في الكثير عبر الدراسات التي أُجريت خلال السنوات القليلة الماضية.
بالإضافة إلى أخذ عيّنات عبر ميكروبيوم الرضّع؛ جمّع الباحثون أيضاً عيّنات عبر 175 امرأة عبر أمهات الرضّع، وقارنوها بعيّنات الرضّع. تقول «آن هوين»؛ أستاذ مساعد في فهم الأوبئة في مدرسة جايزل للطب في جامعة دارتموث: «لم يبيّن هذا فقط حتى الولادة بالعملية القيصرية ترتبط بتغيّرات في الميكروبيوم، بل بيّن حتى الرضّع المولودين بولادة طبيعية يرثون ميكروبيوم أمهاتهم، ولا ينطبق هذا على الرضع المولودين بالعملية القيصرية؛ هذا ما كنّا نعهده عبر قبل، لكن الدراسة الجديدة أثبتت هذه الفكرة بطريقة جيدة».
مثلاً، كان لدى حوالي نصف الأطفال المولودين بولادة طبيعية هجريزات عالية عبر جنس عبر البكتيريا يدعى «البكتيريا العَصَوانيّة» (بكتيريا مهمّة لنمو الجهاز المناعي)، وكان لدى جميع الرضّع المولودين بعملية قيصرية تقريباً مستويات منخفضة أو معدومة عبر هذه البكتيريا، واستُبدلت هذه البكتيريا لديهم -إضافةً إلى أجناس أخرى عبر البكتيريا توجد عند المولودين بولادة طبيعية؛ مثل «البيفيدو بكتيريوم»- بأنواع عبر البكتيريا التي توجد عادةً في المستشفيات؛ وهي العوامل المسقمة الانتهازيّة التي يمكن حتى تتسبب في بعض الأمراض إذا كان الجهاز المناعي ضعيفاً. تقول هوين: «هذه الأنواع لم تكن قريبةً وراثياً عبر البكتيريا الموجودة عند الأمهات»، وتضيف: «يتم اكتسابها عادةً عبر البيئة المحيطة».
تأثير الرضاعة الطبيعية
بيّنت الدراسة حتى تأثير طريقة الولادة بدأ ينخفض بمرور الوقت، بينما ازداد تأثير الرضاعة الطبيعية في هجريبة الميكروبيوم؛ مما يعني حتى الرضاعة الطبيعية تفيد في ضبط الميكروبيوم. تقول أزاد: «وجدنا في بحثنا حتى ميكروبيوم الرضّع المولودين بعملية قيصرية يتعافى بسرعة أكبر إذا تلقّوا الرضاعة الطبيعية لاحقاً. لا تقدرِ تغيير حقيقة أنك أجريتي عملية قيصرية؛ وهي يمكن حتى تكون محتومة أحياناً، ولكن يمكننا حتى نشجّع الأمهات على الرضاعة الطبيعية وندعمهنّ في ذلك».
وفقاً لأزاد؛ يتغيّر ميكروبيوم الرضّع المولودين قيصرياً ليصبح مثل نظيره لدى المولودين طبيعياً في النهاية، لكن الفترة التي كان فيها مختلفاً ليست عديمة التأثير. تقول أزاد: «اضطراب الميكروبيوم في المراحل المبكّرة عبر الحياة قدقد يحدث له آثار طويلة المدى حتّى ولو عاد الميكروبيوم لهجريبته الطبيعية؛ إذ حتى الخطوة المبكّرة هي التي ينمو فيها الجهاز المناعي».
لم تبحث هذه الدراسة في النتائج الصحية المرتبطة مع اختلاف هجريب الميكروبيوم في المراحل عبر المبكرة عبر الحياة، لكنها تفيد في توجيه الأبحاث في هذا المجال. تقول هوين: «يمكن أنقد يحدث لهذه الدراسة تبعات على الصحة العامة، لكن يجب حتى تُجرى دراسات تبحث في الآثار الصحيّة طويلة الأمد للولادة القيصرية واضطراب الميكربيوم،» وتضيف: «جميع الأفكار الأساسية حول هذا الموضوع أصبحت قيد البحث».
تضيف هوين أنّه عبر المهم الانتباه إلى حتى الرضّع المولودين بعملية قيصرية لاقد يحدثون مختلفين بشجميعٍ كبير عن هؤلاء المولودين بولادة طبيعية عند الكِبر، وحتى جميعا طريقتيّ الولادة يمكن حتى تكون خطيرة. تقول هوين: «العمليات القيصرية يمكن حتى تكون منقذةً للحياة، والمولودون بالعمليات القيصرية هم عادةً أصحّاء. لا يوجد آثار صحيّة خطيرة للولادة القيصرية؛ إلا حتى هناك بعض الآثار الطفيفة على مستوى الجماعات؛ إذ أنه هناك اختلاف في خطر الإصابة بالتحسّس، لكن بشجميعٍ عام، الولادة القيصرية آمنة على الأرجح بالنسبة للجميع».
مع ذلك، فإذا فهم الاختلافات الصغيرة يمكن أنقد يحدث مفيداً لحتى الميكروبيوم قابل للتعديل. تقول هوين: «نحن مهتمّون بالطريقة التي يمكننا فيها معهدة طريقة تأثير عوامل مثل طريقة الولادة في هجريبة الميكروبيوم، وفهم تبعاتها على الصحّة. التأثير في هذه العوامل بأية طريقة قد يمكننا عبر تغيير خطر تعرّض الأفراد لبعض الحالات الصحية المعيّنة»، وتضيف: «إنه هدف يمكننا تسخيره لمصلحتنا».
تقدرم الاطلاع على النسخة الإنجليزية من الموضوع عبر «بوبيولار ساينس» عبر هنا، فهماً حتى الموضوع المنشور باللغتين محمي بحقوق الملكية الدولية. إذا نسخ نص الموضوع بدون إذن مسبق يُعرض صاحبه للملاحقة القانونية دولياً.
الوسوم: أطفال،صحة عامة،طفولة
السابق
استراتيجية ربح 100$ من الإنترنت
التالي
أسباب ظهور الهالات السوداء وكيفية التخلص منها

0 تعليقات

أضف تعليقا

اترك تعليقاً